أطباء ينصحون: لا تعطى سرك لامرأة
صفحة 1 من اصل 1
أطباء ينصحون: لا تعطى سرك لامرأة
أطباء ينصحون: لا تعطى سرك لامرأة
تعانى أغلب السيدات من صفات تميزها عن الرجال أهمها حب التحدث ومعرفة كل جديد والإخبار به والتحدث عنه مرارا وتكرارا، ولكن هل هذه الصفة تطال حفظ الأسرار والقدرة على التكتم على إخبار الغير، هل يمكن للمرأة أن تعرف خبرا جديدا مشوقا يهم صديقاتها ولا تخبرهن به؟
وعن هذا الموضوع يتحدث الدكتور أمجد العجرودى استشارى الطب النفسى بالمجلس الإقليمى للطب النفسى، قائلا إن المرأة فى طبيعتها خلقها الله تعالى قادرة على استخدام اللغة وألفاظها ومفرداتها بشكل أفضل وأقوى من الرجال كما أنها تتميز بحبها للتفاصيل ولها قدرة كبيرة على حفظها وتخزينها وروايتها أكثر من الرجل الذى لا ينتبه إلى أغلب التفاصيل.
وعن القدرة على كتمان الأسرار وإخفائها يؤكد الدكتور أمجد أنه بسبب المحاذير الاجتماعية بالتالى يرى الرجل أن كتمان السر من شيم الرجولة ومجرد الإفصاح عن سر أو عن خبر عرفه الرجل لأى شخص آخر عداه يعد من علامات نقص الرجولة وعدم الشرف، وهو ما لا يحدث تماما مع المرأة التى ترى فى معرفة السر متعة كبيرة وفى الإخبار به لغيرها من النساء متعه أكبر، فهى ترى أن هذا الأمر يجعلها غير قادرة على كتمان الأسرار ولا عن الفضول لمعرفة الأخبار وإفشائها للناس.
ويوضح الدكتور أمجد بشكل نفسى بحت أن الله تعالى أنعم على السيدات بقدرات عقلية كبيرة فى المخ تجعلها أكثر قدرة من الرجل ووظائف المخ لديها أقوى من الرجل، مما يساعدها على معرفة التفاصيل الدقيقة وحفظها ونقلها بشكل أفضل من الرجل.
وبشكل أوضح يرى الرجل بشكل عام أنه من الحرج ونقص الرجولة أن يقوم بذكر التفاصيل وكثرة الخوض فيها وتبادلها مع الغير، أما هذا الحرج الشديد لا ينتاب السيدات على الإطلاق وذلك لأن التحدث وكثرة ذكر التفاصيل وإخبارها للغير هو شىء محبب فى المجتمع النسائى وبعكس الرجال هو أمر يتم التباهى به فيما بينهن
وكالات
وعن هذا الموضوع يتحدث الدكتور أمجد العجرودى استشارى الطب النفسى بالمجلس الإقليمى للطب النفسى، قائلا إن المرأة فى طبيعتها خلقها الله تعالى قادرة على استخدام اللغة وألفاظها ومفرداتها بشكل أفضل وأقوى من الرجال كما أنها تتميز بحبها للتفاصيل ولها قدرة كبيرة على حفظها وتخزينها وروايتها أكثر من الرجل الذى لا ينتبه إلى أغلب التفاصيل.
وعن القدرة على كتمان الأسرار وإخفائها يؤكد الدكتور أمجد أنه بسبب المحاذير الاجتماعية بالتالى يرى الرجل أن كتمان السر من شيم الرجولة ومجرد الإفصاح عن سر أو عن خبر عرفه الرجل لأى شخص آخر عداه يعد من علامات نقص الرجولة وعدم الشرف، وهو ما لا يحدث تماما مع المرأة التى ترى فى معرفة السر متعة كبيرة وفى الإخبار به لغيرها من النساء متعه أكبر، فهى ترى أن هذا الأمر يجعلها غير قادرة على كتمان الأسرار ولا عن الفضول لمعرفة الأخبار وإفشائها للناس.
ويوضح الدكتور أمجد بشكل نفسى بحت أن الله تعالى أنعم على السيدات بقدرات عقلية كبيرة فى المخ تجعلها أكثر قدرة من الرجل ووظائف المخ لديها أقوى من الرجل، مما يساعدها على معرفة التفاصيل الدقيقة وحفظها ونقلها بشكل أفضل من الرجل.
وبشكل أوضح يرى الرجل بشكل عام أنه من الحرج ونقص الرجولة أن يقوم بذكر التفاصيل وكثرة الخوض فيها وتبادلها مع الغير، أما هذا الحرج الشديد لا ينتاب السيدات على الإطلاق وذلك لأن التحدث وكثرة ذكر التفاصيل وإخبارها للغير هو شىء محبب فى المجتمع النسائى وبعكس الرجال هو أمر يتم التباهى به فيما بينهن
وكالات
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مواضيع مماثلة
» هل يستحق أوباما جائزة نوبل للسلام ؟
» لا تعطى الحياة أكثر مما تستحق
» (((( ++ حوادث وجرائم محلية وعالمية ++ ) ))
» أطباء ..«للزكام فقط»! (2)
» أطباء السودان.. أولاد السودان
» لا تعطى الحياة أكثر مما تستحق
» (((( ++ حوادث وجرائم محلية وعالمية ++ ) ))
» أطباء ..«للزكام فقط»! (2)
» أطباء السودان.. أولاد السودان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى