(شباب ) منو؟! عودوا الى بيوتكم.......... الهندى عز الدين
+5
فيصل خليل حتيلة
osama osman
اشرف بشرى إدريس
أزهرى الحاج البشير
عوض السيد ابراهيم
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
(شباب ) منو؟! عودوا الى بيوتكم.......... الهندى عز الدين
(شباب) منُو ؟! عودوا إلى بيوتكم..
عمود الصحفى الهندى عزالدين ـ شهادتى لله ـ بجريدة الأهرام اليوم ، الصادرة يوم الإثنين 31/01/2011
{ الشعب السوداني ليس سرباً من (الببغاوات)، ليحاكي غيره من الشعوب، فإن تظاهرت تظاهر، وإن استكانت استكان.
{ إنَّ الدعوات إلى التظاهر التي يتبادلها هذه الأيام بعض الشباب في الخرطوم عمداً.. أو جهالةً، محاكاة لما يحدث في «تونس» و«مصر»، ما هي إلا (سذاجة) سياسيَّة، و(براءة) طفوليَّة، يتغطى وراءها العاجزون والخبثاء في تحالف المعارضة الهزيل..
{ بالله عليكم.. إن لم تكن (سذاجةً) فهل ينتظر الشعب السوداني (تغييراً) من أولئك الذين تجمَّعوا بالأمس بالقرب من محلات (الآيسكريم) و(take away) بشارع (واحد) بالعمارات..؟!
{ هل تظنُّون أنَّ الشعب السوداني مثل الإخوة في «تونس» يصبح ويمسي على صفحات الـ (Facebook) .. بلا (شغلة) ولا (مشغلة)؟!
{ التونسيُّون ظلوا يعانون الحرمان من حق التعبير - أيِّ تعبير - حتَّى التعبير عن التديُّن بلبس (الحجاب) عند النساء، على فترات طويلة، لم تبدأ بحكم «زين العابدين بن علي» في العام 1987م، بل سبقته كثيراً إلى خمسينيَّات القرن المنصرم بُعيْد الاستقلال في العام 1956م، يوم أن حكم الرئيس «الحبيب بورقيبة».
{ نحن في السودان لا نعاني حرماناً سياسيَّاً ليقودنا إلى التغيير (شباب الفيس بوك)، أو مرتادو محلات الآيسكريم في فصل الشتاء، أو الطلاب (الجهويُّون) المنضوون تحت ألوية حركات التمرُّد في دارفور بالجامعات؟!
{ الشعب السوداني أكبر وأوعى وأذكى من أن تقوده هذه الفئات عديمة الخبرة، فاقدة التجربة، إلى (المصير المجهول)، تماماً كما أحرقت (زعامات الورق) العنصريَّة إقليم دارفور منذ ( سنوات عجاف، ثم فرُّوا إلى «باريس» و«لندن» و«تل أبيب» و«طرابلس» و«كمبالا» و«جوبا»، تاركين أهلهم نازحين.. ولاجئين.. بالملايين في معسكرات البؤس والشقاء..!!
{ «السودان» ليس «تونس» .. ولا يشبه مصر، فالإخوان المسلمون ممنوعون ومحظورون من ممارسة العمل السياسي في شمال الوادي لسنوات طويلة، بينما (الإخوان) حاكمون الآن في السودان تحت واجهة (المؤتمر الوطني)..!
{ «السودان» ليس «تونس»، ففي بلد الزيتون حكم الرئيس «بن علي» بقوَّة الحديد والنار ولم يحارب شعبه - فقط - بل حارب الله سبحانه وتعالى ورسوله عندما قرَّر منع (الحجاب)، حيث برَّر وزير التعليم في حكومة الرئيس (المخلوع) القرار بأنَّ الحجاب (لباس طائفي قادم من الخارج)!!
والغريب أنَّ (مانع الحجاب) لم يجد دولة تجيره بعد هروبه من «تونس» غير (دولة النقاب).. المملكة العربيَّة السعوديَّة.. ومليكها خادم الحرمين.. كبير العرب وحكيمهم.. شفاه الله.
{ على أحزاب المعارضة في السودان أن تكون أكثر شجاعة، فلا تتخفَّى وراء من تسمِّيهم (الشباب)..!!
.. أيُّ شباب؟! من يمثلون.. وما هي مطالبهم؟!
{ هل يطالبون بمعالجة أزمة الغلاء في الأسعار؟ أم يطالبون برحيل (النظام)، كما نادى المصريُّون؟!
{ إذا كانوا يطالبون بمعالجة أزمة ارتفاع الأسعار، فإنَّ أيَّ خروج إلى الشارع يُحدث فوضى تتلقَّفها قنوات الفتنة، وعلى رأسها (الجزيرة)، ومن ثمَّ يرتفع سعر الدولار مرة ثانية مقابل الجنيه، مثلما حدث في مصر، فترتفع الأسعار مرَّة، وثالثة وعاشرة.. والخاسر الأول والأخير هو المواطن (الغلبان).
{ إذا كان المطلب الأساسي هو (إسقاط النظام)، فإنَّنا لا نعتقد أن ما يُسمَّى (تحالف قوى الإجماع الوطني) هو البديل المناسب و(المحترم) لحكومة (المؤتمر الوطني)، مهما بلغت أخطاء الأخير.
{ إنَّه تحالف متهالك.. وقادته تجاوزهم الزمن.. وتخطَّاهم التاريخ.. تحالف تواطأ مع (الحركة الشعبيَّة) ونفَّذ معها كل مخطَّطات التمزيق وسيناريوهات الخديعة باسم (التحوُّل الديمقراطي).. إلى أن كشفت عن وجهها القبيح.. وجهها العنصري المشوَّه.. (99.57%) لصالح الانفصال!!!
{ إنَّنا لن نستبدل سيِّئاً بأسوأ.. ولن نستجير من الرمضاء بالنَّار.. ونحن أيضاً (شباب).. وتأثيرنا على الشارع أكبر بكثير من تأثير (الفيس بوك) وقادة أركان النقاش في نواصي الجامعات ومناضلي (الكي بورد) في المنتديات العنكبوتيَّة.
{ نحن من (شباب) هذا البلد، ولن ننقاد عمياً للجبناء ولدعايات (الجزيرة) الصهيونيَّة.. فلماذا لا تحدِّثنا (الجزيرة) بالصورة عن ما يحدث في قاعدتي (السيلية) و(العيديد) الأمريكيتين، بينما (تتفسَّح) كاميراتها في خلاء دارفور ؟!
لماذا لا تنقل لنا قناة الرأي والرأي الآخر ما قالته وثائق و«يكيليكس» بشأن قاعدتي الاحتلال الأمريكي في «قطر»؟! أم أنَّها راعية للحريَّات في السودان ومصر واليمن وتونس فقط، وساكتة عن (قواعد) الاحتلال العسكريَّة في (قطر) وصديقاتها؟!
{ قال (شباب) .. قال..!!
عودوا إلي بيوتكم.. أو إلى مقاعد الدراسة.. هادئين سالمين.. فهذه البلاد لا تحتمل المزيد من الجراح.. ولن يداوي جراحها رجل الأعمال «مبارك الفاضل» ولا العجوز «فاروق أبو عيسى» ولا المترف المدلَّل في باريس «عبد الواحد محمد نور».
عمود الصحفى الهندى عزالدين ـ شهادتى لله ـ بجريدة الأهرام اليوم ، الصادرة يوم الإثنين 31/01/2011
{ الشعب السوداني ليس سرباً من (الببغاوات)، ليحاكي غيره من الشعوب، فإن تظاهرت تظاهر، وإن استكانت استكان.
{ إنَّ الدعوات إلى التظاهر التي يتبادلها هذه الأيام بعض الشباب في الخرطوم عمداً.. أو جهالةً، محاكاة لما يحدث في «تونس» و«مصر»، ما هي إلا (سذاجة) سياسيَّة، و(براءة) طفوليَّة، يتغطى وراءها العاجزون والخبثاء في تحالف المعارضة الهزيل..
{ بالله عليكم.. إن لم تكن (سذاجةً) فهل ينتظر الشعب السوداني (تغييراً) من أولئك الذين تجمَّعوا بالأمس بالقرب من محلات (الآيسكريم) و(take away) بشارع (واحد) بالعمارات..؟!
{ هل تظنُّون أنَّ الشعب السوداني مثل الإخوة في «تونس» يصبح ويمسي على صفحات الـ (Facebook) .. بلا (شغلة) ولا (مشغلة)؟!
{ التونسيُّون ظلوا يعانون الحرمان من حق التعبير - أيِّ تعبير - حتَّى التعبير عن التديُّن بلبس (الحجاب) عند النساء، على فترات طويلة، لم تبدأ بحكم «زين العابدين بن علي» في العام 1987م، بل سبقته كثيراً إلى خمسينيَّات القرن المنصرم بُعيْد الاستقلال في العام 1956م، يوم أن حكم الرئيس «الحبيب بورقيبة».
{ نحن في السودان لا نعاني حرماناً سياسيَّاً ليقودنا إلى التغيير (شباب الفيس بوك)، أو مرتادو محلات الآيسكريم في فصل الشتاء، أو الطلاب (الجهويُّون) المنضوون تحت ألوية حركات التمرُّد في دارفور بالجامعات؟!
{ الشعب السوداني أكبر وأوعى وأذكى من أن تقوده هذه الفئات عديمة الخبرة، فاقدة التجربة، إلى (المصير المجهول)، تماماً كما أحرقت (زعامات الورق) العنصريَّة إقليم دارفور منذ ( سنوات عجاف، ثم فرُّوا إلى «باريس» و«لندن» و«تل أبيب» و«طرابلس» و«كمبالا» و«جوبا»، تاركين أهلهم نازحين.. ولاجئين.. بالملايين في معسكرات البؤس والشقاء..!!
{ «السودان» ليس «تونس» .. ولا يشبه مصر، فالإخوان المسلمون ممنوعون ومحظورون من ممارسة العمل السياسي في شمال الوادي لسنوات طويلة، بينما (الإخوان) حاكمون الآن في السودان تحت واجهة (المؤتمر الوطني)..!
{ «السودان» ليس «تونس»، ففي بلد الزيتون حكم الرئيس «بن علي» بقوَّة الحديد والنار ولم يحارب شعبه - فقط - بل حارب الله سبحانه وتعالى ورسوله عندما قرَّر منع (الحجاب)، حيث برَّر وزير التعليم في حكومة الرئيس (المخلوع) القرار بأنَّ الحجاب (لباس طائفي قادم من الخارج)!!
والغريب أنَّ (مانع الحجاب) لم يجد دولة تجيره بعد هروبه من «تونس» غير (دولة النقاب).. المملكة العربيَّة السعوديَّة.. ومليكها خادم الحرمين.. كبير العرب وحكيمهم.. شفاه الله.
{ على أحزاب المعارضة في السودان أن تكون أكثر شجاعة، فلا تتخفَّى وراء من تسمِّيهم (الشباب)..!!
.. أيُّ شباب؟! من يمثلون.. وما هي مطالبهم؟!
{ هل يطالبون بمعالجة أزمة الغلاء في الأسعار؟ أم يطالبون برحيل (النظام)، كما نادى المصريُّون؟!
{ إذا كانوا يطالبون بمعالجة أزمة ارتفاع الأسعار، فإنَّ أيَّ خروج إلى الشارع يُحدث فوضى تتلقَّفها قنوات الفتنة، وعلى رأسها (الجزيرة)، ومن ثمَّ يرتفع سعر الدولار مرة ثانية مقابل الجنيه، مثلما حدث في مصر، فترتفع الأسعار مرَّة، وثالثة وعاشرة.. والخاسر الأول والأخير هو المواطن (الغلبان).
{ إذا كان المطلب الأساسي هو (إسقاط النظام)، فإنَّنا لا نعتقد أن ما يُسمَّى (تحالف قوى الإجماع الوطني) هو البديل المناسب و(المحترم) لحكومة (المؤتمر الوطني)، مهما بلغت أخطاء الأخير.
{ إنَّه تحالف متهالك.. وقادته تجاوزهم الزمن.. وتخطَّاهم التاريخ.. تحالف تواطأ مع (الحركة الشعبيَّة) ونفَّذ معها كل مخطَّطات التمزيق وسيناريوهات الخديعة باسم (التحوُّل الديمقراطي).. إلى أن كشفت عن وجهها القبيح.. وجهها العنصري المشوَّه.. (99.57%) لصالح الانفصال!!!
{ إنَّنا لن نستبدل سيِّئاً بأسوأ.. ولن نستجير من الرمضاء بالنَّار.. ونحن أيضاً (شباب).. وتأثيرنا على الشارع أكبر بكثير من تأثير (الفيس بوك) وقادة أركان النقاش في نواصي الجامعات ومناضلي (الكي بورد) في المنتديات العنكبوتيَّة.
{ نحن من (شباب) هذا البلد، ولن ننقاد عمياً للجبناء ولدعايات (الجزيرة) الصهيونيَّة.. فلماذا لا تحدِّثنا (الجزيرة) بالصورة عن ما يحدث في قاعدتي (السيلية) و(العيديد) الأمريكيتين، بينما (تتفسَّح) كاميراتها في خلاء دارفور ؟!
لماذا لا تنقل لنا قناة الرأي والرأي الآخر ما قالته وثائق و«يكيليكس» بشأن قاعدتي الاحتلال الأمريكي في «قطر»؟! أم أنَّها راعية للحريَّات في السودان ومصر واليمن وتونس فقط، وساكتة عن (قواعد) الاحتلال العسكريَّة في (قطر) وصديقاتها؟!
{ قال (شباب) .. قال..!!
عودوا إلي بيوتكم.. أو إلى مقاعد الدراسة.. هادئين سالمين.. فهذه البلاد لا تحتمل المزيد من الجراح.. ولن يداوي جراحها رجل الأعمال «مبارك الفاضل» ولا العجوز «فاروق أبو عيسى» ولا المترف المدلَّل في باريس «عبد الواحد محمد نور».
عوض السيد ابراهيم- مشرف المنتدى العام
رد: (شباب ) منو؟! عودوا الى بيوتكم.......... الهندى عز الدين
عودوا إلي بيوتكم.. أو إلى مقاعد الدراسة.. هادئين سالمين.. فهذه البلاد لا تحتمل المزيد من الجراح.. ولن يداوي جراحها رجل الأعمال «مبارك الفاضل» ولا العجوز «فاروق أبو عيسى» ولا المترف المدلَّل في باريس «عبد الواحد محمد نور».
مبارك الفاضل يسعي ليحكم السودان مع إبن عمه الإمام !!!!!
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: (شباب ) منو؟! عودوا الى بيوتكم.......... الهندى عز الدين
اشرف أخى الزول دا عاوز يحلق الراس ولا الدقن لانو قال ليهو بل رأسك والعمه فى الرأس وهو جالس على كرسى الحلاق كان الله فى عون الشعب ونسأل الله القدير ان يجنب البلاد الفتن ماظهر منها ومابطن وربنا يصلح الحال ويعم الرخاء والأمن ربوع سوداننا الحبيب وشتان مابين تونس ومصر والسودان وربنا يولى من يصلح
osama osman- نشط مميز
رد: (شباب ) منو؟! عودوا الى بيوتكم.......... الهندى عز الدين
{ نحن من (شباب) هذا البلد، ولن ننقاد عمياً للجبناء ولدعايات (الجزيرة) الصهيونيَّة.. فلماذا لا تحدِّثنا (الجزيرة) بالصورة عن ما يحدث في قاعدتي (السيلية) و(العيديد) الأمريكيتين، بينما (تتفسَّح) كاميراتها في خلاء دارفور ؟!
لماذا لا تنقل لنا قناة الرأي والرأي الآخر ما قالته وثائق و«يكيليكس» بشأن قاعدتي الاحتلال الأمريكي في «قطر»؟! أم أنَّها راعية للحريَّات في السودان ومصر واليمن وتونس فقط، وساكتة عن (قواعد) الاحتلال العسكريَّة في (قطر) وصديقاتها؟!
الهندى عزالدين ....................... دا كلام شنو يا زول
انت بتشجع اللعبة الحلوه زى ما بيقولوا ولا زولا بتاع حكومه يا ود الناس.
على كل قطر دولة صديقة لحكومة المؤتمر الوطنى و الآن تشتضيف بل و تقود مفاوضات سلام دارفور يا سيادتك.
انت لا تمثل شباب السودان ايها الانيق المترف ( الشبعان )
عيب الكلام دا يا اخى بل حرام.
لماذا لا تنقل لنا قناة الرأي والرأي الآخر ما قالته وثائق و«يكيليكس» بشأن قاعدتي الاحتلال الأمريكي في «قطر»؟! أم أنَّها راعية للحريَّات في السودان ومصر واليمن وتونس فقط، وساكتة عن (قواعد) الاحتلال العسكريَّة في (قطر) وصديقاتها؟!
الهندى عزالدين ....................... دا كلام شنو يا زول
انت بتشجع اللعبة الحلوه زى ما بيقولوا ولا زولا بتاع حكومه يا ود الناس.
على كل قطر دولة صديقة لحكومة المؤتمر الوطنى و الآن تشتضيف بل و تقود مفاوضات سلام دارفور يا سيادتك.
انت لا تمثل شباب السودان ايها الانيق المترف ( الشبعان )
عيب الكلام دا يا اخى بل حرام.
فيصل خليل حتيلة- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
رد: (شباب ) منو؟! عودوا الى بيوتكم.......... الهندى عز الدين
عُدنا .. نتبر ما علو .. نعلو تكبر خلفنا الأشجار والأحجار والأشياء .. فهذي مرة الثارات هذي
آخر المرات ..يا زعماء هذا العصر
يا عشاق ضبط النفس ..
لن يتوقف الطوفان ليس اليوم مثل الأمس..
لن يتوقف الطوفان
إما .....,وإما ......
آخر المرات ..يا زعماء هذا العصر
يا عشاق ضبط النفس ..
لن يتوقف الطوفان ليس اليوم مثل الأمس..
لن يتوقف الطوفان
إما .....,وإما ......
بوعزيزى- نشط مميز
رد: (شباب ) منو؟! عودوا الى بيوتكم.......... الهندى عز الدين
قيل قديماً، لكل قومِ (شواذ!) ـ واقول لكل مهنة (شواذ!) ـ ولكن للذين دخلوا عالم الصحافة من بوابة (النفايات!!)" الهندي" نموذج سئ للصحفي الذي لايحترم زملاء مهنته ولا عقل القارئ ولا فطنته ....
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
رد: (شباب ) منو؟! عودوا الى بيوتكم.......... الهندى عز الدين
فيصل 000اوفيت !!!!!
غريق كمبال- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: (شباب ) منو؟! عودوا الى بيوتكم.......... الهندى عز الدين
شكرا يا زعيم
الفاتح لك الاحترام
تأكيدا لما تناوله الفاتح لكم هذا المقال ايها الساده.
العنوان: الرد علي "الغلام" الهندي عزالدين في (إناءه!)..
الكاتب: ياي جوزيف
التاريخ: 29-04-2010, 02:15 م
كما يردد أهلنا الدينكا أن(قيمة الإنسان فيما يصنع وليس فيما يتحدث به الآخرون .. مثل شجرة المانجو المثمرة تُرمي بالحجارة فترمى الثمر الناضج على الأرض، إذ أنها تعرف أي خير وعطاء يكمن فيها).
فليتذكر (الغلام!) المدعو الهندي عزالدين بأن (الناس معادن) وأن الذين يرميهم بإسفاف سيظلون كـ(الأبراج) معالم .. على قول المثل: (كل إناء بما فيه ينضح) ، و نقول أن (الهندي!) يرى الناس بعين (طبعه!) وسلوكه.
قراؤنا الأعزاء،، معذرة، أسمحوا لي أن أغتسل نذراً للرد على (الغلام!) الهندي و على ألفاظه (الشوارعية!) وسفالته وانحطاطه ، من ذلك قوله (أن معركتنا مع الأرجوزات).. فللضرورة أحكام..! فقد وجدت نفسي اليوم مجبراً كـ(آخرين) لأكتب عن الغلام وأمثاله وبكثير من التأسف أن يتناول قلمي أمثال(الغلام!) "البرغوثي!" وسعيه الجاد لاشعال الفتنة في الوسط (الصحفي) بإشاعة الألفاظ الفاحشة ونشرها.
بيد أن ما يلزمنى تأكيده هو أن (الغلام المضرغط!!) قصد أن يسيء إلينا في معركته (.....) المنشورة، لكن الإساءة طالت قراءنا الأماجد، وهم يقرأون فاحش القول والأفكار المسمومة والمواقف (الغذمرية!!)، التى هي اختلاط الكلام.. وإنه لذو (غذامير!!).. نواياه لا تعكس إلا حقيقة سلوكه الشوارعي! (الاجتماعي) والتعليمي، ومفهوم مصطلح (الغلام!) ..
قد لا أكون متقصداً ما بان له من فضائح بكتابة كلمات واضحة جداً في هذا المعنى.. هذا ليس من طبعنا وقناعاتنا ، فمهما خربت الانقاذ فى نفوس وعقول فانها لا تستطيع إنتزاع الأمانة فينا (لإنقاذ) ما يمكن إنقاذه من قيم المهنة والدفاع عن قدسية (الصحافة).. لأن الصحافة مثل (الثوب) الأبيض لا يعلق أبداً على شماعة التسفل والشوائب (العطنة).. ولا يمكن تحويش دورها بمقالات (الزبالة!) التي لا يستسيغها القراء.
أشــأم (الفضائح) ، وليس أكبرها للمدعو الهندي (الغفلق!) ـ ذي الطبائع "البرغوثية" ، الذي لا يمكن أن يعيش إلا في أجواء مهملة قذرة، وأشدها نفوراً تمييع (الصحافة) وإغراقها في (سيفون!) قلم هذا الـ (غوغ)..! وأبدأ برب الكل،، رب الكائنات جميعاً..
إذن، رُفع الحجاب عن (الغلام!) ذي (التغبة!) .. وهو الفاسد في دينه وعمله وسوء أفعاله.. انه جاهل تليد فوق قمة (هرمه) اليومي.. (الغلام) الذي لم يُكمل دراسته (الثانوية) عاش رعونته عربجياً للـ(نفايات) و (......) .. وبقدرة قادر ، وبسحر هتاف (هي لله ، هي لله!) أصبح (الغلام!) المضرغط (أُستاذاً) و (مُنظراً) و (فيلسوفاً!) لقطيع من مرتزقة صحفيي (الدينار) و (المنسقيات!).. وتمختر بارتداء (قميص) يناسب (مقاسه) ويطابق تماماً احترافية (السلب!) و(الثلب) ، والقذف ، والتشهير .. إلخ..!.
و أقتبس هنا بعض مفردات من تخاريف (الغلام!) الهندي ، من(إناءه!) الذي يمتلئ بالغيرة والحقد ولا يفيض الا بكل (ملغ!) و(وقس) .. فقد كتب معبراً عن إحباطاته قائلاً أن (الديدان لا يمكن ان تصبح ثعابين .. والفئران لا تتحول ـ مطلقاً ـ إلى قطط. فلماذا تحاكون كالهر صولة الأسد.. وحتى أغلف اللسان والبيان.. إلخ)...
بكل بساطة، هذه تخريفات الشعور بالنقص الذي يعتصر الغلام و (الأقزام)، إنهم أقزام في خلقهم وحتى (أُخريات!)، لأنهم يرون بأن هناك أحراراً مازالوا يصدحون بالحق لا يحركهم (قياصر) القصر بالرموت كنترول، أو بالإيماءة والتلويح.. و نحن لسنا ببوق دعاية للسلطة ولا لغيرها..
طاش رمح (الغلام!) في غيبوبة (الحمقاء الغبية) ، فأصابه (إسهال) كتابي ، تدفعه سفالته وأحقاده (التثريبية!) ووصفنى بـ (أغلف اللسان والبيان).. وما أسعده من وصف.. فأنا أحسب نفسي من عشاق المتنبي مذ كنت طالباً بالمرحلة الثانوية ، وهنا اهدي الغلام هذين البيتين :
وإذا أتَتْكَ مَذَمّتي من نَاقِصٍ ** فَهيَ الشّهادَةُ لي بأنّي كامِلُ
و ........
مَنْ لي بفَهْمِ أُهَيْلِ عَصْرٍ يَدّعي** أنْ يَحْسُبَ الهِنديَّ فيهِمْ باقِلُ ؟
وقد أرى في أشعار أحمد بن الحسين، الذي ملأ الدنيا وشغل الناس إجابة غير منقوصة لـ(فيلسوفنا!) الأزهري (الشريف)....
لا أدعي (العروبة) .. ولا التفقه فى اللغة، ولكنه البيان .. ولـ (أغلف) هذه "نكتة" طريفة لدى طلاب الـ(ANF) ـ الجبهة الوطنية بالجامعات، عندما شتم أحد كوادرهم إبن الشعب ، الشهيد د. جون قرنق قائلاً بأنه (أغلف وعلماني) .. هنا، رد عليه أحد النشامى من الـ(ANF) قائلاً: نعم نحن كلنا علمانيون بما فينا دكتور جون قرنق.. ولكن (أغلف دا) لا يعرفه الا أنت ومدام (....)! .. ويا لك من (غلام) ، من (بيانه!) أسالوه ، وأنا بعيد، بس أنا (بره)..!
صدق القائل: (والله .. لو كنت عارف كدا كنت خليتكم في نفاياتكم!) ـ هكذا قال رئيس تحرير صحيفة (محجوبة) .. و صدق كذلك (الغلام!) حين قال أن (الديدان لا يمكن تتحول إلى ثعابين .. ولايمكن أن تتحول القطط إلى أسود)،، هذا صحيح.. لكن السؤال المحوري Sad ما الدود ، وما هذه القطط)؟! ..(الديدان) تعيش في القاذورات والمهملات و (النفايات!) .. و(القطط) تجيد (أعمال المكيجة)..! فما شأننا نحن بذلك؟! .. (الغلام!) الهندي آخر من يتحدث عن أثنين الجامعة و طيش الجامعة،، و (الزواج) لأن الأولى لم يدخلها ، والثانية مستحيلة لأسباب لا يمكن سردها هنا..!!
عموماً، تختلف درجة الحماقة من شخص الى آخر .. لكن ما يفقع (المرارة) أن مشكلته (مركّبة) وهو بيننا ومحسوب على مهنتنا.. (الناس معادن) و هؤلاء الأشخاص سيظلون كما هم.. وصحائف (الغلام!) ستصدر ويراها الناس كـ (ثور الله في برسيمه) .. و من الله العوض ، وعلينا العوض..!
و(الغلام المضرغط!!) يأبى إلا أن يتبول دائماً من فمه!، ولقد أصاب أبراهام لينكولن كبد الحقيقة في قوله: (خير لك أن تظل صامتاً ويظن الآخرون أنك أبله، من أن تتكلم فتؤكد تلك الظنون)... يا الله .. يا ربنا .. إنا نسألك اللطف ، وقد بدت البغضاء من أفواههم، وما تخفي صدورهم أكبر.. قال تعاليSadإِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ)،، (سورة الرعد ـ الآية: 11)..
فيصل خليل حتيلة- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
رد: (شباب ) منو؟! عودوا الى بيوتكم.......... الهندى عز الدين
المحلل الهندي عزالدين
هكذا وصفته إحدى مذيعات " أفراح أفراح "
فضائية النيل الأزرق أقحمت فقره تحليل أقوال صحف اليوم " في غير محلها " وفي بداية هذا البرنامج الذي لاتربطه أدنى علاقه بالصــحافه...
كانت فقرة الخميس (قبل تنحي مبارك ب 22ساعه ) و لسوء حظه من نصيب الهندي عزالدين ... الذي ساط وجاط .. وعجن ..ولت ...وكان له رأي مختلف ( طبعاً هو محلل ما ساهل )عن ثورة الشباب في ميدان الحرية وصفها ببساطه بأنها حركة دون قياده ودون فكرة متبلورة..... وكثير مثير يخجل أي واحد غير صحفي أن يدلي به.... وأردف وبسذاجه أن هذه ذوبعه في فنجان... ليس لها تخطيط ولا قيادة تلتف حولها ولابرنامج ... وجزم وقرب يحرّم بأنها ستنتهي بنتائج غير مرضيه لشباب الفيس بوك......( اعتقالات ..مطاردات .. موت بالجمله )
وخاض في الخيارات في حال الإنابه عن الرئيس يقصد " عمر سليمان" وهو رجل مخابرات.. و....و...والخيار الثاني و الثالث وردد وردد هذا الكلام عشان نفهم..
وهل تصدقوا حينما كان الهندي يتحدث عن الإنابه .... حضرت الخطابALREADY حيث كان مبارك يتحدث عن إنابة عمر سليمان فعلا وقبل 10 دقايق ... يعني الهندي لم يكن " أون لاين " مع أخبار الشقيقة مصر...
الهندي سوري ليك ..... خير لك أن تترك الصحافه لأصحابها.... أنت رجل غير مؤهل لتقرأ واقع أمامك بصوره سليمه .... وقال إيه محلل سياسي .... ووين في فضـــائية ... فضحتنا يااااااخ
أنا حمدت الله بأن الناس كانوا بعيدين عن الفضائية التي كان يحلحل الهندي فيها ....
هكذا وصفته إحدى مذيعات " أفراح أفراح "
فضائية النيل الأزرق أقحمت فقره تحليل أقوال صحف اليوم " في غير محلها " وفي بداية هذا البرنامج الذي لاتربطه أدنى علاقه بالصــحافه...
كانت فقرة الخميس (قبل تنحي مبارك ب 22ساعه ) و لسوء حظه من نصيب الهندي عزالدين ... الذي ساط وجاط .. وعجن ..ولت ...وكان له رأي مختلف ( طبعاً هو محلل ما ساهل )عن ثورة الشباب في ميدان الحرية وصفها ببساطه بأنها حركة دون قياده ودون فكرة متبلورة..... وكثير مثير يخجل أي واحد غير صحفي أن يدلي به.... وأردف وبسذاجه أن هذه ذوبعه في فنجان... ليس لها تخطيط ولا قيادة تلتف حولها ولابرنامج ... وجزم وقرب يحرّم بأنها ستنتهي بنتائج غير مرضيه لشباب الفيس بوك......( اعتقالات ..مطاردات .. موت بالجمله )
وخاض في الخيارات في حال الإنابه عن الرئيس يقصد " عمر سليمان" وهو رجل مخابرات.. و....و...والخيار الثاني و الثالث وردد وردد هذا الكلام عشان نفهم..
وهل تصدقوا حينما كان الهندي يتحدث عن الإنابه .... حضرت الخطابALREADY حيث كان مبارك يتحدث عن إنابة عمر سليمان فعلا وقبل 10 دقايق ... يعني الهندي لم يكن " أون لاين " مع أخبار الشقيقة مصر...
الهندي سوري ليك ..... خير لك أن تترك الصحافه لأصحابها.... أنت رجل غير مؤهل لتقرأ واقع أمامك بصوره سليمه .... وقال إيه محلل سياسي .... ووين في فضـــائية ... فضحتنا يااااااخ
أنا حمدت الله بأن الناس كانوا بعيدين عن الفضائية التي كان يحلحل الهندي فيها ....
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
رد: (شباب ) منو؟! عودوا الى بيوتكم.......... الهندى عز الدين
لم و لن يعودوا الى بيوتهم ايها ( الشبعان )
نعم اخى الفاتح عندما تسيطر الأنا على نحن فى هذه المجتماعات المغلوبة على امرها و يغيب فيها ضمير
الوطنية و حتى الهويه و الانتماء نصير بالفعل كما البعير ( سبحان الله ) الهندى عزالدين ( محلل سياسى )
الهندى و غيره من من يتمشدغون بالعلم و الفهم هنا و هناك نعرفهم تماما اخى من أين جاوا بل من هم!
لك الحب
فيصل خليل حتيلة- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
رد: (شباب ) منو؟! عودوا الى بيوتكم.......... الهندى عز الدين
كتب فيصل:
(والله .. لو كنت عارف كدا كنت خليتكم في نفاياتكم!) ـ هكذا قال رئيس تحرير صحيفة (محجوبة) .. و صدق كذلك (الغلام!) حين قال أن (الديدان لا يمكن تتحول إلى ثعابين .. ولايمكن أن تتحول القطط إلى أسود)،، هذا صحيح.. لكن السؤال المحوري Sad ما الدود ، وما هذه القطط)؟! ..(الديدان) تعيش في القاذورات والمهملات و (النفايات!) .. و(القطط) تجيد (أعمال المكيجة)..! فما شأننا نحن بذلك؟! .. عموماً، تختلف درجة الحماقة من شخص الى آخر .. لكن ما يفقع (المرارة) أن مشكلته (مركّبة) وهو بيننا ومحسوب على مهنتنا.. (الناس معادن) و هؤلاء الأشخاص سيظلون كما هم.. وصحائف (الغلام!) ستصدر ويراها الناس كـ (ثور الله في برسيمه) .. و من الله العوض ، وعلينا العوض..!
و(الغلام المضرغط!!) يأبى إلا أن يتبول دائماً من فمه!، ولقد أصاب أبراهام لينكولن كبد الحقيقة في قوله: (خير لك أن تظل صامتاً ويظن الآخرون أنك أبله، من أن تتكلم فتؤكد تلك الظنون)... يا الله .. يا ربنا .. إنا نسألك اللطف ، وقد بدت البغضاء من أفواههم، وما تخفي صدورهم أكبر..
هذا الغلام احد المنتفعين من النظام ( والفاقد التربوى)
وأمثاله كُثر.
سبحان الله على قول أخونا الفاتح فضحتنا يآآآآخ..
آل سياسية آل..
أذهبوا فأنتم الطلقاء..
بوعزيزى- نشط مميز
رد: (شباب ) منو؟! عودوا الى بيوتكم.......... الهندى عز الدين
الوليد الهندى طلع هندى تمام والاخوة جزاهم الله خير اوفو له فى الرد
والهندى يستخف بالشعب السودانى وهو لايعلم ان صدام عندما المت به الخطوب قال انا اعلم ان من يقف معى هم السودانيون وقد كان .
والشعب السودانى لايستهان به
والجهوية والعنصرية النتنة وهى اس البلاوى ماعرفها السودان الا فى اواخر هذا العهد اى نهاية التسعينات
والهندى يستخف بالشعب السودانى وهو لايعلم ان صدام عندما المت به الخطوب قال انا اعلم ان من يقف معى هم السودانيون وقد كان .
والشعب السودانى لايستهان به
والجهوية والعنصرية النتنة وهى اس البلاوى ماعرفها السودان الا فى اواخر هذا العهد اى نهاية التسعينات
ابوهريرة عثمان عبدالسلام- مشرف المنتدى الاسلامى
مواضيع مماثلة
» الهندي عز الدين و ضياء الدين بلال - الإتجاه المعاكس؟
» بدرالدين النور
» شباب مدنى
» مرحب بالأستاذ احمد المصطفى ابراهيم
» مهداة لول نوية و عوض السيد
» بدرالدين النور
» شباب مدنى
» مرحب بالأستاذ احمد المصطفى ابراهيم
» مهداة لول نوية و عوض السيد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى