المسحراتي ... شخص لا يعرف النوم !!!

شكرا الفاتح على تسحيرنا ومن اشهر مسحراتية ابوجبيهه ود محمود وصوت خشبته المشهور ولا ذال المسحراتى تقليد راسخ فى الحباك ولم يتقهقر امام الغزو الجديد والجوامع اصبحت تقوم بهذا الدور عبر مكبرات الصوت كنوع من التنبيه لصلاة الفجر والسحور معا

يا صايم قوم اتسحر ويا فاطر نوم واتندل ...(والله زمان يا رمضان ) والان اصبح المسحراتى التلفون (اللالارم) يعنى لو ما دقه (تتندل) ساى لا سحور لا غيره وتصحى الصباح تتفرج على سحورك متحسر ...تسلم اخى الفاتح ورمضان كريم

الله عليكم يا ناس لندن (طبعا بضم اللام والدال)

يا بال ALARM سحوركم
و ال JAGWAR ركوبكم
وبال SPILIT هبوبكم

ود ابويّ الفاتح و اخوي غريق طقطقوا خشبكو وحيييييدكو ورمضان كريم

تبدلو يا ناس بورتسودان ؟؟والله ما احلى السحور على صوت المسحراتى (قال اللارم قال) رمضان كريم يا جنابو

وكمان جكوك الابري وكور المدايد والبلايل تطّاقش
بس هناك في لندن عجااااايب قالوا ليك يا ود ابوي !!!!!
شئ بيتزا وشئ فطاير وشئ هوت دوق وحاجات بالباشمل وحاجات بالكارامل ...
وبرضو ماااااابنبدل يا حبوبة سهاد ايه رايك !؟؟

خطيييييييييييييييييييييييييييييييييير
ول نوية زولك المدودو دا رسلو لينا بورتسودان عشان يعرف حاجة

يا ولدنا بيتزا بالكمبو دي علا تكون لبخة للدبس والفكك
دا لوما عيال جون قالو دا كمان تخصيب يورانيوم وكدا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....رمضان كريم
والله وحشتونى كتير يا حبايب وطولنا من القفشات الجميلة دى.....بس ظروف الشغل بين ابو جبيهة وكادقلى استنزفت كل ساعات التواصل والحمد لله عدنا ولقيناكم تامين لامين...ود الشاويش ظهر ولا لسع؟؟؟
المسحراتى عندنا لازال يا الفاتح و(كركبة الصبية) على الحديد مستمرة من فجرا بدرى...يتحدون مكبرات الصوت فى المساجد.....
حلوة يا جنابوزولك المدودو دا) دا كان جاكم هناك ما بطلع شمار فى مرقة...دا انتو هناك (مدودونكم) كبار خلاص

الجنيد حمدله على السلامه ادعو لينا بالعوده للحباك نحنا لسع وحلانين فى الخرتوم

دكتور الجنيد
سلام حاااااااااار زي رمضان بورتسودان

حمدا بسلامة العودة ..

(والله ابغي ام جنقر حجم عائلي..... هووووم دلفري )

حيّاك الله

رمضان كريم

ياسلام عليكم يا شباب ذكرتونا قدسية السحور في ابوجبيهة وكيف كان الناس يتمسكون به احتراما للسنة النبوية وكيف كانت الوالدة رحمها الله تتعب في ايقاظنا لتناول السحور ... ونستمتع بايقاع الطرق على خشبة كان ود محمود ويحيى ابكر يوقظان الناس بها وقت السحور ..كان لها وقع مميز في القلب وفي النفس واسال الله ان يجزيهما خيرا على ما قدماه للمجتمع في تلك الايام....