شكرا لكل الذين أسهموا فى هذا الفعل الجميل

شكرا لكل الذين أسهموا فى هذا الفعل الجميل

مجهود مقدر ومازال أمام الجميع الكثير للإرتقاء بالموقع ، سأهديكم قصيدة للشاعر المهندس محمد عبد اللة شمو

زنزبار الجزيرة الجسد



خذينى اليكِ..
لأكتبَ شعراً بحجمِ حنينى الى مقلتيكِ
خذينى الى ما وراءِ الطبيعةِ..
لحناً حزيناً يفكُّ اسارى
فإنىِ المحيطُ الذى يتشكّلُ حول رمالكِ..
يحمى القَرنَفَلَ يا ((زنزبارى)
إنتِ إطارى وشكلُ انبهارى
وأنتِ المرايا التى تستطيلُ وتفضحُ عارى
وقد أفهمونى بأنكِ سر’’ يثيرُ الغضبْ
ولكننى .بغير سبب تناثرتُ فيكِ
فصرتِ البحارَ التى أغرقتنى..
وما فتأتْ تستفزُ جذورى
وصرِت الفقيه الذى يتعمدُّ أن يذدرينى
ويأخذُ قسراً جميعَ نزورى
وصرتِ المواويلَ والذكريات
صؤتِ الشوارعَ والحافلات
وصرتِ التبغَ الذى قد تناثرَ فى الرئتينِ كما الأوكسجين
صرتِ الفتنةَ فى كربلاء...
وصرتِ الخوارج والخارجين
وصرتِ الطريقَ التى أرهقتنى وما أرهقتنى
وصرت المياه التى أغرقتنى وما أغرقتنى
فأيقنتُ أن الذى قيلَ عنك لعمرى صحيحْ
فقد صرتِ ضدى وضدّ القبيله
صرِت قيتنام قلبى الجريح...
تناثرتُ فيكِ..كحِال الزهورِ على المزهريه
وما أن أودُّ الهروبَ بعيداً..
أحسُ بشىءٍ كما الجاذبيه
فأنسى الحديثَ الذى ثيلَ عنك
أنسى الحياةَ.. وربَ المبادىءَ المذهبيه
وأرجعُ وحدى اليكِ أجىءُ..رغمِ الرياح ورغمِ الدوار
خذينى اليكِِ
فأنتِ اطارى ِ
وشكلُ انبهارى
وأنت المرايا التى تستطيلُ وتفضحُ عارى

تغنى لشمو مصطفى سيد أحمد برائعتة مريم الأخرى وأوعدكم بالنص الكامل لها قريبا

مع خالص مودتى

أزهرى

العم العزيز جدا : ابو الزهور
ستستقيم الفكره بوجودكم وكتاباتكم ..وهذا اقل شئ نقدمه للحباك
قريبا ان شاء الله تكبر الفكرة لسيرفر كبير ..
مرحب.

سلام لكل رواد الموقع وشكرا للذي اختمرت في ذهنه الفكره وعمل علي تنفيذها
اذا سمحتم لي ساعمل علي المنتدي العلمي لاني لاحظت انكم لم تتطرقوا لهذا الباب
ودعواتكم
احسان عبدالرازق

كيف حال بنيتى ...
يشهد الله كنت أفكر بالأمس فى موضوع المنتدى العلمى ومنتديات أخرى ، ذلك عندما كنت أود أن أتحدث عن أجهزة تنقية الهواء "بلازما كلاستر" التى تساعد في القضاء على روائح الحيوانات الأليفة ، ودخان السجائر ورائحة المطبخ وتحسين الجو في الغرفة.وأحترت فى أى منتدى أرفق الموضوع وطرات لى فكرة المنتدى العلمى ، وأرجو من جميع الأخوان المشاركة وإبداء الرأى حول إضافة منتديات أخرى ، تطوير الموقع والمساعدة فى شتى النواحى والتى أرى أن الأخ ياسر السر أدرى منا بها...
أرفع ترشيحك للأخ ياسر للمنتدى العلمى وكذلك الأخ أحمد tunu 94 لمنتدى السمعيات والمرئيات .

لك خالص التحايا وأمنياتى بالتوفيق .

عمك أزهرى

أبو الزهور مساء الخير
ورد في السطرين 13 و 14 من بداية القصيدة خطأن إملائيان معكوسان تماماً وما قصدت ذكرهما إلا لأنني رأيت أن هذين الخطأين أضحيا مستفحلين - ولا أقل شائعين - للأسف حتى في أعرق الصحف السودانية. عموما الخطأن همما تباعاً يزدريني و نذوري ( ازدرى ,نذر)..ولأنك مغرم بالشخصيات تذكرت شخصيتين تعرفهما أحدهما عن قرب والآخر عن بعد فأولهما الأستاذ الفذ الكبير محمد أحمد خاطرالذي أرسى قاعدة صلبة من الطلاب في أبوجبيهة الأولية الجنوبية ويا ويلك من خطأ مثل هذا الخطأ الفادح .."اخرج يا دون "وسير المروحة يولع في الظهر وجزاءات بنسخ سورة الجن ونوح والملك بريشة الحبر الأنجليزية في ورق أبعاده 3 أقدام في 4 أقدام مع التشكيل ط الورق الذي يستخدمه المدرسون في عمل الوسائل التعليمية حق ثمن الملح ووزن أردب السمسم والكيلة والربع والملوة والقدح " وطبعأ لعب هذا النسخ دوراً هاماً في جعل معظم الطلاب الذين تتلمذوا على يده خطاطون ثم هدف آخر هو حفظ السور المقررة في منهج الشهادة الابتدائية. والشخصية الأخرى الصحفي بشيرمحمد سعيد رئيس تحرير صحيفة الأيام السودانية حيث كنت نزيلاً معه بعنبر واحد ولمدة ثلاثة أشهر بسجن كوبر اللعين كمعتقلين .. وهو رجل يحب الشعر كثيراً وكثيراً ما أسمعه يدندن به وكان يحب أن يسمعه مني وفي مرة من المرات كنت أقرأ من ديوان المتنبي قصيدة لياليَّ بعد الظاعنين شُكولُ ..طوالٌ وليلُ العاشقين طويلُ ..إلى أن قلت ألم ير هذا الليل عينيك رؤيتي (فتظهرَ) فيه رقةٌ ونحولُ وقرأت فتظهرُ بالضم فرد عليَّ بهدوء غالباً ما يتسم به اقرأ بالفتح فتظهرَ .. فالفاءُ سببية وتظهرَ فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوباً لاقترانه بفاء السببية) ويومها قال لي يا ابني أنا لا أنام حتى أراجع صحيفة الأيام نحوياً وإملائياً كل يوم..انظروا لمعظم صحف اليوم لا تفرق بين الذال والزاي والغين والقاف !!!!والبعيش الدنيا يا ما تشوفو
فضل

نعم وذلك لأنى وجدت القصيدة فى ديوانه الألكترونى فنسخت وفات علىّ أن أصححهما رغم حرصى على ذلك فى كل ما أقدم فمعذرة.

ولايحرمنا منك يا عزيز