وقود الحرب قوم تبع

ارفض وبشدة التبعية البغيضة .لسنا في القرون الوسطى
تحرر الانسان بفكره ووعيه .صار طليقا ابيَا يرفض الذل والاذلال يمتلك قراره وبمفهوم حضاري مواكبا للأحداث.له رأيه الخاص به بلا قيود.سيد نفسه يتحرك في كل الاتجاهات وبارادته انَى شاء.غير مطا طيء برأسه لم لا!!!!وقد ولدتهم امهاتهم احرارا فلماذا الخنوع والخضوع والسمع والطاعة وبدون مقابل سوى مرضاته .الحرية تولد فينا الابداع والنضج الفكري في الكتابة والفن ((فن السياسة ,فن القانون,فن العمارة والهندسة والحاسوب,))
والفن الطروب.لهذا خلقنا لعمارة الكون
لكن دعاة الخراب اعداء الانسانية كلما هدأت الاوضاع في بلادنا أوقدوا نارا للحرب راح ضحيتها الابرياء القوم التبع الذين لاناقة لهم ولاجمل في السياسة .من بينهم زهرات في مقتبل العمر بأي ذنب قتلت .
أيها الشباب الحروب في بلادنا انتم وقودها وجذوتها لماذا نحرم انفسنا الحياة والبقاء .آن لنا التوحد في شمالنا الجديد وبيننا قواسم مشتركة الدين بسماحته والطباع والهوية .وأن نقف صفا واحدا ضد العابثين بأمن وسلامة المواطن السوداني في ديارنا وأن نختار قيادتنا ودستورنا بالذي يتماشى مع قيمنا وعاداتنا وتقاليدنا .
هل من مزيد...................افيدونا

عفارم عليك ابا علاء ويسلم قلمك الجرئ
علينا ان تكون اكثر تحررا واكثر وعيا وادراكا للمخاطر التي تحدق بوحدة المكان وسلامة المواطن في هذه المناطق الامنة الطيبة التي لم تعرف من قبل التشرزم ولا العنصرية ولا الجهوية .الف تحية

نعم اخي تيمي وقود الحرب قوم تبع لا ناقة لهم ولاجمل في السياسة..يعيشون في جلابيب غيرهم ..آن الاوان ان يخلعونها احتراما لعقولهم وعقول الآخرين ..
حذاري ان وطنك يضام
حذاري ان يصبح حطام
احترامي