أحدث التقليعات السودانية ...رايكم شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
صفحة 1 من اصل 1
أحدث التقليعات السودانية ...رايكم شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حنة العريس».. تنتقل الى الحدائق العامة
زغرودة «حلوة» انطلقت من مكان ما كسرت حالة الهدوء التي كانت تخيم على أجواء تلك الحديقة المفتوحة الممتلئة بالرواد مثنى وثلاث ورباع.. اذ كان الجميع يستأنسون بأصوات منخفضة خاصة «العشاق» منهم.. حينها اتجهت أنظار الناس الى مكان منبع «الزغرودة» التي اطلقتها تلك الحسناء وهي تخضب «يد» زميلها بالحناء في الحديقة العامة والأخريات يغنين «الليل.. الليل.. العديل والزين ان شاء الله العديلة تقدمو وتبرا»..
كان بالفعل مشهداً رائعاً وغريباً لعريس توضع له «الحناء» في حديقة مفتوحة بجوار جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا.. وحوله مجموعة صغيرة من زملائه وزميلاته وأدوات متواضعة للحناء دون الطقوس المعروفة للحناء» في السودان.. حيث تجمع حولهم الموجودون يباركون للعريس «أسامة» ويبدو ان الفكرة كانت محل اعجاب الكل لا سيما وان بعضهم اتخذ موقعه بينهم وشارك «العريس» وزملاءه فرحتهم بالرقص والغناء في «الحديقة»..!
«العريس أسامة» كانت الفرحة تتطاير من عينيه ذكر انهم خلقوا هذه «الفكرة» منذ ان كانوا طلاباً هو و«شلته» المكونة من «91» من الجنسين.. وقال عملناها لاربعة من بيننا في حدائق مختلفة وهي احلى «حنة» للعريس لها مذاق مختلف من «حنة» البيت.. وذكرى جميلة لا تنسى.. واضاف زميله «طارق» انهم يقصدون بذلك ان يحتفلوا بـ «العريس» بعيداً عن زحمة الأهل في البيت وقال ان العريس يكون «حراً» يعبر عن فرحته بأي اسلوب يريده لأنه بين الأهل دائماً ما «يخجل» الواحد ويتحفظ على مشاعر سعادته بينهم بقليل من الترتيبات وقال ان حلاوة «الحناء» هنا في البساطة و«غناء الزميلات»..
أما «سهام حسن» فقالت: انها اصبحت خبيرة في وضع الحناء للزملاء ولها شرف ان تضع حجر أساس بشريات الفرحة بأن تخضب «يد العريس» وقالت: بعد الحديقة ننتقل مباشرة الى بيته لنفرح جميعاً مع «أمه» وأهله.. وقالت: فكرتنا جميلة وكثيرون اعجبوا بها وصاروا يفعلون مثلنا..!
الخرطوم: خديجة عائد
الرأي العام
زغرودة «حلوة» انطلقت من مكان ما كسرت حالة الهدوء التي كانت تخيم على أجواء تلك الحديقة المفتوحة الممتلئة بالرواد مثنى وثلاث ورباع.. اذ كان الجميع يستأنسون بأصوات منخفضة خاصة «العشاق» منهم.. حينها اتجهت أنظار الناس الى مكان منبع «الزغرودة» التي اطلقتها تلك الحسناء وهي تخضب «يد» زميلها بالحناء في الحديقة العامة والأخريات يغنين «الليل.. الليل.. العديل والزين ان شاء الله العديلة تقدمو وتبرا»..
كان بالفعل مشهداً رائعاً وغريباً لعريس توضع له «الحناء» في حديقة مفتوحة بجوار جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا.. وحوله مجموعة صغيرة من زملائه وزميلاته وأدوات متواضعة للحناء دون الطقوس المعروفة للحناء» في السودان.. حيث تجمع حولهم الموجودون يباركون للعريس «أسامة» ويبدو ان الفكرة كانت محل اعجاب الكل لا سيما وان بعضهم اتخذ موقعه بينهم وشارك «العريس» وزملاءه فرحتهم بالرقص والغناء في «الحديقة»..!
«العريس أسامة» كانت الفرحة تتطاير من عينيه ذكر انهم خلقوا هذه «الفكرة» منذ ان كانوا طلاباً هو و«شلته» المكونة من «91» من الجنسين.. وقال عملناها لاربعة من بيننا في حدائق مختلفة وهي احلى «حنة» للعريس لها مذاق مختلف من «حنة» البيت.. وذكرى جميلة لا تنسى.. واضاف زميله «طارق» انهم يقصدون بذلك ان يحتفلوا بـ «العريس» بعيداً عن زحمة الأهل في البيت وقال ان العريس يكون «حراً» يعبر عن فرحته بأي اسلوب يريده لأنه بين الأهل دائماً ما «يخجل» الواحد ويتحفظ على مشاعر سعادته بينهم بقليل من الترتيبات وقال ان حلاوة «الحناء» هنا في البساطة و«غناء الزميلات»..
أما «سهام حسن» فقالت: انها اصبحت خبيرة في وضع الحناء للزملاء ولها شرف ان تضع حجر أساس بشريات الفرحة بأن تخضب «يد العريس» وقالت: بعد الحديقة ننتقل مباشرة الى بيته لنفرح جميعاً مع «أمه» وأهله.. وقالت: فكرتنا جميلة وكثيرون اعجبوا بها وصاروا يفعلون مثلنا..!
الخرطوم: خديجة عائد
الرأي العام
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
مواضيع مماثلة
» أحدث صيحات "السيلفي"... عارضة الأزياء ناعومي كامبل هل هي فعلا من ابوجبيهة
» أها...رايكم شنو؟؟!!!!!!!!!!
» رايكم شنوووو!!!!!!!!!!!!
» رايكم شنو !!!
» رايكم شنوووووو؟
» أها...رايكم شنو؟؟!!!!!!!!!!
» رايكم شنوووو!!!!!!!!!!!!
» رايكم شنو !!!
» رايكم شنوووووو؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى