بنسأل عليكم (1)

كم كانت الأيام جميلة عيشناها في الحباك أيام الزمن الجميل والجيل الجميل أيام الحنية و الأسرة الواحدة أيام لن تعود نظل نجترها هكذا أيام كرة القدم ميدان الحرية( الدونكي)وما أدراك ما الدونكي أيام تبكيني كلما أتذكرها. ثم تفرقنا كالمسحورين، كبرت الهموم وتشعبت بنا السبل. كثيراً منا خرج و هجر الحباك انشغل بهذه الفانية تاركاً الأهل والأحباب الأم و الأب والجيران الطيبين سائحاً. نظل نسأل عنهم وكلما نتذكرهم و الزمن الجميل، يسيل الدمع بغزارة. أستاذاً بارعاً ثم مدافعاً جسوراً بفريق السهم تضع له كل الفرق( الزمالة+ الأهلي+ الأمير+الكوكب+ النهضة) ألف حساب حسن محمد الشيخ( النم) خروج من غير عودة ؟!!

الأخ محمود منصور محمد علي كيف حالك علك بخير هذا هوالالم والذكريات والايام الجميلة التي ولت، كيف لا نذكرها ونجترها وقد ولدنا كلنا في خضمها عشناها حباكاً تاريخاً وذكري. أشكرك كثيراً وسوف نتواصل.

صباح الخير الأخ الفاضل والمحترم الفاتح ........... تحياتي. حسن محمد الشيخ قابلته بالصدفة في خريف شهر7 في العام 1990 عند الساعة الخامسة مساء جوار سنما كادقلي و أنا في طريقي إلي الداخلية عبر طريق حجر بليلة وفي ذاك الوقت كنت أول مرة أري فيها كادقلي وُزعت في كادقلي الثانوية الصناعية وكان استاذنا الجليل الأستاذ عبد الوهاب اخو (بانقا) في كادقلي الثانوية( تلو) وكان حسن الشيخ أستاذ في مدرسة البندر ومعه الأخ حسن يحي من كالوقي وأستاذ آخر من الأبيض حي ود عكيفه يسمي (ميلاد) فأخذني معه إلي السكن جوار إرسال التلفزيون ومكثت معه ثلاث اشهر ماقصّر لي في شئ مع انو كانت هنالك داخلية وميز لكن قال لي بالحرف الواحد ( لن تذهب إلي الداخلية حتي اطمئن علي حال الداخلية) هذه كلمات حُفرت في داخلي وتظل إلي الأبد هذه هي ابوجبيهة الأسرة الواحدة كما ذكرت وهنالك الكثيرين ومنذ ذاك الزمن لم أراه ولم نراه تارةً هناك نسمع به اسأل الله العلي القدير أن يفك اسره مما هو فيه ويلم شمله وشملنا آمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين

الأخ فيصل كل الودو و الحب و الإحترام الشكر لك علي هذه البشارة، كيف العيال عال العال؟

حمدا لله علي السلامة اخي احمد مرحوم
تحياتي للجميع

الأخت إحسان كيف حالك و الأسرة وخاصة الوالد و الوالدة ثم الجميع كماا انا الحمد لله

احمد سلااااااامات..اخبارك والعيال؟واخبار البيت الكبير؟
ذكريات الحباك كنوز محبة

أحمد مرحوم الحنين النبيل ...
جارنا العزيز وود ديرتنا ...
كم أنت جميل بكل مافيك ...
أنت من جيل الفرز الأول للزمن الجميل ...
ويثلج صدري دائماً إتصالك الجميل الحميم ....
وبتقول لي يا عثمان تفضل عندي البيت بيتك ...(الرياظ).
وإنت ما بتحس (بإنيني) اللي بيحصل ليهن شنو ؟؟؟؟
بس سعااال ما عرفت حسن الشيخ النم ...
هل هو ود عمنا حسن الشيخ النجار الله يرحمه !!!؟
صدقني لقد هرمنااااا ...
وأصبحنا لا نجمع ...
وتفضل دائماً بقبول معزتي وإحترامي ...

يعني إنت يا فيصل في حته تبكينا وفي حته تضحكنا ...

الله يجازي محنك ...

شكراً يالعمده ...

ولك كل الحب ...