ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة!!!!!!

ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة

عثرت مجموعة من الباحثين عن الذهب فى منطقة ابو حمد، على مايشتبه فى أنه نفايات لمواد خطرة، شكك البعض أنّ تكون نفايات نووية، طمرت فى براميل معدنية فى صحراء العتمور الشرقية على بعد مائة كيلومتر شرق مدينة ابوحمد بولاية نهر النيل. وكشفت مصادر مطلعة لـ"التيار" عن أن مجموعة من الباحثين عن الذهب استخرجوا تسعين برميلاً مصنوعة من حديد صلب ولا تشبه البراميل المتعارف عليها، وبدا على هيئتها أنها طمرت منذ زمان طويل، وبعد بحث فى المناطق المجاورة، اكتشف العمال المزيد من تلك البراميل المصممة من المعدن الصلب وعليها عبارات كتبت باللغة الانجليزية لم يستطيع المصدر تبين معناها. يشار إلى أنّ سبعينات القرن الماضي شهدت رواج إشاعات قوية بدفن نفايات نووية بالولاية الشمالية، ونفت الحكومة حينها هذه الرواية. كما ان بعض الجهات الطبية لمحت لزيادة غير مبررة لعدد الاصابات بالسرطانات بالولاية الشمالية. وقال المصدر أنّ الشرطة هرعت لمكان البراميل بعد إبلاغها بالحادثة وعثرت على مزيد منها قدر عددها بأكثر من خمسمائة برميل. وحسب ذات المصدر رجعت الشرطة إلى ابو حمد دون ترك حراسة على الموقع. وحسب معلومات لم تتمكن التيار من تأكيدها من مصادر أخرى طلبت السلطات المحلية بمنطقة ابو حمد التكتم على الأمر لحين معرفة نوع المواد الموجودة بالبراميل.


عوض صديق
التيار

طامة كبرى أن تأكد هذا الخبر

ماهو قدركم تحيو همالا
مقصودين والقاصد فاهم

اللهم سلمنا وسلم منا

الخبر مؤكد وكذلك تم إعتقال عدد من الصحفيين بتهمة ايراد معلومات كاذبة وذلك اثر نقلهم خبر النفايات الالكترونية

اكثر شئ يجيدونه ويجودونه الاعتقالات

يا وجه الله !! كما يقول الخليجيون

الله يكون في العون اذا كان الخبر صحيح

انه خبر أكيد.فلقد قابلت امس احد الاخوة القادمين من دنقلا (بحثا عن الذهب) فأكد لى بأنه شاهد بنفسه ثلاثة من تلك البراميل في منطقة لا تبعد كثيرا عن السليم وهي نفايات مشعة دفنت هناك بليل في عهد الرئيس نميري.

دفنت في عهد نميري فلماذا التستر .... خوفي أن تكون قد دفنت خلال العشرين سنة الماضية.

أزهرى الحاج البشير كتب:دفنت في عهد نميري فلماذا التستر .... خوفي أن تكون قد دفنت خلال العشرين سنة الماضية.

ابو الزهور مستحيل لانو الغرب عموما الانقاذ من جات ما نازله ليهم من زور والامور دي بكون فيها فيد واستفيد كحكومات
فرضية ممكن في حال ناس الانقاذ ما كانو عارفين و لو ما عارفين
الانقاذ ورثة خرابه

والله يا منير الموضوع خطير ويجب مواجهته لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ، أما دفن الرؤوس في الرمال سيزيد من تداعيات الكارثة التي ألمت بأهل السودان عامة والمنطقة المنكوبة على وجه الخصوص

لقد صلاح أحمد إبراهيم في عدد من أعداد مجلة الدستور عن دفن هذه النفايات التي نقلت عن طريق محمد قول وهي قبل ترحيل الفلاشا وأبوعاج قبض حقه قبل سقوطه وبالمناسبة ظهرت امرأة في أبو ظبي قيل أنها زوجة ثانية لابوعاج ولديها أوراقها الثبوتية!!