إتكاءة على ....رمال خور البطحة ...

يوم الخميس الموافق : 23/06/2011م . ذهبنا وأسرة أخي عوض جاويش لنادي سباحة عريق بالرياض ...لكي يتعلم : إبننا محمد عوض جاويش السباحة ...وبالجد كان شيئاً جميلاً رائعاً وتكنلوجيا في تعليم السباحة...وماء صافي زلال ...وحمام للتحلية بعد الخروج من المسبح ...وهذا ما لم نجده في زماننا الجميل ...بالجد الماء كان عندنا بالخور عكر ...ويخم معاهو وسخ الدنيا ...وشقيق الدليب ...وفروع الأشجار ...وقد كان يسبح معنا أخوانا أولاد الفلاته ...وحينما يرون ((....) طافح بالماء يهبرون وينادون بأعلي صوت : قاشي ...قاشي ...ونحن نفهم أن هنالك شئ يسبح ويتقدم نحونا ونقوم بغلق أفواهنا ....ونبتعد عن طريقه ...ومع ذلك كنا نستمتع جداً بالسباحة ...وسباحة رائعة وبدون معلم ... ومن الصباح وحتي العصير وقريب المغرب ....
وكنا نحب المناطق الممتعة وفيها المغامرة ....التليوجية (جوار كمينة عمنا حسين ، وكانت الكمينة الوحيدة بأبوجبيهة ) ...وتقاطع البطحة وخور أبو عروق عند جبل العمدة ...هذه هي المناطق العميقة وذات التيار القوي ...وحينما تميل الشمس للغروب ينتابنا الخوف من الأهل ... حينما يعرف الأهل بأننا ذهبنا البطحة تقوم الدنيا وتقعد ...وقد كنا نحطاط ونأخذ معنا زيت بعلب الصلصة ...وقماش صغير ...وحتي الآن لم أفهم ماهي القصةوما هو السر لقطعة القماش الصغير ...المهم بعد الخروج من الخور نتمسح جيداً من الغبشة...بس المشكلة العيون تصبح حمراء ...ونتعمد مغيب الشمس وحتي لا ينفضح أمرنا ...ولكن إذا كان بالرجل خدش أو جرح سرعان ما ينقلب لونه للأحمر القاني ...وهذه كانت مصيبة أي هي من علامات الذهاب للخور ...وكنا نسبح طيلة هذا الوقت ولا نسأل من أكل أو شراب وحتي مع متعة اللعب كنا لا نتذكر الأكل ...وبالجد كانت أيام جميلة وياليتها تعود ....محبتي

يا سلاااام يا عثمان جاويش ...والله زكرتنا أيام زمان والزمن الجميل ...وشكراً لك على هذه الإتكاءة الرائعة ...وتسلم يا رجل ياللي بتضرب في حديد بارد ...ومن أين لك هذه القوة ... إحترامي

أخي الغالي جداً محمود بقدر ما أسعدتني مداخلتك ...بل حزنت جداً لهذه المواقف ...وبالجد هي محزنة ...ونسأل الله للفقيدة والفقيد الرحمة ...وشكراً لك على مداخلتك الرائعة ... معزتي

تسلم اخوى عتمان على الاتكاءة
الجميله وزكرتنى
سنة 1992
اخر مره مشيت فيها ابوجبيهة
كانت احلى اتكاءه على رمال
خور البطحه بقيادة بنات حلتنا واولاد حلتنا
وكانت لفت بارعه منهم
لم ولن انساها ابدا
و من هنا برسل تحياتى وشوقى وحبى لهم
وبقول ليهم انتو جواى ولم تخرجو ابدا الا اذا غير خور البطحه مجراه وتغيرت رماله الى حجاره
وغير جبل العمده مكانه حينها لا ادرى
سوف اتزكركم ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لك التحيه اخوى عتمان

الأصيلة النبيلة الإنجليزية ...مداخلتك دائماً رائعة كروعتك ...وشكراً على الكلام والتعبير الجميل ...ودا من راسك ولا من كراسك !!!؟؟ وتفضلي بقبول معزتي ...

يا سلام اخونا ود شاويش انت شكلك كده دايرنا نلمم شغلاتنا وجنوب كردفان جاكى زول.صراحة هذه الاتكاءة رجعتنى سنين لورا حيث بطحتنا الجميلة على فكرة نفس الاسم عندنا بامبرمبيطة و كان ما مصدق اسأل عزيزى ودعشمان يا ما عملت فيه عمايل على العموم نشكرك كثيرا على ذلك.

أخي العزيز الغالي أبوحميد لك التحية دائماً أيها الراقي ...ومداخلتك بالجد أسعدتني ... ثانياً نحن وأمبرمبيطه أسرة واحده صدقني ... وما زاد من ربط أواصر الأخوة شخصك الغالي وود عشمان زهرة جنوب كردفان النادره...وفهمت أنك في الزمن الجميل شربت ود عشماااان موية العوم والسباحة ياخي حرااام عليك الراجل صحبك ...وبعدين هو دس مننا هذه الحكاية وهذه الرواية!!؟؟ تسلم أحمد ....وتفضل بقبول معزتي ،،،

انت بطريقتك دي حتعمل لينا كارثة تخلينا نلم الملفات ونحزم الحقايب ونرجع لموية التبوب والخيران وسرحة البار (عرفت البار دي مش كدا) هههههههه

العزيز الغالي ول قادم لك التحية ...وصدقني لازالت أبوجبيهة وبزكريات الطفولة تجري في أعماقي ...وبمناسبة زكري صدقني إن عبارة زكري محفورة في دواخلي ومنذ زمن بعيد ...بعيد ...طبعاً منزلنا يطل على مدرسة البنات ...وكنا بعد سفر البنات بندخل على داخليات الطالبات ...ونتشمر...ونفتش شنو ما تعرف ...وحيث كنا نتابع (( طبعاً كنت عاوز أكتب نراقب وغلبتني ما عرفتها ( غ ولا ق ) وتركتها ) وبحذر عمي أحمد المقص ... حارس المدرسة ...وقد قرأت في جدار إحدي الداخليات ومن الداخل : الزكريات بلابل في خاطري ... ووالله العظيم حتي الآن لم أنسي هذه العبارة ...وتقريباً في الستينات ...
تخريمة ( وكيف جون سينا !!!؟؟ ولازال الحزااام ومبرووووك ) ومبروك الحزام لراندي أورتن )))
ولك التحية أخي محمد ... إحترامي

ابو عليا الاتكاءه رائعه 000البطحه انا اليوم فى العصريه ماشى عليها 000البطحه هى البطحه لا ذالت جميله وريحت الدليب تعطر جنباتها


لك التحيه

الشايب ابو عفان..دائما تهدهدنا بتلك الذكريات التى ترجعنا للطفولة..وخاصة خور البطحة هو محور اساسى فى ذاكرتنا ..لقد جسدت حركة ذاك الماضى التليد بانفاسه المتسارعة الدافئة..
طرفة بل ذكرى مضحكة..طرفها اخى على محمد عثمان..انتهز هذه الفرصة واحييه اينما كان..
فى احدى الإجازات ..سبحنا وسرحنا حتى شارفت الشمس للمغيب..عند خروجنا .. نبحث عن جلاليبنا وعرارقينا ..فوجئت باختفاء ملابسى..بحثت ومعى اقرانى ولم نجدللجلابية اثر..
ذهبوا اقرانى وتركونى لمصيرى المحير..ولم يكن لى بديل إلا ان انتظر الليل الغطى الجبال ..لاتلفح بظلمته..وسلكت طريقا لا يطرقه الناس كثيرا..طريف محفوف بالمخاطر وخيالات البعاتى ..طريق ضيق بين انجل الدبيبة مارا..بحلة ناس حمدان حسين مرجان وياسين عمر القديل..حتى وصلت بداية الحلة البيضاء ..ملتصق بالحيط حتى..وصلت باب المنزل..لقد وصل خبرى للاسرة بفقد ملابسى..فى بداية الامر ..هجم على الوالد ليضربنى ولكن غلبه الضحك ..حين بدأ اخى ((تلاف))محمد موسى يضحك فتحول الامر الى ضحك الذى كان وقعه امر من سوط الحنة ..التى كانت على ناصية بابنا بالحلة البيضاء..
اما اخونا على محمد عثمان كان هو السبب بلا قصد..حيث ظن انها ملابس اخوه جفون..الذى عام مع الكبار على اتجاه تيار الخور وكان التحدى الوصول الى المقرن متجاوزيين اللفة الخطرة..لقد اخذ الكبار ملابسهم ..اخذعلى ملابسى وهرول الى البيت يبكى ظانا انه شقيقة جفون قد غرق..فكانت مأساته وهما دفعت ثمنها..
فى اليوم التالى ذهبت منزل ناس على محمد عثمان ويومها شاكله جفون الرقيق الحنون شكلة اثلجت صدرى واضحت سببا فى صحبة اخى على محمد عثمان..يالها من ذكريات.

الاستاذ عثمان موسى ادم

الاستاذ عثمان شاويش

اللهم اعز المنتدى بالعثمانين

ذكريات حلوة وجميلة وعلى ما اظن ان اسرة المرحوم الناظر محمد عثمان عبدالله مستقرين في مدينة كوستي ولا ادري هل انقطعت صلتهم بابوجبيهة نهائيا ام مازالوا متصلين بها؟؟؟ وهم سيد محمد عثمان وعلي محمد عثمان وعمر محمد عثمان ومعاوية محمد عثمان نسال الله ان يكونوا بخير ويمكننا من ارقام هواتفهم حتى نتمكن من الاتصال عليهم
تحياتي

اخي عثمان موسى

اشكرك جزيل الشكر واتمنى ان احصل على الارقام وفي هذه الحالة لابد ان نستعين بالاستاذ فيصل خليل والزعيم غريق كمبال والفاتح محمد حامد لانهم كثيري السفر لابوجبيهة وباذن الله سوف نتمكن من الاتصال بهم
تحياتي

الرائع أبوعفان ... والذوووق محمود ...
اليوم الخميس الموافق 08/12/2011م ... وعندنا نص دوام والساعة الآن 8:47 ص ... ودخلت المنتدي من بعد غياب ... ومررت على هذا البوست ... وبالجد وجدت مداخلات منتازة جداً بأقلامكم الحنينة ...وشكراً لكم أحبتي ...
وقد أضحكتني كثيراً أخي عثمان موسي ...وبالجد زكرتني إنجل الدبيبة وحلة الدبيبة( وما تمشوا بعيد !!!؟؟
وبالجد زكرتني : عمتي كاكا أم رحااال ( وإبنها رحااال لاعب التوست المشهور ... ورقص التوست على السباته... وبضوء الرتينة ...يا الله.. وطبعاً البنات جلوس على السباته الأخري بجانب الصريف أو الحوش ... يا سلااام على الزمن الجميل )
وضحكت مع أسرتك الكريمة حينما وصلت حي الممرضين ... والله بالجد قصة طريفة ... ولخور البطحة العتيق قصص صادقة وطرائف في غاية الطرافة ...
أخي : محمود ... أعتقد سيد محمد عثمان (جفون ) الآن بالكويت ، والله أعلم ...وآخر أخبار أسرته أنهم بكوستي ( حي النصر ) وربما فتحوا مطعم ولكني لا أعرف عدد نجومه ... وإحتمال (VIP) وناس العنكليزي قالوا معناها : Very Important Persons يعني قال شخصيات مهمة ....
هيك ولا مو هيك !!؟ ...وتحياتي الخاصة لكل أسرة المنتدي وبدون فرز ....محبتي

أحبتي دائماً ول نوية الذوووق العسل .... توحة الظريف ...
بالجد بالجد مروركم أسعدني كثيراً واثلج صدري ... وبإذن الله سوف يتم التواصل ... والحمدالله أوشكنا أن نخلص من الوفود الأجنبية ... وتفضلوا بقبول معزتي ،،،

تسلمي بنيتي صبوحة ... يا زينة البناااات ...وربنا يحفظك يارب ... إحترامي

[img][/img]

قربنا نقوم سداري للحباك
تشكر يا شاويش


الجبالي اولا صورتك ما ظهرت لي
اها ان شاءالله اتدكرت الراجل ؟
ههههههههههه ههههههه
وراك وراك

الاستاذ الجبالي

ياخي كنت امني النفس ان ارى صورتك لكن مع الاسف لم تظهر عندي ارجو ان تحاول اظهارها من جديد وتثبيتها حتى لا تختفي.... تحياتي

استاذة اقبال ضحكتنى ..تقومى سدارى للحباك؟..هذا إن دل إنما يدل على المخزون التراثى الحباكى العميق لديك..
والشكر لصاحب الإتكاءة..ابو عفان ياسمى يا بكاش ..بالجد
ابو عفان كنت بكاش وانيق..تتذكر ونحن جيل الشياب نستدعى الذاكرة الخربة..كان هناك ساعى بريد بالمستشفى لدية دراجة مميزة يحمل الظروف والجوابات فى موضع محدد..لديه لبسة لونها بجى ..وكسكتة شبيهه بالجيش الإيطالى زمان..
وانتهز الفرصة الجمعتنا ..واحى المرور احبتى
الاستاذ محمود وغريق الفارس..والجبالى صورتك شحفتتنا..مابانت..وبتنا صباح واقبال المتفقده الاهل دوماوابننا محمد ول نوية
وول عمى الفاتح وسهاد الحاضرة واحمد وولدنا محمد قادم..وحبيبنا فيصل حتيلة..وكل الإخوة فردا فردا..ولله دركم

بوست جميل

شكرا لكم زكرتونا بهذه الاتكاءه الرائعه

التحية لكل المرور الجميل ...

أبو عفان :
ابو عفان كنت بكاش وانيق..تتذكر ونحن جيل الشياب نستدعى الذاكرة الخربة..كان هناك ساعى بريد بالمستشفى لدية دراجة مميزة يحمل الظروف والجوابات فى موضع محدد..لديه لبسة لونها بجى ..وكسكتة شبيهه بالجيش الإيطالى زمان)).

تعرف من هذا الساعي ... هو شاويش ... أخي الكبير ...
وفعلاً كان رجل أنيق ... وأذكر كانت لديه (الله يكرمكم جميعاً) جزمه رومانية كان يظبطها قبل أسبوع من سفره للأبيض ...

كانت الأبيض هي وجهة وباريس أبوجبيهة ...خاصة السينما ... وجروبي ...وجروبي هو محل مرطبات مشهور جداً
بما يقدمه من عصائر مميزة ....
وصدقوني والله العظيم حينما أتعرف على شخص ويقول من الأبيض
أدخل على معرفته وبلا تحفظ ...لأن 90% من ناس الأبيض معدنهم أصيل وطبعهم جميل ...ونعم الأخلاق والمثٌل والقيم ...الأبيض بناسها وبطيبة أهلها ...
ولكم التحية جميعاً ....
محبتي ،،،

أخي الفاتح : عجبني كلاااام كتير في مداخلتك الرائعة ...بس حتي الآن ما بعرف أظلل الكلام ...وحتي أعلق عليه ...

وطلبت من ناس تعلمني ....بس ما عرفت كيف أظلل !
....المهم أنك رائع بكل ما فيك ... وماشاء الله ياتوحه لازلت تحتفظ بذكاءك .... ربنا يحفظك لنا وماشاء الله : ايها الدرة الثمينة ...وتحياتي لحكومتك .... معزتي ،،،

عثمان محمد يعقوب شاويش كتب: أخي الفاتح : عجبني كلاااام كتير في مداخلتك الرائعة ...بس حتي الآن ما بعرف أظلل الكلام ...وحتي أعلق عليه ...

وطلبت من ناس تعلمني ....بس ما عرفت كيف أظلل !
....المهم أنك رائع بكل ما فيك ... وماشاء الله ياتوحه لازلت تحتفظ بذكاءك .... ربنا يحفظك لنا وماشاء الله : ايها الدرة الثمينة ...وتحياتي لحكومتك .... معزتي ،،،

سلام عمو عثمان
اضغط عل كلمة اقتباس من غير تضغط علي اي مكان اخر بس كلمة اقتباس.
الان منتظره اشوف حتعرف ولا لا؟

طيب لو عاوز أظلل :
((سلام عمو عثمان
اضغط عل كلمة اقتباس من غير تضغط علي اي مكان اخر بس كلمة اقتباس.
الان منتظره اشوف حتعرف ولا لا؟))

كيف أعمل ....؟؟؟

عثمان محمد يعقوب شاويش كتب:
طيب لو عاوز أظلل :
((سلام عمو عثمان
اضغط عل كلمة اقتباس من غير تضغط علي اي مكان اخر بس كلمة اقتباس.
الان منتظره اشوف حتعرف ولا لا؟))

كيف أعمل ....؟؟؟

طبعاً الألوان تظهر تلقائياً .. وتفسيرها:-
التظليل باللون ( الأصفر ) يعني إقتباس مرتين " إقتبست نص مقتبس من قبل"......
أما التظليل باللون (الأزرق القاتم) يعني اقتباس النص مرّه واحده فقط (إقتبست نص لأول مرة )
....... لك التحية يا أبوعليــاء و سلامك وصل وسنوافيك بهاتف قوي .....
(( خلينا نروق شوية كده بس ))

شكراً إبنتي Nashi وشكراً توحة الظريف ...معليش دي تخريمة الإتكاءة ...
كل ما أدوس إقتباس ...يظهر لي الكلام ملخبط بالعنكليزي ... ولم أجد الأولوان يا توحة ... بإذن الله سوف أصر أن أتعلم اليوم ...
طبعاً أنا تعلمت هذا الحاسب الآلي نتيجة ضغط معين ....

حينما وصلت السعودية مقيم بالمدينة المنورة ...والتحية لأخي الغالي : عوض جاويش ...( أبومحمد ) هو من ساعدني ووقف إلى جانبي لحظة بلحظة بالمال والوقت والجهد والإجتهاد ....وحتي إستلمت وظيفتي ... وله التحية دائماً ....
المهم بعد إستلامي عملي كمدير لحديقة ألعاب ترفيهية شاملة ... وتقريباً بعد ثلاث أشهر من عملي إتصل صاحب الحديقة حوالي الساعة : 8م وقال لي أين أنت الآن قلت له بجوار المكتب ...قال إفتح الكمبيوتر وطلع لي إسم : فلان الفلاني ... قلت له أنا مابعرف كمبيوتر ...
قال لي : كيييييف ؟؟؟
قلت له ما بعرف ...قال لي أنت لك ثلاث شهور معي ولا تعرف كمبيوتر...قلت له أيوه ...
قال لي أدخل المكتب وسوف أكلمك من الثابت ...
وإتصل وقال لي إفتج الجهاز ...قلت له ما بعرف ...قال لي حتي الجهاز ما تعرف تفتحه ...قلت له نعم ...
وعرقت عرق شديد جداً ...
وبدأ يتابع معي وبالتلفون ....وقد أوشكت أن أخلص علبة المناديل ...تصببت عرقاً غزيراً ...
المهم أخيراً وصلت إسم الشخص وأعطيته تلفونه ...وقال لي تابعني للخروج ...وتابعته حتي خرجت ...
وقال لي يومياً تجلس تتعلم ...وهذا الجهاز لا يخرب ...ولا يهمك لازم تتعلم ...ومن يومها وحتي تاريخ اليوم ... بتابع تعليمي ...
وبسأل دائماً ...حتي أعرف...
ويبدوا لي لو دخلت مدرسة تعليم حاسب آلي سوف أكون منتاز ...

وتفضلوا بقبول محبتي ....