كيف نصنع النجاح شاركونا بما يجود به معينكم

احساس اجمل مايكون بعد جد واجتهاد وما اجمله فى رضاء الله ودعاء الوالدين
ولايوجد شى فى الحياه يسمى الفشل بل تجربه غير ناجحه وحتى لا يقف الانسان عند نقطه واحده او يدور فى حلقه مغلقه احببت ان تكون هذه الاطلاله بدايه الانطلاق لفضاء النجاح الواسع وليس هناك حدود للعقل يقف عندها سوى التى اقنعنا بوجودها

لا اظن هناك صفه ضروريه للنجاح اكثر اهميه منصفه المثابره فهى تكاد تتغلب على كل ما يعاندها

العقل اللاواعى يصدق كل شى يقال له فقل دائما نجاح تفوق نجاح نجاح

لايقاس نجاح الرجل بمقدارالمسافه التى تسلقها بل بمقدار الارتفاع الذى يرتداليه
بعدما بلغ القاع

شكرا على المرور الجميل بارك الله فيك
تختلف شخصيه الانسان لاخر فمنهم من يجتاز الصعاب بكل ثبات ومنهم من توقفه اقل عثره فى الطريق
وقد يتسبب الامر فى مشاكل نفسيه لكن الارشاد النفسى اتسعت دائرته حتى تجد من يخطون كلمات ويطبقونها فى
واقعهم
منهم من كتب

((الواقفون عى قمه الجبل ماهبطوا من السماء هناك

هؤلاء ادركوا ان القمه تحتاج للمزيد من الاجتهاد واجمل ما اعجبنى من كتب

السمكه القويه هى التى تستطيع العوم ضد التيار بينما يستطيع حتى السمك الميت العوم مع التيار
واهديه لكل الذين على عاتقهم مسوليات كبيره وان كانت ظروفهم لاتساعدهم لكنهم يستطيعون بعون الله ان يحققوا اجمل واقوى النجاحات

لك الشكر اجزله

بارك الله فيك
شكرا على المشاركه الرائعه فاحترام الاخر بسماع كل ماعنده واخذ المفيد شى مهم واللتطبيق على ارض الواقع شى مهم جدا

لك الشكر اجزله

بارك الله فيك شكرا على المشاركه الراائعه
التفكير بايجابيه امر مهم واهم من ذلك التوكل على الله وطلب التوفيق منه
اما التخطيط السليم يحضرنى فى مقامه هذا المقال

((ليس هناك سرا للنجاح فهو حصيله الاعداد الجيد والتعلم من الاخطاء

لك الشكر اجزله

نور اولآ ياهلا بيكي ومنورة المنتدى

بعدين ماشاء الله عليكي نشطة عايزنك كدة على طول

موضوع جيد جدآ بكل تأكيد بنستفيد منه

وقد نحتاج لقليل من الفشل بعد كثير من النجاحات، لنشعرب بطعم النجاح بطريقة مختلفة لنراه أجمل وأكثر

حلاوة من ذو قبل

تحياتي اختى نور

تسلمى كتيييير ياسومه منوره الموضوع

وشكرا على الترحيب الجمبل

فالمنتدى الراقى بوجودكم هو الذى جعلنا نطرح افكارنا البسيطه بكل يسر

وعلينا المحافظه على ظهور المنتدى بهذا المظهر الرائع

<BLOCKQUOTE class="postcontent restore ">أسرار النجاح السبعة يكشفها انطوني رابينز
الذهن لا يحيد عن مكانته الثابتة، إنما نحن الذين نصنع فيه جنةً من الجحيم، أو جحيماً من الجنة" / جون ميلتون
عالمنا هو العالم الذي اخترناه لنعيش فيه عن وعي أو عن غير وعي. إذا اخترنا السعادة، كنا سعداء، وإذا وقع اختيارنا على الشقاء، لم يكن نصيبنا سواه.
لأجل أن نسير في طريق النجاح، لابد من تحديد مطامحنا وأهدافنا، في ضوء ما مر بنا أعلاه يسجل انطواني رابينز سبعة أصول للنظام الفكري الذي يتمتع به الناجحون والمتفوقون، ويرى أن احتذاء هذا النموذج والإفادة من تجارب هؤلاء الأشخاص يؤهلنا لإنجاز أعمال كبيرة والوصول إلى نتائج باهرة.
الأصل الأول:
لا معلول من دون علة وغاية. فوراء كل حدث مصلحة قد تتضمن العديد من المنافع. ويجب التركيز حيال كل ظرف على جوانبه الإيجابية دون السلبية والخطوة الأولى لمثل هذا التغيير معرفة ذلك الظرف. فالأفكار المقيدة، تكبل الإنسان، ولابد من التغلب على القيود، ومبادرة الأعمال بقوة واقتدار وأفكار راسخة، كي يمكن الوصول إلى النتائج المرجوة.
الأصل الثاني:
ليس ثمة شيء اسمه الفشل، إنما حصيلة كل تجربة مجرد نتيجة نتوصل إليها. والناجحون في كل مجتمع هم الذين إذا اختبروا شيئاً ولم يصلوا إلى النتيجة التي كانوا يرغبون فيها، استخدموا هذه التجربة للنجاح في اختبارات أخرى. أي أنهم يباشرون في مشروع جديد ويصلون إلى نتائج جديدة.
يقول وليام شكسبير في هذا المجال: "المشكلات والشكوك تخوننا، وتجعلنا نخسر فرصة بلوغ الأشياء الحسنة، لأننا نخاف السعي والجد".
الخوف من الفشل يسمم الذهن، وهو من أبرز القيود التي تكبّل معظم الناس. إذن فلنعلِّم أذهاننا أنه لا يوجد شيء اسمه الفشل، وإنما ثمة نتائج فقط، ويمكن بتغيير أساليبنا التوصل إلى نتائج جديدة.
الأصل الثالث:
تحملوا مسؤولية كل ما يحدث. فتقبل المسؤولية من أهم المعايير الدالة على قدرات الشخص ونضجه. والواقع أنكم بتقبلكم مسؤولية أعمالكم وأفكاركم ستصلون إلى كل شيء. وإذا سيطرتم على أنفسكم كان النجاح حليفكم.
الأصل الرابع:
للانتفاع من الشيء، ليس من الضروري معرفته بالكامل. ومعنى هذا أنه للاستفادة من الشيء، لا حاجة لأن نعرف كل شيء حول ذلك الشيء، فالاستفادة من الأجزاء المهمة والضرورية من دون الدخول في التفاصيل ستؤدي إلى نتائج مرضية. والناجحون غالباً ما يقتصدون في الوقت.
انهم يأخذون من كل شيء لبابه وما يحتاجون إليه، ولا يبالون لبقية الأجزاء. انهم يعلمون ما هو المهم والأساسي وما هو الشيء غير الضروري.
الأصل الخامس:
الآخرون أعظم أرصدتكم. يحمل مشاعر احترام واكرام للآخرين ويشعرون تجاههم بالوحدة والاشتراك في الأهداف، ويحترمونهم بدل إيذائهم لا توجد أية فرصة ثابتة من دون التضامن والتلاحم مع آخرين. كما أن الناجحين يتقنون اللغة التي يسألون به الآخرين.
الأصل السادس:
العمل ضرب من الترفيه والتسلية. فمن مسالك بلوغ النجاح، خلق ترابط وثيق بين العمل والرغبة، بأن نمنح لأعمالنا طابع الترفيه والتسلية.
يقول مارك تواين: "يكمن سر النجاح في أن تجعلوا من أعمالكم ممارسات مسلية" وعليه إذا كان لكم أثناء أعمالكم ذات الرغبة والاندفاع والحيوية التي تبدونها عند الترفيه والتسلية تضاعفت النتائج الإيجابية والعطاء في حياتكم.
الأصل السابع:
ما من نجاح دائم يتأتّى بدون مثابرة. ليس الناجحون أفضل ولا أذكى ولا أقوى من الآخرين، وإنما كانت لهم مثابرتهم وإصرارهم المميز. تقول الروسية المعروفة أنا باولوفا بالرين: "تابعوا الهدف بدون كلل أو توقف، فهذا هو سر النجاح". فبمعرفة الهدف، واستلهام النماذج الراقية، والمبادرة إلى العمل، وتركيز الدقة واليقظة للمعرفة ستخطون بمحصلات ممتازة، والإصرار على هذه الآليات إلى حين إحراز الأهداف المرسومة يمثل المعادلة الذهبية لنجاح حاسم.
عموماً يحاول الناجحون أن يبلغوا مطامحهم بأي ثمن، وهذه من الخصائص التي تميزهم عن سائر الناس. وتذكروا دوماً أن كل نجاح سوف يترك آثاراً. اقرأوا سير الناجحين وتبصروا فيما كان لهم من الأفكار والآراء التي ضاعفت قدراتهم على الجد والعمل وأدت إلى إحرازهم نتائج قيمة.
لقد كان لهذه الأصول تأثير أكيد في الناجحين، وبإمكانكم أيضاً إذا عقدتم العزم أن تسيروا في نفس الطريق. </BLOCKQUOTE>

<BLOCKQUOTE class="postcontent restore ">أسرار النجاح السبعة يكشفها انطوني رابينز
الذهن لا يحيد عن مكانته الثابتة، إنما نحن الذين نصنع فيه جنةً من الجحيم، أو جحيماً من الجنة" / جون ميلتون
عالمنا هو العالم الذي اخترناه لنعيش فيه عن وعي أو عن غير وعي. إذا اخترنا السعادة، كنا سعداء، وإذا وقع اختيارنا على الشقاء، لم يكن نصيبنا سواه.
لأجل أن نسير في طريق النجاح، لابد من تحديد مطامحنا وأهدافنا، في ضوء ما مر بنا أعلاه يسجل انطواني رابينز سبعة أصول للنظام الفكري الذي يتمتع به الناجحون والمتفوقون، ويرى أن احتذاء هذا النموذج والإفادة من تجارب هؤلاء الأشخاص يؤهلنا لإنجاز أعمال كبيرة والوصول إلى نتائج باهرة.
الأصل الأول:
لا معلول من دون علة وغاية. فوراء كل حدث مصلحة قد تتضمن العديد من المنافع. ويجب التركيز حيال كل ظرف على جوانبه الإيجابية دون السلبية والخطوة الأولى لمثل هذا التغيير معرفة ذلك الظرف. فالأفكار المقيدة، تكبل الإنسان، ولابد من التغلب على القيود، ومبادرة الأعمال بقوة واقتدار وأفكار راسخة، كي يمكن الوصول إلى النتائج المرجوة.
الأصل الثاني:
ليس ثمة شيء اسمه الفشل، إنما حصيلة كل تجربة مجرد نتيجة نتوصل إليها. والناجحون في كل مجتمع هم الذين إذا اختبروا شيئاً ولم يصلوا إلى النتيجة التي كانوا يرغبون فيها، استخدموا هذه التجربة للنجاح في اختبارات أخرى. أي أنهم يباشرون في مشروع جديد ويصلون إلى نتائج جديدة.
يقول وليام شكسبير في هذا المجال: "المشكلات والشكوك تخوننا، وتجعلنا نخسر فرصة بلوغ الأشياء الحسنة، لأننا نخاف السعي والجد".
الخوف من الفشل يسمم الذهن، وهو من أبرز القيود التي تكبّل معظم الناس. إذن فلنعلِّم أذهاننا أنه لا يوجد شيء اسمه الفشل، وإنما ثمة نتائج فقط، ويمكن بتغيير أساليبنا التوصل إلى نتائج جديدة.
الأصل الثالث:
تحملوا مسؤولية كل ما يحدث. فتقبل المسؤولية من أهم المعايير الدالة على قدرات الشخص ونضجه. والواقع أنكم بتقبلكم مسؤولية أعمالكم وأفكاركم ستصلون إلى كل شيء. وإذا سيطرتم على أنفسكم كان النجاح حليفكم.
الأصل الرابع:
للانتفاع من الشيء، ليس من الضروري معرفته بالكامل. ومعنى هذا أنه للاستفادة من الشيء، لا حاجة لأن نعرف كل شيء حول ذلك الشيء، فالاستفادة من الأجزاء المهمة والضرورية من دون الدخول في التفاصيل ستؤدي إلى نتائج مرضية. والناجحون غالباً ما يقتصدون في الوقت.
انهم يأخذون من كل شيء لبابه وما يحتاجون إليه، ولا يبالون لبقية الأجزاء. انهم يعلمون ما هو المهم والأساسي وما هو الشيء غير الضروري.
الأصل الخامس:
الآخرون أعظم أرصدتكم. يحمل مشاعر احترام واكرام للآخرين ويشعرون تجاههم بالوحدة والاشتراك في الأهداف، ويحترمونهم بدل إيذائهم لا توجد أية فرصة ثابتة من دون التضامن والتلاحم مع آخرين. كما أن الناجحين يتقنون اللغة التي يسألون به الآخرين.
الأصل السادس:
العمل ضرب من الترفيه والتسلية. فمن مسالك بلوغ النجاح، خلق ترابط وثيق بين العمل والرغبة، بأن نمنح لأعمالنا طابع الترفيه والتسلية.
يقول مارك تواين: "يكمن سر النجاح في أن تجعلوا من أعمالكم ممارسات مسلية" وعليه إذا كان لكم أثناء أعمالكم ذات الرغبة والاندفاع والحيوية التي تبدونها عند الترفيه والتسلية تضاعفت النتائج الإيجابية والعطاء في حياتكم.
الأصل السابع:
ما من نجاح دائم يتأتّى بدون مثابرة. ليس الناجحون أفضل ولا أذكى ولا أقوى من الآخرين، وإنما كانت لهم مثابرتهم وإصرارهم المميز. تقول الروسية المعروفة أنا باولوفا بالرين: "تابعوا الهدف بدون كلل أو توقف، فهذا هو سر النجاح". فبمعرفة الهدف، واستلهام النماذج الراقية، والمبادرة إلى العمل، وتركيز الدقة واليقظة للمعرفة ستخطون بمحصلات ممتازة، والإصرار على هذه الآليات إلى حين إحراز الأهداف المرسومة يمثل المعادلة الذهبية لنجاح حاسم.
عموماً يحاول الناجحون أن يبلغوا مطامحهم بأي ثمن، وهذه من الخصائص التي تميزهم عن سائر الناس. وتذكروا دوماً أن كل نجاح سوف يترك آثاراً. اقرأوا سير الناجحين وتبصروا فيما كان لهم من الأفكار والآراء التي ضاعفت قدراتهم على الجد والعمل وأدت إلى إحرازهم نتائج قيمة.
لقد كان لهذه الأصول تأثير أكيد في الناجحين، وبإمكانكم أيضاً إذا عقدتم العزم أن تسيروا في نفس الطريق. </BLOCKQUOTE>

<BLOCKQUOTE class="postcontent restore ">أسرار النجاح السبعة يكشفها انطوني رابينز
الذهن لا يحيد عن مكانته الثابتة، إنما نحن الذين نصنع فيه جنةً من الجحيم، أو جحيماً من الجنة" / جون ميلتون
عالمنا هو العالم الذي اخترناه لنعيش فيه عن وعي أو عن غير وعي. إذا اخترنا السعادة، كنا سعداء، وإذا وقع اختيارنا على الشقاء، لم يكن نصيبنا سواه.
لأجل أن نسير في طريق النجاح، لابد من تحديد مطامحنا وأهدافنا، في ضوء ما مر بنا أعلاه يسجل انطواني رابينز سبعة أصول للنظام الفكري الذي يتمتع به الناجحون والمتفوقون، ويرى أن احتذاء هذا النموذج والإفادة من تجارب هؤلاء الأشخاص يؤهلنا لإنجاز أعمال كبيرة والوصول إلى نتائج باهرة.
الأصل الأول:
لا معلول من دون علة وغاية. فوراء كل حدث مصلحة قد تتضمن العديد من المنافع. ويجب التركيز حيال كل ظرف على جوانبه الإيجابية دون السلبية والخطوة الأولى لمثل هذا التغيير معرفة ذلك الظرف. فالأفكار المقيدة، تكبل الإنسان، ولابد من التغلب على القيود، ومبادرة الأعمال بقوة واقتدار وأفكار راسخة، كي يمكن الوصول إلى النتائج المرجوة.
الأصل الثاني:
ليس ثمة شيء اسمه الفشل، إنما حصيلة كل تجربة مجرد نتيجة نتوصل إليها. والناجحون في كل مجتمع هم الذين إذا اختبروا شيئاً ولم يصلوا إلى النتيجة التي كانوا يرغبون فيها، استخدموا هذه التجربة للنجاح في اختبارات أخرى. أي أنهم يباشرون في مشروع جديد ويصلون إلى نتائج جديدة.
يقول وليام شكسبير في هذا المجال: "المشكلات والشكوك تخوننا، وتجعلنا نخسر فرصة بلوغ الأشياء الحسنة، لأننا نخاف السعي والجد".
الخوف من الفشل يسمم الذهن، وهو من أبرز القيود التي تكبّل معظم الناس. إذن فلنعلِّم أذهاننا أنه لا يوجد شيء اسمه الفشل، وإنما ثمة نتائج فقط، ويمكن بتغيير أساليبنا التوصل إلى نتائج جديدة.
الأصل الثالث:
تحملوا مسؤولية كل ما يحدث. فتقبل المسؤولية من أهم المعايير الدالة على قدرات الشخص ونضجه. والواقع أنكم بتقبلكم مسؤولية أعمالكم وأفكاركم ستصلون إلى كل شيء. وإذا سيطرتم على أنفسكم كان النجاح حليفكم.
الأصل الرابع:
للانتفاع من الشيء، ليس من الضروري معرفته بالكامل. ومعنى هذا أنه للاستفادة من الشيء، لا حاجة لأن نعرف كل شيء حول ذلك الشيء، فالاستفادة من الأجزاء المهمة والضرورية من دون الدخول في التفاصيل ستؤدي إلى نتائج مرضية. والناجحون غالباً ما يقتصدون في الوقت.
انهم يأخذون من كل شيء لبابه وما يحتاجون إليه، ولا يبالون لبقية الأجزاء. انهم يعلمون ما هو المهم والأساسي وما هو الشيء غير الضروري.
الأصل الخامس:
الآخرون أعظم أرصدتكم. يحمل مشاعر احترام واكرام للآخرين ويشعرون تجاههم بالوحدة والاشتراك في الأهداف، ويحترمونهم بدل إيذائهم لا توجد أية فرصة ثابتة من دون التضامن والتلاحم مع آخرين. كما أن الناجحين يتقنون اللغة التي يسألون به الآخرين.
الأصل السادس:
العمل ضرب من الترفيه والتسلية. فمن مسالك بلوغ النجاح، خلق ترابط وثيق بين العمل والرغبة، بأن نمنح لأعمالنا طابع الترفيه والتسلية.
يقول مارك تواين: "يكمن سر النجاح في أن تجعلوا من أعمالكم ممارسات مسلية" وعليه إذا كان لكم أثناء أعمالكم ذات الرغبة والاندفاع والحيوية التي تبدونها عند الترفيه والتسلية تضاعفت النتائج الإيجابية والعطاء في حياتكم.
الأصل السابع:
ما من نجاح دائم يتأتّى بدون مثابرة. ليس الناجحون أفضل ولا أذكى ولا أقوى من الآخرين، وإنما كانت لهم مثابرتهم وإصرارهم المميز. تقول الروسية المعروفة أنا باولوفا بالرين: "تابعوا الهدف بدون كلل أو توقف، فهذا هو سر النجاح". فبمعرفة الهدف، واستلهام النماذج الراقية، والمبادرة إلى العمل، وتركيز الدقة واليقظة للمعرفة ستخطون بمحصلات ممتازة، والإصرار على هذه الآليات إلى حين إحراز الأهداف المرسومة يمثل المعادلة الذهبية لنجاح حاسم.
عموماً يحاول الناجحون أن يبلغوا مطامحهم بأي ثمن، وهذه من الخصائص التي تميزهم عن سائر الناس. وتذكروا دوماً أن كل نجاح سوف يترك آثاراً. اقرأوا سير الناجحين وتبصروا فيما كان لهم من الأفكار والآراء التي ضاعفت قدراتهم على الجد والعمل وأدت إلى إحرازهم نتائج قيمة.
لقد كان لهذه الأصول تأثير أكيد في الناجحين، وبإمكانكم أيضاً إذا عقدتم العزم أن تسيروا في نفس الطريق. </BLOCKQUOTE>

شكرا يا نور علي البوست الرائع ..

دا كلام جميل و لي عوده .. جيت توه من السرحه باقي السنه الخريف تعيس و الدوداب وحيدا قتلنا ..

شكرا على المرور الجمبل

لك جزيييل الشكر على الاضافه الرائعه

فالصعاب التى تمر بالانسان تصقله وتجعله اكثر خبره فى الحياه

وهذا هو النجاح الحقيقى بالمعرفه

بارك الله فيك

هوي ناس الفريق ماكو طيبين .. انشاء الله السنه السعيه ملعشيي ..

جميل ان يكون الانسان ناجحا في حياته و اليكم هذه القصه ..

في عامه النهائي بالجامعة، طُلِب من شخص يسمّى فريد سميث إعداد مشروع يمثل أحد أحلامه. فاقترح "فريد" فكرة مشروع لنقل الطرود حول العالم في وقت قصير لا يتعدى يومين. حكم كل الأساتذة على هذا المشروع بالفشل قائلين (إنها فكرة ساذجة، ولن يحتاج الناس أبداً لمثل هذه الخدمة)، وأعطاه أستاذه درجة "مقبول" في البحث، وأخبره أنه على استعداد لمنحه تقديراً أفضل إن عدل فكرة مشروعه، فرد عليه الشاب، المؤمن بنفسه القابض على حلمه، قائلاً: (احتفظ أنت بتقديرك وسأحتفظ أنا بحلمي). وبدأ "فريد" مشروعه بعد التخرج مباشرة بحوالي 8 طرود فقط، وخسر أموالاً في البداية، فكان مثار سخرية الناس، ولكنه استمر وقاتل من أجل حلمه. والآن أصبحت شركته من أكبر الشركات في العالم في هذا المجال: شركة FedEx

طيبيييين الحمد لله

شكرا على الاضافه الرائعه ففيدكس قصه نجاح بدات بالقول انه مشروع فاشل وهذه بعض الملامح عن فيديكس

كما أشار التقرير إلى أن الشركه هي الأعلى من حيث الدخل ،حيث يقدر رأس مال الشركه بحوالي 36 مليار دولار، وهي الأعلى من حيث دخل موظفيها (الراتب الشهري)، حيث تصل رواتب طياريها إلى ضعف رواتب الطيارين الذين يعملون في لوفتهانزا (Lufthansa) والتي تعتبر أكبر شركه طيران في أوروبا. كما يحصل موظفي الشركه على أعلى الرواتب، حيث أشار التقرير إلى أن الموظف الذي يعمل لدى شركه فيديكس يحصل على 1.7 ضعف الموظف الذي يعمل لدى لوفتهانزا، علماً بأن أقل راتب لأى موظف في لوفتهانزا لا يقل عن 9 يورو في الساعه الواحدة، بالإضافه إلى أن كل موظف لدى الشركه يتسلم 4000 دولاً أمريكياً سنوياً حتى يقوم بصرف هذا المبلغ للتطوير من نفسه من عمل كورسات أو برامج تساعده على تطوير نفسه وجعله أكثر كفائه لتطوير الشركه أيضاً حيث أن مبدأ الشركه هو بناء موظفيها أولاً وتطويرهم للوصول بهم لأفضل النتائج. ومن المعروف أن فيديكس هي شركه طيران للشحن فقط حيث إنها لا تنقل أي ركاب على متن طائرتها.

كما أشار التقرير إلى أن الشركه هي الأعلى من حيث الدخل ،حيث يقدر رأس مال الشركه بحوالي 36 مليار دولار، وهي الأعلى من حيث دخل موظفيها (الراتب الشهري)، حيث تصل رواتب طياريها إلى ضعف رواتب الطيارين الذين يعملون في لوفتهانزا (Lufthansa) والتي تعتبر أكبر شركه طيران في أوروبا. كما يحصل موظفي الشركه على أعلى الرواتب، حيث أشار التقرير إلى أن الموظف الذي يعمل لدى شركه فيديكس يحصل على 1.7 ضعف الموظف الذي يعمل لدى لوفتهانزا، علماً بأن أقل راتب لأى موظف في لوفتهانزا لا يقل عن 9 يورو في الساعه الواحدة، بالإضافه إلى أن كل موظف لدى الشركه يتسلم 4000 دولاً أمريكياً سنوياً حتى يقوم بصرف هذا المبلغ للتطوير من نفسه من عمل كورسات أو برامج تساعده على تطوير نفسه وجعله أكثر كفائه لتطوير الشركه أيضاً حيث أن مبدأ الشركه هو بناء موظفيها أولاً وتطويرهم للوصول بهم لأفضل النتائج. ومن المعروف أن فيديكس هي شركه طيران للشحن فقط حيث إنها لا تنقل أي ركاب على متن طائرتها.

هاي نور ماكي طيبه ..

الرفقاء.. دفعة للإمام أو خطوات للوراء
اختر من رفقائك من عنده الطموح لتحقيق النجاح، وعنده الأمل في الوصول إلى التمييز، وليكن من أصحاب الهمم العالية والنفوس الأبية، فإن ذلك سيحفزك ويدفعك لتحقيق المزيد من النجاح، وإياك ورفقاء الأهواء الذين لا هم لهم إلا إضاعة الأوقات واتباع الشهوات، فإن السير معهم يصيبك بمرض الفشل.

لكم التقدير ..

عافيه طيبين

لك الشكر اجزله على الاضافه الجميله فالرفقاء امر له تاثير كبير على الشخص ويظهر الامر فى حاله النجاح وعدم الوصول اليه اتجنب ان اقول الفشل لانه لايوجد لكن نقول تجربه غير ناجحه اذن يستوجب الامر البحث عن الاصدقاء اصحاب الهمم العاليه فهم يقودوننا الى طريقهم

لك التجله والتقدير

اذا غامرت فى شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم

فطعم الموت فى امر صغير كطعم الموت فى امر عظيم

لكل من امتطى جواد النجاح اقول له تقدم فالمستقبل يفتح لك ابوابه مشرعه ووجه كل طاقاتك نحو صناعه النجاح بل التفوق

بوست مبالغه

شكرا يا نور

يامرحبا بك الخال كمبال شرفتنا كتيير بمرورك الجميل

لك الشكر اجزله

بالعلم والتصميم والايمان نمضى للشروق

شكرا على مورك العطر

ولكل من مر بتجربه غير ناجحه اقول

لا تياسن اذا كبونم مرة ان النجاح حليف كل مثابر

اكييييييييد اخى قادم لك الشكر الجزيل على هذا التواجد الجميل

قد تكون الصور اكثر

تعبيرا فاليكم بعضها لنرتقى سلم النجاح

ليس صعبا ان نصل الى قمته لكن الاصعب ان نحافظ على البقاء بالقمه

موضوع فى غاية الروعة
فى اعتقادى الطموح يودى الى النجاح

شكرا على اللاضافه الرائعه

فالطموح مفتاح النجاح والتميز

فالشخص الطموح يفكر باشياء لا يفكر بها الشخص العادى

جزاك الله خيرا واحسانا

إبنتي العزيزة نور ...
بالجد بوست رائع وطرحه الجميل ، الله يحفظك .

بارك الله فيكم هذا من نبلكم

دعواتى تسبق امنياتى ان نرتقى جميعا سلم النجاح والتميز ولا نترك احد خلفنا لانها مسؤليتنا

ااحترامى

شكرا على الاضافه الجميله

فالطموح والصبر اهم الاشياء رغم ان القليل من يتميز بالصبر لكن هذا هو سر تميزهم فى الحياه

والصبر ذكر كثيرا ف القران الكريم ودائما ياتى بعده الخير الكثير

(وان تكن منكم مائه صابرة يغلبون مئتين)

احتراااااامى

اذا

امكن عبروا لى عن صورة هذا الشخص

ماذا يتوقع كل منكم ؟؟

ثم قالوا لحفاة يوم ريح اجمعوه

فلما صعب الامر عليهم قال اتركوه ان من اشقاه الله كيف انتم تسعدوه

لك التحيه والتحيه للشاعر القامه التجانى يوسف بشير

هنيئا له السعاده فهو صنع مكونات السعاده من خلال شعره

انجبته القريه الرائعه التى ترقد على ضفاف النيل قريه الهلاليه فما كان الا نبضا لها

يذكرنا ان المال ليس هو النجاح الحقيقى فالنجاح بالمعرفه واذا كان احد يمتلك مالا ليس له معرفه فكيف سيديره وينح فى حياته لكن الذى يمتلك النعرفه يستطيع ان ينجح فى حياته

هذه الصورة تفسيرها تقريبا شخص ظن ان النجاح هو جمع المال فيظهر انه قمه الفرح وهذا بعد ان وصل للقمه لكنه لايدرى انه بنى على الرمال المتحركه

وهذه ستكون نهايته اذا لم يراجع اخطاءه