نحو أفق جديد
صفحة 1 من اصل 1
نحو أفق جديد
تسارعت وتيرة التفاعلات في الراهن السياسي السوداني
التسارع المتوالي في الأخداث والأزمات خلف حالة من عدم الاستقرار
ومعها تعزر إيقاف هذا التفاعل وتعسر إيجاد وزن هذه المعادلات فخرجت نتائج صعب السيطرة عليها ( الصاعد منها والراسب)
زن معادلة الراهن السياسي انا استطعت
أخشى أن تكون مجريات الاحداث السياسية بدياية لتفاعل متسلسل وعندها نصل للكتلة الحرجة ويكون الانفجار
خروج تفاعلات الاحداث السياسية من أيدي الخبراء والمختصيين والفنيين والمعنيين ووجودها في الهواء الطلق(على قفى من يشيل) جعل المعمل السياسي ( مطبخا) فكثر اللت والعجن
امتلاء أشداق ا0العدد الكمي) من الساسة (أنصاف الحلول)أزم الوضع بصورة أكبر وكثرة المنتفعين والنفعيين - لا أقصد النافعيين حتى لا أرمي بقتل يوسف وليس في ذلك إشارة لكوني ذئبا
محاولة (النفعيين و(المنتفعين) لمعالجة الراهن السياسي أشبه بمحاولة طبيب أسنان لتعطيل قنبلة موقوتة
إذدحام الأيدي المتداخلة لوزن معادلة الراهن السياسي أدخلت أرقام صعب معها إيجاد وزنا (نوعيا أو كميا) أو حتي وجود أتزان أو توازن
من يستطيع أن يكون قضبان تحكم هذا التفاعل المتسلسل فيوقف فعل النيترونات بقضبان الوقود فيمتص هذه النيترونات ؟
لاتستهينو بقدرات هذا النيترون فهو من دك حصون (الكاميكاز) وكسر أنصال سيوف الساموراي
التناقض في تعاطي الأزمات السياسية جعل الصراع السياسي (ثور في مستودع الخزف)
الترهل في العدد الكمي للساسة أثقل نواة الحكومة فأصبحت في وضع عدم الاستقرار المشع
الناتج الطبيعي أن تنشطر النواة
فانشطرت
أنها محاولة للتخلص من الكتلة الزائدة للعودة لحالة الاستقرار
هل تعود لحالة الاستقرار أم يستمر التفاعل المتسلسل ويتمر الانشطار النووي
النظرة البسيطة بالعين المجردة لن تجعلك تخرج ببصرك لما وراء الأفق ولن يتعدى بصرك أرنبةت الأنف
النتظرة الميكرسكوبية لتفاصيل دقائق الأمور والفكر التلسكوبي الذي يخترق أفق التقليدية والنمطية هى التي تجعلنا نخترق الأفق لنجد أرقام لوزن معادلة الراهن السياسي والمستقبل
التسارع المتوالي في الأخداث والأزمات خلف حالة من عدم الاستقرار
ومعها تعزر إيقاف هذا التفاعل وتعسر إيجاد وزن هذه المعادلات فخرجت نتائج صعب السيطرة عليها ( الصاعد منها والراسب)
زن معادلة الراهن السياسي انا استطعت
أخشى أن تكون مجريات الاحداث السياسية بدياية لتفاعل متسلسل وعندها نصل للكتلة الحرجة ويكون الانفجار
خروج تفاعلات الاحداث السياسية من أيدي الخبراء والمختصيين والفنيين والمعنيين ووجودها في الهواء الطلق(على قفى من يشيل) جعل المعمل السياسي ( مطبخا) فكثر اللت والعجن
امتلاء أشداق ا0العدد الكمي) من الساسة (أنصاف الحلول)أزم الوضع بصورة أكبر وكثرة المنتفعين والنفعيين - لا أقصد النافعيين حتى لا أرمي بقتل يوسف وليس في ذلك إشارة لكوني ذئبا
محاولة (النفعيين و(المنتفعين) لمعالجة الراهن السياسي أشبه بمحاولة طبيب أسنان لتعطيل قنبلة موقوتة
إذدحام الأيدي المتداخلة لوزن معادلة الراهن السياسي أدخلت أرقام صعب معها إيجاد وزنا (نوعيا أو كميا) أو حتي وجود أتزان أو توازن
من يستطيع أن يكون قضبان تحكم هذا التفاعل المتسلسل فيوقف فعل النيترونات بقضبان الوقود فيمتص هذه النيترونات ؟
لاتستهينو بقدرات هذا النيترون فهو من دك حصون (الكاميكاز) وكسر أنصال سيوف الساموراي
التناقض في تعاطي الأزمات السياسية جعل الصراع السياسي (ثور في مستودع الخزف)
الترهل في العدد الكمي للساسة أثقل نواة الحكومة فأصبحت في وضع عدم الاستقرار المشع
الناتج الطبيعي أن تنشطر النواة
فانشطرت
أنها محاولة للتخلص من الكتلة الزائدة للعودة لحالة الاستقرار
هل تعود لحالة الاستقرار أم يستمر التفاعل المتسلسل ويتمر الانشطار النووي
النظرة البسيطة بالعين المجردة لن تجعلك تخرج ببصرك لما وراء الأفق ولن يتعدى بصرك أرنبةت الأنف
النتظرة الميكرسكوبية لتفاصيل دقائق الأمور والفكر التلسكوبي الذي يخترق أفق التقليدية والنمطية هى التي تجعلنا نخترق الأفق لنجد أرقام لوزن معادلة الراهن السياسي والمستقبل
الطيب الشيخ حسين كندة- مشرف التراث
مواضيع مماثلة
» حزب جديد وبثوب جديد ودماء شابة
» خبر جديد
» عضو جديد لنج
» مازمبي يدفن الهلال في مقبرته خمس مرات
» جدول ضرب جديد ....
» خبر جديد
» عضو جديد لنج
» مازمبي يدفن الهلال في مقبرته خمس مرات
» جدول ضرب جديد ....
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى