من الرابح في مذ بحة الفيض أم عبد الله

ود النو لا تتباكى على اللبن المسكوب


احمد هارون واحد من افضل من حكموا هذه الولايه منذ المرحوم حسيب حتى هذه اللحظه فى عهده شفنا بشريات الكهربه القوميه وفى عهده ركبنا الظلط وودعنا المعاناه وفى عهده شربنا الماء النقى من المواسير وفى عهده نعمنا بالامن ونمنا فى بيوتنا ملأ جفوننا


اخى ود النو كده تعال شوف الحال انعدل كيف فى عهد مولانا احمد هرون 000وما تحكم على الامور من بعيد 000اتمنى ان تنظر الى الامور نظره ترى بها حسنات الاخرين مثلما رايت مساوءهم


تحياتى

سلامات شباب

اولا لدى تحفظ كبير على اسم المقال بحيث لا يمكن ان تربح جهة فى سوق الموت او من الحروب.

و عليه كان يمكن ان تتم مثل هذه الاعمال البشعة لمصلحة جهة ما.

يبدو ان لم اكن مخطئا اننا بعيدين عن اسباب حدوث تلك الكارثة و علينا البحث بعيدا عن كل توجهاتنا

عن الاسباب و بنفس القدر وجود الحلول.

شككرا لكم جميعا و اخص الاخ كابوس

اخواني الاعزاء هذه هي الفتنة بعينها ..الاختلاف في الراى لا يفسد للود قضية ولكن..في زماننا هذا انعكست الاية ودونكم مايحدث في دارفور والوضع الان في السودان اصبح لا يطاق حيث انعدمت ثقافة قبول الاخر تماما ونترحم على الموتى من الطرفين وانا لله وانا اليه راجعون

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ / فيصل خليل حتيلة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرجوا منك والجميع المعذرة علي عم الرد السريع علي التعليقات وذلك لوجود مشكلة في الشبكة ولظروف العمل

أشكرك جزيل الشكر علي كل ما كتب في تعليقك

أشكرك لان فهمت ما أريد من المقالين .

المقال الأول ركزت فيه علي الأسباب حسب ما هو منشور في الأعلام وقلت ان الحقيقة بين فكي الأسد ونريد من يخرجها

المقال الثاني سبب العنوان لانه رد علي سؤال الأخ زهير حسن في تعليقه علي الموضع الأول

ثالثا والأهم ركزت علي الحلول و تركيز الجهود للتعليم للتنمية والتسامح

ولك خالص شكري وتقديري كابوس

اخي غريق لك التحية
اولا احمد هارون متهم في ابادة جماعية في دارفور والانجازات التي ذكرتها لا تساوي قطرة دم سفكت من الابرياء دون وجهة حق ومن اجل من يقتل احمد هارون هل من اجل الوطن ام من اجل النظام
اخي غريق اقول كلمة سوف يباع احمد هارون ومن معه في صفقة سوق النخاسة من اجل بقاء الرئيس وربما موسى هلال وديل اولاد البطة السوداء لانهم لا يجدون من يحميهم من داخل النظام وجميع منتسبي النظام من ابناء البطة السوداء سوف يهمشون كما همش غرب السودان.

لك مني تحياتي