قدمها أمبيكي، واعتمدها مجلس الأمن،، احتجاج سوداني على خرائط تضم مناطق متنازعاً عليها
صفحة 1 من اصل 1
قدمها أمبيكي، واعتمدها مجلس الأمن،، احتجاج سوداني على خرائط تضم مناطق متنازعاً عليها
قدمها أمبيكي، واعتمدها مجلس الأمن،، احتجاج سوداني على خرائط تضم مناطق متنازعاً عليها
05-27-2012 01:51 AMاحتج السودان رسمياً لدى مجلس الأمن على خريطة إفريقية قدمها الوسيط ثابو أمبيكي، واعتمدها المجلس، قامت بضم منطقة خامسة متنازع عليها بين الخرطوم وجوبا، لدولة جنوب السودان، مؤكداً أن ذلك يخالف اتفاق السلام،
وقال مندوب السودان الدائم بمقر الأمم المتحدة في نيويورك السفير دفع الله الحاج، في رسالة بعث بها لرئيس مجلس الأمن، إن السودان يتحفظ ويحتج على الخريطة الإدارية والأمنية التي أشار إليها قرار مجلس الأمن رقم 2046 وقدمها الوسيط الإفريقي ثابو أمبيكي للطرفين من قبل . وأوضح أن الخارطة أدخلت منطقة خامسة متنازعاً عليها تقع على بعد 14 ميلاً جنوب بحر العرب، ضمن خريطة دولة جنوب السودان .
وأشار إلى أن ذلك يخالف المبدأ الذي اتفق عليه البلدان من خلال اتفاقية نيفاشا للسلام الموقعة في كينيا في عام ،2005 وشدد دفع الله في رسالته على أن اتفاقية السلام أمنت على احترام خط الحدود المضمن في الفاتح من يناير/كانون الثاني لعام 1956 .
وسجل المندوب السوداني أيضاً احتجاجاً لدى مجلس الأمن بشأن الخريطة التي اعتمدها مجلس وزراء جنوب السودان كخريطة رسمية مؤخراً وضمت المناطق الخمس المتنازع عليها بين البلدين إلى جانب منطقة هجليج . وقال إن هذه المناطق هي موضع تفاوض، طالباً من المجلس رفض ذلك السلوك الذي قال إنه يناقض المبدأ الذي هو محل قبول واحترام لدى الأمم المتحدة وخاصة مجلس الأمن وهو عدم التعدي على الأراضي بالقوة .
دار الخليج
05-27-2012 01:51 AMاحتج السودان رسمياً لدى مجلس الأمن على خريطة إفريقية قدمها الوسيط ثابو أمبيكي، واعتمدها المجلس، قامت بضم منطقة خامسة متنازع عليها بين الخرطوم وجوبا، لدولة جنوب السودان، مؤكداً أن ذلك يخالف اتفاق السلام،
وقال مندوب السودان الدائم بمقر الأمم المتحدة في نيويورك السفير دفع الله الحاج، في رسالة بعث بها لرئيس مجلس الأمن، إن السودان يتحفظ ويحتج على الخريطة الإدارية والأمنية التي أشار إليها قرار مجلس الأمن رقم 2046 وقدمها الوسيط الإفريقي ثابو أمبيكي للطرفين من قبل . وأوضح أن الخارطة أدخلت منطقة خامسة متنازعاً عليها تقع على بعد 14 ميلاً جنوب بحر العرب، ضمن خريطة دولة جنوب السودان .
وأشار إلى أن ذلك يخالف المبدأ الذي اتفق عليه البلدان من خلال اتفاقية نيفاشا للسلام الموقعة في كينيا في عام ،2005 وشدد دفع الله في رسالته على أن اتفاقية السلام أمنت على احترام خط الحدود المضمن في الفاتح من يناير/كانون الثاني لعام 1956 .
وسجل المندوب السوداني أيضاً احتجاجاً لدى مجلس الأمن بشأن الخريطة التي اعتمدها مجلس وزراء جنوب السودان كخريطة رسمية مؤخراً وضمت المناطق الخمس المتنازع عليها بين البلدين إلى جانب منطقة هجليج . وقال إن هذه المناطق هي موضع تفاوض، طالباً من المجلس رفض ذلك السلوك الذي قال إنه يناقض المبدأ الذي هو محل قبول واحترام لدى الأمم المتحدة وخاصة مجلس الأمن وهو عدم التعدي على الأراضي بالقوة .
دار الخليج
محمد النو- نشط مميز
رد: قدمها أمبيكي، واعتمدها مجلس الأمن،، احتجاج سوداني على خرائط تضم مناطق متنازعاً عليها
وسجل المندوب السوداني أيضاً احتجاجاً لدى مجلس الأمن بشأن الخريطة التي اعتمدها مجلس وزراء جنوب السودان كخريطة رسمية مؤخراً وضمت المناطق الخمس المتنازع عليها بين البلدين إلى جانب منطقة هجليج . وقال إن هذه المناطق هي موضع تفاوض، طالباً من المجلس رفض ذلك السلوك الذي قال إنه يناقض المبدأ الذي هو محل قبول واحترام لدى الأمم المتحدة وخاصة مجلس الأمن وهو عدم التعدي على الأراضي بالقوة .
دار الخليج
دار الخليج
محمد النو- نشط مميز
رد: قدمها أمبيكي، واعتمدها مجلس الأمن،، احتجاج سوداني على خرائط تضم مناطق متنازعاً عليها
ريكم شنو هجليج تروح ولا الحكومة تقاتل من اجلها ولا مقابل بيع الجنوب للحركات المسلحة من اجل بقاء الكيزان في الحكم
هل تكرر الحكومة اخطائها وتقطع السودان
هل تكرر الحكومة اخطائها وتقطع السودان
محمد النو- نشط مميز
مواضيع مماثلة
» المحكمة الجنائية الدولية تطالب مجلس الأمن باتخاذ اجراء ضد السودان
» اعتقال العشرات من السودانيات خرجن في مسيرة احتجاج على قوانين النظام العام، حزب البشير يقول ان الشرطة بريئة
» الأمن السوداني يعتقل الترابي
» الصور تتحدث
» الكويت: الأمن والإصلاح وسياسة أميركا
» اعتقال العشرات من السودانيات خرجن في مسيرة احتجاج على قوانين النظام العام، حزب البشير يقول ان الشرطة بريئة
» الأمن السوداني يعتقل الترابي
» الصور تتحدث
» الكويت: الأمن والإصلاح وسياسة أميركا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى