لوكان علي عثمان جاد في دعوته للحوار السياسي

هنالك فرق يا دكتور مرتضى بين أن تكون سياسياً وبين الانتخاب السياسة علم يدرس في الجامعات أما الانتخاب فذا أمر خاضع لميول الفرد وقناعاته الشخصية وليس بالضرورة أن يكون سياسيا أو حتى مسيساً.

المهدي قدم نفسه فداء للشعب
الهادي مات شهيد
الفاضل مات شهيد
\البشرى مات شهيد
الصادق حكم عليه بالاعدام
سارة الله يرحمها حكم عليها بالاعدام
بعد كل تقول ما قدموا
اما الشعب السوداني لم اقل هو سبب تدهور الاحوال بل قلت اين دوره في حماية الديمقراطية
ولا عايز تقول المثل البقول ( واحد كان ماسك ليهو اسد واثناء ذلك مرعلى صاحب الاسدواحد قال للماري تعال امسك لي شوية خلني اشرب لي موية واجي يامصدق جاء ومسك الاسد عندما فرغ من الشراب قام ماشي فصاحبنا صاحب المعروف ناداه هوي تعال لامانتك يعني الاسد فقال الرجل إذا داي اسدي فيكو ).

النفوس واحده بل استشهاد احد لاينفى نضالات الاخرين .
وخلينا من اجهاض نضال واضح والتاريخ مسجله .

كل اهل السودان بمافيهم الانصار كوم

والامام التقي الورع الزاهد المؤمن الشجاع الغيور محمد احمد المهدي كوم تاني خالص

لا الصادق ولا اولاده ولا احفاده ولا احبابه ولا مريديه ولا انصاره يساون شعرة من شعر الامام محمد احمد المهدي الامام الصادق العابد....

شتان مابين الليل والنهار فهؤلاء يسعون الى امتلاك الدنيا بزخرفها الزائل وذاك يسعى لاعلاء كلمة الله الوحد الاحد وتحرير السودان من ذل المستعمر واعلان الدولة الاسلامية التي يكون فيها الجميع سواسية..... والمتانصرين الجدد استعانوا بالغرب واوعزوا لامريكا ان تضرب مصنع الشفاء....

شكر الحبيب / الفاتح على المرور
كتبت ولكن هل نجحت الدولة المهدية كقيادة ممثلة في بيت المهدى والخليفة عبدالله التعايشي في اقامة دولة العدالة والمواطنة الخالية من العنصرية والجهوية بالشكل المطلوب؟؟؟؟
بعد تحرير الخرطوم ووفاة الامام المهدي بعد ستة اشهر كيف كان شكل ادارة الدولة المهدية ؟؟؟؟؟

نعم نجحت وكانت بعيده عن الجهويات و مكونة من جميع سحنات الطيف السوداني من الشرق الى الغرب ومن الجنوب الى الشمال .
اما عن بوست كامل ومفصل / مفتوح للجميع ان ان يدلو بدلوه . وافضل الذين ينتقدون المهدية ان يفتحوا البوست . لانني اويد كل ماجاءت به المهديةوهي اساس تاريخ السودان واول حركاته النضالية ضد المستعمر.ونحن كاحفاد لقوات المهدية مازلنا ندعو الى لم الشمل وبصماتنا واضحة حتي في الخلاف الصوفي والسلفي نحن الذين دعيناهم واصلحنا بينهم وان يكون الحوار هو اساس الحلول.
.

محمد احمد منصور كتب
لا الصادق ولا اولاده ولا احفاده ولا احبابه ولا مريديه ولا انصاره يساون شعرة من شعر الامام محمد احمد المهدي الامام الصادق العابد....
نعم صدقت وعمر الحوار مابعلي على الشيخ إلا بعد مجهودات كبيرة وهؤلاء اقرب الى الامام لانهم مازالوا قابضين على جمرة القضية لاعادة الدولة العادلة الصادقة دولة الشريعة وإذا كنا نريد الدنيا لارتمينا في حضن دولة الفسادوالجباية اللاوطنية . فنرجوا الموضوعية في الكتابة وإلا كنا مهاترين .

اقرا المداخلات التي تبخس مجهودات مجموعة مثلت أغلبية الشعب السوداني شرعيا في اخر انتخابات حرة ونزيهة بانهم مجرد باحثي علا سلطة والقصور

بماذا ترد عليهم رغمم انني لم اتطرق لاي احد بعنف

شكرا محمود التاريخ سوف يلفظ كل شيء عبر صناديقه النزيهة واالوطن للجميع مهما اختلفت الارا فلنعمل من اجله ولنبدا منحيث انتهى الآخرين

04-12-2013 12:36 PM

الخرطوم: عبد الله النور :

شهد منزل السيد الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي، إمام طائفة الأنصار
بالملازمين مساء أمس بادرة فريدة وملفتة، حيث تم عقد قران البريطانيين
(توم) الذي يعمل بالأمم المتحدة و(كايت انجلش) المسؤولة السياسية في
السفارة البريطانية، وفق طقوس سودانية خالصة، وسط حضور مقدر من البريطانيين
والسودانيين من سياسيين وناشطين وإعلاميين وأسرة المهدي، التي قامت بكل
التجهيزات، وأصدقائها.. وكانت عادات الزواج السودانية سيدة المكان مما أشاع
الغبطة والسرور لدى البريطانيين.



المهدي قال إن الطقوس السودانية للزواج تمثل أصالة وعراقة التاريخ السوداني
في مثل هذه المناسبات من (الجرتق والضريرة والحنة والدلوكة) وغيرها من
الأشياء المصاحبة لها والتي تمثل قيمة كبيرة لدى السودانيين من حيث طبيعتها
وجوانبها الصحية.

وغمرت المكان أجواء من البهجة، مع إيقاعات (الدلوكة) وأغاني السيرة، وعبر
الحضور عن سعادتهم تلقائيا بالمشاركة الفاعلة، وأثنوا على ما قامت به أسرة
الإمام الصادق، فيما شكر الزوجان وذووهم، الإمام والحضور وأسرة المهدي التي
لم تدخر وسعا في إخراج المناسبة بالشكل اللائق بها وبضيوفها، والتي جمعت
العلاقة بين الأخوة السودانيين والبريطانيين، وتمنى الجميع امتداد العلاقة
وتبادل تقاليد وعادات البلدين.

الراي العام

04-13-2013 06:55 AMصلاح شعيب

ما إن نشرت صور للنائب الأول أثناء مؤتمره الصحفي الأخير إلا وأعرب بعض من المعارضين عن فرحتهم باسوداد غطى وجه علي عثمان نتيجة لداء عضال، ربما. وتجريد معاني الألوان تأويل أشبه بضرب الرمل. فوظيفة الألوان تتمايز، وتتغاير على حسب درجات الوعي والأجندة. ولا يوجد مقياس علمي لينبئنا بصحة ما يرمز إليه مستخدمو هذا اللون تجاه فعل في الحياة. ولو أن اللون الأسود هو لون الحزن في مجتمعات فاللون الأبيض هو الذي يرمز إلى حداد النساء السودانيات. وما دام البرتقالي هو اللون المحبب للبوذيين وما أنفك الدالاي لاما وجماعته يرتدون ثيابا جميلة مصبوغة به، فإن بعضا من الكارديناليين يفضلون الأسود، مثلما تفضل قانتات مسلمات العباءة السوداء غطاء للجسد وذاكرته. ولو أن لون الثورة أحمر في كثير من دول اليسار فإن اللون البرتقالي ظل لون الثورة الأوكرانية.

هناك أيضا مصطلحات ربطت اللون الأسود بالسلبية. ولذلك ترانا نقرأ أو نسمع بـالسوق السوداء، وسواد النية، والقلب الأسود، والاثنين الأسود، والكوميديا السوداء، والنهار الأسود، وأخيرا وليس آخرا الكتاب الأسود الذي سهر على أخرجه إسلاميون من دارفور لتبيان الخلل في تاريخ الوظيفة في المواقع الوزارية والخدمية العامة. ومع كل هذه الإخفاقات التي خلقها الإنسان في وجوده وربطها بالسواد فإن الحاجة ضرورية الآن لتحرير اللون الأسود من الظلم الذي لحق به، ذلك بالتزامن مع تحرير عقولنا بقدر الإمكان من بقايا شنشنة اللاوعي حول من هم سود. وربما يفكر صديقنا الدكتور حسن موسى الآن بشكل أفضل في أمر سواد وجه النائب المذكور ضمن اهتمامه بثقافة أو لغة الجسد عند تفاكير من سماهم أبناء مسلمي الطبقة الوسطى السودانيين.

إذا قرئت، بتأن، تلك التعليقات التي توفرنا عليها لبعض المعارضين والمعارضات، وبعضهم ـ وبعضهن ـ من غلاة المدافعين عن حقوق الهامش، لا بد أنها تبرز مفاهيم مغلوطة لخطاب سلفي عن السواد في بلاد السودان الذي هو عكس البيضان. وهذه المفاهيم بغير تغليطها هذا فهي كذلك مبتسرة لحقيقة السواد أللهم إلا إذا اتفقنا أن سواد الوجه، أو تسوده من بعد "خدرة" نذير شؤم، أو عقاب رباني. فاللون الأسود درجة فخيمة من الجمال بمقاييس علم الجمال بيد أن ربطه بالآية خلق منه سببا للكراهية: "يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ" [آل عمران : 106.

فنحن نعلم أن هذه الآية قد حملت فوق طاقتها. بعضنا استغلها ليجعل السواد مطابقا للقبح، أو الشر، أو سوء المآب، وآخر وظفها كحيثية لدمغ الإسلام بالعنصرية في ملابسات الإبقاء على أمر الرقيق والتخلي عنه تدريجيا. وفي كلا المحاولتين لاستغلال ترميزات السواد غاب التعقل، وحصدنا الحصرم من بعد دفع الثمن الغالي على مستوى التساكن، وبناء معاوله العصرية.

صحيح أن هذا الإشكال في اللون شكلته مقاييس عقدية متجذرة للآية الكريمة. ولكن تفسير القرآن ليس دائما مقدسا وإن قال به القرضاوي، أو الزنداني، أو محمود محمد طه. فمع غالب ما يجتهد عليه صناع الفتاوى كان هناك الرأي، والرأي الآخر، في تفسير الآي الحكيم. وما يجب أن نتعلمه أن الفتاوى الدينية هذه حول سواد الوجوه في الآخرة "وجهات نظر" قد تصدق بدرجة أو تخفق بدرجات. وربما أقرب مثال لهذه الفتاوى التي يتعهدها قارئون دارسون بشكل جيد للتراث الإسلامي هو تعليقات النقاد المؤهلين بدرجات علمية متقدمة في المسرح أو الأدب، مثالا. فهؤلاء النقاد المستندون على مادة العلم الاجتماعي، لا الطبيعي، يرون مسرحية أو رواية ما بعيون متناقضة تماما، وبالتالي يرفعون تارة من قيمة هذا المسرح، ويقللون تارة أخرى من أهمية ذلك الأدب. وها هو ذا الاختلاف سنة البشر، وريحانة الحياة. وما هدفت إليه الآية الكريمة ليس له علاقة بفيزياء اللون، فالغرض منها هو تذكير الناس أن وجوه الأشرار ستمتلئ بالكدر والشحوب بينما تشع وجوه الأخيار غبطة وسرورا يوم لا ظل إلا ظله. ولكن لأن الفقهاء الأوائل كانوا متأثرين ببيئة الرق التي حطت من الاسود لم ينظروا وراء المعنى وعليه ما زالت العنصرية توشح بيئاتنا.

في الواقع أنه رغم فرح بعض الزملاء المعارضين بظاهرة اسوداد وجه النائب العام في الشهور الأخيرة سوى أنه بدرجة ما يمكن أن يكون هذا الاسوداد درجة من الجمال. هذا إذا كنا قد قرأنا توظيفاته الجمالية في الرسم، والدبلوماسية، والديكور، والموسيقى، والدين، والأناقة. ونقيض اسوداد وجه النائب الأول بياضه، ولكن ليس بالضرورة أن يكون هذا الابيضاض علامة فرح لو أن الحكوميين قد رأوا في ذلك صلاحه. ولقد قاد حس الصدق سدنة الصوفية إلى القول بإشعاع الوجه، لا بتحول كيمياء لونه، علامة للصلاح، وبينة للرضا الميتافيزيقي. القبة البلوح قنديلا.

فنحن السودانيين، أو بالأحرى، كل القبائل السودانية بطرانة، أو تملك "ود الحرام" كما رمزت حكمة الراحل جون قرنق. وود الحرام ليس هو سبب مشكلة وضعه في المجتمع. بل ولن يتحمل تبعاتها، سواء جاء لونه خلاسيا أو أسود. فلون الوجه داخل القبيلة ليس مركزيا سواء من حيث "حمرته" أو "سمرته" أو "خدرته" أو سواده. فمركز اللون عند أي قبيلة في الوسط النيلي ليس حمرته بحيث أن يكون هامشه متنوعا بين هذا اللون أو ذاك. كما أن اللون الأخدر، أو الأسمر، ليس هو هامش لون قبائل أفريقية الأصل في جنوب كردفان أو النيل الأزرق أو دارفور حتى يبقى مركز لونها هو "الأحمر". فمثلا إذا اصطف أمامنا رجال ونساء من قبيلة الرزيقات أو الحوازمة، أو الشايقية، أو الحمر، أو الجعليين، فإننا نستطيع أن نرى قوز قزح من تلك الألوان. والأمر ينطبق بحذافيره على مصطفين أمامنا من قبائل الفور، والواطاويط، والفلاتة، والبرتي، والزاندي. والحقيقة أن اللون الأسود درجات تبدأ من الغامق، إلى الأبنوسي، إلى ما نسميه بالخدرة، إلى البني، إلخ.

نحن نفهم تماما الكره الذي حظيت به شخصية النائب الأول في الوسط المعارض، وهو الذي لم يجد من الموبقات إلا وارتكبها طوال ما يقارب ربع القرن. بل نتخيل أن بلادنا بحاجة إلى شفائه حتى يقف يوما أمام قضاء عادل ليكون الحكم عليه تسوية عدلية مجتمعية، وشفاء لصدور مليئة بالغبن إزاء ما فعل. وهو إنما هو الذي كان قد نفذ مذبحة الصالح العام، وطلب الفتوى بتحليل بيوت الأشباح، وتدمير الخدمة المدنية، والمساعدة في تطبيق سياسة الخصخصة، والقيام بتنفيذ برنامج إعادة الصياغة الذي جعل البلاد غنيمة لكوادر الإسلام السياسي، وهذا غيض من فيض.

بيد أن وجهه الذي وصفه أحد الديموقراطيين بأنه يستحق هذا السواد وزيادة ينبغي ألا يثنينا من التخلص عن ما وغر في فهوماتنا حول حمولات عرقية على اللون الأسود الداكن أو الناعم عند عدد كبير من بنين وبنات السودان. ولعل السمة التي بدت عليها وجوههم ووجوههن أجمل بكثير من وجوه أخرى سمتها البياض أو السمرة. فكراهية السواد المعششة في ذاكرة غذتها طبقات من الجهل حرمت من تمعن جمال عيون الأفريقيات، وشفاههن الكاكاوية الباسمة، وتناسق مركبات الوجه عموما، ولعل هناك من الرجال السود الوسيمين بأكثر مما هو حال الذين حباهم الله بشرة بيضاء. ولكن أين السواد والسود من عين الرضا التي هي عن كل ذنب كليلة؟

والغريب أن رجال الدين كان ينبغي أن يكونوا أكثر تعظيما للون الأسود ولكنهم في الواقع مسجونون في الجهل. ففي الوقت الذي يكرم الله منظر الكعبة التي بناها عظيم الأنبياء باللون الأسود يحط صاحب "الانتباهة" من رمزية اللون المعني، وبالتالي يذبح ثورا اسود فرحا من تخلصه وجماعة له من جزء عزيز من الوطن. وما درى الجاهل بعلم الجمال أن مدارس الاستطيقيا الحديثة، والمتحررة من قيود التاريخ الاستعماري الاستعبادي، وصفت الأسود بأنه "ملك" الألوان كما لو أن الطاؤوس "ملك" الطيور. وهكذا ما يزال وضع اللون في أقنوم ثقافتنا، وهو بعض من مشكل الهوية الضارب في الأسى. والطيب مصطفى ضحية فهمه. وهناك الآلاف من شاكلته الذين لا يتوانون في تحقير الأسود برغم أن بشرتهم أكثر سوادا من الفحم.

أغلب الظن أن حالة سواد وجه النائب العام حالة مرضية أكثر من كونها العقاب المرسل من صاحب الكعبة، والتي لو أراد الإله تكريمها لجعلها بيضاء من غير بقع سوداء. وإذا تذكر الناس فإن مرضى كثر يتعرضون إلى اصفرار الوجه بسبب اليرقان، والملاريا، والتايفود، ويعود ذلك لأسباب يدركها الأطباء. نأمل أن يعيد السودانيون، واسمهم دال على لونهم، النظر في ذاتهم ليتحرروا من تاريخ استعماري عنصري تجاه كل ما هو أسود. وليكن موقفنا ثابتا من تاريخ النائب الأول أما الفرح بإيلولة وجهه نحو السواد فهو فرح في محل جهل بالقيمة الجمالية للون غالب أهل السودان.


salshua7@hotmail.com

<p>










google_protectAndRun("render_ads.js::google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
الراكوبة

كل المدارس أخذت فرصتها (في خراب السودان)
وإن تكن الإنقاذ فشلت في (إدارة السودان)....فالأحزاب فشلت في إدارة أنفسها
الشماعة الأزلية في أن (الديمقراطية لم تأخذ فرصة كافية) حديث مردود .....
أحزاب فشلت في المحافظة على سلطتها .... كيف تفلح في الحفاظ على السودان
نعم أزاقتنا الآنقاذ الهوان وغيره لكنها -على الأقل خلصتنا من عبارة (سيدي فلان وسيدي فلان)
فلان وفلان -الذان ليسو أسيدنا -أذاقانا الذل والهوان والجهل والتخلف فجهلوا أهلنا وجعلوهم (أتباعا لهم)
السيد الكبير منع جدنا من تعليم أبانا والسبب ماقاله : (الولد دا ماتخليهوا يتعلم ...كان اتعلم بطلع ليك شيوعي )فلم يتعلم الأب وتعلم الأبن لأنه لم يقع تحت تأثير (سلطان السيد)
سمعت أن أحد السيدين حكم عليه بالإعدام فلماذا لم (يُعدم) مثل (محمد محمد طه) ،( عبد الخالق محجوب) ,( حسن حسين ورفقائه) ’( هاشم العطا ورفاقة) (بشير الديك ورفاقه)
حكم على السيد كما حكم على الشيخ ولم يمت أي منهما
نريد أن نعرف (التاريخ النضالي للسيدين)
فربما نكون جهلنا

و الله البوست رائع جداً
و أروع مافيهو
بدأنا نطرح الأسئلة الحقيقية
إذا الكل أخذ فرصتو
و صار إما مؤشراً للفشل أو النجاح الجزئ
تبقى
ما ممكن نجيب حكام أجانب
لكن تعالوا نجرب
نخت الكورة واطة
و نخلى المؤتمر الوطنى يسقط من ذاكرة الوطن لسبب
و خلى السبب دا يكون
عدم قدرتو على البقاء فى ذاكرة الوطن
ظاهرة آخر محاولة إنقلابية
هى مؤشر لإنزلاق المؤتمر الوطنى من ذاكرة الوطن
و بالمقابل
نخلى القضية الجوهرية هى
كيف نحكم البلد
و
ليس من يحكم البلد
بالمناسبة
جوهر السودانيين فى الريف
إذا أى حراك سياسى معارض أو حتى يقوده الحزب الحاكم
ما استوعب الريف
فإن الثورة لا محال مندلعة
:
:
:
:
تحية
و تقدير لكل الذين تفاعلوا مع البوست
ما أروع ديقراطية هذا المنتدى

شكرا كرم
كيف نحكم البلد وليس من يحكم البلد هو مربط الفرس .

اخي جابر: السؤال هو كيف نحكم البلد ؟
أما من يحكم البلد فليس هو سؤال لنجاوب عليه.
الدستور الذي سيحدد (طريقة حكم )البلاد هو من يحدد (من يحكم البلاد)
والانتخاب المباشر يعطي المستحق حق الرئاسة
والديمقراطية (الدستورية) هي الأهم
وربما يكون الرئيس أنا أو أنت - أخي جابر- وربما فيصل حتيلة أو خدورة أو منصور وحتى ود عشمان سيكون له حق الترشيح إذا عاد من بلاد العم سام وهو يحمل جنسية (البلاد الباردة)
الديمقراطية التي لاتفرق بين الأسود والأبيض جعلت أوباما سيدا للبيت الأبيض و(ميشيل ) السيدة الأولى
فلنتحرر من عقدة الأشخاص
ولنأخذ الحكمة من عزل خالد بن الوليد
وسوف أكرر مقولتي (كل الأحزاب والطوائف والمدارس الفكرية -من أقصى اليمين إلى أقصى الشمال - اخذت فرصتها في (تدمير )السودان
نحن نريد (إنتاج) طريقة لإدارة الدولة السودانية
وطريقة الإدارة هي من تحدد مواصفات من يدير السودان
والتاريخ أو القبيلة أو غيرها مما سممت به الأحزاب والطوائف عقولنا لن يجدي
ولنكرر تجرب أمريكا الدولة (غير المسلمة) التي مكنت رجل (أسود) من قيادة أكبر دولة في الدنيا - باراك حسين أوباما

هل انت قراءت سؤالي بتمعن قبل ان تطرح على سؤالك ؟هذا هو سؤالي ( كيف نحكم البلد وليس من يحكم البلد هو مربط الفرس )

كتب كنده / ماعندي اعتراض على كلامك ( نحن نريد ( انتاج ) طريقة لادارة الدولة السودانية والتاريخ أو القبيلة أو غيرها مما سممت به الأحزاب والطوائف عقولنا لن يجدي

الطائفية احسن ماكانت تفرز بين الناس ويجب ان لا نتحامل عليها يااخي العزيز وارجع لاخر حكومة ديمقراطية فيها كل اطياف الشعب السوداني ( حتي اطلق عليها من القوة الحديثة حكومة ابكر )[b]

الأخبار
سياسية
اللجنة القومية لمناصرة تلفون تؤكد اطلاق سراحه وتهيب بجموع الشعب السوداني لاستقباله
اللجنة القومية لمناصرة تلفون تؤكد اطلاق سراحه وتهيب بجموع الشعب السوداني لاستقباله
تلفون قال سيظل مدافعا عن الحق وقضايا الشعب فى وجه كل الطغاة ولا يخشى الا الله
04-20-2013 09:34 PM
أصدرت اللجنة القومية لمناصرة القائد تلفون كوكو ابوجلحة بيانا بمناسبة إطلاق سراحه حيث هنأت الشعب السوداني واهله واصدقائه كما اشار البيان الي ان اللجنة تتقدم بالشكر والتقدير لكل الذين وقفوا مع قضيته منذ اعتقاله كسجين فكر ورأي الي ان نال الحرية .
واهاب البيان بكل قطاعات الشعب السوداني وابناء جنوب كردفان وجبال النوبة بصفة خاصة بالمشاركة في استقبال البطل تلفون كوكو عند وصوله الي البلاد تعبيرا عن حرص هذا الشعب ودعمه ومساندته لرموزه الوطنية .
وفي تصريح (لسونا) قال الاستاذ أحمد مختار أحمد الناطق الرسمي بأسم اللجنة ان القائد تلفون كوكو سيصدر بيانا للرأي العام يوم غد الاحد يوضح فيه كل ما يتعلق باعتقاله الي ان تم الافراج
عنه .
كما أكد سيادته بانه وباطلاق سراح تلفون تكون اللجنة قد انجزت مهمتها والتي تعتبر مهمة وطنية معبرا عن امله في الا تكون قضية تلفون محل للمزايدة والمتاجرة وادعاء البطولات وان تترك لتلفون الخيارات التي يرتضيها .

وفي اتصال لوكالة السودان للانباء بالقائد تلفون كوكو في مقر اقامته بجوبا قال بانه تم اطلاق سراحه في الواحدة من ظهر يوم امس الجمعة .
وأوضح بانه بصدد الانتهاء من بعض الترتيبات وبعدها يتوجه الي الخرطوم شاكرا كل الذين وقفوا معه ودعموه وكل الذين بعثوا له برسائل تهنئة بمناسبة اطلاق سراحه مؤكدا إنه بخير وصحة جيدة وان امله فى الله ودعوات الخلصاء من عباده هي التي اسهمت في ان يكون حرا مؤكدا بانه سيظل مدافعا عن الحق وقضايا الشعب فى وجه كل الطغاة ولا يخشى الا الله الواحد الاحد الفرد الصمد .

سونا

العزيز فيصل حتيلة
ليس في الأمر (غضاضة) فالروح رياضية والحمد لله
نحن نختلف (لنتفق)
قد يعلو صوتنا أحيانا لكننا (لانصرخ)
لكل واحد منا (رأيه) الذي يعتقد أنه (صواب) و(فكره ) الذي يتصوره (صحيح)
نعم قد نختلف كثيرا بل كثيرا جدا ولن نتفق في كل شئ
أخي الوريف أنت تعلم (حتى الأنبياء والرسل لم يتفق عليهم الكل فكيف نتفق على (بشر)
الحوار جميل وصريح وبه مستوى عاليى من الصدق
وهنا هامش للحرية بعيدا عن (الألفة)
نحن نطرح الأفكار- من وجهة نظرنا -ومعظمنا لسنا خبراء (بالمعنى المهني) في أمور السياسة والساسة
نحن (ننفس) عن مرارات متراكمة ونحلول أن نجد من تسبب في هذه المرارات وساهم في (فقع مرارة الزول السوداني)
بالتالي لاتوجد استثناءات في (هذا الاتهام)
والتاريخ يقف حكما فاليرافع من شاء للدفاع عن فكره وحزبه ومنهجه
ولنوقف (الرقيب) مادام الحوار لم يتخطى الحدود الحمراء
ولنجلس (الألفة) مادمنا (نتفق ) خلال (إختلافنا)
أخي فيصل ( نتفق) (نختلف) (أعتقد) ( صاح ) (خطأ) كلما ت لابديل لها لأنها أساس الحوار
على الأقل تقاربت وجهات النظر