أزهري الحــاج البشــير و العيد .....

طفت بنا طوافاُ جميــلاً سيدي الأستاذ/ أزهري الحاج البشير وحلقت بنا في مساحات رحيبــة ....
سمعت أن أكبر الجاليات المســلمة توجد في تلك المدينة... كما سمعت عنها من خلال حادثة إمام جامع أبوبكر الصديق الدكتور / النبهان....
حقيـــقي:-
أمتعتنا ( متعك الله بالصحة والعافية وطول العمــر مباركاً وصــافيا)
كل سنه والجميع بخير .....
سأشد رحالي صوب الأراضي المقدسة الطيبة... سائلا الله القبول إن استطعت الى الحج سبيلا....وإلاّ فأقدامي تتحرق شوقاً لتبترد في صحن الرخام ,, وأعيني مغرورقه تتوعد الخدود على أستار الكعبه المشرفة في يوم عرفه صائماً متضرعاً بين الحطيم وزمزم....... والله يقبل أعمالنا وأعمال الجميع وهي بلاشك لوجه الله تعـــالى نبتغي بها الرحمة و الغفران من الحي الدايم الحنان المنّان

دكتور الجنيد والأحبـــة الأعزاء المتداخلين....
عندما التقينا في طيبة الطيبة في عيد رمضان يرافقه ركب من الأحبة
تبدّى لناظري....
((صفاء السر ....و السريره
جمال المظهر .....والمنظر
فغمرني ....
بنقاء الطوايا
وبوح الخفايا
وسر الحنــايا ))
رافقتك السلامه استاذي..
وعوداً حميداً
...............
وعصفوري جاهــز ياجنيد... وبتمنى ليك ..
عيد سعيد
وربنا يحقق أمانيك
وكل جميــل محبب لشخصك العزيز

في حفظ الله....ورعايته
معـــاكا سلامه ودّعنـــاك
استاذنا أزهري