هدية للاستاذ الفاتح التوم
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هدية للاستاذ الفاتح التوم
تاكيت الباب
الشاعرة نجلاء عثمان التوم (بت أبو جبيهة)
تاكيت الباب واستنيتك..
... صيفين..وشتا..ورشة مطره
ما حسك كان صاحي وبي خير
والو انك واضحة ومختصرة
وكتين ما جيت …….
ضايرت الخوف..حزمت التوب
وصيت الغيمة تلاوح البيت
وما تسد الباب..جايين راجعين
متيمنة بيك ..وشاردة معاك
حافتش ليك.. برات الضل …جوات الدمْ
ما بين النار و صراخ جمرة
حاجيك…….حاجيك
وبراى ..هل كنت براي قايل ؟
صورتك جواي ……
و الفكرة الخاصة المجنونة..
ونستنا في آخر الليل …
و الليل..
ومشيت عديت كم ساحة
حالقاك..
سجمانة..ورازة..ونطاحة
متعكننةْ ….
بشتنتة الساعات …….
ودقا يق الروح المتراوحات..
والزمن ألما بيكون منحاز …….
ويلمني بيك رحيتو دقيق..
نسوان السوق عاسنو فطير ..
ميتان حيلو
مازمنك ما بقبل غيرو ..
ولا غيرك غير
سكران بالهم..ما وعيتك
مطعون جرحك متسربل دم ..؟
ما داويتك ..
غبيت احترته ..
ومِرّق الصبر الشايل حيلك ….
مال بالحيل ..
ضللت عليك بي قولة الحق ..
ما عارف إني معاك بسواك..
لكن وحدك متغابي وطيب
وغايظني..
عدن كم حول مستني أقول …
يآخي احبك
وأتآمر ضدك . . .
أناْ . . . و . . . الشوق
تسريحة بت الجيران
وغُنا الصِبيان ساعة المطرة ..
وريتم اسمك في الشجرة..
بي خط فرحان منحوت اسمك..
قوسين و … فلان
حاتكسر الليل ولا أفوتك..
الشوق والبيت .
تاكيت الباب..واستنيتك
صيفين .. وشتا ..
و أول مطره. . . .
ذاعت أخبارك في دمي
وانحسرت تواً لفحه حر
كِبرت فجأة ضلالة البيت..
يا هل طليت..
يا هل . . .
طليت..
يا ..
هل ..
قرنـق
نجلاء عثمان التوم
------------------
منذ هدأة الطين؛
قبل فوران البذرة في عروق السداة؛
... قبل المحارب؛
قبل التماسيح في نذر أمي؛
قبل أن ينمحي اللهب ُ إلى ضياء والضياءُ إلى نيـل؛
بماء الزَرَاف
عمّدنا قلبك.
حفرنا على جبينك
من العين والحسد
رقية ً اسمها جونقلي
وانتظرنا شموسك.
تنتبهُ الحصاة ُ.
تلك خطواتك للبيت؟
ينهض ُ التيتل؛
وثبة ً ويهز الدمازين من غيمها؛
انهضي
قومي إلى السد
استطلعي ناره؛
مرقد َ الوحشِ في فاشر النور،
عقود اللبلاب على قمر هـَيـَا.
بشرّي بشرّي بشرّي
يا سهوب البطاحين
إن علاك الغبار؛
تلك سيمائه في الرجال
قاس ٍ
مستبد َّ الحنان
زنده عار ٍ وأشجاره حافية.
تلك خطواتك،
و تلك ساحاتنا
يا قرنق؛
وهل تنقصنا الأغاني
يوم تشرقُ أغ****؟
قلوبنا حية
بأحلامها
ولدينا الكثير من الخوف أيها المطمئن.
لدينا القروح
كما تشتهيها الخناجر
سمراءَ،
غضة،
كليمة ً للأبد.
قبل مجيئك
اخبرونا عن قامةٍ تشبهك؛
قالوا
لا تبحثوا في النقوش
هو ليس هناك.
بين أيدي الطيور
خلف الغابة المطيرة
يأتنا جبلٌ
يحبنا؛
يرطن بفصاحة نبع ويبسم بخجل رضيع.
لا تبحثوا
ليس في النور ليس في الظلام؛
انتم علامته
هو من يجدكم
ومن سيفرح بكم.
ولما أُخذتْ بك الطرق
هرول السجعُ من أغانينا لشفتيك؛
انشقت غيمة الفضة عن قروحنا كلها
وإذ رأيتَ كم نحن فقراء للعدل
كم ناحلين
بكيت؛
لمحنا عيونك بين ألفي يمامة بين مئات الجسور.
أيها الطفل الذي ننتظر؛
صباح النور علينا وعليك
أنت بيننا يا أخي
مستدركاً صوتنا في اللغات القديمة
بضحكة.
كنت أجمل مما ظننا
وأقوى.
أسودَ من خطاياك
أنقى من غفرانك.
ولما عبرت
تملينا قليلاً بوجهك
ورمانا الحنانُ على البهجة الغامضة.
كنت تغرس شمساً
في جسد الليل
وتشرق في الموت.
"أيها الرب الواحد
امنحنا الفخر؛
اغسلنا من الغضب.
افتح لنا كهف الفجيعة
ليرانا ويحزن.
نوّر الطعنة بالطعنة
وجملنا بالندوب
نعرف أجسادنا في الخناجر
ونغفر لنا".
الآن
من سيدعوك
مرة أخرى
لتحط قليلاً هنا
قائلاً: اشرب القهوة يا صاحبي
أينما طاب لك؟
- تعرف انك تغالي.
- اعرف أنكم متعبون.
- لماذا ذهبت؟
- ومتى كف الجبل عن كونه أبي؟
- نعم ...
رأيناكما
في الأعالي.
جاء يُـسـلّـمُ عليك
وبـادرته ُ بالقبل
من هنا ومن هنا؛
ظل - لساعة- يشم ثيابك عند الكتف
مطرقا ً نحو قلبك
لئلا ترى دمعة ً تسقط كالجمر
في بحيراته
وهى لك
الآن،
يا مليك السلام
متوجاً بالحقول؛
هل جلست إلى حزننا ..
تحللت فيه من الأمنيات،
من تشكي الحبابيب والمتعبين؟
هل علوت على نارنا وهى تعلو؟
هل عبرت إلينا
حارقاً مثل حلم خافقاً مثل نسر
جائلاً للأبد
أعالي الاماتونج
هذا المهيب ُ العابث ُ السعيد
المتحدث منذها بسم جسدك إلينا:
- (يا جماعة ..
عاد الرجالُ من الحرب؛
تلزمكم الحاصدات.
عاد الرجال من الحرب؛
نحتاجُ للتبغ
- قطعاً-
نعم ...
"للحنة" والقابلات ....)
وتضحك ُ مليا ً.مشاهدة المزيد
منقول من الفيس بوك قروب اولاد منقة
الشاعرة نجلاء عثمان التوم (بت أبو جبيهة)
تاكيت الباب واستنيتك..
... صيفين..وشتا..ورشة مطره
ما حسك كان صاحي وبي خير
والو انك واضحة ومختصرة
وكتين ما جيت …….
ضايرت الخوف..حزمت التوب
وصيت الغيمة تلاوح البيت
وما تسد الباب..جايين راجعين
متيمنة بيك ..وشاردة معاك
حافتش ليك.. برات الضل …جوات الدمْ
ما بين النار و صراخ جمرة
حاجيك…….حاجيك
وبراى ..هل كنت براي قايل ؟
صورتك جواي ……
و الفكرة الخاصة المجنونة..
ونستنا في آخر الليل …
و الليل..
ومشيت عديت كم ساحة
حالقاك..
سجمانة..ورازة..ونطاحة
متعكننةْ ….
بشتنتة الساعات …….
ودقا يق الروح المتراوحات..
والزمن ألما بيكون منحاز …….
ويلمني بيك رحيتو دقيق..
نسوان السوق عاسنو فطير ..
ميتان حيلو
مازمنك ما بقبل غيرو ..
ولا غيرك غير
سكران بالهم..ما وعيتك
مطعون جرحك متسربل دم ..؟
ما داويتك ..
غبيت احترته ..
ومِرّق الصبر الشايل حيلك ….
مال بالحيل ..
ضللت عليك بي قولة الحق ..
ما عارف إني معاك بسواك..
لكن وحدك متغابي وطيب
وغايظني..
عدن كم حول مستني أقول …
يآخي احبك
وأتآمر ضدك . . .
أناْ . . . و . . . الشوق
تسريحة بت الجيران
وغُنا الصِبيان ساعة المطرة ..
وريتم اسمك في الشجرة..
بي خط فرحان منحوت اسمك..
قوسين و … فلان
حاتكسر الليل ولا أفوتك..
الشوق والبيت .
تاكيت الباب..واستنيتك
صيفين .. وشتا ..
و أول مطره. . . .
ذاعت أخبارك في دمي
وانحسرت تواً لفحه حر
كِبرت فجأة ضلالة البيت..
يا هل طليت..
يا هل . . .
طليت..
يا ..
هل ..
قرنـق
نجلاء عثمان التوم
------------------
منذ هدأة الطين؛
قبل فوران البذرة في عروق السداة؛
... قبل المحارب؛
قبل التماسيح في نذر أمي؛
قبل أن ينمحي اللهب ُ إلى ضياء والضياءُ إلى نيـل؛
بماء الزَرَاف
عمّدنا قلبك.
حفرنا على جبينك
من العين والحسد
رقية ً اسمها جونقلي
وانتظرنا شموسك.
تنتبهُ الحصاة ُ.
تلك خطواتك للبيت؟
ينهض ُ التيتل؛
وثبة ً ويهز الدمازين من غيمها؛
انهضي
قومي إلى السد
استطلعي ناره؛
مرقد َ الوحشِ في فاشر النور،
عقود اللبلاب على قمر هـَيـَا.
بشرّي بشرّي بشرّي
يا سهوب البطاحين
إن علاك الغبار؛
تلك سيمائه في الرجال
قاس ٍ
مستبد َّ الحنان
زنده عار ٍ وأشجاره حافية.
تلك خطواتك،
و تلك ساحاتنا
يا قرنق؛
وهل تنقصنا الأغاني
يوم تشرقُ أغ****؟
قلوبنا حية
بأحلامها
ولدينا الكثير من الخوف أيها المطمئن.
لدينا القروح
كما تشتهيها الخناجر
سمراءَ،
غضة،
كليمة ً للأبد.
قبل مجيئك
اخبرونا عن قامةٍ تشبهك؛
قالوا
لا تبحثوا في النقوش
هو ليس هناك.
بين أيدي الطيور
خلف الغابة المطيرة
يأتنا جبلٌ
يحبنا؛
يرطن بفصاحة نبع ويبسم بخجل رضيع.
لا تبحثوا
ليس في النور ليس في الظلام؛
انتم علامته
هو من يجدكم
ومن سيفرح بكم.
ولما أُخذتْ بك الطرق
هرول السجعُ من أغانينا لشفتيك؛
انشقت غيمة الفضة عن قروحنا كلها
وإذ رأيتَ كم نحن فقراء للعدل
كم ناحلين
بكيت؛
لمحنا عيونك بين ألفي يمامة بين مئات الجسور.
أيها الطفل الذي ننتظر؛
صباح النور علينا وعليك
أنت بيننا يا أخي
مستدركاً صوتنا في اللغات القديمة
بضحكة.
كنت أجمل مما ظننا
وأقوى.
أسودَ من خطاياك
أنقى من غفرانك.
ولما عبرت
تملينا قليلاً بوجهك
ورمانا الحنانُ على البهجة الغامضة.
كنت تغرس شمساً
في جسد الليل
وتشرق في الموت.
"أيها الرب الواحد
امنحنا الفخر؛
اغسلنا من الغضب.
افتح لنا كهف الفجيعة
ليرانا ويحزن.
نوّر الطعنة بالطعنة
وجملنا بالندوب
نعرف أجسادنا في الخناجر
ونغفر لنا".
الآن
من سيدعوك
مرة أخرى
لتحط قليلاً هنا
قائلاً: اشرب القهوة يا صاحبي
أينما طاب لك؟
- تعرف انك تغالي.
- اعرف أنكم متعبون.
- لماذا ذهبت؟
- ومتى كف الجبل عن كونه أبي؟
- نعم ...
رأيناكما
في الأعالي.
جاء يُـسـلّـمُ عليك
وبـادرته ُ بالقبل
من هنا ومن هنا؛
ظل - لساعة- يشم ثيابك عند الكتف
مطرقا ً نحو قلبك
لئلا ترى دمعة ً تسقط كالجمر
في بحيراته
وهى لك
الآن،
يا مليك السلام
متوجاً بالحقول؛
هل جلست إلى حزننا ..
تحللت فيه من الأمنيات،
من تشكي الحبابيب والمتعبين؟
هل علوت على نارنا وهى تعلو؟
هل عبرت إلينا
حارقاً مثل حلم خافقاً مثل نسر
جائلاً للأبد
أعالي الاماتونج
هذا المهيب ُ العابث ُ السعيد
المتحدث منذها بسم جسدك إلينا:
- (يا جماعة ..
عاد الرجالُ من الحرب؛
تلزمكم الحاصدات.
عاد الرجال من الحرب؛
نحتاجُ للتبغ
- قطعاً-
نعم ...
"للحنة" والقابلات ....)
وتضحك ُ مليا ً.مشاهدة المزيد
منقول من الفيس بوك قروب اولاد منقة
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: هدية للاستاذ الفاتح التوم
تسلم للهدية .......يا أستاذ محمود
واليك هذه الهديـــة ......ربما تعرف بعض الأشخاص
ياشيخ محمود...
هناك بوست كامل في المنتدى " سأرفعه لك" يحوي معظم قصائد
الشاعرة المجيدة ( حفظها الله ذخراً )
وأقدر ذوقك الراقي الرفيع الذي سرت من خلاله هذه النفحات
لشخصي الضعيف ....
واليك هذه الهديـــة ......ربما تعرف بعض الأشخاص
ياشيخ محمود...
هناك بوست كامل في المنتدى " سأرفعه لك" يحوي معظم قصائد
الشاعرة المجيدة ( حفظها الله ذخراً )
وأقدر ذوقك الراقي الرفيع الذي سرت من خلاله هذه النفحات
لشخصي الضعيف ....
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
رد: هدية للاستاذ الفاتح التوم
والله يا الفاتح ماعرفت منهم ولا واحد المفروض تكتب الاسماء
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: هدية للاستاذ الفاتح التوم
تقريبا عرفت بس الفاتح التوم جالس اول الصف بقميص اصفر وهذه الصورة طبعا اخذت قبل ان تعمل عوامل التعرية عملها والفاتح كان في المتوسطة هاهاهاهاها
طيب يا توحة عرفنا على البقية امكن نعرف واحد منهم
طيب يا توحة عرفنا على البقية امكن نعرف واحد منهم
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: هدية للاستاذ الفاتح التوم
أستاذ محمود منصور مساء الخير ........ طبعاً الصورة عمرها ثمان سنوات تغيرت ملامح هؤلاء الشباب الان كثيراً .....
فوق _ من اليمين الى الشمال
الأستاذ الصادق، الأستاذ التلب ، الأستاذ محمد حنفي، الأستاذ محمد إبراهيم , والأستاذ ود البدوي، الأستاذ الفاتح وديدي
أرضاً جلوس من اليمين الى الشمال
الأستاذة نجلاء ، الأستاذ عادل إبراهيم عبد الله ، الأستاذ أحمد ، و الأستاذة رنده محجوب.....
شباب سوداني أصيل مثقف ألفتهم الكلمة فصادقتهم الثريا وعانقت أقلامهم الجريئة ومنابرهم الحرّة ... متفردون .. تتذوقهم كل بنكهته شعراً و تأليفاً روائياً ومسرحاً حراً , وقصة .....ولأن الحياة هذه تفرض علينا حتمية التعرف على مكونات ( ثنائية الضد) وبغض النظر ,عن اين نقف نحن من الثنائية !!....وإلاّ فمعادلة كينونة تفكيرنا غير موزونة ... لذا سأحاول جاهداً ان شاء الله إلقاء الضوء ( ولوقليلا) عن كل الذين احتشدت بهم الصورة.....
عن الأستاذ التلب (محرر جريدة الأخبار الثقافي ), آخر مرة حضرت لقاء له في النيل الأزرق في ((تجربة مبادرة الكتاب المفروش))
رغم تخصصي الأكاديمي في الـ Technology يا استاذ محمود منصور , لكني من أنصار الثقافة الورقية ( رواية_ كتب_ جرايد_ مجلات ... الخ ) لإيماني بـــ (حميمية وصدق همس الأصابع )... لذا صادف البرنامج هوى في نفسي ومازال في الذاكرة,,, غير بعيد كانت الحلقة في يناير 2012م ولكن الفكرة كبيرة وفعالة وقد نجحت بحمد الله .....
كي تكون الصورة أقرب بالنسبة لك يا محمود منصور جميعهم كانوا كتاب أعمدة مختلفة في جريدة (الأضواء) وكان معهم ضياء الدين ، اسامة عباس، عيسى علي , عادل ابراهيم عبد الله، فضل الله مختار " أبوجبيهه" ، خالد عبيد، ، خالد حسن عثمان، محفوظ بشر ,, وود الزين .... الكلام ده أيــام الأستاذ الصادق الرضي ....
نجلاء ليست من أبوجبيهه ولكنها أكيد تعرفت عليها من خلال الكتــاب الصادق الرضي وفضل الله مختار ودكتور عبدالعظيم أكول وآخرون.....
والباقي يكملو ليكا ود المحلج لوتكرم مشكوراً .
خالص الود
فوق _ من اليمين الى الشمال
الأستاذ الصادق، الأستاذ التلب ، الأستاذ محمد حنفي، الأستاذ محمد إبراهيم , والأستاذ ود البدوي، الأستاذ الفاتح وديدي
أرضاً جلوس من اليمين الى الشمال
الأستاذة نجلاء ، الأستاذ عادل إبراهيم عبد الله ، الأستاذ أحمد ، و الأستاذة رنده محجوب.....
شباب سوداني أصيل مثقف ألفتهم الكلمة فصادقتهم الثريا وعانقت أقلامهم الجريئة ومنابرهم الحرّة ... متفردون .. تتذوقهم كل بنكهته شعراً و تأليفاً روائياً ومسرحاً حراً , وقصة .....ولأن الحياة هذه تفرض علينا حتمية التعرف على مكونات ( ثنائية الضد) وبغض النظر ,عن اين نقف نحن من الثنائية !!....وإلاّ فمعادلة كينونة تفكيرنا غير موزونة ... لذا سأحاول جاهداً ان شاء الله إلقاء الضوء ( ولوقليلا) عن كل الذين احتشدت بهم الصورة.....
عن الأستاذ التلب (محرر جريدة الأخبار الثقافي ), آخر مرة حضرت لقاء له في النيل الأزرق في ((تجربة مبادرة الكتاب المفروش))
رغم تخصصي الأكاديمي في الـ Technology يا استاذ محمود منصور , لكني من أنصار الثقافة الورقية ( رواية_ كتب_ جرايد_ مجلات ... الخ ) لإيماني بـــ (حميمية وصدق همس الأصابع )... لذا صادف البرنامج هوى في نفسي ومازال في الذاكرة,,, غير بعيد كانت الحلقة في يناير 2012م ولكن الفكرة كبيرة وفعالة وقد نجحت بحمد الله .....
كي تكون الصورة أقرب بالنسبة لك يا محمود منصور جميعهم كانوا كتاب أعمدة مختلفة في جريدة (الأضواء) وكان معهم ضياء الدين ، اسامة عباس، عيسى علي , عادل ابراهيم عبد الله، فضل الله مختار " أبوجبيهه" ، خالد عبيد، ، خالد حسن عثمان، محفوظ بشر ,, وود الزين .... الكلام ده أيــام الأستاذ الصادق الرضي ....
نجلاء ليست من أبوجبيهه ولكنها أكيد تعرفت عليها من خلال الكتــاب الصادق الرضي وفضل الله مختار ودكتور عبدالعظيم أكول وآخرون.....
والباقي يكملو ليكا ود المحلج لوتكرم مشكوراً .
خالص الود
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
مواضيع مماثلة
» على قدر أهل العزم تأتي العزائم ... تكريم صادف اهله للاستاذ الفاتح التوم
» هدية للاستاذ عوض السيد
» طيارة جات بي فوق ...هدية للاستاذ فيصل خليل
» هدية للاستاذ يعقوب النو
» هدية للاستاذ عثمان شاويش
» هدية للاستاذ عوض السيد
» طيارة جات بي فوق ...هدية للاستاذ فيصل خليل
» هدية للاستاذ يعقوب النو
» هدية للاستاذ عثمان شاويش
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى