بالصورة رجل طموح جداً ...هل تعرفه ...
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رد: بالصورة رجل طموح جداً ...هل تعرفه ...
والله ياشاويش ما فهمنا اي حاجه في الصورة دي!! ولم نعلم اين موقع الطموح من الشخصين.
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: بالصورة رجل طموح جداً ...هل تعرفه ...
براك أوباما أمام منزل جدته في كينيا وأخوه من والده
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: بالصورة رجل طموح جداً ...هل تعرفه ...
تسلم ابوالزهور ...محمود دا شكلو خررررف ....تحياتي ،،
عثمان محمد يعقوب شاويش- مشرف منتدى شخصيات من ابى جبيهه
رد: بالصورة رجل طموح جداً ...هل تعرفه ...
شكرا يا دكتور
فعلا لم اكن اتوقع ان يكون هذا الشاب النحيل هو زعيم الدنيا مبارك حسين اوباما نسال الله ان يهدي قلبه ويرده الى الاسلام..
شكرا استاذ عثمان شاويش فعوامل التعرية والخرف بدات تدب في الاوصال ولا مناص من الاستسلام لها..
تحياتي يامبدع
فعلا لم اكن اتوقع ان يكون هذا الشاب النحيل هو زعيم الدنيا مبارك حسين اوباما نسال الله ان يهدي قلبه ويرده الى الاسلام..
شكرا استاذ عثمان شاويش فعوامل التعرية والخرف بدات تدب في الاوصال ولا مناص من الاستسلام لها..
تحياتي يامبدع
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: بالصورة رجل طموح جداً ...هل تعرفه ...
نعم نسأل الله أن يهديه إلي الإسلام لأنه تجري في عروقه دماء من أب مسلم ربما يجعله الله يوماً ما مسلماً كما حدث مع محمد علي كلاي و زنوج أمريكا أقرب للإسلام
محمد قادم نوية- مشرف منتدى الصوتيات
رد: بالصورة رجل طموح جداً ...هل تعرفه ...
بسم الله الرحمن الرحيم
المحترم الاستاذ الفاضل \ عثمان
لك التحية والاحترام والشكر علي هذه الصورة النادره لاكبر رئيس دوله في العالم وكما قال الدكتور أزهري انه اوباما أيام ماكان غلبان يفتخر بالجلسه امام قطية والده ‘ طبعا شكله مقبول مقارنة بأخيه لان والدته امريكيه والله هو احسن حالا لان معظم الامركان لقيط ده موش كلامي يا استاذ عثمان هذه ماتنقلتها وكالات الانباء سابقا يا الله اهديه للاسلام أمين0
تحيا تي
====
المحترم الاستاذ الفاضل \ عثمان
لك التحية والاحترام والشكر علي هذه الصورة النادره لاكبر رئيس دوله في العالم وكما قال الدكتور أزهري انه اوباما أيام ماكان غلبان يفتخر بالجلسه امام قطية والده ‘ طبعا شكله مقبول مقارنة بأخيه لان والدته امريكيه والله هو احسن حالا لان معظم الامركان لقيط ده موش كلامي يا استاذ عثمان هذه ماتنقلتها وكالات الانباء سابقا يا الله اهديه للاسلام أمين0
تحيا تي
====
الزبيرمحمدأحمد- نشط مميز
رد: بالصورة رجل طموح جداً ...هل تعرفه ...
وازيدك من الشعر بيت يا استاذ شاويش:
صراع مرير مع مرض سرطان الرحم، توفيت والدة باراك أوباما في السابع من نوفمبر عام 1995 قبل أسابيع قليلة من عيد ميلاده الثالث والخمسين. كانت آنذاك أكبر بأقل من سنتين من سن الرئيس الأميركي اليوم. ديفيد مارانيس من «واشنطن بوست» تحدث عن هذه الأم وعلاقتها بأولادها وتأثيرها في حياة الرئيس الأميركي.
قبل أربعة أشهر من وفاة والدة باراك أوباما، نُشر كتاب Dreams From My Father (أحلام من أبي). فبدا وكأن هذا الكتاب سيغرق كغيره في محيط الكتب العميق. لكن بعد سنة، فاز أوباما في انتخاباته الأولى، محتلاً مقعداً في مجلس شيوخ إيلينوي. كانت هذه المحطة الأولى في رحلته السريعة نحو البيت الأبيض. نتيجة لذلك، تهافت الناس على شراء تلك المذكرات المنسية. فلاقى هذا الكتاب رواجاً كبيراً، محدداً بالتالي صورة أوباما السياسية. كذلك، منحه أماناً مالياً يدوم مدى الحياة.
يُعتبر عنوان الكتاب مبرراً ومضلِّلاً في آن، فلم يعرف أوباما والده إلا من خلال الأحلام أو الكوابيس، لأنه لم يمضِ الوقت معه إلا مرة واحدة. دامت زيارته لوالده هذه شهراً وكانت مريعة. لكن الحقيقة المرة تُظهر أن باراك أوباما الابن كان على الأرجح محظوظاً لأنه لم يعش مع باراك أوباما الأب، الذي عانى إدمان الكهول، ولعل أبرز مَن أثر في أوباما خلال مراحل حياته الأولى أمه وجدته. يتحلى أوباما بأخلاق جدته الرفيعه وبعزيمة أمه وجمالها. لذلك، يعبّر العنوان «أحلام من أمي» بشكل أصدق عن حياته.
والدة باحثة
حملت والدة أوباما أسماء كثيرة. أعطيت عند ولادتها اسم ستانلي آن دونهام، فافترضت، على غرار كثيرين، أن والدها هو من أصرَّ على منحها ذلك الاسم الأول، لأنه يُدعى هو أيضاً ستانلي دونهام. لكن أحد أقاربها يؤكد العكس، ويقول إن هذا الاسم اختارته مادلاين دونهام، والدة ستانلي آن. فقد تاقت مادلاين، فتاة ترعرعت في بلدة صغيرة في كنساس، إلى تقليد بيتي ديفيس، تلك الممثلة الراقية التي شاهدت أعمالها على الشاشة الكبيرة في صالة أوغوستا المكيفة. عندما كانت مادلاين حاملاً، شاركت ديفيس في فيلم أدت فيه شخصية امرأة تُدعى ستانلي. لكن كما تبين لاحقاً، كانت ابنة مادلاين بعيدة كل البعد عن شخصية ذلك الفيلم الفظة، الماكرة، والعنصرية. تحول اسم ستانلي آن في المدرسة إلى ستاني، ليصبح ستانلي في المدرسة الثانوية وآن لاحقاً في الحياة. كذلك، تبدلت شهرتها كثيراً من دونهام إلى أوباما فسويتورو وأخيراً سوتورو.
بغض النظر عن الاسم، تحلت والدة أوباما بحب البحث والاستطلاع. تزوجت من كيني وإندونيسي (انهار زواجاها كلاهما، الأول بسرعة والثاني ببطء). أمضت معظم حياتها بعد سن المراهقة في بلدان أجنبية، واعتادت الترحال الدائم. حصلت على شهادة دكتوراه في علم الإنسان، وتحلت بشخصية خبيرة في هذا المجال تحب المراقبة والمشاركة، وهذه خصال تشاطرتها مع ابنها. استهوتها الحضارات الأخرى وأنماط الحياة فيها.
تمتعت دونهام أيضاً بمهارات لغوية عالية، فكانت تتكلم اللغة الإندونيسية بطلاقة، فضلاً عن اكتسابها معرفة كبيرة باللغات الأردوية والهندية والجاوية والفرنسية واللاتينية. ما من فيلم أجنبي لم ترغب في مشاهدته أو ثوب تقليدي لم تتمنَّ ارتداءه أو أسطورة لم تحاول فهمها. أمضت الفترة الكبرى من حياتها بعد سن المراهقة في إندونيسيا حيث صبَّت اهتمامها كله على أعمال الحدادين الريفيين، لأنها اعتبرت أنهم يصقلون روح الإنسان. لاحقاً، خصصت معظم وقتها لمساعدة النساء في جاوا في الحفاظ على أعمالهم الحرفية، التي يقتتن منها، في مجتمع ذكوري يمارس ما دعته «قمعاً صامتاً» للنساء. فاعتادت الاستيقاظ قبل الفجر كل صباح وكانت تسجِّل في كتاب، زيّنت غلافه نقاط بيضاء وسوداء، أسفارها ومَن تلتقيهم وآمالها للمحيطين بها، بمن فيهم ابنها.
علاقة معقدة
كانت علاقة باراك أوباما بأمه معقدة. كانت تناديه باري أو بار (لفظ قريب من لفظ كلمة دب بالإنكليزية). شجعته على العمل بجد وعلى التعاطف مع الآخرين. لطالما شعر أنها تحميه، بحسب مذكراته. يصف أوباما المشهد حين أخبرته أنها تنوي الزواج بلولو سويتورو وأنهم كلهم سينتقلون للعيش في إندونيسيا بعد الزواج. يتذكر أنه التفت إليها وسألها: «لكن هل تحبينه؟»، سؤال جعل ذقنها يرتجف. عكس هذا السؤال مدى ذكاء أوباما. كان آنذاك في الثالثة والنصف من عمره. سؤاله هذا ينسجم مع أحد المحاور التي ارتكزت عليها علاقته بوالدته طوال سنوات. فقد كانت ساذجة ومثالية وطيبة القلب إلى حد أنها كانت أحياناً تسيء إلى نفسها. في اليوميات التي دونتها صديقة باراك أوباما في نيويورك، جينيفيف كوك، خلال علاقتها مع أوباما في مطلع الثمانينيات، كتبت كوك: «أخبرني ليلة أمس أنه أبعد أمه عنه خلال السنتين الماضيتين في محاولة منه للتوقف عن أداء دور الرجل الداعم في حياتها. لذلك، تشعر أنها منبوذة، ما جعلها تنطوي على ذاتها».
ذكرت آن ذات مرة مازحة أنها أنجبت أولاداً من رجل كيني وآخر إندونيسي كي لا تكون بشرتهم فاتحة جداً، فتحرقها الشمس. بدت آن كمدرسة تقليدية من كنساس، حسبما ذكرت، ما سهّل عليها عبور نقاط التفتيش في المطارات والمرافئ خلال رحلاتها الكثيرة إلى دول أجنبية. لكن هذا لا ينطبق على باري، ابن الرجل الكيني، وأخته مايا، ابنة الإندونيسي. ناضلت الأم وولداها للعثور على هويتهم، إنما كل منهم على طريقته. فقد وجدت آن نفسها من خلال أعمالها وأسفارها. لكن نمط الحياة هذا أرغمها على البقاء بعيدة عن ابنها طوال الجزء الأكبر من مراهقته. فقد أمضى أوباما تلك الفترة مع جديه في هونولولو، فيما كانت تقيم هي في إندونيسيا. في المقابل، اتخذ البحث عن الهوية طابعاً نفسياً في حالة ولديها، أمر تعتقد مايا أن والدتها أدركته إلا أنها لم تقر به. صحيح أن آن كانت مثالية في مسيرتها المهنية، إنما ليست غبية. وإن بدت لولديها أحياناً ساذجة، كانت تحاول بذلك أداء دور الأم التي لا تريد أن يتعذب أولادها.
أخبرتني مايا خلال إحدى المقابلات معها: «حرصت على أن يكون الضحك وسيلة تواصلنا الرئيسة، أن تخلو حياتنا من المرارة، وأن يكون كل ما فيها جميلاً ومقدساً. ربما لم ترد أن نعاني في بحثنا عن هويتنا. رغبت في أن نعتبر هويتنا نعمة أو هبة. بما أن تحدرنا من ثقافات وحضارات وعروق متعددة، لم تكن مستعدة على الأرجح لأن نتخبط في سعينا إلى اكتشاف هويتنا. لم تستطع أن تقدم لنا مساعدة حقيقية في هذا المجال. لربما ظنت أنها إن أقرت بهذه المشكلة ستشعر بعقدة الذنب».
لكن الحديث عن الشعور بالذنب لا طائل فيه اليوم. فوالدة باراك أوباما، بغض النظر عن اسمها، لم تعش لترى سطوع نجم ابنها الذي صاغت في حياتها كل تفصيل من تفاصيل رئاسته.
الجريدة
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مواضيع مماثلة
» التربية بين طموح الآباء وواقع الأبناء
» البرازيل و المكسيك .. طموح كروي مشروع من أجل الذهب الأولمبي
» ما لا تعرفه عن الاتراك
» كل ما يجب ان تعرفه عن انفلونزا الخنازير
» ما الذي تعرفه عن داء الملوك؟؟؟؟؟ظ
» البرازيل و المكسيك .. طموح كروي مشروع من أجل الذهب الأولمبي
» ما لا تعرفه عن الاتراك
» كل ما يجب ان تعرفه عن انفلونزا الخنازير
» ما الذي تعرفه عن داء الملوك؟؟؟؟؟ظ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى