مطارحه شعريه
+23
صباح حسن عبد الرحيم
ياسر جامع
الطيب الشيخ حسين كندة
محمود منصور محمد علي
عبد الجليل ابوعاقلة
yasir
علي احمد علي شرف الدين
بدرالدين حسين محمد
salih jabal ellogma
اسامة المغواري
صفاء كمال
Elfadil Abdulraziq Elhaj
الفاتح محمد التوم
yousra.s.sirelkhatim
moga
ود المحلج
amin_manga
طارق كمبال
محمد قادم نوية
nashi
أزهرى الحاج البشير
اشرف بشرى إدريس
عوض السيد ابراهيم
27 مشترك
صفحة 6 من اصل 11
صفحة 6 من اصل 11 • 1, 2, 3 ... 5, 6, 7 ... 9, 10, 11
رد: مطارحه شعريه
نفديك بالروح ياموطني
فأنت دمي ..كل ما أقتني
بلادي أنا
ميراث جدودي ..ومجد العرب
وتاريخ شعب ..روته الحقب
فأنت دمي ..كل ما أقتني
بلادي أنا
ميراث جدودي ..ومجد العرب
وتاريخ شعب ..روته الحقب
الطيب الشيخ حسين كندة- مشرف التراث
رد: مطارحه شعريه
بيروت عادت ايما مجنونة *********وصراخها البارود والألغام ُ
ميم
ميم
salih jabal ellogma- نشط مميز
من بردة الإمام البوصيري
ما سامني الدهرُ ضيماً واستجرتُ بهِ | إلاَّ استلمتُ الندى من خيرِ مُستلمِ |
لاتنكرُ الوحيَ من رؤياهُ إنَّ لهُ | قَلْباً إذا نامَتِ العَيْنانِ لَمْ يَنمِ |
وذاكَ حينَ بُلوغٍ مِنْ نُبُوَّتِهِ | فليسَ يُنْكَرُ فيهِ حالُ مُحْتَلِمِ |
تَبَارَكَ الله ما وحْيٌ بمُكْتَسَبٍ | وَلا نَبِيٌّ عَلَى غَيْبٍ بِمُتَّهَمِ |
كَمْ أبْرَأَتْ وَصِبا باللَّمْسِ راحَتهُ | وأَطْلَقَتْ أرِباً مِنْ رِبْقَة ِ اللَّمَمِ |
وأحْيَتِ السنَة َ الشَّهْبَاءَ دَعْوَتُهُ | حتى حَكَتْ غُرَّة ً في الأَعْصُرِ الدُّهُمِ |
بعارضٍ جادَ أو خلتَ البطاحَ بها | سيبٌ من اليَمِّ أو سيلٌ من العرمِ |
دعني ووصفي آياتٍ له ظهرتْ | ظهورَ نارِ القرى ليلاً على علمِ |
فالدرُّ يزدادُ حُسناً وهو منتظمٌ | وليسَ ينقصُ قدراً غير منتظمِ |
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
مكر مفر مقبل مدبر معا كجلمود ضخر حطه السيل من عل
ل
ل
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: مطارحه شعريه
قال أبو الطيب
لا يُحْزِنِ الله الأميرَ فإنّني لآخُذُ مِن حَالاتِهِ بِنَصِيبِ
وَمَن سَرّ أهْلَ الأرْضِ ثمّ بكَى أسًى بكَى بعُيُونٍ سَرّهَا وَقُلُوبِ
وَإنّي وَإنْ كانَ الدّفينُ حَبيبَهُ حَبيبٌ إلى قَلْبي حَبيبُ حَبيبي
وَقَدْ فارَقَ النّاسَ الأحِبّةُ قَبْلَنَا وَأعْيَا دَوَاءُ المَوْتِ كُلَّ طَبيبِ
سُبِقْنَا إلى الدّنْيَا فَلَوْ عاشَ أهْلُها مُنِعْنَا بهَا مِنْ جَيْئَةٍ وَذُهُوبِ
تَمَلّكَهَا الآتي تَمَلُّكَ سَالِبٍ وَفارَقَهَا المَاضِي فِراقَ سَليبِ
وَلا فَضْلَ فيها للشّجاعَةِ وَالنّدَى وَصَبْرِ الفَتى لَوْلا لِقاءُ شَعُوبِ
وَأوْفَى حَيَاةِ الغَابِرِينَ لِصاحِبٍ حَياةُ امرِىءٍ خَانَتْهُ بَعدَ مَشيبِ
لأبْقَى يَمَاكٌ في حَشَايَ صَبَابَةً إلى كُلّ تُرْكيّ النّجارِ جَليبِ
وَمَا كُلّ وَجْهٍ أبْيَضٍ بِمُبَارَكٍ وَلا كُلّ جَفْنٍ ضَيّقٍ بنَجِيبِ
لا يُحْزِنِ الله الأميرَ فإنّني لآخُذُ مِن حَالاتِهِ بِنَصِيبِ
وَمَن سَرّ أهْلَ الأرْضِ ثمّ بكَى أسًى بكَى بعُيُونٍ سَرّهَا وَقُلُوبِ
وَإنّي وَإنْ كانَ الدّفينُ حَبيبَهُ حَبيبٌ إلى قَلْبي حَبيبُ حَبيبي
وَقَدْ فارَقَ النّاسَ الأحِبّةُ قَبْلَنَا وَأعْيَا دَوَاءُ المَوْتِ كُلَّ طَبيبِ
سُبِقْنَا إلى الدّنْيَا فَلَوْ عاشَ أهْلُها مُنِعْنَا بهَا مِنْ جَيْئَةٍ وَذُهُوبِ
تَمَلّكَهَا الآتي تَمَلُّكَ سَالِبٍ وَفارَقَهَا المَاضِي فِراقَ سَليبِ
وَلا فَضْلَ فيها للشّجاعَةِ وَالنّدَى وَصَبْرِ الفَتى لَوْلا لِقاءُ شَعُوبِ
وَأوْفَى حَيَاةِ الغَابِرِينَ لِصاحِبٍ حَياةُ امرِىءٍ خَانَتْهُ بَعدَ مَشيبِ
لأبْقَى يَمَاكٌ في حَشَايَ صَبَابَةً إلى كُلّ تُرْكيّ النّجارِ جَليبِ
وَمَا كُلّ وَجْهٍ أبْيَضٍ بِمُبَارَكٍ وَلا كُلّ جَفْنٍ ضَيّقٍ بنَجِيبِ
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
بها العين والارام يمشين خلفه,,,, واطلاؤها ينهضن من كل مجثم
وقفت بها بعد عشرين حجة,,,,,, فلأيآ عرفت الدار بعد توهم
من معلقة زهير بن ابي سلمى
(م)
وقفت بها بعد عشرين حجة,,,,,, فلأيآ عرفت الدار بعد توهم
من معلقة زهير بن ابي سلمى
(م)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: مطارحه شعريه
إبن الرومي في البكائية
محمد:ما شيء توهم سلوة *** لقلبي إلا زاد قلبي من الوجد
أرى أخويك الباقيين فإنما *** يكونان للأحزان أورى من الزند
إذا لعبا في ملعب لك لذعا *** فؤادي بمثل النار عن غير ما قصد
فما فيهما لي سلوة بل حزازة *** يهيجانها دوني وأشقى بها وحدي
وأنت وإن أفردت في دار وحشة *** فإني بدار الأنس في وحشة الفرد
أود إذا ما الموت أوفد معشرا *** إلى عسكر الأموات أني من الوفد
ومن كان يستهدي حبيبا هدية *** فطيف خيال منك في النوم أستهدي
عليك سلام الله مني تحية *** ومن كل غيث صادق البرق والرعد
محمد:ما شيء توهم سلوة *** لقلبي إلا زاد قلبي من الوجد
أرى أخويك الباقيين فإنما *** يكونان للأحزان أورى من الزند
إذا لعبا في ملعب لك لذعا *** فؤادي بمثل النار عن غير ما قصد
فما فيهما لي سلوة بل حزازة *** يهيجانها دوني وأشقى بها وحدي
وأنت وإن أفردت في دار وحشة *** فإني بدار الأنس في وحشة الفرد
أود إذا ما الموت أوفد معشرا *** إلى عسكر الأموات أني من الوفد
ومن كان يستهدي حبيبا هدية *** فطيف خيال منك في النوم أستهدي
عليك سلام الله مني تحية *** ومن كل غيث صادق البرق والرعد
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
دعاها بشاة حائل فتحلبت له,,,,,,, بصريح ضرة الشاة مزبد
فغادرها رهنا لديها لحالب,,,,,,,, يرددها في مصدر ثم مورد
(د)
فغادرها رهنا لديها لحالب,,,,,,,, يرددها في مصدر ثم مورد
(د)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
إبن الرومي
دعِ اللَّومَ إن اللَّومَ عونُ النوائِبِ * ولا تتجاوز فيه حدَّ المُعاتِبِ
فما كلُّ من حطَّ الرحالَ بمخفِقٍ * ولا كلُّ من شدَّ الرحال بكاسبِ
وفي السعي كَيْسٌ والنفوسُ نفائسٌ * وليس بكَيْسٍ بيعُها بالرغائبِ
وما زال مأمولُ البقاء مُفضّلاً * على المُلك والأرباحِ دون الحرائبِ
حضضتَ على حطبي لناري فلا تدعْ * لك الخيرُ تحذيري شرورَ المَحاطبِ
وأنكرتَ إشفاقي وليس بمانعي * طِلابي أن أبغي طلابَ المكاسبِ
ومن يلقَ ما لاقيتُ في كل مجتنىً * من الشوك يزهدْ في الثمار الأَطايبِ
أذاقتنيَ الأسفارُ ما كَرَّه الغِنَى * إليَّ وأغراني برفض المطالبِ
فأصبحتُ في الإثراء أزهدَ زاهدٍ * وإن كنت في الإثراء أرغبَ راغبِ
حريصاً جباناً أشتهي ثم أنتهي * بلَحْظي جناب الرزق لحظَ المراقبِ
ومن راح ذا حرص وجبن فإنه * فقير أتاه الفقر من كل جانبِ
فما كلُّ من حطَّ الرحالَ بمخفِقٍ * ولا كلُّ من شدَّ الرحال بكاسبِ
وفي السعي كَيْسٌ والنفوسُ نفائسٌ * وليس بكَيْسٍ بيعُها بالرغائبِ
وما زال مأمولُ البقاء مُفضّلاً * على المُلك والأرباحِ دون الحرائبِ
حضضتَ على حطبي لناري فلا تدعْ * لك الخيرُ تحذيري شرورَ المَحاطبِ
وأنكرتَ إشفاقي وليس بمانعي * طِلابي أن أبغي طلابَ المكاسبِ
ومن يلقَ ما لاقيتُ في كل مجتنىً * من الشوك يزهدْ في الثمار الأَطايبِ
أذاقتنيَ الأسفارُ ما كَرَّه الغِنَى * إليَّ وأغراني برفض المطالبِ
فأصبحتُ في الإثراء أزهدَ زاهدٍ * وإن كنت في الإثراء أرغبَ راغبِ
حريصاً جباناً أشتهي ثم أنتهي * بلَحْظي جناب الرزق لحظَ المراقبِ
ومن راح ذا حرص وجبن فإنه * فقير أتاه الفقر من كل جانبِ
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
ولا يهمك يا ابا نوال.. سنواصل
بهبوب معصفة تفرق جمعهم ,,, وجنود ربك سيد الارباب
وكفى الاله المؤمنين قتالهم,, واثابهم في الاجر خير ثواب
حسان بن ثابت الانصاري
بهبوب معصفة تفرق جمعهم ,,, وجنود ربك سيد الارباب
وكفى الاله المؤمنين قتالهم,, واثابهم في الاجر خير ثواب
حسان بن ثابت الانصاري
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: مطارحه شعريه
أبو فراس فارس بني حمدان
بدوتُ ، وأهلي حاضرونَ ، لأنني * أرى أنَّ داراً ، لستِ من أهلها ، قفرُ
وَحَارَبْتُ قَوْمي في هَوَاكِ، وإنّهُمْ * وإيايَ ، لولا حبكِ ، الماءُ والخمرُ
فإنْ كانَ ما قالَ الوشاة ُ ولمْ يكنْ * فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ مَا شَيّدَ الكُفرُ
وفيتُ ، وفي بعضِ الوفاءِ مذلة ٌ * لآنسة ٍ في الحي شيمتها الغدرُ
وَقُورٌ، وَرَيْعَانُ الصِّبَا يَسْتَفِزّها، * فتأرنُ ، أحياناً ، كما يأرنُ المهرُ
تسائلني منْ أنتَ ؟ وهي عليمة ٌ * وَهَلْ بِفَتى ً مِثْلي عَلى حَالِهِ نُكرُ؟
فقلتُ كما شاءتْ وشاءَ لها الهوى * قَتِيلُكِ! قالَتْ: أيّهُمْ؟ فهُمُ كُثرُ
فقلتُ لها: " لو شئتِ لمْ تتعنتي ، * وَلمْ تَسألي عَني وَعِنْدَكِ بي خُبرُ!
فقالتْ: " لقد أزرى بكَ الدهرُ بعدنا! * فقلتُ: "معاذَ اللهِ! بلْ أنت لاِ الدهرُ،
بدوتُ ، وأهلي حاضرونَ ، لأنني * أرى أنَّ داراً ، لستِ من أهلها ، قفرُ
وَحَارَبْتُ قَوْمي في هَوَاكِ، وإنّهُمْ * وإيايَ ، لولا حبكِ ، الماءُ والخمرُ
فإنْ كانَ ما قالَ الوشاة ُ ولمْ يكنْ * فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ مَا شَيّدَ الكُفرُ
وفيتُ ، وفي بعضِ الوفاءِ مذلة ٌ * لآنسة ٍ في الحي شيمتها الغدرُ
وَقُورٌ، وَرَيْعَانُ الصِّبَا يَسْتَفِزّها، * فتأرنُ ، أحياناً ، كما يأرنُ المهرُ
تسائلني منْ أنتَ ؟ وهي عليمة ٌ * وَهَلْ بِفَتى ً مِثْلي عَلى حَالِهِ نُكرُ؟
فقلتُ كما شاءتْ وشاءَ لها الهوى * قَتِيلُكِ! قالَتْ: أيّهُمْ؟ فهُمُ كُثرُ
فقلتُ لها: " لو شئتِ لمْ تتعنتي ، * وَلمْ تَسألي عَني وَعِنْدَكِ بي خُبرُ!
فقالتْ: " لقد أزرى بكَ الدهرُ بعدنا! * فقلتُ: "معاذَ اللهِ! بلْ أنت لاِ الدهرُ،
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
رب وا معتصماه انطلقت ,,,, ملء افواه البنات اليتم
لامست اسماعهم لكنها لم ,,,,,,, تلامس نخوة المعتصم
لا يلام الذئب في عدوانه ,,,,,,, ان يك الراعي عدو الغنم
(الشاعر عمر ابو ريشة)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
أبو الطيب المتنبئ
مَنِ الجآذِرُ في زِيّ الأعَارِيبِ * حُمْرَ الحِلَى وَالمَطَايَا وَالجَلابيبِ
إنْ كُنتَ تَسألُ شَكّاً في مَعارِفِها *فمَنْ بَلاكَ بتَسهيدٍ وَتَعذيبِ
لا تَجْزِني بضَنًى بي بَعْدَهَا بَقَرٌ * تَجزي دُموعيَ مَسكوباً بمسكُوبِ
سَوَائِرٌ رُبّمَا سارَتْ هَوَادِجُهَا * مَنيعَةً بَينَ مَطْعُونٍ وَمَضرُوبِ
وَرُبّمَا وَخَدَتْ أيْدي المَطيّ بهَا * على نَجيعٍ مِنَ الفُرْسانِ مَصْبوبِ
كمْ زَوْرَةٍ لَكَ في الأعرابِ خافِيَةٍ * أدهى وَقَد رَقَدوا مِن زَوْرَةِ الذيبِ
أزُورُهُمْ وَسَوَادُ اللّيْلِ يَشفَعُ لي * وَأنثَني وَبَيَاضُ الصّبحِ يُغري بي
قد وَافقوا الوَحشَ في سُكنى مَراتِعِها * وَخالَفُوها بتَقْوِيضٍ وَتَطنيبِ
جِيرانُها وَهُمُ شَرُّ الجِوارِ لهَا * وَصَحبُهَا وَهُمُ شَرُّ الأصاحيبِ
فُؤادُ كُلّ مُحِبٍّ في بُيُوتِهِمِ * وَمَالُ كُلِّ أخيذِ المَالِ مَحرُوبِ
ما أوْجُهُ الحَضَرِ المُسْتَحسَناتُ بهِ * كأوْجُهِ البَدَوِيّاتِ الرّعَابيبِ
حُسْنُ الحِضارَةِ مَجلُوبٌ بتَطْرِيَةٍ * وَفي البِداوَةِ حُسنٌ غيرُ مَجلوبِ
إنْ كُنتَ تَسألُ شَكّاً في مَعارِفِها *فمَنْ بَلاكَ بتَسهيدٍ وَتَعذيبِ
لا تَجْزِني بضَنًى بي بَعْدَهَا بَقَرٌ * تَجزي دُموعيَ مَسكوباً بمسكُوبِ
سَوَائِرٌ رُبّمَا سارَتْ هَوَادِجُهَا * مَنيعَةً بَينَ مَطْعُونٍ وَمَضرُوبِ
وَرُبّمَا وَخَدَتْ أيْدي المَطيّ بهَا * على نَجيعٍ مِنَ الفُرْسانِ مَصْبوبِ
كمْ زَوْرَةٍ لَكَ في الأعرابِ خافِيَةٍ * أدهى وَقَد رَقَدوا مِن زَوْرَةِ الذيبِ
أزُورُهُمْ وَسَوَادُ اللّيْلِ يَشفَعُ لي * وَأنثَني وَبَيَاضُ الصّبحِ يُغري بي
قد وَافقوا الوَحشَ في سُكنى مَراتِعِها * وَخالَفُوها بتَقْوِيضٍ وَتَطنيبِ
جِيرانُها وَهُمُ شَرُّ الجِوارِ لهَا * وَصَحبُهَا وَهُمُ شَرُّ الأصاحيبِ
فُؤادُ كُلّ مُحِبٍّ في بُيُوتِهِمِ * وَمَالُ كُلِّ أخيذِ المَالِ مَحرُوبِ
ما أوْجُهُ الحَضَرِ المُسْتَحسَناتُ بهِ * كأوْجُهِ البَدَوِيّاتِ الرّعَابيبِ
حُسْنُ الحِضارَةِ مَجلُوبٌ بتَطْرِيَةٍ * وَفي البِداوَةِ حُسنٌ غيرُ مَجلوبِ
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
بركت على جنب الرداع كانما بركت على قصب اجش مهضم
وكان ربا او كحيلا معقدا حش الوقود به جوانب قمقم
ينباع من زفرى غضوب جسرة زيافة مثل الفنيق المكدم
( عنترة بن شداد العبسي )
وكان ربا او كحيلا معقدا حش الوقود به جوانب قمقم
ينباع من زفرى غضوب جسرة زيافة مثل الفنيق المكدم
( عنترة بن شداد العبسي )
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
المتنبئ في مدح بدر بن عمّار بن إسماعيلا
مُتَخَضِّبٌ بِدَمِ الفَوارِسِ لابِسٌ في غيلِهِ مِن لِبدَتَيهِ غيلا
ما قوبِلَت عَيناهُ إِلّا ظُنَّتا تَحتَ الدُجى نارَ الفَريقِ حُلولا
في وَحدَةِ الرُهبانِ إِلّا أَنَّهُ لا يَعرِفُ التَحريمَ وَالتَحليلا
يَطَءُ الثَرى مُتَرَفِّقاً مِن تيهِهِ فَكَأَنَّهُ آسٍ يَجُسُّ عَليلا
وَيَرُدُّ عُفرَتَهُ إِلى يافوخِهِ حَتّى تَصيرَ لِرَأسِهِ إِكليلا
وَتَظُنُّهُ مِمّا يُزَمجِرُ نَفسُهُ عَنها لِشِدَّةِ غَيظِهِ مَشغولا
قَصَرَت مَخافَتُهُ الخُطى فَكَأَنَّما رَكِبَ الكَمِيُّ جَوادَهُ مَشكولا
أَلقى فَريسَتَهُ وَبَربَرَ دونَها وَقَرُبتَ قُرباً خالَهُ تَطفيلا
فَتَشابَهُ الخُلُقانِ في إِقدامِهِ وَتَخالَفا في بَذلِكَ المَأكولا
ما قوبِلَت عَيناهُ إِلّا ظُنَّتا تَحتَ الدُجى نارَ الفَريقِ حُلولا
في وَحدَةِ الرُهبانِ إِلّا أَنَّهُ لا يَعرِفُ التَحريمَ وَالتَحليلا
يَطَءُ الثَرى مُتَرَفِّقاً مِن تيهِهِ فَكَأَنَّهُ آسٍ يَجُسُّ عَليلا
وَيَرُدُّ عُفرَتَهُ إِلى يافوخِهِ حَتّى تَصيرَ لِرَأسِهِ إِكليلا
وَتَظُنُّهُ مِمّا يُزَمجِرُ نَفسُهُ عَنها لِشِدَّةِ غَيظِهِ مَشغولا
قَصَرَت مَخافَتُهُ الخُطى فَكَأَنَّما رَكِبَ الكَمِيُّ جَوادَهُ مَشكولا
أَلقى فَريسَتَهُ وَبَربَرَ دونَها وَقَرُبتَ قُرباً خالَهُ تَطفيلا
فَتَشابَهُ الخُلُقانِ في إِقدامِهِ وَتَخالَفا في بَذلِكَ المَأكولا
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
في الخَدّ أنْ عَزَمَ الخَليطُ رَحيلا مَطَرٌ تَزيدُ بهِ الخُدودُ مُحُولا
يا نَظْرَةً نَفَتِ الرُّقادَ وغادَرَتْ في حَدّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلُولا
كَانَتْ مِنَ الكَحْلاءِ سُؤلي إنّما أجَلي تَمَثّلَ في فُؤادي سُولا
أجِدُ الجَفَاءَ على سِواكِ مُرُوءَةً والصّبرَ إلاّ في نَواكِ جَميلا
وأرَى تَدَلُّلَكِ الكَثيرَ مُحَبَّباً وأرَى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَمْلُولا
حَدَقُ الحِسانِ من الغواني هِجنَ لي يَوْمَ الفِراقِ صَبابَةً وغَليلا
حَدَقٌ يُذِمّ مِنَ القَواتِلِ غيرَها بَدْرُ بنُ عَمّارِ بنِ إسْماعِيلا
يا نَظْرَةً نَفَتِ الرُّقادَ وغادَرَتْ في حَدّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلُولا
كَانَتْ مِنَ الكَحْلاءِ سُؤلي إنّما أجَلي تَمَثّلَ في فُؤادي سُولا
أجِدُ الجَفَاءَ على سِواكِ مُرُوءَةً والصّبرَ إلاّ في نَواكِ جَميلا
وأرَى تَدَلُّلَكِ الكَثيرَ مُحَبَّباً وأرَى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَمْلُولا
حَدَقُ الحِسانِ من الغواني هِجنَ لي يَوْمَ الفِراقِ صَبابَةً وغَليلا
حَدَقٌ يُذِمّ مِنَ القَواتِلِ غيرَها بَدْرُ بنُ عَمّارِ بنِ إسْماعِيلا
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
لسان الفتى بصف ونصف فؤاده,,, فلم يبقى الا صورة اللحم والدم
ان سفاء الشيخ لا حلم بعده ,,,وان الفتى بعد السفاهة يحلم
سالنا فاعطيتم وعدنا فعدتم ,,,ومن اكثر التسآل يوما سيحرم
(زهير بن ابي سلمى)
ان سفاء الشيخ لا حلم بعده ,,,وان الفتى بعد السفاهة يحلم
سالنا فاعطيتم وعدنا فعدتم ,,,ومن اكثر التسآل يوما سيحرم
(زهير بن ابي سلمى)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: مطارحه شعريه
مَحِكٌ إذا مَطَلَ الغَريمُ بدَيْنِهِ جَعَلَ الحُسامَ بمَا أرَادَ كَفيلا
نَطِقٌ إذا حَطّ الكَلامُ لِثامَهُ أعْطَى بمَنْطِقِهِ القُلُوبَ عُقُولا
أعْدَى الزّمانَ سَخاؤهُ فَسَخا بهِ ولَقَدْ يكونُ بهِ الزّمانُ بَخيلا
وكأنّ بَرْقاً في مُتُونِ غَمامةٍ هِنْدِيُّهُ في كَفّهِ مَسْلُولا
ومَحَلُّ قائِمِهِ يَسيلُ مَواهِباً لَوْ كُنّ سَيْلاً ما وَجَدْنَ مَسيلا
رَقّتْ مَضارِبُهُ فَهُنّ كأنّمَا يُبْدينَ مِنْ عِشقِ الرّقابِ نُحُولا
أمُعَفِّرَ اللّيْثِ الهِزَبْرِ بسَوْطِهِ لمَنِ ادّخَرْتَ الصّارِمَ المَصْقُولا
وَقَعَتْ على الأُرْدُنّ مِنْهُ بَلِيّةٌ نُضِدَتْ بها هامُ الرّفاقِ تُلُولا
وَرْدٌ إذا وَرَدَ البُحَيرَةَ شارِباً وَرَدَ الفُراتَ زَئِيرُهُ والنّيلا
نَطِقٌ إذا حَطّ الكَلامُ لِثامَهُ أعْطَى بمَنْطِقِهِ القُلُوبَ عُقُولا
أعْدَى الزّمانَ سَخاؤهُ فَسَخا بهِ ولَقَدْ يكونُ بهِ الزّمانُ بَخيلا
وكأنّ بَرْقاً في مُتُونِ غَمامةٍ هِنْدِيُّهُ في كَفّهِ مَسْلُولا
ومَحَلُّ قائِمِهِ يَسيلُ مَواهِباً لَوْ كُنّ سَيْلاً ما وَجَدْنَ مَسيلا
رَقّتْ مَضارِبُهُ فَهُنّ كأنّمَا يُبْدينَ مِنْ عِشقِ الرّقابِ نُحُولا
أمُعَفِّرَ اللّيْثِ الهِزَبْرِ بسَوْطِهِ لمَنِ ادّخَرْتَ الصّارِمَ المَصْقُولا
وَقَعَتْ على الأُرْدُنّ مِنْهُ بَلِيّةٌ نُضِدَتْ بها هامُ الرّفاقِ تُلُولا
وَرْدٌ إذا وَرَدَ البُحَيرَةَ شارِباً وَرَدَ الفُراتَ زَئِيرُهُ والنّيلا
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
ليلة صاحوا وأغروا بي سراعهم بالعيكتين لدي معدي بي براق
لاشيئ أسرع مني ليس ذا عذرٍ وذا جناح بجنب الريد خفاق
تأبط شرا
لاشيئ أسرع مني ليس ذا عذرٍ وذا جناح بجنب الريد خفاق
تأبط شرا
الطيب الشيخ حسين كندة- مشرف التراث
رد: مطارحه شعريه
قَوَاصِدَ كَافُورٍ تَوَارِكَ غَيرِهِ وَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيا
فَجاءَتْ بِنَا إنْسانَ عَينِ زَمانِهِ وَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَا
تجُوزُ عَلَيهَا المُحْسِنِينَ إلى الّذي نَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَا
فَتىً ما سَرَيْنَا في ظُهُورِ جُدودِنَا إلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَا
تَرَفّعَ عَنْ عُونِ المَكَارِمِ قَدْرُهُ فَمَا يَفعَلُ الفَعْلاتِ إلاّ عَذارِيَا
يُبِيدُ عَدَاوَاتِ البُغَاةِ بلُطْفِهِ فإنْ لم تَبِدْ منهُمْ أبَادَ الأعَادِيَا
أبا المِسكِ ذا الوَجْهُ الذي كنتُ تائِقاً إلَيْهِ وَذا اليَوْمُ الذي كنتُ رَاجِيَا
لَقِيتُ المَرَوْرَى وَالشّنَاخيبَ دُونَهُ وَجُبْتُ هَجيراً يَترُكُ المَاءَ صَادِيَا
أبَا كُلّ طِيبٍ لا أبَا المِسْكِ وَحدَه وَكلَّ سَحابٍ لا أخُصّ الغَوَادِيَا
يُدِلّ بمَعنىً وَاحِدٍ كُلُّ فَاخِرٍ وَقد جَمَعَ الرّحْم?نُ فيكَ المَعَانِيَا
إذا كَسَبَ النّاسُ المَعَاليَ بالنّدَى فإنّكَ تُعطي في نَداكَ المَعَالِيَا
وَغَيرُ كَثِيرٍ أنْ يَزُورَكَ رَاجِلٌ فَيَرْجعَ مَلْكاً للعِرَاقَينِ وَالِيَا
فَقَدْ تَهَبُ الجَيشَ الذي جاءَ غازِياً لِسائِلِكَ الفَرْدِ الذي جاءَ عَافِيَا
وَتَحْتَقِرُ الدّنْيَا احْتِقارَ مُجَرِّبٍ يَرَى كلّ ما فيهَا وَحاشاكَ فَانِيَا
وَمَا كُنتَ ممّن أدرَكَ المُلْكَ بالمُنى وَلَكِنْ بأيّامٍ أشَبْنَ النّوَاصِيَا
عِداكَ تَرَاهَا في البِلادِ مَساعِياً وَأنْتَ تَرَاهَا في السّمَاءِ مَرَاقِيَا
لَبِسْتَ لهَا كُدْرَ العَجاجِ كأنّمَا تَرَى غيرَ صافٍ أن ترَى الجوّ صَافِيَا
وَقُدتَ إلَيْها كلّ أجرَدَ سَابِحٍ يؤدّيكَ غَضْبَاناً وَيَثْنِيكَ رَاضِيَا
وَمُخْتَرَطٍ مَاضٍ يُطيعُكَ آمِراً وَيَعصِي إذا استثنَيتَ أوْ صرْتَ ناهِيَا
وَأسْمَرَ ذي عِشرِينَ تَرْضَاه وَارِداً وَيَرْضَاكَ في إيرادِهِ الخيلَ ساقِيَا
كَتائِبَ ما انفَكّتْ تجُوسُ عَمائِراً من الأرْضِ قد جاسَتْ إلَيها فيافِيَا
غَزَوْتَ بها دُورَ المُلُوكِ فَباشَرَتْ سَنَابِكُها هَامَاتِهِمْ وَالمَغانِيَا
وَأنْتَ الذي تَغْشَى الأسِنّةَ أوّلاً وَتَأنَفُ أنْ تَغْشَى الأسِنّةَ ثَانِيَا
إذا الهِنْدُ سَوّتْ بَينَ سَيفيْ كَرِيهَةٍ فسَيفُكَ في كَفٍّ تُزيلُ التّساوِيَا
وَمِنْ قَوْلِ سَامٍ لَوْ رَآكَ لِنَسْلِهِ فِدَى ابنِ أخي نَسلي وَنَفسي وَمالِيَا
مَدًى بَلّغَ الأستاذَ أقصَاهُ رَبُّهُ وَنَفْسٌ لَهُ لم تَرْضَ إلاّ التّنَاهِيَا
دَعَتْهُ فَلَبّاهَا إلى المَجْدِ وَالعُلَى وَقد خالَفَ النّاسُ النّفوسَ الدّوَاعيَا
فأصْبَحَ فَوْقَ العالَمِينَ يَرَوْنَهُ وَإنْ كانَ يُدْنِيهِ التّكَرُّمُ نَائِيَا
فَجاءَتْ بِنَا إنْسانَ عَينِ زَمانِهِ وَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَا
تجُوزُ عَلَيهَا المُحْسِنِينَ إلى الّذي نَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَا
فَتىً ما سَرَيْنَا في ظُهُورِ جُدودِنَا إلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَا
تَرَفّعَ عَنْ عُونِ المَكَارِمِ قَدْرُهُ فَمَا يَفعَلُ الفَعْلاتِ إلاّ عَذارِيَا
يُبِيدُ عَدَاوَاتِ البُغَاةِ بلُطْفِهِ فإنْ لم تَبِدْ منهُمْ أبَادَ الأعَادِيَا
أبا المِسكِ ذا الوَجْهُ الذي كنتُ تائِقاً إلَيْهِ وَذا اليَوْمُ الذي كنتُ رَاجِيَا
لَقِيتُ المَرَوْرَى وَالشّنَاخيبَ دُونَهُ وَجُبْتُ هَجيراً يَترُكُ المَاءَ صَادِيَا
أبَا كُلّ طِيبٍ لا أبَا المِسْكِ وَحدَه وَكلَّ سَحابٍ لا أخُصّ الغَوَادِيَا
يُدِلّ بمَعنىً وَاحِدٍ كُلُّ فَاخِرٍ وَقد جَمَعَ الرّحْم?نُ فيكَ المَعَانِيَا
إذا كَسَبَ النّاسُ المَعَاليَ بالنّدَى فإنّكَ تُعطي في نَداكَ المَعَالِيَا
وَغَيرُ كَثِيرٍ أنْ يَزُورَكَ رَاجِلٌ فَيَرْجعَ مَلْكاً للعِرَاقَينِ وَالِيَا
فَقَدْ تَهَبُ الجَيشَ الذي جاءَ غازِياً لِسائِلِكَ الفَرْدِ الذي جاءَ عَافِيَا
وَتَحْتَقِرُ الدّنْيَا احْتِقارَ مُجَرِّبٍ يَرَى كلّ ما فيهَا وَحاشاكَ فَانِيَا
وَمَا كُنتَ ممّن أدرَكَ المُلْكَ بالمُنى وَلَكِنْ بأيّامٍ أشَبْنَ النّوَاصِيَا
عِداكَ تَرَاهَا في البِلادِ مَساعِياً وَأنْتَ تَرَاهَا في السّمَاءِ مَرَاقِيَا
لَبِسْتَ لهَا كُدْرَ العَجاجِ كأنّمَا تَرَى غيرَ صافٍ أن ترَى الجوّ صَافِيَا
وَقُدتَ إلَيْها كلّ أجرَدَ سَابِحٍ يؤدّيكَ غَضْبَاناً وَيَثْنِيكَ رَاضِيَا
وَمُخْتَرَطٍ مَاضٍ يُطيعُكَ آمِراً وَيَعصِي إذا استثنَيتَ أوْ صرْتَ ناهِيَا
وَأسْمَرَ ذي عِشرِينَ تَرْضَاه وَارِداً وَيَرْضَاكَ في إيرادِهِ الخيلَ ساقِيَا
كَتائِبَ ما انفَكّتْ تجُوسُ عَمائِراً من الأرْضِ قد جاسَتْ إلَيها فيافِيَا
غَزَوْتَ بها دُورَ المُلُوكِ فَباشَرَتْ سَنَابِكُها هَامَاتِهِمْ وَالمَغانِيَا
وَأنْتَ الذي تَغْشَى الأسِنّةَ أوّلاً وَتَأنَفُ أنْ تَغْشَى الأسِنّةَ ثَانِيَا
إذا الهِنْدُ سَوّتْ بَينَ سَيفيْ كَرِيهَةٍ فسَيفُكَ في كَفٍّ تُزيلُ التّساوِيَا
وَمِنْ قَوْلِ سَامٍ لَوْ رَآكَ لِنَسْلِهِ فِدَى ابنِ أخي نَسلي وَنَفسي وَمالِيَا
مَدًى بَلّغَ الأستاذَ أقصَاهُ رَبُّهُ وَنَفْسٌ لَهُ لم تَرْضَ إلاّ التّنَاهِيَا
دَعَتْهُ فَلَبّاهَا إلى المَجْدِ وَالعُلَى وَقد خالَفَ النّاسُ النّفوسَ الدّوَاعيَا
فأصْبَحَ فَوْقَ العالَمِينَ يَرَوْنَهُ وَإنْ كانَ يُدْنِيهِ التّكَرُّمُ نَائِيَا
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
يناديهم رسول الله لما,,,,, قذفناهم كباكب في القليب
الم تجدوا حديثي كان حقا,,,,, وامر الله ياخذ بالقلوب
(حسان بن ثابت الانصاري )
الم تجدوا حديثي كان حقا,,,,, وامر الله ياخذ بالقلوب
(حسان بن ثابت الانصاري )
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: مطارحه شعريه
بني هاشمٍ رَهطَ النبي فإنّي بَهم ولهم أرضى مَراراًوأغضب
خَفضتُ لهم مني جَنَاحي مودةإلى كنفرٍ عِطْفاهُ أهلٌ ومرحبُ
فما لي إلا آل أحمد شيعة ومالي إلامذهب الحق مذهب
زمن لغيرهم أرضى لنفسي شيعةومَن بعدهم لا مَن أُجل وأرجُبُ
( الكميت الأسدي)
خَفضتُ لهم مني جَنَاحي مودةإلى كنفرٍ عِطْفاهُ أهلٌ ومرحبُ
فما لي إلا آل أحمد شيعة ومالي إلامذهب الحق مذهب
زمن لغيرهم أرضى لنفسي شيعةومَن بعدهم لا مَن أُجل وأرجُبُ
( الكميت الأسدي)
الطيب الشيخ حسين كندة- مشرف التراث
رد: مطارحه شعريه
بايديهم صوارم مرهفات ,,, وكل مجرب خاطي الكعوب
بنو الاوس الغطارف آذرتنا ,,, بنو النجار في الدين الصليب
فغادرنا ابا جهل صريعا ,,,,, وعتبة قد تركنا بالجبوب
( حسان بن ثابت الانصاري)
بنو الاوس الغطارف آذرتنا ,,, بنو النجار في الدين الصليب
فغادرنا ابا جهل صريعا ,,,,, وعتبة قد تركنا بالجبوب
( حسان بن ثابت الانصاري)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: مطارحه شعريه
بكل قرارة منا ومنهم بنان فتي وجمجمةٍفليق
وكم من سيد منا ومنهم بذي الطرفاءمنطقه شهيق
فأشبعنا السباع وأشبعوهافراحت كلها تئقٌ بفوق
تركنا العرج عاكفة عليهم وللغربان من شبعٍ نغيق
فأبكينا نساءهم وأبكوانساءً ما يسوغ لهن ريق( من منصفة المفضل النكري)
وكم من سيد منا ومنهم بذي الطرفاءمنطقه شهيق
فأشبعنا السباع وأشبعوهافراحت كلها تئقٌ بفوق
تركنا العرج عاكفة عليهم وللغربان من شبعٍ نغيق
فأبكينا نساءهم وأبكوانساءً ما يسوغ لهن ريق( من منصفة المفضل النكري)
الطيب الشيخ حسين كندة- مشرف التراث
رد: مطارحه شعريه
قفا نبكي من ذكرى حبيب ومنزل,,,,, بسقط اللوى بين الدخول فحومل
(امرئ القيس)
(امرئ القيس)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: مطارحه شعريه
لا تلومني في هواها .... لست يرضيني سواها
لست وحدي افتديها .... كلنا اليوم فداها
لست وحدي افتديها .... كلنا اليوم فداها
صباح حسن عبد الرحيم- مبدع مميز
رد: مطارحه شعريه
هذا زمان الشجب طال اوانه ,,,,,, والشجب عار في جبين المجرم
ياقدس صبي من دماك ودمدمي ,,,, فلقد تراجعت البنادق فارجمي
الشاعر الفلسطيني كمال غنيم
ياقدس صبي من دماك ودمدمي ,,,, فلقد تراجعت البنادق فارجمي
الشاعر الفلسطيني كمال غنيم
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: مطارحه شعريه
من ليس يسخو بما تسخو الحياة به .... فانه جاهل بالحرص ينتحر
صباح حسن عبد الرحيم- مبدع مميز
رد: مطارحه شعريه
رايت المنايا خبط عشواءمن تصب ,,,, تمته ومن تخطئ يعمر فيهرم
ومن لم يصانع في امور كثيرة,,,, يضرس بانياب ويوطا بمنسم
ومن يجعل المعروف من دون عرضه,,,, يفره ومن لا يتقي الشتم يشتم
ومن يك ذا فضل فيبخل بفضله,,,, على قومه يستغن عنه ويذمم
(زهير بن ابي سلمى)
ومن لم يصانع في امور كثيرة,,,, يضرس بانياب ويوطا بمنسم
ومن يجعل المعروف من دون عرضه,,,, يفره ومن لا يتقي الشتم يشتم
ومن يك ذا فضل فيبخل بفضله,,,, على قومه يستغن عنه ويذمم
(زهير بن ابي سلمى)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: مطارحه شعريه
مثل الرديني لم تنفد شبيبته
كأنه تحت طي البرد أسوار
مورث المجد ميمون نقيبته
ضخم الدسيعةفيالعزاء مغوار
(الخنساء)
كأنه تحت طي البرد أسوار
مورث المجد ميمون نقيبته
ضخم الدسيعةفيالعزاء مغوار
(الخنساء)
الطيب الشيخ حسين كندة- مشرف التراث
رد: مطارحه شعريه
راس الكتيبة مرثد واميرهم,,, ,وابن البكير امامهم وخبيب
وابن لطارق وابن دثنة فيهم,,,,,, وافاه ثم حمامة المكتوب
( حسان بن ثابت)
وابن لطارق وابن دثنة فيهم,,,,,, وافاه ثم حمامة المكتوب
( حسان بن ثابت)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: مطارحه شعريه
الخنساءفي رثاء صخر
مشي السبتني إلى هيجاءمعضلة
له سلاحان : أنياب وأظفار
وإن صخرا لمولانا وسيدنا
وإن صخرا إذا نشتو لنحار
وإن صخرا لمقدام إذا ركبو
وإن صخرا إذاجاعوالعقار
وإن صخرا لتأتم الهداة به
كأنه علم في رأسه نار
مشي السبتني إلى هيجاءمعضلة
له سلاحان : أنياب وأظفار
وإن صخرا لمولانا وسيدنا
وإن صخرا إذا نشتو لنحار
وإن صخرا لمقدام إذا ركبو
وإن صخرا إذاجاعوالعقار
وإن صخرا لتأتم الهداة به
كأنه علم في رأسه نار
الطيب الشيخ حسين كندة- مشرف التراث
رد: مطارحه شعريه
أحمد شوقي في رثاء عمر المختار
رَكَزوا رُفاتَكَ في الرِمالِ لِواءَ يَستَنهِضُ الوادي صَباحَ مَساءَ
يا وَيحَهُم نَصَبوا مَناراً مِن دَمٍ توحي إِلى جيلِ الغَدِ البَغضاءَ
ما ضَرَّ لَو جَعَلوا العَلاقَةَ في غَدٍ بَينَ الشُعوبِ مَوَدَّةً وَإِخاءَ
جُرحٌ يَصيحُ عَلى المَدى وَضَحِيَّةٌ تَتَلَمَّسُ الحُرِّيَةَ الحَمراءَ
يا أَيُّها السَيفُ المُجَرَّدُ بِالفَلا يَكسو السُيوفَ عَلى الزَمانِ مَضاءَ
تِلكَ الصَحاري غِمدُ كُلِّ مُهَنَّدٍ أَبلى فَأَحسَنَ في العَدُوِّ بَلاءَ
وَقُبورُ مَوتى مِن شَبابِ أُمَيَّةٍ وَكُهولِهِم لَم يَبرَحوا أَحياءَ
لَو لاذَ بِالجَوزاءِ مِنهُم مَعقِلٌ دَخَلوا عَلى أَبراجِها الجَوزاءَ
فَتَحوا الشَمالَ سُهولَهُ وَجِبالَهُ وَتَوَغَّلوا فَاِستَعمَروا الخَضراءَ
وَبَنَوا حَضارَتَهُم فَطاوَلَ رُكنُها دارَ السَلامِ وَجِلَّقَ الشَمّاءَ
خُيِّرتَ فَاِختَرتَ المَبيتَ عَلى الطَوى لَم تَبنِ جاهاً أَو تَلُمَّ ثَراءَ
إِنَّ البُطولَةَ أَن تَموتَ مِن الظَما لَيسَ البُطولَةُ أَن تَعُبَّ الماءَ
إِفريقيا مَهدُ الأُسودِ وَلَحدُها ضَجَّت عَلَيكَ أَراجِلاً وَنِساءَ
وَالمُسلِمونَ عَلى اِختِلافِ دِيارِهِم لا يَملُكونَ مَعَ المُصابِ عَزاءَ
وَالجاهِلِيَّةُ مِن وَراءِ قُبورِهِم يَبكونَ زيدَ الخَيلِ وَالفَلحاءَ
في ذِمَّةِ اللَهِ الكَريمِ وَحِفظِهِ جَسَدٌ بِبُرقَةَ وُسِّدَ الصَحراءَ
لَم تُبقِ مِنهُ رَحى الوَقائِعِ أَعظُماً تَبلى وَلَم تُبقِ الرِماحُ دِماءَ
كَرُفاتِ نَسرٍ أَو بَقِيَّةِ ضَيغَمٍ باتا وَراءَ السافِياتِ هَباءَ
بَطَلُ البَداوَةِ لَم يَكُن يَغزو عَلى تَنَكٍ وَلَم يَكُ يَركَبُ الأَجواءَ
لَكِن أَخو خَيلٍ حَمى صَهَواتِها وَأَدارَ مِن أَعرافِها الهَيجاءَ
لَبّى قَضاءَ الأَرضِ أَمسِ بِمُهجَةٍ لَم تَخشَ إِلّا لِلسَماءِ قَضاءَ
وافاهُ مَرفوعَ الجَبينِ كَأَنَّهُ سُقراطُ جَرَّ إِلى القُضاةِ رِداءَ
شَيخٌ تَمالَكَ سِنَّهُ لَم يَنفَجِر كَالطِفلِ مِن خَوفِ العِقابِ بُكاءَ
وَأَخو أُمورٍ عاشَ في سَرّائِها فَتَغَيَّرَت فَتَوَقَّعَ الضَرّاءَ
الأُسدُ تَزأَرُ في الحَديدِ وَلَن تَرى في السِجنِ ضِرغاماً بَكى اِستِخذاءَ
وَأَتى الأَسيرُ يَجُرُّ ثِقلَ حَديدِهِ أَسَدٌ يُجَرِّرُ حَيَّةً رَقطاءَ
عَضَّت بِساقَيهِ القُيودُ فَلَم يَنُؤ وَمَشَت بِهَيكَلِهِ السُنونَ فَناءَ
تِسعونَ لَو رَكِبَت مَناكِبَ شاهِقٍ لَتَرَجَّلَت هَضَباتُهُ إِعياءَ
خَفِيَت عَنِ القاضي وَفاتَ نَصيبُها مِن رِفقِ جُندٍ قادَةً نُبَلاءَ
وَالسُنُّ تَعصِفُ كُلَّ قَلبِ مُهَذَّبٍ عَرَفَ الجُدودَ وَأَدرَكَ الآباءَ
دَفَعوا إِلى الجَلّادِ أَغلَبَ ماجِداً يَأسو الجِراحَ وَيُعَتِقُ الأُسَراءَ
وَيُشاطِرُ الأَقرانَ ذُخرَ سِلاحِهِ وَيَصُفُّ حَولَ خِوانِهِ الأَعداءَ
وَتَخَيَّروا الحَبلَ المَهينَ مَنِيَّةً لِلَّيثِ يَلفِظُ حَولَهُ الحَوباءَ
حَرَموا المَماتَ عَلى الصَوارِمِ وَالقَنا مَن كانَ يُعطي الطَعنَةَ النَجلاءَ
إِنّي رَأَيتُ يَدَ الحَضارَةِ أولِعَت بِالحَقِّ هَدماً تارَةً وَبِناءَ
شَرَعَت حُقوقَ الناسِ في أَوطانِهِم إِلّا أُباةَ الضَيمِ وَالضُعَفاءَ
يا أَيُّها الشَعبُ القَريبُ أَسامِعٌ فَأَصوغُ في عُمَرَ الشَهيدِ رِثاءَ
أَم أَلجَمَت فاكَ الخُطوبُ وَحَرَّمَت أُذنَيكَ حينَ تُخاطَبُ الإِصغاءَ
ذَهَبَ الزَعيمُ وَأَنتَ باقٍ خالِدٌ فَاِنقُد رِجالَكَ وَاِختَرِ الزُعَماءَ
وَأَرِح شُيوخَكَ مِن تَكاليفِ الوَغى وَاِحمِل عَلى فِتيانِكَ الأَعباءَ
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
ابيت في غربه لا النفس راضية بها .... ولا الملتقي من شيعة كثب
فلا رفيق تسر النفس طلعتة .... ولا صديق يرئ ما بي فيكتئب
فلا رفيق تسر النفس طلعتة .... ولا صديق يرئ ما بي فيكتئب
صباح حسن عبد الرحيم- مبدع مميز
أهلا صباح
أهلا صباح
بالله يا نَسَماتِ النيل في السَّحَرِ هل عندَكُنَّ عن الأَحباب مِنْ خبَر؟
عرفتكنَّ بعرفٍ لا أكيفه لا في الغوالي ، ولا في النَّورِ والزَّهَر
من بعض ما مسح الحسنُ الوجوهَ به بينَ الجبينِ، وبينَ الفَرْقِ والشَّعَر
فهل عَلِقْتُنَّ أَثناءَ السُّرَى أَرَجاً من الغدائر ، أو طيبا من الطُّرر؟
هجتنَّ لي لوعة ً في القلب كامنة ً والجُرْحُ إنْ تَعْتَرِضْه نَسْمَة ٌ يَثُر
ذكرت مصر ، ومن أهوى ، ومجلسنا على الجزيرة بين الجسر والنَّهَر
واليومُ أَشْيَبُ، والآفاقُ مُذْهَبة ٌ والشمسث مصفرة ٌ تجري لمنحدر
والنخلُ مُتَّشِحٌ بالغيم، تحسبُهُ هِيفَ العرائسِ في بيضٍ من الأُزُر
وما شجانيَ إلاّ صوتُ ساقية ٍ تستقبل الليلَ بين النَّوْح والعَبَر
لم يترك الوجدُ منها غيرَ أَضْلُعِها وغيرَ دَمعٍ كصَوْب الغَيْثِ مُنْهَمِر
بخيلة بمآقيها ، فلو سئلتْ جَفْناً يُعين أَخا الأَشواقِ لم تُعِر
في ليلة من ليالي الدهر طَيِّبَة ٍ محا بها كلَّ ذنبٍ غيرِ مُغْتَفَر
عفَّتْ ، وعفَّ الهوى فيها ، وفاز بها عَفُّ الإشارة ِ، والأَلفاظِ، والنظر
بتنا ، وباتت حناناً حولنا ورضاً ثلاثة ٌ بين سمْعِ الحبِّ والبصر
لا أكذب اللهَ ، كان النجمُ رابعنا لو يُذْكرُ النجمُ بعد البدر في خبر
وأَنصفَتْنا، فظُلمٌ أَن نُجازِيَها شكوى من الطول، أَو شكوى من القِصَر
دَعْ بعد رِيقَة ِ مَنْ تَهْوَى ومَنْطِقِه ما قيل في الكأْس، أَو ما قيل في الوتر
ولا تبالِ بكنزٍ بعد مبسمِه أَغلى اليواقيت ما أُعْطِيتَ والدُّرَر
ولم يَرُعْنِي إلاَّ قولُ عاذِلة ٍ ما بالُ أَحمدَ لم يَحلُمْ ولم يَقِر؟
هلا ترفَّع عن لَهْوٍ وعن لَعِبٍ؟ إن الصغائر تغري النفسَ بالصغر
فقلتُ: للمجد أَشعاري مُسَيَّرة وفي غواني العلا ـ لا في المها ـ وطري
مصرُ العزيزة ُ، مالي لا أُودِّعُها وداعَ محتفظٍ بالعهد مذكر
خلَّفْتُ فيها القَطا ما بين ذي زَغَبٍ وداعَ محتفظٍ بالعهد مدكر
أسلمتهم لعيون الله تحرسُهم وأَسلموني لظلِّ الله في البشر
أحمد شوقي
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
رام نفعا فضر من غير قصد,, ومن البر ما يكون عقوقا
( الامام الشافعي )
( الامام الشافعي )
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: مطارحه شعريه
فلسفة القبل
محمد أحمد المحجوب
قالــتْ وقــد أمعنــتُ في تقبيلهــا
مــاذا بِربــّك تنفــعُ القُبُــلآتُ
أوَ تطفِئُ الشــوقً القديــمَِ لِلتُبتَلى
بالشــوقِ تُلهــِبُ نــَارَهُ الحَسـَراتُ
يَا للرِّجــَالِ قُلُوبُهُـــمْ وعُقُولُهـــمْ
ذَهَبــتْ بِهــَا الأَهــواءُ واللّــذّاتُ
فَأجَبْتُهــَا بِاللّثْــمِ غَــيرَ تــَردُدٍ
أَفــلا تُجِيـبُ سُؤاَلَهـــَا اللّثَمــاتُ
الصَامِتَاتُ يُثِرْنَ كُــل ّ شَهِيــّةٍ
والصّاخِباتُ جَمِيعُهـَا آيــَاتُ
فَتَصَاعَــدَتْ أَنْفاَسُهــاَ مَشْبوُبــَةً
وَتَعَثّـرَتْ في ثغرِهـا الكلماتُ
وإذا الشّفــاهُ مــَعَ الشِّفــاهِ تَقَابلــتْ
عجَِـزَتْ لُغـاتٌ واَزْدَهـَرْنَ لُغــَاتُ
هـاكِ الحديـثَ عَنِ القُلـُوبِ مُتَرْجَمـَاً
بِاللّثــْمِ ، إِنّ اللّثــْم َ فِيـهِ حَيَــاةُ
قَالتْ ودمعُ العينِ يَقطُـرُ سَاخِناً
مَاذا بِربِكَ تَنْفَعُ القُبُلاَتُ
أَتُزِيـدُ في التّقْبِيلِ غَيرَ تَـوَرّع
وَغَداً تُذِيبُكَ فُرْقَةٌ وَشَتاتُ
فأجبتُهَا باللّثْمِ لستُ مُباليـاً
مـاذا تقـول ُ أحِبـّة ٌ وَ عـُداَةُ
وَ بَثَثْتُهَا شَوقــاً يُؤجـّجُ نـَارَهُ
حُبٌ فَرِيدٌ ما روتهُ رُواةُ
ووهبتُهَا قلبي ولستُ بِراجِعٍ
ما في الْغَرَامِ إذا رَضيْتُ شَكاةُ
لُغَةُ الشّفاهِ الصّامِتاتِ بليغةٌ
فيها جَمالٌ ساحرٌ و عِظَاتُ
والْعارِفونَ بِسِرّهَا آيَاتُهُمْ
قُبَلٌ تُمازِجُ بَعْضَهَا الآهَاتُ
إني أُنوّعُهَا وَ أُلْهِبُ نَارَهَا
لأُريـِكِ أنّ الحُبّ فِيه ِ ثِقَاةُ
هَذِي بِمُفْتَرَقِ الشّفاَهِ طَبَعْتُهَا
أو لَيْسَ بينَ العاشِقينَ دُهاَةُ
و خَطفتُ كالطيرِ المغرّدَ قُبلةً
ضَحِكَتْ لِرَنّةِ وَقْعَهَا النُونَاتُ
وَأَطلْتُ في الأُخْرَى قُبَيْلَ رَحِيلِنَا
ما لِلمُسَافِرِ ليلةٌ و غداةُ
أتَذوَّقُ الشَّهْدَ الشَّهِيَّ هُنَيهَةً
يا للثَنَايا الغرِّ كيف تُفَاتُ
إنِّي تزودتْ القليلَ ورُبَّما
تَشْفَي غَلِيلا هذِهِ الْبَسَماتُ
أعَرِفْتِ يا أُخْتاهُ يوم فِرَاقِنَا
مَاذا تُفِيدُ الظَاعِنَ القُبُلاَتُ
ضحِكتْ وَقالتْ في حَدِيثٍ ماكِرٍ
أتُفيدُ قلبَك في الْغَـرامِ أُسَــاةُ
حوَّاءُ لمْ تتْرُكْ فُؤَاداً واحداً
إلا غَزَتْهُ في الحياَةِ فتَاة
هذِي برِقَتِهَا و تِلكَ بِحُسْنِهَا
تَغــْزُو فَلاَ هَـرَبٌ وَ لا إِفــْلات
أنا ما جَهِلتُ و إنَّما مِن طَبعِنَا
أنْ نَسْتَفيدَ مِن الرِّجَالِ فَهاتوا
فَحَنَوْتُ مُشتَاقاً أُقبِّل ثغْرَهَا
ما بعدَ هذا الحُبِّ ثمَّ مماتُ
و أتاَبِعُ البسَمَاتِ صُنْعَة َ ماهِـرٍ
بِاللَّثْم تُلْهِبُ وَقْعَهُ الضَّحِكَاتُ
وَ أعَدْتُهَا قُبَـلاً لَتَعْـرِفَ سِرَّهَـا
وَ كَــذَاكَ تَفْعــَلُ بِالحَمــَامِ بــُزَاةُ
ضَحِكَـتْ و قَالـتْ تَسْتَفِـزَّ مَشَاعِـرِي
مــَاذا بِرَبــ ِكَ تَنْفــَع ُ الْقُبــُلاَتُُ
محمد أحمد المحجوب
قالــتْ وقــد أمعنــتُ في تقبيلهــا
مــاذا بِربــّك تنفــعُ القُبُــلآتُ
أوَ تطفِئُ الشــوقً القديــمَِ لِلتُبتَلى
بالشــوقِ تُلهــِبُ نــَارَهُ الحَسـَراتُ
يَا للرِّجــَالِ قُلُوبُهُـــمْ وعُقُولُهـــمْ
ذَهَبــتْ بِهــَا الأَهــواءُ واللّــذّاتُ
فَأجَبْتُهــَا بِاللّثْــمِ غَــيرَ تــَردُدٍ
أَفــلا تُجِيـبُ سُؤاَلَهـــَا اللّثَمــاتُ
الصَامِتَاتُ يُثِرْنَ كُــل ّ شَهِيــّةٍ
والصّاخِباتُ جَمِيعُهـَا آيــَاتُ
فَتَصَاعَــدَتْ أَنْفاَسُهــاَ مَشْبوُبــَةً
وَتَعَثّـرَتْ في ثغرِهـا الكلماتُ
وإذا الشّفــاهُ مــَعَ الشِّفــاهِ تَقَابلــتْ
عجَِـزَتْ لُغـاتٌ واَزْدَهـَرْنَ لُغــَاتُ
هـاكِ الحديـثَ عَنِ القُلـُوبِ مُتَرْجَمـَاً
بِاللّثــْمِ ، إِنّ اللّثــْم َ فِيـهِ حَيَــاةُ
قَالتْ ودمعُ العينِ يَقطُـرُ سَاخِناً
مَاذا بِربِكَ تَنْفَعُ القُبُلاَتُ
أَتُزِيـدُ في التّقْبِيلِ غَيرَ تَـوَرّع
وَغَداً تُذِيبُكَ فُرْقَةٌ وَشَتاتُ
فأجبتُهَا باللّثْمِ لستُ مُباليـاً
مـاذا تقـول ُ أحِبـّة ٌ وَ عـُداَةُ
وَ بَثَثْتُهَا شَوقــاً يُؤجـّجُ نـَارَهُ
حُبٌ فَرِيدٌ ما روتهُ رُواةُ
ووهبتُهَا قلبي ولستُ بِراجِعٍ
ما في الْغَرَامِ إذا رَضيْتُ شَكاةُ
لُغَةُ الشّفاهِ الصّامِتاتِ بليغةٌ
فيها جَمالٌ ساحرٌ و عِظَاتُ
والْعارِفونَ بِسِرّهَا آيَاتُهُمْ
قُبَلٌ تُمازِجُ بَعْضَهَا الآهَاتُ
إني أُنوّعُهَا وَ أُلْهِبُ نَارَهَا
لأُريـِكِ أنّ الحُبّ فِيه ِ ثِقَاةُ
هَذِي بِمُفْتَرَقِ الشّفاَهِ طَبَعْتُهَا
أو لَيْسَ بينَ العاشِقينَ دُهاَةُ
و خَطفتُ كالطيرِ المغرّدَ قُبلةً
ضَحِكَتْ لِرَنّةِ وَقْعَهَا النُونَاتُ
وَأَطلْتُ في الأُخْرَى قُبَيْلَ رَحِيلِنَا
ما لِلمُسَافِرِ ليلةٌ و غداةُ
أتَذوَّقُ الشَّهْدَ الشَّهِيَّ هُنَيهَةً
يا للثَنَايا الغرِّ كيف تُفَاتُ
إنِّي تزودتْ القليلَ ورُبَّما
تَشْفَي غَلِيلا هذِهِ الْبَسَماتُ
أعَرِفْتِ يا أُخْتاهُ يوم فِرَاقِنَا
مَاذا تُفِيدُ الظَاعِنَ القُبُلاَتُ
ضحِكتْ وَقالتْ في حَدِيثٍ ماكِرٍ
أتُفيدُ قلبَك في الْغَـرامِ أُسَــاةُ
حوَّاءُ لمْ تتْرُكْ فُؤَاداً واحداً
إلا غَزَتْهُ في الحياَةِ فتَاة
هذِي برِقَتِهَا و تِلكَ بِحُسْنِهَا
تَغــْزُو فَلاَ هَـرَبٌ وَ لا إِفــْلات
أنا ما جَهِلتُ و إنَّما مِن طَبعِنَا
أنْ نَسْتَفيدَ مِن الرِّجَالِ فَهاتوا
فَحَنَوْتُ مُشتَاقاً أُقبِّل ثغْرَهَا
ما بعدَ هذا الحُبِّ ثمَّ مماتُ
و أتاَبِعُ البسَمَاتِ صُنْعَة َ ماهِـرٍ
بِاللَّثْم تُلْهِبُ وَقْعَهُ الضَّحِكَاتُ
وَ أعَدْتُهَا قُبَـلاً لَتَعْـرِفَ سِرَّهَـا
وَ كَــذَاكَ تَفْعــَلُ بِالحَمــَامِ بــُزَاةُ
ضَحِكَـتْ و قَالـتْ تَسْتَفِـزَّ مَشَاعِـرِي
مــَاذا بِرَبــ ِكَ تَنْفــَع ُ الْقُبــُلاَتُُ
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
تشط غدا دار جيراننا*وللدار بعد غد أبعد
دعاني من بعد شيب القذال*رئم له عنق اغيد
وعين تصابى وتدعو الفتى *لما تركه للفتي أرشد
(عمر بن ربيعة)
دعاني من بعد شيب القذال*رئم له عنق اغيد
وعين تصابى وتدعو الفتى *لما تركه للفتي أرشد
(عمر بن ربيعة)
الطيب الشيخ حسين كندة- مشرف التراث
رد: مطارحه شعريه
دع الايام تفعل ما تشاء وطب نفسا ادا حكم القضاء
ولا تجزع لحادثة الليالي فما لحوادث الدنيا بقاء
ولا تجزع لحادثة الليالي فما لحوادث الدنيا بقاء
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: مطارحه شعريه
أنت فيه وإن قسوت مقالاً عربي..بث القوافي همّه
قسوة تأسر الصلاح ولكن تنكأ الجرح والجراحات جمة
أقدح الرزء ان يصاب شقيقٌ بشقيقٍ يراه يأكل لحمه
قل لمن ساءه مصاب المعالي إن للدهر في الخلائق حكمة
فغدا تنعم البلاد بعيدٍ تشرق الشمس فيه من بعد ظلمة((عادل الغضبان)
قسوة تأسر الصلاح ولكن تنكأ الجرح والجراحات جمة
أقدح الرزء ان يصاب شقيقٌ بشقيقٍ يراه يأكل لحمه
قل لمن ساءه مصاب المعالي إن للدهر في الخلائق حكمة
فغدا تنعم البلاد بعيدٍ تشرق الشمس فيه من بعد ظلمة((عادل الغضبان)
الطيب الشيخ حسين كندة- مشرف التراث
رد: مطارحه شعريه
هلا تركت لدى الدنيا معانقة ,,, حتى تعانق في الفردوس ابكارا
ان كنت تبغي جنان الخلد تسكنها,,,, فينبغي لك الا تامن النارا
(الامام الشافعي )
ان كنت تبغي جنان الخلد تسكنها,,,, فينبغي لك الا تامن النارا
(الامام الشافعي )
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: مطارحه شعريه
رٍممُ نحنُ,دع شكيبا وهمّه*** قاصفُ الرعد لا يحركُ رمّه
حشرجات الإباء ضاع صداها *** في كهوف المطامع المدلهمّه
والوفاء للأمير لم يب منه *** غيرُ همس الثنا ودسّ المذمّه
رحم الله عهده كان فيه *** قولةُ الحق لا تُشكِّل تهمه
أصبح اليوم أصدق الشعر يُخشى **** من حواة الكلام نقداص ونقمه
فشكا الغادرون غدر الليالي *** وبكى السارقون سابق نعمه
ما تمطى على المساجد عُلجٌ *** يوم كنا على صراط الأئمه
يوم طعنا لسنة الله فينا *** فاستطعنا مالم تستطيع أُمّه
ذلك الحظ خاننا يوم خنا *** وخفرنا لأرضنا الم ذمّه
فإذا نحن كالحبارى ذكاءً *** وابتناءً .. وكالنعامة حكمه
أترانا من المُلمة ننجو؟ *** كيف ننجو ونحن ...نخن المُلمّه
قد عجزنا امام جدّ العادي ***فانتهينا قبل ابتداء المهمه
واسترحنا على الحضيض كالصخر*** حطة السيلُ من مشارف قمه
لم نجد في الشعوب شعبا سوانا ***خذلته أرحامه دون رحمه
(حقوق الانسان ) لاتشملينا*** نحن قوم نبيع حقا بلقمه
حشرجات الإباء ضاع صداها *** في كهوف المطامع المدلهمّه
والوفاء للأمير لم يب منه *** غيرُ همس الثنا ودسّ المذمّه
رحم الله عهده كان فيه *** قولةُ الحق لا تُشكِّل تهمه
أصبح اليوم أصدق الشعر يُخشى **** من حواة الكلام نقداص ونقمه
فشكا الغادرون غدر الليالي *** وبكى السارقون سابق نعمه
ما تمطى على المساجد عُلجٌ *** يوم كنا على صراط الأئمه
يوم طعنا لسنة الله فينا *** فاستطعنا مالم تستطيع أُمّه
ذلك الحظ خاننا يوم خنا *** وخفرنا لأرضنا الم ذمّه
فإذا نحن كالحبارى ذكاءً *** وابتناءً .. وكالنعامة حكمه
أترانا من المُلمة ننجو؟ *** كيف ننجو ونحن ...نخن المُلمّه
قد عجزنا امام جدّ العادي ***فانتهينا قبل ابتداء المهمه
واسترحنا على الحضيض كالصخر*** حطة السيلُ من مشارف قمه
لم نجد في الشعوب شعبا سوانا ***خذلته أرحامه دون رحمه
(حقوق الانسان ) لاتشملينا*** نحن قوم نبيع حقا بلقمه
الطيب الشيخ حسين كندة- مشرف التراث
رد: مطارحه شعريه
هجوت مباركا برا حنيفا,,,,, امين الله شيمته الوفاء
فمن يهجوا رسول الله منكم,,,,, ويمدحه وينصره سواء
فان ابي ووالده وعرضي,,,,,, لعرض محمد منكم وقاء
صلى الله عليه وسلم
( حسان بن ثابت )
فمن يهجوا رسول الله منكم,,,,, ويمدحه وينصره سواء
فان ابي ووالده وعرضي,,,,,, لعرض محمد منكم وقاء
صلى الله عليه وسلم
( حسان بن ثابت )
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
المتنبئ
أُرِيكَ الرّضَى لوْ أخفَتِ النفسُ خافِيا وَمَا أنَا عنْ نَفسي وَلا عنكَ رَاضِيَا
أمَيْناً وَإخْلافاً وَغَدْراً وَخِسّةً وَجُبْناً، أشَخصاً لُحتَ لي أمْ مخازِيا
تَظُنّ ابتِسَاماتي رَجاءً وَغِبْطَةً وَمَا أنَا إلاّ ضاحِكٌ مِنْ رَجَائِيَا
وَتُعجِبُني رِجْلاكَ في النّعلِ، إنّني رَأيتُكَ ذا نَعْلٍ إذا كنتَ حَافِيَا
وَإنّكَ لا تَدْري ألَوْنُكَ أسْوَدٌ من الجهلِ أمْ قد صارَ أبيضَ صافِيَا
وَيُذْكِرُني تَخييطُ كَعبِكَ شَقَّهُ وَمَشيَكَ في ثَوْبٍ منَ الزّيتِ عارِيَا
وَلَوْلا فُضُولُ النّاسِ جِئْتُكَ مادحاً بما كنتُ في سرّي بهِ لكَ هاجِيَا
فأصْبَحْتَ مَسرُوراً بمَا أنَا مُنشِدٌ وَإنْ كانَ بالإنْشادِ هَجوُكَ غَالِيَا
فإنْ كُنتَ لا خَيراً أفَدْتَ فإنّني أفَدْتُ بلَحظي مِشفَرَيكَ المَلاهِيَا
وَمِثْلُكَ يُؤتَى مِنْ بِلادٍ بَعيدَةٍ ليُضْحِكَ رَبّاتِ الحِدادِ البَوَاكِيَا
أمَيْناً وَإخْلافاً وَغَدْراً وَخِسّةً وَجُبْناً، أشَخصاً لُحتَ لي أمْ مخازِيا
تَظُنّ ابتِسَاماتي رَجاءً وَغِبْطَةً وَمَا أنَا إلاّ ضاحِكٌ مِنْ رَجَائِيَا
وَتُعجِبُني رِجْلاكَ في النّعلِ، إنّني رَأيتُكَ ذا نَعْلٍ إذا كنتَ حَافِيَا
وَإنّكَ لا تَدْري ألَوْنُكَ أسْوَدٌ من الجهلِ أمْ قد صارَ أبيضَ صافِيَا
وَيُذْكِرُني تَخييطُ كَعبِكَ شَقَّهُ وَمَشيَكَ في ثَوْبٍ منَ الزّيتِ عارِيَا
وَلَوْلا فُضُولُ النّاسِ جِئْتُكَ مادحاً بما كنتُ في سرّي بهِ لكَ هاجِيَا
فأصْبَحْتَ مَسرُوراً بمَا أنَا مُنشِدٌ وَإنْ كانَ بالإنْشادِ هَجوُكَ غَالِيَا
فإنْ كُنتَ لا خَيراً أفَدْتَ فإنّني أفَدْتُ بلَحظي مِشفَرَيكَ المَلاهِيَا
وَمِثْلُكَ يُؤتَى مِنْ بِلادٍ بَعيدَةٍ ليُضْحِكَ رَبّاتِ الحِدادِ البَوَاكِيَا
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: مطارحه شعريه
قال حافظ يصور رجال الاسعاف:
يسهرون الدجى لتخفيف ويل أو بلاء مصوب أو نكال
كم جريحٍ لولاهم مات نزفافي يد الجهل أويد الإهمال
كم صريع من صدمة أو صريع من سموم مخدر الأوصال
كم حريق قد احجم الناس فيهمن ضحايا تئن تحت التلال
يترامون في اللهيب سراعاكترامي القطارلوردالزلال
لا لشيء سوى المروة يحلو طعمها في فم المريءالموالي
يسهرون الدجى لتخفيف ويل أو بلاء مصوب أو نكال
كم جريحٍ لولاهم مات نزفافي يد الجهل أويد الإهمال
كم صريع من صدمة أو صريع من سموم مخدر الأوصال
كم حريق قد احجم الناس فيهمن ضحايا تئن تحت التلال
يترامون في اللهيب سراعاكترامي القطارلوردالزلال
لا لشيء سوى المروة يحلو طعمها في فم المريءالموالي
الطيب الشيخ حسين كندة- مشرف التراث
رد: مطارحه شعريه
لاقصرن على نفسي عوارفها,,,, فلا يبين لها في طولها اثر
اني مفصلة ظلي على جسدي,,,, ان ليس ياكلني طير ولا بشر
وظلت النخلة الحمقاء عارية,,, كانها وتد في الارض او حجر
اني مفصلة ظلي على جسدي,,,, ان ليس ياكلني طير ولا بشر
وظلت النخلة الحمقاء عارية,,, كانها وتد في الارض او حجر
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
صفحة 6 من اصل 11 • 1, 2, 3 ... 5, 6, 7 ... 9, 10, 11
صفحة 6 من اصل 11
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى