مرثية لى ود ابقرن فى شهره الاول

قرنك لصق
فى طين قبرك
قبرك وسع
وصل الترى
انبل حلقك
حلقك زمان مالى الطريق
بالقهقهات..والدوزنة
كان لينا فكة ريق
ريقك دعاش
فى البطحة سال
غنى الفريق:
قرنك وصل
قرنك..خلبل
قرنك..أمل
قرنك طعن خاصرة الحب
وفات
خلانا فى نص الطريق
ليه ياولد:
ماكت كدا
ما كت عنيد
افسح طريق
جايييك صديق
افسح طريق
جاييك صديقك

عليه الرحمة والغفران .... شكرا جنيد في دواخلنا كثير وفي فمنا ماء









ز

شكراً د.الجنيد
الحزن عليه اقام فينا...لا يريد ان يرحل
له الرحمه

اخخخخخخخخخخخخخخخ(no comment)

ماذا نكتب بعد رحيلك يا ابو ايمان
جفت صفحات الادب الراقي
رفعت كل الأقلام
واندثرت كل الأحلام
من أين لنا بالصبر لنجتاز بحار الحزن وصحراء الظلمات؟
من أين لنا بنفيس الكلمات؟
لنتحدث عن دخري الحوبات
قرنك (عشا البايتات)

صديقى وصفيي قرنك
ما انبل ودك ..
ما أعمق زهدك ..
ما أصدق وعدك ..
ما أقسي فقدك ..

ما أقسى فقدك ابو ايمان

فات الكان بدينا احساس بالالفه
وكان راوينا
فات الباكي جرحنا وناسي جروحو
ولاّفي ورانا مدينه مدينه
فات الصاحي ونحن نغط
......في النومه السابعه
طالق حسو ولا حسينا
حتحت فينا كلامه الطاعم
وفات قنعان من خيرا فينا.رحمك الله وادخلك جنانه الخالدة. شكرا دكتور على لفتتك الرائعة

الاخ فيصل
لا يوجد تفعيل لاشتراكي في المنتدي فلذلك ارجو نشر هذه الخاطره كما جاءت.
تحياتي
حسن خليل حتيلة




اعلم ان حزنكما لهو كبير جدا,نوع من ذلك (الحزن الاليم) الحزن الذي يحاصره الصمت من كل حدب وصوب,اخي مضي بصمت كما يمضي الفقراء والنبلاء غير مكترثا من الالام التي كانت تحاصره مضي كما هو وكما كان دائما.
رحل وغدا يكمل رحيله الاربعون يوما لا ادري كيف مضت؟ولكن
مضي وكان القدر قد اختاره لكي يمضي ولكن لا نقول الا ما يرضي الله.
اخي الحبيب....هل حقا فقدتك؟......حتما انت امامي...بطلتك البهيه.....بضحكتك وبشاشة وجهك......رحلت ولكنك باقي فينا....كنت لا اصدق بان القدر سيتقضي بان لا التقيك مرة اخري بعد ان هاتفتني قبل رحيلك بساعتين..وانت كما انت تطمئني عن صحتك بعذب حديثك.
رحلت وامك المكلومه علي رحيلك تشتاق لقياك....زوجتك المكلومه ,بناتك واخواتك اخوانك منتظرين قدومك ولكن شاء القدر و شاءت اراده المولي عز وجل ان ترحل عنا.

ها أنت يا اخي
تودِّعُ ذاهباً
متدثّراً
بأثوابٍ تطرّزُ بالنقاءْ
لمقامك العلويّ
في أرضِ المآبْ
وكلُّ مدامعي
وصياحُ إخوتك....
بلا جدوى
فليس في القدرِ ارتيابْ
وتركتنا
مثلَ أسرابِ الفراشْ
نطاردُ
طيفكَ النوريّ
في هذه الأرضِ اليبابْ
وليس ثم سوى سرابْ
أتتركنا حزانى ها هنا
نقتاتُ من ذكرى
ويسقي بعضنا بعضاً
أكواباً مُعتّقةً
من دمعِ الفراقْ
وقضيتَ أن تأوي
إلى حيثُ الذهابُ بلا إيابْ

وقضيتَ أن تأوي
إلى حيثُ الذهابُ بلا إيابْ


وقضيتَ أن تأوي
إلى حيثُ الذهابُ بلا إيابْ