من عيون الشعر الأندلسي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من عيون الشعر الأندلسي
أعـرفـك راح فـــي عـــرف الـريــاح
فهـز مـن الهـوى عطـف ارتيـاحـي
وذكـــرك مـــا تـعــرض ام عــــذاب
غصـصـت علـيـه بالـعـذب الـقــراح
وهل انا منك فـي نشـوات شـوق
هـفــت بالـعـقـل او نــشــوات راح
لـعـمـر هـــواك مـــا وريـــت زنــــاد
لوصـل منـك طــال لـهـا أقتـداحـي
وكـم أسقمـت مـن قـلـب صحـيـح
بسقم جفونـك المرضـى الصحـاح
متى أخفي الغرام يصفه جسمي
بألسنـة الضنـى الخـرس الفصـاح
فـلـو أن الـثـيـاب مـحـصـن عـنــي
خفيـت خفـاء خصـرك فـي وشـاح
ألقـيـنـا مــــن الـواشـيــن حــتــى
رضيـنـا الـرســل أنـفــاس الـريــاح
ورب ظـــلام لـيــل جــــن فــوقــي
فبـت عــن الصـبـاح الــى الصـبـاح
فهل عـدت العفـاف هنـاك نفسـي
فديـتـك أو جنـحـت الـــى الـجـنـاح
هـــل تذكـــرون غريبـــاً عادهُ شجــنٌ
من ذكركم و جفا أجفانهُ الوسنُ
يخفـــي لواعجهُ و الشوقُ يفضحــهُ
فقد تساوى لديه السر و العلـــنُ
و أرق العيـن، و الظلمــــاء عاكفـــــةٌ
ورقاءُ قـــد شفها إذ شفني حَـزَنُ
فبـــت أشكو، و تشكو فـــوق أيكتها
و بات يهفــو ارتياحاً بيننا الغصــنُ
يـــــا هل أجــالسُ أقـوامـــاً أحبهــمُ؟
كنا و كانوا على عهدٍ، فقد ظعنـوا
أو تحفظـــــون عهــــوداً لا أضيعهـــــا
إن الكـــرامَ بحفــظِ العهــدِ تمتحــنُ
إن كان عادكم عيدٌ، فرب فتىً بالشو
قِ قــــد عــادهُ مـــن ذكركم حَـــزَنُ
و افردتــــه الليالـــي مــــن أحبتــــهِ
فبــــات ينشدها ممـــا جنى الزمَـــنُ
بــــمَ التعللُ لا أهــــــلٌ و لا وطـــــنُ
و لا نديـــــمٌ و لا كـــأسُ و لا سكـــنُ
- إني ذكـرتك بالزهـراء مشتـاقــــــا
والأفـق طلـق ومـرأى الأرض قـد راقـــــا
- وللنسيـم اعتــلال فـي أصائله
كـأنــه رق لـي فــاعتــل إشفــاقــــــــــــا
- والروض عن مائه الفضي مبتسم
كمـا شققـت عن اللبـــات أطواقـــــــــــــا
- نلهو بما يستميل العين من زهـر
جـال النــدى فيــه حتـى مـال أعنــاقـــــــا
- كــأن أعينـه إذ عــاينت أرقــى
بكـت لمــا بـي فحــال الدمـع رقراقــــــــا
- ورد تـألق في ضاحي منابتـــه
فازداد منــه الضحى في العين اشراقـــــــا
- سـرى ينافحـه نيلوفــر عبــق
وسنــان نـبــه منـــه الصــبـح أحداقــــــــا
- كل يهيج لنا ذكرى تشوقنــــا
أليـك لـم يعد عنها الصــدر إن ضاقـــــــــا
- لاسكن الله قلبا عق ذكركــــم
فلـم يطــــر بجنــاح الشـــــوق خفاقـــــــا
- لو شاء حملي نسيم الصبح حين سرى
وافـــاكـــم بفــتــى أضـــنـاه مــا لاقــــــــى
ورامشة ٍ يشفي العليلَ نسيمُهَا،*** مضمَّخة ُ الأنفاسِ، طيّبة ُ النّشْرِ
أشارَ بها نحوِي بنانٌ منعَّمٌ،*** لأغْيَدَ مَكْحُولِ المَدامعِ بالسّحْرِ
سرَتْ نضرة ٌ، من عهدها، في غصُونها،*** وَعُلّتْ بمِسكٍ، من شَمائِلِه الزُّهْرِ
إذا هوَ أهدَى الياسمينَ بكفّهِ، *** أخَذْتُ النّجومَ الزُّهرَ من راحة البدرِ
له خلقٌ عذبٌ وخلقٌ محسَّنٌ،*** وظرفٌ كعرفِ الطّيبِ أوْ نشوة ِ الخمرِ
يُعَلّلُ نَفسي مِن حَديثٍ تَلَذّهُ،*** كمثلِ المُنى وَالوَصْلِ في عُقُب الهجر
قال الصفي الحلي :
قَالَتْ :كَحَلْتَ الْجُفونَ بالْوَسَنِ قُلْتُ : ارْتِقَابَاً لِطَيْفِكِ الْحَسَنِ
قَالَتْ :تَسَلَّيْتَ بَعْدَ فُرْقَتِنَا فَقُلْتُ:عَنْ مَسْكَنِي وَعَنْ سَكَنِي
قَالَتْ :تَشَاغَلْتَ عَنْ مَحَبَّتِنَا قُلْتُ بِفَرْطِ البُكَاءِ وَالْحَزَنِ
قَالَتْ :تَنَاسَيْتَ! قُلْتُ:عَافِيَتِي قَالَتْ :تَسَلَّيْتَ! قُلْتُ:عَنْ وَطَنِي
قَالَتْ :تَخَلَّيْتَ. قُلْتُ:َعَنْ جَلَدِي قَالَتْ :تَغَيَّرْتَ. قُلْتُ:فِي بَدَنِي
قَالَتْ :تَخَصَّصْتَ دُونَ صُحْبَتِنَا. فَقُلْتُ:بالْغُبْنِ فِيكِ وَبِالْغَبَنِ
قَالَتْ :أَذَعْتَ الأَسْرَارَ. قُلْتُ لَهَا: صَيَّرَ سِرِّي هَوَاكِ كَالْعَلَنِ
قَالَتْ :أَسْرَرْتَ الأعْدَاءَ. قُلْتُ لَهَا: ذَاَكَ شيئٌ لو شِئْتِ لَمْ يَكُنِ
قَالَتْ :فَمَاذَا تَرُومُ. قُلْتُ لَهَا: سَاعَةَ سَعْدٍ بالْوَصْلِ تُسْعِدُنِي
قَالَتْ :فَعَيْنُ الرَّقِيبِ تَرْصُدُنَا قُلْتُ:فَإنِّي لِلْعَيْنِ لَمْ أَبِنِ
أَنْحَلْتِنِي بالصُّدُودِ مِنْكِ فَلَوْ تَرَصَّدَتْنِي الْمَنُونُ لَمْ تَرَنِي
خدورة أم بشق
مشرف منتدى الشعر
فهـز مـن الهـوى عطـف ارتيـاحـي
وذكـــرك مـــا تـعــرض ام عــــذاب
غصـصـت علـيـه بالـعـذب الـقــراح
وهل انا منك فـي نشـوات شـوق
هـفــت بالـعـقـل او نــشــوات راح
لـعـمـر هـــواك مـــا وريـــت زنــــاد
لوصـل منـك طــال لـهـا أقتـداحـي
وكـم أسقمـت مـن قـلـب صحـيـح
بسقم جفونـك المرضـى الصحـاح
متى أخفي الغرام يصفه جسمي
بألسنـة الضنـى الخـرس الفصـاح
فـلـو أن الـثـيـاب مـحـصـن عـنــي
خفيـت خفـاء خصـرك فـي وشـاح
ألقـيـنـا مــــن الـواشـيــن حــتــى
رضيـنـا الـرســل أنـفــاس الـريــاح
ورب ظـــلام لـيــل جــــن فــوقــي
فبـت عــن الصـبـاح الــى الصـبـاح
فهل عـدت العفـاف هنـاك نفسـي
فديـتـك أو جنـحـت الـــى الـجـنـاح
هـــل تذكـــرون غريبـــاً عادهُ شجــنٌ
من ذكركم و جفا أجفانهُ الوسنُ
يخفـــي لواعجهُ و الشوقُ يفضحــهُ
فقد تساوى لديه السر و العلـــنُ
و أرق العيـن، و الظلمــــاء عاكفـــــةٌ
ورقاءُ قـــد شفها إذ شفني حَـزَنُ
فبـــت أشكو، و تشكو فـــوق أيكتها
و بات يهفــو ارتياحاً بيننا الغصــنُ
يـــــا هل أجــالسُ أقـوامـــاً أحبهــمُ؟
كنا و كانوا على عهدٍ، فقد ظعنـوا
أو تحفظـــــون عهــــوداً لا أضيعهـــــا
إن الكـــرامَ بحفــظِ العهــدِ تمتحــنُ
إن كان عادكم عيدٌ، فرب فتىً بالشو
قِ قــــد عــادهُ مـــن ذكركم حَـــزَنُ
و افردتــــه الليالـــي مــــن أحبتــــهِ
فبــــات ينشدها ممـــا جنى الزمَـــنُ
بــــمَ التعللُ لا أهــــــلٌ و لا وطـــــنُ
و لا نديـــــمٌ و لا كـــأسُ و لا سكـــنُ
- إني ذكـرتك بالزهـراء مشتـاقــــــا
والأفـق طلـق ومـرأى الأرض قـد راقـــــا
- وللنسيـم اعتــلال فـي أصائله
كـأنــه رق لـي فــاعتــل إشفــاقــــــــــــا
- والروض عن مائه الفضي مبتسم
كمـا شققـت عن اللبـــات أطواقـــــــــــــا
- نلهو بما يستميل العين من زهـر
جـال النــدى فيــه حتـى مـال أعنــاقـــــــا
- كــأن أعينـه إذ عــاينت أرقــى
بكـت لمــا بـي فحــال الدمـع رقراقــــــــا
- ورد تـألق في ضاحي منابتـــه
فازداد منــه الضحى في العين اشراقـــــــا
- سـرى ينافحـه نيلوفــر عبــق
وسنــان نـبــه منـــه الصــبـح أحداقــــــــا
- كل يهيج لنا ذكرى تشوقنــــا
أليـك لـم يعد عنها الصــدر إن ضاقـــــــــا
- لاسكن الله قلبا عق ذكركــــم
فلـم يطــــر بجنــاح الشـــــوق خفاقـــــــا
- لو شاء حملي نسيم الصبح حين سرى
وافـــاكـــم بفــتــى أضـــنـاه مــا لاقــــــــى
ورامشة ٍ يشفي العليلَ نسيمُهَا،*** مضمَّخة ُ الأنفاسِ، طيّبة ُ النّشْرِ
أشارَ بها نحوِي بنانٌ منعَّمٌ،*** لأغْيَدَ مَكْحُولِ المَدامعِ بالسّحْرِ
سرَتْ نضرة ٌ، من عهدها، في غصُونها،*** وَعُلّتْ بمِسكٍ، من شَمائِلِه الزُّهْرِ
إذا هوَ أهدَى الياسمينَ بكفّهِ، *** أخَذْتُ النّجومَ الزُّهرَ من راحة البدرِ
له خلقٌ عذبٌ وخلقٌ محسَّنٌ،*** وظرفٌ كعرفِ الطّيبِ أوْ نشوة ِ الخمرِ
يُعَلّلُ نَفسي مِن حَديثٍ تَلَذّهُ،*** كمثلِ المُنى وَالوَصْلِ في عُقُب الهجر
قال الصفي الحلي :
قَالَتْ :كَحَلْتَ الْجُفونَ بالْوَسَنِ قُلْتُ : ارْتِقَابَاً لِطَيْفِكِ الْحَسَنِ
قَالَتْ :تَسَلَّيْتَ بَعْدَ فُرْقَتِنَا فَقُلْتُ:عَنْ مَسْكَنِي وَعَنْ سَكَنِي
قَالَتْ :تَشَاغَلْتَ عَنْ مَحَبَّتِنَا قُلْتُ بِفَرْطِ البُكَاءِ وَالْحَزَنِ
قَالَتْ :تَنَاسَيْتَ! قُلْتُ:عَافِيَتِي قَالَتْ :تَسَلَّيْتَ! قُلْتُ:عَنْ وَطَنِي
قَالَتْ :تَخَلَّيْتَ. قُلْتُ:َعَنْ جَلَدِي قَالَتْ :تَغَيَّرْتَ. قُلْتُ:فِي بَدَنِي
قَالَتْ :تَخَصَّصْتَ دُونَ صُحْبَتِنَا. فَقُلْتُ:بالْغُبْنِ فِيكِ وَبِالْغَبَنِ
قَالَتْ :أَذَعْتَ الأَسْرَارَ. قُلْتُ لَهَا: صَيَّرَ سِرِّي هَوَاكِ كَالْعَلَنِ
قَالَتْ :أَسْرَرْتَ الأعْدَاءَ. قُلْتُ لَهَا: ذَاَكَ شيئٌ لو شِئْتِ لَمْ يَكُنِ
قَالَتْ :فَمَاذَا تَرُومُ. قُلْتُ لَهَا: سَاعَةَ سَعْدٍ بالْوَصْلِ تُسْعِدُنِي
قَالَتْ :فَعَيْنُ الرَّقِيبِ تَرْصُدُنَا قُلْتُ:فَإنِّي لِلْعَيْنِ لَمْ أَبِنِ
أَنْحَلْتِنِي بالصُّدُودِ مِنْكِ فَلَوْ تَرَصَّدَتْنِي الْمَنُونُ لَمْ تَرَنِي
خدورة أم بشق
مشرف منتدى الشعر
خدورة أم بشق- مشرف منتدى الشعر
رد: من عيون الشعر الأندلسي
ورب ظـــلام لـيــل جــــن فــوقــي
فبـت عــن الصـبـاح الــى الصـبـاح
**_**
فهل عـدت العفـاف هنـاك نفسـي
فديـتـك أو جنـحـت الـــى الـجـنـاح
استاذنا ... أعتقد انها لابن زيدون ؟؟؟
شعر ذوطابع متفرد...حيث أن غالب الشعر الأندلسي تميز عن المشــارقي في ألفاظه ومعانيه والخيال المجنح في الصياغة، وبراعة التصوير، إضافة الى قلة الدخيل والألفاظ الأعجمية ... ولكن ابن هانئ له شعر يمتاز بالقوة و الجزالة و يشبه الشعراء المشارقة...
أشكرك للألق.... استاذنا فضل الحاج
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
رد: من عيون الشعر الأندلسي
نعم هي لابن زيدون والمقتطفات التي أوردتها لعدة شعراءأندلسيين وشكراً عزيزي الفاتح على المداخلة وكثير من الشعر أنزله وأنت أول من أعني به
خدورة أم بشق- مشرف منتدى الشعر
رد: من عيون الشعر الأندلسي
استاذي اديك العافية و تمام الصحة والبركة..
نحاول ان نتذوق جمالية النصوص الأدبية .... و الشعر بحثاً في فلسفة الجمال ، والدواعي والأسباب التي تبعث على الشعور بالجمال تجاه ماينتجه الإنسان ، كلنــا مفطور على حب الجمال والسكون إليه ...... في حضوركم نسكن لتبعثوا فينا جمال الشعر ...روحاً وتجدد ...... لسان الدين الخطيب صاحب ....
"جادك الغيث إذا الغيث همى يا زمان الوصل بالأندلس "
له مجاراه لطيفه تشبه ما اتحفتنا به من " صفي الدين الحــلي "
جاءت معذبتي في غيهـب الغسـق
كأنها الكوكب الدريّ فـي الأفـق
فقلت نـوّرتِ يـا خيـر زائـرة
أما خشيت من الحراس في الطـرقِ
قالـت ودمـعُ العيـنِ يسبقـهـا
من يركبِ البحرَ لا يخشى من الغرقِ
كما له أبيات جميلة في مدح النبي " صلى الله عيه وســـلم "
الحمدُ لله مَوْصُولا كما وجبا فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا
الباطِن الظّاهرِ الحق الذي عَجَزَتْ عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا
علا عنِ الوصْفِ مَن لا شيءَ يُدْرِكُه وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا
والشُّكرُ للهِ في بدْءٍ ومُخْتَتَم فالله أكرَمُ من أعْطى ومَنْ وَهَبا
ثم الصّلاة ُ على النُّورِ المبينِ ومن آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا
مُحَمَّدٌ خيرُ من تُرْجى شَفاعتُهُ غداً وكُلّ امرىء ٍ يُجْزَى بما كَسَبا
وهو يشبه البصيري ....في
مولاي صلي وسلم دائماً أبدا .... على حبيبك خير الخلق كلهمو
تسلم استاذنا .... لاعدمناك
نحاول ان نتذوق جمالية النصوص الأدبية .... و الشعر بحثاً في فلسفة الجمال ، والدواعي والأسباب التي تبعث على الشعور بالجمال تجاه ماينتجه الإنسان ، كلنــا مفطور على حب الجمال والسكون إليه ...... في حضوركم نسكن لتبعثوا فينا جمال الشعر ...روحاً وتجدد ...... لسان الدين الخطيب صاحب ....
"جادك الغيث إذا الغيث همى يا زمان الوصل بالأندلس "
له مجاراه لطيفه تشبه ما اتحفتنا به من " صفي الدين الحــلي "
جاءت معذبتي في غيهـب الغسـق
كأنها الكوكب الدريّ فـي الأفـق
فقلت نـوّرتِ يـا خيـر زائـرة
أما خشيت من الحراس في الطـرقِ
قالـت ودمـعُ العيـنِ يسبقـهـا
من يركبِ البحرَ لا يخشى من الغرقِ
كما له أبيات جميلة في مدح النبي " صلى الله عيه وســـلم "
الحمدُ لله مَوْصُولا كما وجبا فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا
الباطِن الظّاهرِ الحق الذي عَجَزَتْ عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا
علا عنِ الوصْفِ مَن لا شيءَ يُدْرِكُه وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا
والشُّكرُ للهِ في بدْءٍ ومُخْتَتَم فالله أكرَمُ من أعْطى ومَنْ وَهَبا
ثم الصّلاة ُ على النُّورِ المبينِ ومن آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا
مُحَمَّدٌ خيرُ من تُرْجى شَفاعتُهُ غداً وكُلّ امرىء ٍ يُجْزَى بما كَسَبا
وهو يشبه البصيري ....في
مولاي صلي وسلم دائماً أبدا .... على حبيبك خير الخلق كلهمو
تسلم استاذنا .... لاعدمناك
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
مواضيع مماثلة
» من عيون الشعر
» مطارحه شعريه
» قال ابن سهل الأندلسي في رباعياته ..(هل درى ظبيُ الحمى)
» قصيدة إبن جابر الأندلسي في مدحه صلى الله عليه وسلم
» عيون الصيد
» مطارحه شعريه
» قال ابن سهل الأندلسي في رباعياته ..(هل درى ظبيُ الحمى)
» قصيدة إبن جابر الأندلسي في مدحه صلى الله عليه وسلم
» عيون الصيد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى