لقاء ..... الصادق والبشير ببيت الضيافه ..... منقول
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لقاء ..... الصادق والبشير ببيت الضيافه ..... منقول
المشير عمر البشير رئيس الجمهورية مساء امس بقصر ببيت الضياقة مع السيد
الصادق المهدى رئيس حزب الامة ورقة الاجندة الوطنية التى سبق ان تقدم بها حزب الامة و ذلك بحضور الدكتور نافع على نافع مساعد رئيس الجمهورية والدكتور مصطفى عثمان اسماعيل مستشار رئيس الجمهورية
وفى تصريحات صحفية عقب اللقاء اكد الدكتور نافع على نافع مساعد رئيس الجمهورية ان اللقاء تم بدعوة من رئيس الجمهورية مبيناً ان حزب الامة سبق له ان تقدم بورقة عن الاجندة الوطنية فكانت الدعوة من رئيس الجمهورية لقيادات حزب الامة للتباحث حول محتوي الورقة
واضاف نافع ان الاجتماع اكد على تكوين لجنة مشتركة بين المؤتمر الوطنى وحزب الامة القومى للتحاور بصورة جادة وعميقة وفى مدى زمنى لايتطاول موضحاً انه سيتم بعد ذلك رفع ماتم الاتفاق عليه لقيادة الحزبين ليتم تكوين الية لتنفيذ الاتفاق
واكد د.نافع على نافع ان حزب المؤتمر الوطنى يبادل جدية حزب الامة بجدية اكبر مبيناً انه فى هذه المرحلة من الحوار سيكون حواراً ثنائياً بين الحزبين
ومن جانبه اكد السيد الصادق المهدى رئيس حزب الامة القومى ان اللقاء هدف للتعرف على رؤى المؤتمر الوطنى حول ورقة الاجندة الوطنية التى تقدم بها حزب الامة موضحاً ان السودان بحاجة لاتفاق لايجاد مخرج سلمى للقضايا التى تمر بها البلاد
واضاف الصادق المهدى ان البلاد بحاجة لدستور جديد وعلاقات جديدة مع دولة الجنوب المرتقبة وحل اساس لقضية دارفور والحريات والتعامل مع الاسرة الدولية مع ايجاد الية قومية لتنفيذ ذلك
واكد الصادق المهدى ان لقائه برئيس الجمهورية اتسم بروح طيبة و ودية معرباً عن امله ان تشهد المرحلة القادمة توافق حول هذه القضايا بعد دراستها بالمستوى المطلوب داعياً لعلاقات ايجابية مع دولة الجنوب المرتقبة
بيان هام
بدعوة من رئيس الجمهورية المشير عمر حسن أحمد البشير التقى وفد من حزب الأمة القومي برئاسة الإمام الصادق المهدي ووفد من المؤتمر الوطني برئاسة السيد عمر البشير، وتناول اللقاء الموقف الخطير الذي تمر به البلاد، وقدم حزب الأمة القومي مشروع الأجندة الوطنية التي تستوجب الاتفاق على كافة قضايا البلاد المصيرية، ثم تكوين آلية قومية لا يستثنى منها أحد لتنفيذها، والتزمت قيادة المؤتمر الوطني بدراستها والرد على ما جاء فيها من مطالب في لقاء لاحق.
هذا وأكد حزب الأمة القومي أن مناخ التوافق القومي الذي لا يستثني أحدا يوجب كفالة الحريات وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين خاصة الدكتور حسن الترابي ورفاقه، أو إجراء المساءلة القضائية العادلة.
هذا وقد كانت روح اللقاء إيجابية مستشعرة لخطورة الموقف الذي تمر به البلاد.
مساء السبت 22 يناير 2011م
إبراهيم علي إبراهيم
مدير المكتب الخاص للإمام الصادق المهدي
سونا
الصادق المهدى رئيس حزب الامة ورقة الاجندة الوطنية التى سبق ان تقدم بها حزب الامة و ذلك بحضور الدكتور نافع على نافع مساعد رئيس الجمهورية والدكتور مصطفى عثمان اسماعيل مستشار رئيس الجمهورية
وفى تصريحات صحفية عقب اللقاء اكد الدكتور نافع على نافع مساعد رئيس الجمهورية ان اللقاء تم بدعوة من رئيس الجمهورية مبيناً ان حزب الامة سبق له ان تقدم بورقة عن الاجندة الوطنية فكانت الدعوة من رئيس الجمهورية لقيادات حزب الامة للتباحث حول محتوي الورقة
واضاف نافع ان الاجتماع اكد على تكوين لجنة مشتركة بين المؤتمر الوطنى وحزب الامة القومى للتحاور بصورة جادة وعميقة وفى مدى زمنى لايتطاول موضحاً انه سيتم بعد ذلك رفع ماتم الاتفاق عليه لقيادة الحزبين ليتم تكوين الية لتنفيذ الاتفاق
واكد د.نافع على نافع ان حزب المؤتمر الوطنى يبادل جدية حزب الامة بجدية اكبر مبيناً انه فى هذه المرحلة من الحوار سيكون حواراً ثنائياً بين الحزبين
ومن جانبه اكد السيد الصادق المهدى رئيس حزب الامة القومى ان اللقاء هدف للتعرف على رؤى المؤتمر الوطنى حول ورقة الاجندة الوطنية التى تقدم بها حزب الامة موضحاً ان السودان بحاجة لاتفاق لايجاد مخرج سلمى للقضايا التى تمر بها البلاد
واضاف الصادق المهدى ان البلاد بحاجة لدستور جديد وعلاقات جديدة مع دولة الجنوب المرتقبة وحل اساس لقضية دارفور والحريات والتعامل مع الاسرة الدولية مع ايجاد الية قومية لتنفيذ ذلك
واكد الصادق المهدى ان لقائه برئيس الجمهورية اتسم بروح طيبة و ودية معرباً عن امله ان تشهد المرحلة القادمة توافق حول هذه القضايا بعد دراستها بالمستوى المطلوب داعياً لعلاقات ايجابية مع دولة الجنوب المرتقبة
بيان هام
بدعوة من رئيس الجمهورية المشير عمر حسن أحمد البشير التقى وفد من حزب الأمة القومي برئاسة الإمام الصادق المهدي ووفد من المؤتمر الوطني برئاسة السيد عمر البشير، وتناول اللقاء الموقف الخطير الذي تمر به البلاد، وقدم حزب الأمة القومي مشروع الأجندة الوطنية التي تستوجب الاتفاق على كافة قضايا البلاد المصيرية، ثم تكوين آلية قومية لا يستثنى منها أحد لتنفيذها، والتزمت قيادة المؤتمر الوطني بدراستها والرد على ما جاء فيها من مطالب في لقاء لاحق.
هذا وأكد حزب الأمة القومي أن مناخ التوافق القومي الذي لا يستثني أحدا يوجب كفالة الحريات وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين خاصة الدكتور حسن الترابي ورفاقه، أو إجراء المساءلة القضائية العادلة.
هذا وقد كانت روح اللقاء إيجابية مستشعرة لخطورة الموقف الذي تمر به البلاد.
مساء السبت 22 يناير 2011م
إبراهيم علي إبراهيم
مدير المكتب الخاص للإمام الصادق المهدي
سونا
ناهد عبيد- مبدع مميز
رد: لقاء ..... الصادق والبشير ببيت الضيافه ..... منقول
احب ان اوضح بان الشعب السوداني ملة من عهود المؤتمر الوطني ونقضهم لها نحن لا نئمن بعههود بني صهيون وكهنة المعابد ونيران المجوس ومن لا وازع ديني له نحن نريد النزول اى الشارع لسحق الظلم لم يلعب علينا البشير والصادق المهدي وهم يراعوا مصالحم الشخصية بعد 21 عام من دمار السودان اجتماعيا واخلاقيا واقتصاديا وتشريد البشير للكفاءات السودنية وتشريد قيادة الخدمة المدنية وقيادات الجيش الوطنية واتم الاطفال وارمل النساء وشرد الاسر وفكك النسيج الاجتماعي نحن جماهير الشعب السوداني نستعد الان لثورة شعبية لا تبقي ولاتز سوف تذيل كل الظلم والفساد الدكتاتورية الى الابد حتى لا يتجرى عسكري خرب الفهم والفكر والعقل دموى يستولى على السلطة.
انها ثورة حتى النصر.
انها ثورة حتى النصر.
محمد النو- نشط مميز
رد: لقاء ..... الصادق والبشير ببيت الضيافه ..... منقول
ماذا يريد الصادق المهدي بعد هذا العمر؟؟؟
هل مازال بريق السلطة يثير حفيظة الصادق؟؟؟
هل المؤتمر الحاكم سيحفظ له عهد أو اتفاق
هذا مالم يحدث على الإطلاق,,,
وباختصار شديد جدا هي عملية صفقات سياسية تتم لخمات وتخدير الشارع ليضع الشارع نفسه في مكان الترقب فقط والنتيجة مزيد من الفشل والتقسيم والمشاركات الوهمية الكرتونية
هل مازال بريق السلطة يثير حفيظة الصادق؟؟؟
هل المؤتمر الحاكم سيحفظ له عهد أو اتفاق
هذا مالم يحدث على الإطلاق,,,
وباختصار شديد جدا هي عملية صفقات سياسية تتم لخمات وتخدير الشارع ليضع الشارع نفسه في مكان الترقب فقط والنتيجة مزيد من الفشل والتقسيم والمشاركات الوهمية الكرتونية
محمد قادم نوية- مشرف منتدى الصوتيات
مواضيع مماثلة
» الصادق المهدى.............. البشير(الحمايه من الجنائيه على حساب مصالح الشعب)...............منقول
» رسميا تعيين عبدالرحمن الصادق الصديق المهدي وجعفر الصادق محمد عثمان الميرغني بحكومة البشير.. مرسومان جمهوريان
» بين بشار والبشير
» زمن الغُنا «العولاق» ....صبح الطرب «دقداق »
» سبحان الله--النظام السوداني لا يعرف موقع كاودا لكنه يهدد بغزوها
» رسميا تعيين عبدالرحمن الصادق الصديق المهدي وجعفر الصادق محمد عثمان الميرغني بحكومة البشير.. مرسومان جمهوريان
» بين بشار والبشير
» زمن الغُنا «العولاق» ....صبح الطرب «دقداق »
» سبحان الله--النظام السوداني لا يعرف موقع كاودا لكنه يهدد بغزوها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى