ويكليكس..موسي والعراق والسودان واسرائيل وفلسطين!...
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ويكليكس..موسي والعراق والسودان واسرائيل وفلسطين!...
نشرت صحيفة "روز اليوسف" المصرية عن موقع "ويكيليكس" وثيقة بالرقم 08 القاهرة 2197 صادرة بتاريخ 15 تشرين الأول 2008 بعنوان "موسي والعراق والسودان وإسرائيل وفلسطين" وثقت فيها السفيرة مارغريت سكوبي مواقف موسى الحاسمة من إسرائيل ومخططاتها للبناء والاستيطان ورفضه الشديد لذلك ودفاعه عن فلسطين ومطالبته بتحرير العراق من أميركا ومناداته لمساعدة السودان ضد مشاكله وكلها مواقف موثقة لعمرو موسى".
أما الوثيقة 08 القاهرة 2256 الصادرة بتاريخ 26 تشرين الأول 2008 بعنوان "والش يقابل موسى" وفيها توثق مارغريت سكوبي للقاء تم بين عمرو موسي والمفوض الأميركي دافيد والش بالقاهرة في 21 تشرين الأول وفيه أعلن عمرو موسي صراحة أنه سيرفض أي مساندة لإسرائيل من تاريخه حتى توقف الاستيطان على الأراضي الفلسطينية وهو ما نفذه الرجل بالفعل حتى خروجه من الجامعة العربية".
وتحدثت الوثيقة رقم 09 القاهرة 208 الصادرة بتاريخ 4 شباط 2009 بعنوان "الجامعة العربية والعلاقات الأفريقية" ووثقها الوزير المستشار الاقتصادي والعلاقات السياسية ويليام أر ستيوارت عن لقاء دار بينه وبين موسي في 29 كانون الثاني 2009 وفي اللقاء دافع موسى بقوة وأمانة عن موقف السودان وحذر أميركا من التفكير في ضرب السودان أو استهداف رموزه وكان قد أدرك النية الأميركية للخرطوم كما طالب بإنقاذ الصومال وأحرج الممثل الأميركي وطلب وساطة دولية كي يفضح بحنكة المخططات الأمريكية ضد السودان".
وجاء في الوثيقة رقم 09 القاهرة 1051 الصادرة بتاريخ 10 حزيران 2009 بعنوان "خطاب من السكرتير العام للجامعة العربية" وكان الخطاب موجها من موسي لوزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون حول خطاب الرئيس الأميركي بارك أوباما بالقاهرة في 4 حزيران 2009 وفيها شكر موسى الإدارة الأميركية عن توجهها الجيد للعالم الإسلامي وأضح الخطاب مدي تقدير الإدارة الأميركية لموسى".
ووثقت ماغريت سكوبي في الوثيقة رقم 09 القاهرة 1129 الصادرة بتاريخ 18 حزيران 2009 لقاء جرى بينها وبين وزير الخارجية المصري (السابق) أحمد أبوالغيط وفيه يحاول أبو الغيط أن يلقي اللوم على موسى حيث كان لا يحبه كثيرا ويطلب أبو الغيط من الجميع منح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو فرصة للحوار وهو في ذلك كان يمثل الفكر السائد في عصر مبارك للدفاع عن إسرائيل".
كما وثقت ماغريت سكوبي في الوثيقة 09 القاهرة 1143 الصادرة بتاريخ 22 حزيران 2009 بعنوان "لقاء مع عمرو موسى" اللقاء الذي تم بينهما في 21 حزيران وفي اللقاء برز بقوة مدي علاقات عمرو موسي الأمريكية القوية وهو يرسم لهم خريطة التعامل الأمثل في المنطقة ويطالب الرئيس الأميركي باراك أوباما بدعم الجهود العربية لمساندة الشعب الفلسطيني تجاه التعنت الإسرائيلي ويرفض في اللقاء بقوة الاستيطان ويهدد بغلق الباب في وجه إسرائيل لو تمادت في تعنتها وهو ما يوضح موقف موسي منذ البداية تجاه قضية فلسطين".
ولحظت الوثيقة 09 القاهرة 1177 الصادرة بتاريخ 23 حزيران 2009 بعنوان "مؤتمر الجامعة عن لبنان واليمن" التي كتبها وليام أر ستيوارت المفوض الأميركي عن رؤية موسي بسبب المشاكل التي ستؤدي لعدم حضور وزراء خارجية سوريا وقطر والسعودية مؤتمر الوزراء. ويشرح موسى وجهة نظره بتفصيل بليغ عن الحلول ومنه يفهم المفوض الأميركي مدى حنكة موسي بالقضايا الإقليمية".
وفي الوثيقة 09 القاهرة 1258 الصادرة بتاريخ 2 تموز 2009 بعنوان "متابعات سكرتارية الجامعة العربية" وتوثق فيها سكوبي تأكيدات أن "عمرو موسي هو الوحيد القادر علي إدارة دفة الأمور في الجامعة العربية لعلاقاته الجيدة مع كافة الدول العربية مما يؤكد معني سيادة الرجل في المجال العربي".
أما الوثيقة 09 القاهرة 1410 الصادرة بتاريخ 22 تموز 2009 بعنوان "متابعات سكرتارية الجامعة العربية حول التعاون العربي" ووثقها المسؤول عن العلاقات ايه آي ماثيو إتش عن السفارة للقاء تم بينه وبين موسى في 20 تموز وفيه وصف الممثل الأميركي عمرو موسى بـ"مفتاح الشرق الأوسط" وهو زيادة علي تأكيد دراية موسى بالمنطقة ومشاكلها وبراعته في إدارتها".
ووثق وثق الوزير المفوض المستشار الاقتصادي والسياسي "دونالد ايه بلوم" في الوثيقة 09 القاهرة 1616 الصادرة بتاريخ 20 آب 2009 بعنوان "مساعدات الجامعة العربية للسودان والصومال" المجهود الذي بذله عمرو موسى في الجامعة العربية من أجل مساعدة الصومال والسودان وكيف أن دولا عربية كبرى وقفت أمام تلك المساعدات وهو ما يؤكد سلامة موقف موسى".
أما الوثيقة 09 القاهرة 1705 الصادرة بتاريخ 2 ايلول 2009 بعنوان "غراتون يلتقي موسى بشأن السودان" ووثقها المسؤول عن العلاقات ايه آي ماثيو إتش وفي هذا اللقاء أيضا نجد ذات الوصف لموسؤ عن السودان فقد وثق ماثيو عن موسى بقوله: "مفتاح السودان في مصر". ويشيد المفوض الأميركي بخبرة موسى عن السودان وعلاقاته ويؤكد أنه لا يملك شيئا في الوقت الذي تقف فيه إرادات دول عربية كبرى ضد تحقيق الاستقرار في السودان".
والوثيقة 10 القاهرة 67 الصادرة بتاريخ 12 كانون الثاني 2010 بعنوان "خطط الجامعة العربية للسودان" وثق الوزير المستشار السياسي والاقتصادي للسفارة مؤتمراً أقيم في السودان في 23 و24 شباط 2010 ويشيد في تقريره السري بدور موسى في وضع خطط عاجلة لإنقاذ السودان من مشاكله لكنه يؤكد أن موسى لا يمكنه تطبيق عدد من الأفكار بسبب رفض الدول العربية الكبرى".
أما الوثيقة 08 القاهرة 2256 الصادرة بتاريخ 26 تشرين الأول 2008 بعنوان "والش يقابل موسى" وفيها توثق مارغريت سكوبي للقاء تم بين عمرو موسي والمفوض الأميركي دافيد والش بالقاهرة في 21 تشرين الأول وفيه أعلن عمرو موسي صراحة أنه سيرفض أي مساندة لإسرائيل من تاريخه حتى توقف الاستيطان على الأراضي الفلسطينية وهو ما نفذه الرجل بالفعل حتى خروجه من الجامعة العربية".
وتحدثت الوثيقة رقم 09 القاهرة 208 الصادرة بتاريخ 4 شباط 2009 بعنوان "الجامعة العربية والعلاقات الأفريقية" ووثقها الوزير المستشار الاقتصادي والعلاقات السياسية ويليام أر ستيوارت عن لقاء دار بينه وبين موسي في 29 كانون الثاني 2009 وفي اللقاء دافع موسى بقوة وأمانة عن موقف السودان وحذر أميركا من التفكير في ضرب السودان أو استهداف رموزه وكان قد أدرك النية الأميركية للخرطوم كما طالب بإنقاذ الصومال وأحرج الممثل الأميركي وطلب وساطة دولية كي يفضح بحنكة المخططات الأمريكية ضد السودان".
وجاء في الوثيقة رقم 09 القاهرة 1051 الصادرة بتاريخ 10 حزيران 2009 بعنوان "خطاب من السكرتير العام للجامعة العربية" وكان الخطاب موجها من موسي لوزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون حول خطاب الرئيس الأميركي بارك أوباما بالقاهرة في 4 حزيران 2009 وفيها شكر موسى الإدارة الأميركية عن توجهها الجيد للعالم الإسلامي وأضح الخطاب مدي تقدير الإدارة الأميركية لموسى".
ووثقت ماغريت سكوبي في الوثيقة رقم 09 القاهرة 1129 الصادرة بتاريخ 18 حزيران 2009 لقاء جرى بينها وبين وزير الخارجية المصري (السابق) أحمد أبوالغيط وفيه يحاول أبو الغيط أن يلقي اللوم على موسى حيث كان لا يحبه كثيرا ويطلب أبو الغيط من الجميع منح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو فرصة للحوار وهو في ذلك كان يمثل الفكر السائد في عصر مبارك للدفاع عن إسرائيل".
كما وثقت ماغريت سكوبي في الوثيقة 09 القاهرة 1143 الصادرة بتاريخ 22 حزيران 2009 بعنوان "لقاء مع عمرو موسى" اللقاء الذي تم بينهما في 21 حزيران وفي اللقاء برز بقوة مدي علاقات عمرو موسي الأمريكية القوية وهو يرسم لهم خريطة التعامل الأمثل في المنطقة ويطالب الرئيس الأميركي باراك أوباما بدعم الجهود العربية لمساندة الشعب الفلسطيني تجاه التعنت الإسرائيلي ويرفض في اللقاء بقوة الاستيطان ويهدد بغلق الباب في وجه إسرائيل لو تمادت في تعنتها وهو ما يوضح موقف موسي منذ البداية تجاه قضية فلسطين".
ولحظت الوثيقة 09 القاهرة 1177 الصادرة بتاريخ 23 حزيران 2009 بعنوان "مؤتمر الجامعة عن لبنان واليمن" التي كتبها وليام أر ستيوارت المفوض الأميركي عن رؤية موسي بسبب المشاكل التي ستؤدي لعدم حضور وزراء خارجية سوريا وقطر والسعودية مؤتمر الوزراء. ويشرح موسى وجهة نظره بتفصيل بليغ عن الحلول ومنه يفهم المفوض الأميركي مدى حنكة موسي بالقضايا الإقليمية".
وفي الوثيقة 09 القاهرة 1258 الصادرة بتاريخ 2 تموز 2009 بعنوان "متابعات سكرتارية الجامعة العربية" وتوثق فيها سكوبي تأكيدات أن "عمرو موسي هو الوحيد القادر علي إدارة دفة الأمور في الجامعة العربية لعلاقاته الجيدة مع كافة الدول العربية مما يؤكد معني سيادة الرجل في المجال العربي".
أما الوثيقة 09 القاهرة 1410 الصادرة بتاريخ 22 تموز 2009 بعنوان "متابعات سكرتارية الجامعة العربية حول التعاون العربي" ووثقها المسؤول عن العلاقات ايه آي ماثيو إتش عن السفارة للقاء تم بينه وبين موسى في 20 تموز وفيه وصف الممثل الأميركي عمرو موسى بـ"مفتاح الشرق الأوسط" وهو زيادة علي تأكيد دراية موسى بالمنطقة ومشاكلها وبراعته في إدارتها".
ووثق وثق الوزير المفوض المستشار الاقتصادي والسياسي "دونالد ايه بلوم" في الوثيقة 09 القاهرة 1616 الصادرة بتاريخ 20 آب 2009 بعنوان "مساعدات الجامعة العربية للسودان والصومال" المجهود الذي بذله عمرو موسى في الجامعة العربية من أجل مساعدة الصومال والسودان وكيف أن دولا عربية كبرى وقفت أمام تلك المساعدات وهو ما يؤكد سلامة موقف موسى".
أما الوثيقة 09 القاهرة 1705 الصادرة بتاريخ 2 ايلول 2009 بعنوان "غراتون يلتقي موسى بشأن السودان" ووثقها المسؤول عن العلاقات ايه آي ماثيو إتش وفي هذا اللقاء أيضا نجد ذات الوصف لموسؤ عن السودان فقد وثق ماثيو عن موسى بقوله: "مفتاح السودان في مصر". ويشيد المفوض الأميركي بخبرة موسى عن السودان وعلاقاته ويؤكد أنه لا يملك شيئا في الوقت الذي تقف فيه إرادات دول عربية كبرى ضد تحقيق الاستقرار في السودان".
والوثيقة 10 القاهرة 67 الصادرة بتاريخ 12 كانون الثاني 2010 بعنوان "خطط الجامعة العربية للسودان" وثق الوزير المستشار السياسي والاقتصادي للسفارة مؤتمراً أقيم في السودان في 23 و24 شباط 2010 ويشيد في تقريره السري بدور موسى في وضع خطط عاجلة لإنقاذ السودان من مشاكله لكنه يؤكد أن موسى لا يمكنه تطبيق عدد من الأفكار بسبب رفض الدول العربية الكبرى".
الالكترونية اللبنانية
-------------------------------------
نقلا عن الراكوبه
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
رد: ويكليكس..موسي والعراق والسودان واسرائيل وفلسطين!...
مشكورة يا اختى ,ولكن قديما قالوا اليد الواحدة ما بتصفق الرؤساء والملوك والامراء لقد تركوا الرجل يقاتل لوحده , والله المستعان.
Ahmed kuku Ahmed- نشط مميز
رد: ويكليكس..موسي والعراق والسودان واسرائيل وفلسطين!...
الدكتورة احسان
ولهذا السبب وذاك ظلت غالبية شعب السودان تحلم باليوم الذي يعلن فيه رئيس جرئ انسحاب السودان من جامعة الدول العربية انسحاب نهائي والى غير رجعة ويعلن العودة الى احضان القارة السمراء بكل صدق وجرأة,
الافارقة انفع لنا وافيد من العرب العاربة والمستعربة ولا شك في ذلك,
الف تحية
ولهذا السبب وذاك ظلت غالبية شعب السودان تحلم باليوم الذي يعلن فيه رئيس جرئ انسحاب السودان من جامعة الدول العربية انسحاب نهائي والى غير رجعة ويعلن العودة الى احضان القارة السمراء بكل صدق وجرأة,
الافارقة انفع لنا وافيد من العرب العاربة والمستعربة ولا شك في ذلك,
الف تحية
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: ويكليكس..موسي والعراق والسودان واسرائيل وفلسطين!...
وما خفي أعظم:
اسرائيل لاتخاف من العرب والسبب واضح.
من مصلحة اسرائيل ان يحتفظ الرؤساء والملوك العرب بمناصبه لتضمن كتمان ثورة الشعوب العربية وقهرها.وتضمن مدّها بالبترول والماء.
زوال اسرائيل بزوال الطغمة الفاسدة من حكام العرب الذين يدرسون في أمريكا وبتعالجون في بريطانيا ويقضون إجازاتهم في فرنسا ويودعون ثرواتهم في سويسرا ويدربون قواتهم الأمنية في اسرائيل لتعزيب وقهر شعوبهم.
اسرائيل دولة ديمقراطية تحترم شعبها وتقدس دينها وتعز انسانها.
والعرب يعيشون بعقلية ماقبل الاسلام زمن الجواري والغلمان والحرير ووأد البنات.مثلما قالهااستاذ محمود.
أخرجونا من ذل العرب وجامعتهم الكسيحةفهي خلقت لتكون عدو للإسلام ونصيراً لإسرائيل .
نحن نتمسك بعروبة تنكرها علينا اغلب الدول العربية. حتى في وسائل اعلامهأنا افريقي حر
والحريةفي دمي
سأحطم الأغلال
مهما كممو فمي
اسرائيل لاتخاف من العرب والسبب واضح.
من مصلحة اسرائيل ان يحتفظ الرؤساء والملوك العرب بمناصبه لتضمن كتمان ثورة الشعوب العربية وقهرها.وتضمن مدّها بالبترول والماء.
زوال اسرائيل بزوال الطغمة الفاسدة من حكام العرب الذين يدرسون في أمريكا وبتعالجون في بريطانيا ويقضون إجازاتهم في فرنسا ويودعون ثرواتهم في سويسرا ويدربون قواتهم الأمنية في اسرائيل لتعزيب وقهر شعوبهم.
اسرائيل دولة ديمقراطية تحترم شعبها وتقدس دينها وتعز انسانها.
والعرب يعيشون بعقلية ماقبل الاسلام زمن الجواري والغلمان والحرير ووأد البنات.مثلما قالهااستاذ محمود.
أخرجونا من ذل العرب وجامعتهم الكسيحةفهي خلقت لتكون عدو للإسلام ونصيراً لإسرائيل .
نحن نتمسك بعروبة تنكرها علينا اغلب الدول العربية. حتى في وسائل اعلامهأنا افريقي حر
والحريةفي دمي
سأحطم الأغلال
مهما كممو فمي
الطيب الشيخ حسين كندة- مشرف التراث
مواضيع مماثلة
» ما بين إنتفاضة مصر والسودان 85 ؟؟؟
» سلسلة الفساد من حوش بانقا الى حوش ويكليكس
» البث المباشر لمبارة السودان وفلسطين البطولة العربية
» مريكا واسرائيل وجنوب السودان.. عندما يتكاذب الغرب لتضليل الناس
» حرب المياة
» سلسلة الفساد من حوش بانقا الى حوش ويكليكس
» البث المباشر لمبارة السودان وفلسطين البطولة العربية
» مريكا واسرائيل وجنوب السودان.. عندما يتكاذب الغرب لتضليل الناس
» حرب المياة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى