الشاعر مصطفى سند في .. أحبابنا رحلوا
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الشاعر مصطفى سند في .. أحبابنا رحلوا
أحبابنا رحلوا .. شعر مصطفى سند
آخر قصيدة للشاعر
.ومضيت أسأل عنهمو
فانسدت السبل..
قالت مطوقة والريح تنزف والامطار تشتعل..
كانوا هنا.. شفقا... ندى..
اشعارهم في النيل تسبح،
دمع احرفهم علي الشرفات
ينسفحون اغنية ويحترقون اغنية
ويبتردون في البرق المعلق بين انفاس المدى..
شفقا.. ندى
كانوا هنا.. لكنهم رحلوا..
واهتزت الاقواس ثانية: هنا..؟
وتوتر الأمل..
لكنهم يا ورد قنديل الهوى،
قالوا...
فصار حديثهم نجوى معذبة الصدى..
مازال ساقي البرق يوردني بلسعته القضا..
لو.. انهم سألوا..
لو.. انهم تركوا علي الشرفات اعينهم.
وبعض روائح الذكرى وانفاس الرضا..
لو. انهم عدلوا..
لكنهم...
واحسرتاه رمي كتابي نسر عزتهم
للريح..حتي ازهر الخجل..
ان كان حظي ان ابقي هنا،
شفقا للامسيات
فلست احفل ان لو اسرع الاجل..
احبابنا..
اشتاق طلّتهم، والليل ينسجهم،
والعطر والانسام. والغزل
والبحر.. هذا البحر يشعلهم
يا بحر. يا اشعار.. يا زجل..
والنجم.. هذا النجم ينقشهم
يا نجم. يااحضان.. يا قبل..
اعصاب احرفنا من بعدهم نتف
وسطورابحرنا ما سطر الازل..
احبابنا..
واظل اسأل عنهمو: فينقط العسل..
آخر قصيدة للشاعر
.ومضيت أسأل عنهمو
فانسدت السبل..
قالت مطوقة والريح تنزف والامطار تشتعل..
كانوا هنا.. شفقا... ندى..
اشعارهم في النيل تسبح،
دمع احرفهم علي الشرفات
ينسفحون اغنية ويحترقون اغنية
ويبتردون في البرق المعلق بين انفاس المدى..
شفقا.. ندى
كانوا هنا.. لكنهم رحلوا..
واهتزت الاقواس ثانية: هنا..؟
وتوتر الأمل..
لكنهم يا ورد قنديل الهوى،
قالوا...
فصار حديثهم نجوى معذبة الصدى..
مازال ساقي البرق يوردني بلسعته القضا..
لو.. انهم سألوا..
لو.. انهم تركوا علي الشرفات اعينهم.
وبعض روائح الذكرى وانفاس الرضا..
لو. انهم عدلوا..
لكنهم...
واحسرتاه رمي كتابي نسر عزتهم
للريح..حتي ازهر الخجل..
ان كان حظي ان ابقي هنا،
شفقا للامسيات
فلست احفل ان لو اسرع الاجل..
احبابنا..
اشتاق طلّتهم، والليل ينسجهم،
والعطر والانسام. والغزل
والبحر.. هذا البحر يشعلهم
يا بحر. يا اشعار.. يا زجل..
والنجم.. هذا النجم ينقشهم
يا نجم. يااحضان.. يا قبل..
اعصاب احرفنا من بعدهم نتف
وسطورابحرنا ما سطر الازل..
احبابنا..
واظل اسأل عنهمو: فينقط العسل..
الفضل الحاج البشير- مشرف منتدى الشعر
مالى أشتم رائحة مظفر كلما قرأت هذه القصيدة
كلما أقرأ هذه القصيدة أطل علىّ مظفر النواب فجأة فتذكرت قصيدته :
تعلل فالهوى علل ...
..................
وكيف مشت مجنزرة على طفل
وكيف كان مسيرها مهل
وكيف تداخلت شرفاتها بعموده الفقرى
فصار اللحم فى الشرفات ينتقل
وكيف تسطحت فى الطين صرختة .....
لربما أختلف غرض القصيدتين ولكنها نفس المفردات
كم كان رائع مصطفى سند ونسأل الله كامل العافية لمظفر النوّاب
تعلل فالهوى علل ...
..................
وكيف مشت مجنزرة على طفل
وكيف كان مسيرها مهل
وكيف تداخلت شرفاتها بعموده الفقرى
فصار اللحم فى الشرفات ينتقل
وكيف تسطحت فى الطين صرختة .....
لربما أختلف غرض القصيدتين ولكنها نفس المفردات
كم كان رائع مصطفى سند ونسأل الله كامل العافية لمظفر النوّاب
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
بطاقة شوق
وانا يا ابو الزهور
اشتم فيها رائحة
احبابنا اهل الهوى رحلوا وما تركو خبر
اشتم فيها رائحة
احبابنا اهل الهوى رحلوا وما تركو خبر
طارق كمبال- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
المسلخ الدولى وباب الأبجدية ... مظفر النوّاب لطارق للتأكد من حاسة الشم عندى
تعلل فالهوى علل
وصادف أنه ثمل
وكاد لطيب منبعه يشف
ومانع الخجل
وأسرف في الهوى ولهاً
فأسرف شيبه العجل
وفيما كان في حلم
تقاطر حوله المحل
وسافر صحبه في رحلة الدنيا
وما وصلوا
ولما أيقظته الريح
ضاقت بالشجى الحيل
فما يبكي ولكن
لو بكى
يرجى له أمل
تفرد صامتاً مراً
ومن ما مره العسل
فما خلل بهذه الدنيا
ولكن كلها خلل
ذئاب كلما سمت جريحاً
بينها أجل
أطالت من مخالبها
وصارت فيه تقتتل
بمدأبه كذلك
كيف دعوى
يسلم الحمل
وكيف يقال أن الحكم
للأغماد ينتقل
سفاهات .. وأسفهها
ضمير تحته عجل
يفلسف ثم ينقض
ثم لا عقم ولا حبل
مزالق في مزالق
يرتشي فيها وما زلل
بمختصر العبارة
أنه عهر تركب فوقه دجل
طباق أو جناس .. أو مراحل
كلها حيل
فإن لم تقدحوا ناراً
فكيف يراكم الأمل
فإن قدحت فكونوا لبها
فتظل تشتعل
ففي ليل كهذا تكثر الضوضاء .. والجمل
وما نظروا هذا الحضيض
وهذه العلل
قضيتنا وان عجنوا .. وان صعدوا .. وان نزلوا
لها شرح بسيط واحد .. حق
لم الهبل ؟
لماذا ألف تنظير
ويكثر حولها الجدل
قضيتنا لنا وطن
كما للناس في أوطانهم نزل
وأحباب .. وأنهار .. وأجداد ..
وكنا فيه أطفال .. وصبياناً
وبعض صار يكتهل
وهذا كل هذا الآن محتل ومعتقل
قضيتنا سنرجع او سنفنى .. مثلما نفنى
ونقصف مثلما قصفوا .. ونقتل مثلما قتلوا
فإرهاب بعنف فوق ما الإرهاب ثوري
يمينا هكذا العمل
أقول ويمنع الخجل
بشج العين يكتحل
وكيف عروسكم حصص
وحصتكم بها نغل
أراهنتم على جمل بمكة
تسلمون ويسلم الجمل
غفا جرح فأرقه
بماذا قد غفا كهل
وأنب قلبه
ما كان عشق فيه يكتمل
وكاد لما تصبى وإلتقت في روحه السبل
تطيب بريقه القبل
وأطيبهن تتصل
ولكن في قرارته
هموم ما لها مقل
كما قطط ولائد في عماها
والعمى كلل
تذكر أهله فقضى
فكابر دمعه الخضل
وكاد يجوب لولا كاد
تمسك الآمال والحيل
وعاتب صامتاً
لو كان يحكي إنما الملل
فما أحبابه يوماً بأحباب
ولا سألوا
وما مسحوا له دمعاً
كما الأحباب
بل عزلوا
ونقل قلبه لكنهم كانوا
هم الأول
فلم يعدل بنخلة أهله الدنيا
فنخلة أهله الأزل
وماؤهم الذي يروي
وماء آخر بلل
وحبره الذي نصف الهوى في قلبه وحل
يخط عدوه من وطنه له شبراً
فينتقل
طباق .. او جناس .. او مراحل
كلها حيل
قضيتنا وان نفخوا الكلى
وشرارهم جبل
وصاغوا من قرارات
وان طحنوا .. وان نخلوا
لها درب مضيء واحد رب
فلاهبل .. ولا لات .. ولا عزى .. ولا لف
ولا جدل
قضيتنا لنا أرض قد أغتصبت
وكنا عزلاً لا نعرف السوق البرجوازية في الدنيا
ولا ما تصنع الأموال والحيل
وطالبنا فكان قرار تقسيم
وطالبنا فصرنا لا جئين وخيمة
جعنا .. عرينا ..
ثم طالبنا فأصبح كل شبر مسلخاً
أما الآن لا طلبا ولكن
تحكم السكين .. تختزل
يميناً انه درب الى "حيفا"
غداً يصل
تعافى جرحه من طهره وبدى سيندمل
ولكن نكأة ثغرته
حتى كاد يشتعل
فغص بدمعه مضضاً
وكابر حيث يحتمل
وعلل نفسه وتعلة
فيما انتهى محل
فما شيء كعشق ينتهي
لا يرتجى أمل
أعدله فينخذل .. وأخذله فيعتدل
تغلب طبعه عن ثابت فيه
وينتقل
فبعض عاشق يصحو
وبعض عاشق ثمل
وكاد لولا كاد
لا دبر ولا قبل
وأمسكه هوى لبلاده ما
بعده غزل
عراقي هواه وميزة فينا الهوى
خبل
يدب العشق فينا في المهود
وتبدأ الرسل
ورغم تشردي
لا يعتريني بنخلة خجل
بلادي ما بها وسط
وأهلي ما بهم بخل
لقد أرضعت حب القدس
وأئتلقت منائرها بقلبي
قبل ان تبكي التي قد أرضعتني
وهي تحكي كيف ينتزع التراب الرب
من قبضات من رحلوا
وتغتصب الذوائب ثم ترمى
فوق من قتلوا
وكيف مشت مجنزرة
على طفل .. وكيف مسيرها مهل
وكيف تداخلت شرفاتها بعموده الفقري في حقد ..
وصار اللحم في الشرفات ينتقل
فلم يسمع له صوت
وفي خديه ما زالت ظلال المهد
والقبل
وجاءت أمه تمشي بكفيها
على ما تترك الشرفات من لحم تنزت حوله القبل
تغير صوت أمي
واعترى كلماتها الشلل
وقالت لي قضيتنا .. وغصت بالدموع
فقلت يا أمي : قضيتنا الدمار
أو التراب الرب
لا وسط ولا نحل
قبيل ذهابكم للمسلخ الدولي وفداً
أرسلوا السكين وفداً
أنها أمل
سيسمع صوتها
وتشق درباً للرجوع
وينتهي الخطل
بذلت الروح حتى قيل يا مولاي
يبتذل
وقد صار الفراق عوا جديداً
وهو متصل
فما أدري سلوت أم إبتدأت
تشابه الزعل
وان من الهوى ما ليس عشق
انما سبل
وساجنتي محجرة ببيت في العراق
علائم فيها الفم العذري
اغفاء شديد الوصل بين الحاجبين
اطالة في الخصر ما طال الهوى
نصف سراشة فى الحلمتين
خصر وحزن توأمين
وطقس عشق ليس يعتدل
ورغم تشردي لا يعتريني بدجلة خجل
فلست أدري ليومي
انما ما يمحض الأمل
فما جوعي مذلي
او وعيد
كلها طفل
وأشهر كل ظفر في كياني
حينما النهاز يرتجل
وقد يفتي بنفيي من هنا فأظل أفنيهم
وأرتحل
أعيط بكل نهاز وجيبي .. وهم شلل
قضيتنا سلام بالسلاح ...
فثم سلم حفرة
وسلامنا جبل
وأن العنف باب الأبجدية
في زمان
عهره دول
قبيل ذهابكم للمسلخ الدولي وفداً
أرسلوا السكين وفداً
ينتهي الخلل ...
وصادف أنه ثمل
وكاد لطيب منبعه يشف
ومانع الخجل
وأسرف في الهوى ولهاً
فأسرف شيبه العجل
وفيما كان في حلم
تقاطر حوله المحل
وسافر صحبه في رحلة الدنيا
وما وصلوا
ولما أيقظته الريح
ضاقت بالشجى الحيل
فما يبكي ولكن
لو بكى
يرجى له أمل
تفرد صامتاً مراً
ومن ما مره العسل
فما خلل بهذه الدنيا
ولكن كلها خلل
ذئاب كلما سمت جريحاً
بينها أجل
أطالت من مخالبها
وصارت فيه تقتتل
بمدأبه كذلك
كيف دعوى
يسلم الحمل
وكيف يقال أن الحكم
للأغماد ينتقل
سفاهات .. وأسفهها
ضمير تحته عجل
يفلسف ثم ينقض
ثم لا عقم ولا حبل
مزالق في مزالق
يرتشي فيها وما زلل
بمختصر العبارة
أنه عهر تركب فوقه دجل
طباق أو جناس .. أو مراحل
كلها حيل
فإن لم تقدحوا ناراً
فكيف يراكم الأمل
فإن قدحت فكونوا لبها
فتظل تشتعل
ففي ليل كهذا تكثر الضوضاء .. والجمل
وما نظروا هذا الحضيض
وهذه العلل
قضيتنا وان عجنوا .. وان صعدوا .. وان نزلوا
لها شرح بسيط واحد .. حق
لم الهبل ؟
لماذا ألف تنظير
ويكثر حولها الجدل
قضيتنا لنا وطن
كما للناس في أوطانهم نزل
وأحباب .. وأنهار .. وأجداد ..
وكنا فيه أطفال .. وصبياناً
وبعض صار يكتهل
وهذا كل هذا الآن محتل ومعتقل
قضيتنا سنرجع او سنفنى .. مثلما نفنى
ونقصف مثلما قصفوا .. ونقتل مثلما قتلوا
فإرهاب بعنف فوق ما الإرهاب ثوري
يمينا هكذا العمل
أقول ويمنع الخجل
بشج العين يكتحل
وكيف عروسكم حصص
وحصتكم بها نغل
أراهنتم على جمل بمكة
تسلمون ويسلم الجمل
غفا جرح فأرقه
بماذا قد غفا كهل
وأنب قلبه
ما كان عشق فيه يكتمل
وكاد لما تصبى وإلتقت في روحه السبل
تطيب بريقه القبل
وأطيبهن تتصل
ولكن في قرارته
هموم ما لها مقل
كما قطط ولائد في عماها
والعمى كلل
تذكر أهله فقضى
فكابر دمعه الخضل
وكاد يجوب لولا كاد
تمسك الآمال والحيل
وعاتب صامتاً
لو كان يحكي إنما الملل
فما أحبابه يوماً بأحباب
ولا سألوا
وما مسحوا له دمعاً
كما الأحباب
بل عزلوا
ونقل قلبه لكنهم كانوا
هم الأول
فلم يعدل بنخلة أهله الدنيا
فنخلة أهله الأزل
وماؤهم الذي يروي
وماء آخر بلل
وحبره الذي نصف الهوى في قلبه وحل
يخط عدوه من وطنه له شبراً
فينتقل
طباق .. او جناس .. او مراحل
كلها حيل
قضيتنا وان نفخوا الكلى
وشرارهم جبل
وصاغوا من قرارات
وان طحنوا .. وان نخلوا
لها درب مضيء واحد رب
فلاهبل .. ولا لات .. ولا عزى .. ولا لف
ولا جدل
قضيتنا لنا أرض قد أغتصبت
وكنا عزلاً لا نعرف السوق البرجوازية في الدنيا
ولا ما تصنع الأموال والحيل
وطالبنا فكان قرار تقسيم
وطالبنا فصرنا لا جئين وخيمة
جعنا .. عرينا ..
ثم طالبنا فأصبح كل شبر مسلخاً
أما الآن لا طلبا ولكن
تحكم السكين .. تختزل
يميناً انه درب الى "حيفا"
غداً يصل
تعافى جرحه من طهره وبدى سيندمل
ولكن نكأة ثغرته
حتى كاد يشتعل
فغص بدمعه مضضاً
وكابر حيث يحتمل
وعلل نفسه وتعلة
فيما انتهى محل
فما شيء كعشق ينتهي
لا يرتجى أمل
أعدله فينخذل .. وأخذله فيعتدل
تغلب طبعه عن ثابت فيه
وينتقل
فبعض عاشق يصحو
وبعض عاشق ثمل
وكاد لولا كاد
لا دبر ولا قبل
وأمسكه هوى لبلاده ما
بعده غزل
عراقي هواه وميزة فينا الهوى
خبل
يدب العشق فينا في المهود
وتبدأ الرسل
ورغم تشردي
لا يعتريني بنخلة خجل
بلادي ما بها وسط
وأهلي ما بهم بخل
لقد أرضعت حب القدس
وأئتلقت منائرها بقلبي
قبل ان تبكي التي قد أرضعتني
وهي تحكي كيف ينتزع التراب الرب
من قبضات من رحلوا
وتغتصب الذوائب ثم ترمى
فوق من قتلوا
وكيف مشت مجنزرة
على طفل .. وكيف مسيرها مهل
وكيف تداخلت شرفاتها بعموده الفقري في حقد ..
وصار اللحم في الشرفات ينتقل
فلم يسمع له صوت
وفي خديه ما زالت ظلال المهد
والقبل
وجاءت أمه تمشي بكفيها
على ما تترك الشرفات من لحم تنزت حوله القبل
تغير صوت أمي
واعترى كلماتها الشلل
وقالت لي قضيتنا .. وغصت بالدموع
فقلت يا أمي : قضيتنا الدمار
أو التراب الرب
لا وسط ولا نحل
قبيل ذهابكم للمسلخ الدولي وفداً
أرسلوا السكين وفداً
أنها أمل
سيسمع صوتها
وتشق درباً للرجوع
وينتهي الخطل
بذلت الروح حتى قيل يا مولاي
يبتذل
وقد صار الفراق عوا جديداً
وهو متصل
فما أدري سلوت أم إبتدأت
تشابه الزعل
وان من الهوى ما ليس عشق
انما سبل
وساجنتي محجرة ببيت في العراق
علائم فيها الفم العذري
اغفاء شديد الوصل بين الحاجبين
اطالة في الخصر ما طال الهوى
نصف سراشة فى الحلمتين
خصر وحزن توأمين
وطقس عشق ليس يعتدل
ورغم تشردي لا يعتريني بدجلة خجل
فلست أدري ليومي
انما ما يمحض الأمل
فما جوعي مذلي
او وعيد
كلها طفل
وأشهر كل ظفر في كياني
حينما النهاز يرتجل
وقد يفتي بنفيي من هنا فأظل أفنيهم
وأرتحل
أعيط بكل نهاز وجيبي .. وهم شلل
قضيتنا سلام بالسلاح ...
فثم سلم حفرة
وسلامنا جبل
وأن العنف باب الأبجدية
في زمان
عهره دول
قبيل ذهابكم للمسلخ الدولي وفداً
أرسلوا السكين وفداً
ينتهي الخلل ...
عدل سابقا من قبل أزهرى الحاج البشير في 20th أبريل 2009, 15:06 عدل 1 مرات (السبب : تعديل)
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
مواضيع مماثلة
» من أواخر قصائد الشاعر مصطفى سند
» دمعات على قبر النغم الخالد مصطفى سيد احمد وذكرى الرحيل
» الشاعر محمد شمو ...
» قال الشاعر محد سفله
» قال الشاعر محد سفله
» دمعات على قبر النغم الخالد مصطفى سيد احمد وذكرى الرحيل
» الشاعر محمد شمو ...
» قال الشاعر محد سفله
» قال الشاعر محد سفله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى