اخبار الفن والفنانين
+10
سلوى
Suhad Abduelgfaar
إيمان عبدالرازق الحاج
فيصل خليل حتيلة
ود عشمان
yasir ali aburfas
أزهرى الحاج البشير
الفاتح محمد التوم
مرتضى عبدالعظيم عبدالماجد
محمد قادم نوية
14 مشترك
صفحة 11 من اصل 11
صفحة 11 من اصل 11 • 1, 2, 3 ... 9, 10, 11
رد: اخبار الفن والفنانين
الخرطوم: فنان شاب ينال علقة (ساخنة) من مذيع.. (شلاليت) و(كفوف)
انهال مذيع بإحدى القنوات الفضائية بالضرب (المبرح) على فنان شاب أساء لإحدى الزميلات في مناسبة اجتماعية .
ويذكر إن الفنان الشاب الذي أثار جدلاً كبيرً مؤخراَ وجه كلمات (خشنة للغاية) لإحدى المذيعات في حفل زفاف أحياه ذات الفنان ، ولم يستطع المذيع تحمل كلمات (الإساءة والتجريح) التي وجهها المطرب الشاب لزميلته ،
فلم يكن منه سوى أن أوسعه (ركلاً وضرباً) (شلاليت) حينا و(كفوف) أحياناً أخرى ، ولم تجد محاولات الحضور افتكاك المطرب صاحب (الجسم الهزيل) من قبضة المذيع (مفتول العضلات)، بحسب المجهر ، الذي ترك المطرب الشاب (بوجه متورم) جراء الكدمات والصفعات المتلاحقة.
الخرطوم (كوش نيوز)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
تفاصيل استدعاء الشرطة التشادية لفنانين سودانيين مستبعدين
وتواصل (الدار) فتح ملف سفر الفنانين والفنانات إلى تشاد التي أصبحت فيها سمعة الفن السوداني تحتاج إلى بعض الضوابط الحافظة لمكانة الفنانين السودانيين في العاصمة التشادية (أنجمينا).
وقال الفنان أمير الشباب رئيس اتحاد فناني تشاد : إن قرار الاستبعاد الذي صدر مؤخراً ليس صادراً من الحكومة الشادية، إنما هو قرار السفارة السودانية بانجمينا التي مدت السلطات التشادية بقائمة من الأسماء المراد استبعادها للسودان، وعلى خلفية ذلك قامت الشرطة التشادية باستدعاء من شملهم القرار وتم امهالهم أسبوعاً واحداً لمغادرة الأراضي التشادية، إلا أن بعض الفنانين السودانيين طلبوا مهلة أكثر من الفترة التي تم تحديدها، خاصة وأن لديهم التزامات يريدون قضائها في ظل القرار الذي اعتبروه قراراً مفاجئاً، وبدورنا كاتحاد قمنا بإرسال رسالة خاصة للسفارة السودانية بانجمينا لتأجيل الموعد المحدد لسفر الفنانين السودانيين من هناك إلى الخرطوم، ولكن لم نجد رداً على مطلبنا.
* وماذا؟
– قال : ذهبنا إلى الشرطة التشادية واستفسرنا عن أسباب استبعاد الفنانين السودانيين من (انجمينا) فقالوا : إن هذا القرار قائم على السرية، ولم تشمل القائمة كل الفنانين السودانيين المقيمين في تشاد.
في سياق متصل كنت قد التقيت بالفنان السوداني عزيز آدم مريود المقيم بالعاصمة التشادية، والذي تطرقت معه للقضية من واقع منصبه كقيادي في اتحاد فناني تشاد.
* رأيك في حفلات الفنانين السودانيين في تشاد؟
– قال : أولاً لابد من التأمين على أن المتلقى التشادي يحب الغناء السوداني رغماً عن وجود ثقافتين الثقافة الفرنسية والثقافة العربية، وربما تجد هنالك تشاديين يعرفون عن الغناء السوداني أكثر منا، فالسودان وتشاد من أكثر الدول الأفريقية تشابها.
* ماذا لاحظت من خلال تواجدك في تشاد؟
– قال : من خلال مراقبتي للمشهد الفني بـ(أنجمينا) لاحظت أن بعض الفنانين والفنانات السودانيين يسيئون للفن السوداني بما يعرف بحفلات (الجكيت) أو ما يعرف عندنا في السودان بحفلات جلسات (الصوالين) لنثر الأموال على المغني أو المغنية، وهنالك من تجاوز ذلك بإحضار الفنانات من الخرطوم إلى (أنجمينا) وفق عقود اتفاقية تبرم بين الفنان الذي يسمسر في تلك الحفلات التي لا يتجاوز حضورها أكثر من سبعة أشخاص، ويشترط في الفنانة مواصفات محددة حتى تحظى بمثل هذا الاتفاق.
* ما هو دور اتحاد الفنانين التشاديين لمكافحة الظاهرة التي انتقلت من نيجيريا إلى تشاد؟
– قال : لكل مجتمع ثقافة خاصة به ومسألة (النقطة) موجودة في أغلب الدول الأفريقية، ولكن مع ذلك كله فالفنان الذي ينجرف وراء هذا التيار تكون خلفيته الموسيقية بعيدة كل البعد عن رفض الفكرة التي أشرت لها في سؤالك، وبالتالي مسألة ما يعرف بالجلسات الفنية المصغرة بـ(حفلات الصوالين) في تشاد أتحفظ حولها بسبب بعض الأمور، وإن كانت (النقطة) ليست عيباً في الثقافة التشادية.
* من الملاحظ أيضا أن الفنانين السودانيين يطلب منهم أن يجثوا علي الركبتين حتى تنثر على رؤوسهم الأموال؟
– قال : مثل هذه السلوكيات دخيلة على المجتمع السوداني، وفي رأي لابد للفنانين الذين ذهبت إليهم أن لا يؤطروا لفهم من هذا القبيل خاصة وأنهم لايسيئون للفن وحده بل يسيئون للسودانيين جميعاً، فكلمة فنان تحتاج من الذين يسلكون طريقه أن لا ينحرفوا به عن جادة الرسالة الفنية التي ظل الفنانين السودانيين يؤطرون لها في دول أفريقية بصورة مشرفة كثيراً ورفعت رأسنا عالياً، والتمست ذلك من خلال تجوالنا في بعض الدول الأفريقية، لذلك كون أن الفنان يغني جالساً على ركبتيه من أجل (النقطة) فليراجع حساباته، لأن الفن يرتقي بذوق المجتمع، وليس المجتمع الذي يفرض على الفنان كيفية الامتثال إليه بدافع المال؟، فهنا يصبح الأمر ليس فناناً بقدر ما هو شيء آخر، فلا يمكن أن يحرك الفنان من يحمل في يده بعض المبالغ المالية البسيطة، فهي في النهاية لا تمت للفن بصلة.
* ما رأيك في استقطاب فنان كبير لبعض الفنانات من الخرطوم إلى (أنجمينا) للغناء في جلسات لا يتجاوز حضورها السبعة؟
– قال : كنت رئيس إتحاد الفنانين التشاديين سابقاً، وعليه نحن دائماً ما تربطنا المسائل الاجتماعية ببعضنا البعض، ولكن مسألة إحضار الفنانات إلى تشاد للغناء في جلسات مختصرة لا ألوم فيها سوى المسئولين في الخرطوم، لأنه لا يمكن أن أمنح مثل هؤلاء الفنانات تأشيرات إلى تشاد، فالمواطن العادي حينما يحظى بتأشيرة دخول فهنالك شروط يجب أن تتوافر فيه فما بالك ومن نتحدث عنهن فنانات وفنانين.
* ما هو الدور المنوط بالسلطات التشادية للقضاء على ظاهرة فناني (الجلسات) و(النقطة) بانجمينا؟
– قال : اتحاد الفنانين يعمل على تفعيل القوانين التي تندرج في هذا الإطار مع وزارة الثقافة التشادية التي قدمت شكوى للاتحاد، وبدوره تحدث مع السفارة السودانية بأنجمينا لوضع حدٍ للظاهرة التي بدأت تأخذ حيزاً كبيراً في تشاد، فهنالك ممارسات لا تشبه الإنسانية أصلاً، ونحن نتحدث عن هذه الظاهرة لأنه من صمت عن قول كلمة الحق فهو شيطان أخرس.
* هل تم حصر عدد الفنانات السودانيات في تشاد؟
– قال : في آخر إحصائية وجدنا عددهن حوالي الـ( 37 ) فنانة خلاف اللواتي يحضرن من السودان ما بين الفينة والآخرى وذلك في الأعوام الماضية، وهن يغنين في حفلات (جلسات الصوالين)، وبالتالي الفنانة تغني لعدد لا يتجاوز السبعة أشخاص، فهن لديهن هدف أو غاية محددة ينفذنها، فإذا الأمر أصبح سالكاً تستمر في هذا الطريق المحفوف بالمخاطر، فهل هؤلاء يمكن أن نطلق عليهن لقب فنانات.
* هل هذا الدستور، وهذا القانون غير مفعل؟
– قال : الاتحاد يلزم الفنانين المنضوين تحت لوائه بالدستور والقانون ، ولكن الحكم في النهاية قائم على العلاقات الاجتماعية، ومن أجل مكافحة الظاهرة لابد من تضافر الجهود الرسمية والشعبية على مستوى البلدين.
* ما هو الإحساس الذي يتخالجكم كفنانين سودانيين مقيمين في تشاد؟
– قال : هؤلاء الذين يغنون في حفلات (الصوالين) لا ينتسبون لنا من قريب أو بعيد، ولكن المشكلة في النهاية أنهم يطلق عليهم لقب فنان أو فنانة، وعليه نحن متضررين منهم من الناحية الاجتماعية لأنهم يسيئون لسمعتنا بغض النظر عن التخصيص أو التعميم، علماً بأنك لا تجد لهم أثراً في الحفلات العامة والأعراس وغيرها من المناسبات المشهودة، فهم جاءوا من السودان لفهم غنائي محدد .
حوار: سراج النعيم
الخرطوم (الدار)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اخبار الفن والفنانين
(ملاسنات) بين “هدى عربي” و”أفراح عصام”
أكدت مصادر أن مجلس المهن الموسيقية سيستدعي خلال الأيام القادمة كلا من المطربتين “هدى عربي” و”أفراح عصام” وذلك للتحقيق معهما حول الملاسنات الأخيرة التي دارت بينهما داخل تسجيلات برنامج (أغاني وأغاني) .
تلك الملاسنات التي كشفت النقاب عنها صحف خلال الأيام الماضية، بينما إختتمت وبحسب السوداني أن المجلس ربما سيصدر عقوبات رادعة في مواجهة المطربتين، وذلك بعد (التضخم الإعلامي) الذي حظيت به تلك الحادثة .
الخرطوم (كوش نيوز)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اخبار الفن والفنانين
النور الجيلاني: صحو الذكرى المنسية ..!!
لا زلت أذكر ذلك اليوم الذي حاورت فيه مصطفى سيد أحمد في نهاية الثمانينات وضمن المهمة الصحفية سألته إن كان هناك فنان سوداني يمكن تقديم تجربته المتميزة للعالم فأخذ نفسا طويلا ثم قال لي إنه النور الجيلاني. وهذا الحوار منشور، ويقبع في مكان ما في دار الوثائق. على أن الذي جعلني أشغل نفسي أكثر هو أسباب اختيار مصطفى بذائقته المميزة للنور، لا أحد خلافه. ذلك الحكم نبهني إليه، وعدت أعيد الاستماع لغنائه بكثير من التحقق. وكان الحظ أن كنا في بعثة ثقافية إلى بورتسودان أوائل التسعينات. وقد عزمنا على المشاركة في حفل رأس السنة في بورتسودان لعام 1991، فحضرت حفلا للنور. كان الطقس جميلا، والحضور متميزا، وقد غنى النور، وانداح في الأداء بشكل لم أره قد كرره في حفلاته الجماهيرية لاحقا. ربما السبب يعود إلى هبوب نسائم البحر التي تهفهف في المكان، وأريحية المناسبة، وشفافية جمهور الثغر. ولكن المهم أن النور تجلى في ذلك اليوم، ومنذ ذلك الوقت ارتبط سماعي المتواصل لأعماله التي كتبها الشاعر جمال عبد الرحيم، خصوصا صحو الذكرى المنسية، فضلا عن أغانيه الأخرى.
حين استهل النور الجيلاني غناءه صعب على الإعلاميين تصنيفه، واحتاروا في أي منزلة يضعونه ضمن أشكال الغناء. ولكنه لم يكن مشغولا سوى بالبحث عن ذاته الفنية، واختبار محاولاتها في التبديع. يقترب غناؤه من الضرب الشعبي، وأحيانا أقرب إلى الجاز، وفي ملامحه اللحنية يكون أقرب إلى الغناء الحديث مثلما جرت التسمية. من ناحية أوركستراه كان يعتمد بشكل أساسي على مندلين سليمان زين العابدين، وأورغ، وجيتار، بجانب آلتي إيقاع، فضلا عن كورس قوامه أربعة أفراد. معهم يتداخل صوته ثم يختفي عنهم، ويختفون. وأحيانا عند وصلة الكورس يهمهم الفنان بآهاته، ويصدر غمغمات نائحة، ليكسب الأداء جمالا فوق جمال. ضف إلى ذلك أن أداءه المتميز، ومعايشته الفارقة لكلمات النص تأخذ من كل الأصناف الأدائية لللغناء. ولهذا كان عصيا القول إنه يتبع إلى مدرسة واحدة من مدارس الغناء. ولعل النور نفسه لم يكن مهتما بتصنيفات النقاد التي أحيانا تصر على قولبة المبدع ضمن إطار فني محدد. ولكن، على كل حال، ولد النور ليغدو فنانا بمعنى الكلمة، ولا يمكن أن يكون إلا فنانا عرف مكامن قدراته الصوتية، واللحنية، والأدائية. فالمهم هو أن يغني، ويطرب المستمعين، كيفما اتفق له. وعدم التزام النور بنهج غنائي محدد هو الذي منحه قيمته، ووضعت لونيته بشكلها المتفرد كملمح من انطلاقات الروح الفنية الحقيقية التي لا تحددها سياجات. فالمبدع الحري بالتفرد هو الذي يشق طريقا إبداعيا لم يعهده الناس. وهكذا كان النور يعبر عن تلك الروح، ولا يستنسخ ما يرضي الجمهور.
-2-
ولدى صاحب “كدراوية” شفافية عالية تجاه الأشياء كل الأشياء. فإن لاقيته لأول مرة لهفك برقة عالية في التعامل، وإن أحبك قبلك في جبينك، وتلك عادته التي لا تماثلها إلا رقة الشاعر إدريس جماع. أما إذا رأى الأطفال احضتنهم، ولذلك أوفى نحوهم بـ”خواطر فيل”، وهي رقة فاقت لتمتد إلى ربوة الحيوان. إذ تمتلئ تضاريس القصيدة بالرفق والحنو بالفيل الحزين الذي تم اجتثاثه من وطنه ليُحبس في قفص ليتلذذ برؤيته بنو البشر، حينا يحصبونه بالحجارة، وحينا آخر بالبرتقال الفاسد. أما إذا تزمجر الفيل رافضا الإسر صوب نحوه السجان طلقة أردته قتيلا. لا بد أن النور فهم معنى الحرية بشكلها المطلق وعبر عن حقوق الحيوان. وربما وجد جيلنا في الأغنية حين قدمها النور عبر عنوان لإحدى إلبوماته مزجا من الترميز السياسي المعارض. فالنور من ناحية ممتلئ بالأفق السياسي منذ أن كان طالبا، وكان لا يترك ندوة سياسية لحزب الشعب الديموقراطي. وربما أراد بتلك الأغنية أن يعبر بشفافية عن حزنه لحال البلد المأسور، وقد قالها مرة في التلفزيون، إذ أباح أنه يجد نفسه في الغناء الحزين، معللا أن حال المواطن لا تسره. وبخلاف الفيل فإن للعصفور الذي يتخذه المبدعين رمزا للحزن اهتماما لدى النور:
كيف نلوم عصفور صغير
مرة يقاسى الرياح
مرة تلقاهو يغنى
فوق فريعو مع الصباح
مرة فى وادى المحنة
ومرة فى أبعد بقاع
طاوى حريتو فى جناحو
عمرو ماملا الرواح
عبر هذه المميزات الإنسانية التي أساسها الثراء في حزن فؤاده قدم ملحن “مدلينا” بعضا من أجمل الأغنيات التي عبرت عن مرحلة السبعينات التي مثلت قمة نضوج غنائه. كما أن هذه المرحلة كانت بحاجة إلى جيل النور بحساسيته الفائقة العارفة لحاجة الناس إلى العاطفة فجاءت تجارب جيل السبعينات الذي ينتمي إليه معبرة عن قوة الشجن، وبصيص من الحزن، وقدر من الفرح. ورغم أنه بدأ في نهاية الستينات بتقليد الفنانين أمثال سيد خليفة، وخضر بشير، إلا أن قمة عطاء النور تبلور في السبعينات، والثمانينات، والتسعينات. وقد كان يمثل حضورا في هذه العقود وسط عمالقة الغناء. وعند وفاة أبيه الروحي أخذه الحزن كثيرا ثم عاد ليواصل الغناء. فغياب خضر بشيرألقى بظلال تأثيره عليه، وعبره أحب المريخ، وصيد السمك في بحر شمبات. وهناك يقضي النور جل وقته مع صاحب الأوصفوك الذي كان يلازمه باستمرار لصلة القرابة التي جمعتهما عبر منظومة العبدلاب. يذهبان إلى حدائق الحي الملهم بالغناء ويقضيان الجمعة في شمبات. وكان عبد المعين ثالثهم، وربما هناك في ذلك الجو البهي أكملت فرقة البساتين لحنا، أو ألهم الجو النور المنتشي فشرد إلى البحر يتابع موجة لحن جديد.
-3-
في قمة بدايته في السبعينات كان مهرجان الثقافة الأول أكبر سند للنور لينهض كفنان متكامل. فقد فاز بالجائزة الأولى، ومنها انطلق يجرب هنا وهناك. وقد لازمه البحث الدؤوب عن الجديد في الكلمة، واللحن، وشكل الأوركسترا حتى آخر أعماله التي جاءت للأطفال والكبار معا. وأثناء ذلك اكتشف النور خطورة تمرد إسماعيل عبد المعين على الميلودي السوداني، وعرف فكرته التي نحت إلى اعتماد منهج الزنجران. وفي سحارة عبد المعين وجد “قابلتو مع البياح” كعمل مفارق ومختلف عن كل شئ. أما في الحقيبة فقد أراد النور أن يكسب لحنها وإيقاعها العصرنة فغنى “صفوة جمالك صافي الماء على البلور” للشاعر عبيد عبد الرحمن. قدمها بشكل مغاير في الإيقاع مع تغيير طفيف في اللحن. وفي فترة من الفترات جارى الكابلي في “عز الليل” فقدم لحنا مختلفا لقصيدة الأستاذ التيجاني حاج موسى، وخلافا للحن الكابلي عزز النور الأغنية بسرعة الإيقاع. وتلك واحدة من ميز الجانب الآخر من غناء النور المفرح. فالإيقاعات الصاخبة وغير المطروقة هي ضمن تخاريجه اللحنية. ولعله استفاد من تجربة عبد المعين الباحثة عن إيقاعات وأنغام خارج نطاق منطقة الوسط ولذلك نحا النور إلى تخير الإيقاعات الجنوبية، واهتم كثيرا بشمل تميزه الفني بالغناء للجنوب.
ويقول الناقد صلاح الدين مصطفى إنه “إذا نظرنا للموضوعات التي غنى لها هذا الفنان نجدها شاملة لتفاصيل الحياة، فقد غنى للحب وللطبيعة الساحرة، كما غنى للقيم الأصيلة وللرثــــاء وغنى للوطن بطريقته الخاصة حيث كان يؤمن بالوحدة بين الشمال والجنوب. ويذكر الجميع أغنيتيه «يا مسافر جوبا» و»فيفيان»، التي تتغنى بالجنوب، واذا كانت أغنية «يا مسافر جوبا» تحكي شجون الشماليين وهم في طريقهم الى عاصمة الجنوب الساحرة فإن أغنية «فيفيان» تعبر عن فتاة جنوبية في عاصمة الشمال..”. وصحيح أن أغنيتيه جوبا وفيفيان أخذت موازير لحنية من غناء جنوب السودان. وفيفيان أعطت لونية النور بعدا جماليا كبيرا لكونها منحت المرأة الجنوبية موقعا ضمن عاطفة الشعر الغنائي. وحب النور للجنوب نبع من إنسانيته العالية بالآخر، وقد أصابه حزنا كبير عند انفصال الجنوب الذي زاره فعشقه. وأثناء فترة الانفصال أصيب بمرضه العضال في وقت كان يتمنى أن يقوم بجولة فنية للجنوب ليقضي وقتا مناديا فيه بالوحدة. ولكن الذي حدث أن مرضه أخذ أجمل وسيلة عرفت بشخصيته. لقد صمت الفنان، وذهب يطرق أبواب العالم المتقدم لعلاج حنجرته بعد أن وقفت معه جماهيره، ومحبوه ومريدوه، وأهالي منطقة أبو حليمة التي عاش فيها، مثلما لقي عونا مقدرا من الدولة التي اهتمت بصحته.
بقلم: صلاح شعيب
صحيفة الجريدة
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اخبار الفن والفنانين
شكرا اخي محمود . انت رجل مخلص ممتاز .
عثمان محمد يعقوب شاويش- مشرف منتدى شخصيات من ابى جبيهه
رد: اخبار الفن والفنانين
مونيكا تفجرها داوية : أشهد أن لا إله إلا الله وأن مُحمداً رسول الله.!!
مونيكا تفجرها داوية :
أشهد أن لا إله إلا الله وأن مُحمداً رسول الله.!!
أنا سفيرة للأغنية السودانية ومازلت طفلة كبيرة ألعب نط الحبل ..!!
ليست مادية ولو كنت “بتاعة مصلحه” لتزوجت أثرى أثرياء البلد دي ..!!
زواجي من الخندقاوي ما طلعت منه “ولا بقرش واحد”..!!
على غير المعتاد وغير المتوقع منها ، أن تثير المغنية الجميلة بحسب وصف الكثيرون لها …الجدل من نوع آخر ، في قضية تُعد من الخطوط الحمراء في مجتمعها ، ففي جلسة أريحية مع (الجريدة) أزاحت مونيكا الستار لسر أخفته 3 سنوات ، بجانب كشفها عن أسباب إنفصالها عن زوجها ، سيما وأن زواجها من رجل الاعمال المعروف “الخندقاوي” كان قد شغل الناس وأقام الدنيا وأقعدها ، وتجاوزت صراحتها كل الخطوط لتتحدث بجراءة وإيمان وقناعة كاملة عن حياتها العامة والشخصية :
*طولتي الغيبة (وين أنت )؟
– موجودة والحمد لله ، وكثفت من مجهوداتي الفترة السابقة ، وقد تمكنت من إنجاز كثير من الأعمال الفنية، إلا أن ظروف سفري المتواصل ، حالت دون ظهوري علي خشبة مسرح الجمهور لترجمة ما قمت به ، ولذلك الغيبة غيبة عمل خرجت فيها بمنتوج فني سيرى النور قريباً.
* كل المطربين يشاركون في برامج ترفيهية تقدم في شهر رمضان الكريم، ماذا أعدت مونيكا روبرت لرمضان ؟
– استعدادي لشهر رمضان استعداد نفسي روحاني، فأنا جاهزة له من جانب التعبد الشعائري ( أصلي وأصوم وأدعوا وأتقرب لله بفضائل الأعمال والصدقات).
*المعروف عنك أنك من أهل الكتاب (مسيحية ) ؟
– بحمد الله دخلت الإسلام، وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن مُحمداً رسول الله ، وهذا ما أستدعي ردي بالصلاة والصيام وفضائل الأعمال.
* هل أسلمت سراً ؟
– نعم أنا مسلمة منذ 3 سنوات ، ومواظبة على كل واجبات الدين الإسلامي التي أمرنا بها الله سبحانه وتعالى من صلاة وصيام وغيرها من الجوانب الأخرى، في البداية كان الأمر سراً لظروف مرض الوالدة، وبكل قناعة وإيمان أعلن خبر إسلامي عبركم، وبالله الحصانة والقوة والتوفيق .
*كان ردك على المحور السابق من الاتجاه الروحاني و (الديني ) ، ولكن لم نجد لك رداً لما يتعلق بالبرامج والظهور ؟
– من حيث البرامج والظهور على الفضائيات رفضت مقابلات تلفزيونية كثيرة ، والسبب يعود لكوني لم أكن مهيأة للظهور، أضافة لإنشغالي ببعض الجوانب الخاصة التي حالت دون التخطيط لهذا الظهور.
*هل قرار عدم الظهور التلفزيوني له صلة باعتناقك للإسلام ؟
-لا هذا ارتباط روحاني مبني على قناعات وإيمانيات، و الغناء مهنة ومصدر رزق ، ويجب أن أوفي له، فقط لم أكن مهيأة نفسياً لذلك، ولكن أذا أتيحت أي فرصة في الفترة القادمة لا بأس.
*هل سبب لك هذا القرار بعض الضيق وسط العائلة والطائفة ؟
– قراري نابع من قناعة كافية، وأنا مستقلة في اتخاذ القرارات المصيرية، بالإضافة إلى أن العائلة بها المسلم والمسيحي ، وهناك احترام للتوجهات ولم أتعرض لضيقاً أو حرج حول هذا الشأن .
*زواجك من رجل الخندقاوي ماهي المستجدات ؟
– لا توجد مستجدات قسمة وانتهت.
*البعض يري أنه كان زواج مصلحة ؟
أنا ما مادية ولم أهتم يوماً من الأيام بهذا الجانب، ولو كنت كذلك لتزوجت أثرى أثرياء البلد دي، وبالمناسبة زواجي من الخندقاوي لم أخرج منه (ولا بقرش واحد ) ، كان زواجاً وأنتهى مثلما تنتهي كل العلاقات الزوجية.
*وهل فكرت في الزواج مره أخرى؟
– بصراحة لم أفكر فيه ظلت تأتيني عروض مستمرة ، ولكنني غير مركزة في هذا الموضوع في الوقت الراهن
*لماذا ؟
أود أن أتفرغ لفني وأسرتي، وهذا من حقهم وهم مستحقون للرعاية والاهتمام وهذا دوري ويجب أن أقوم به .
*كثيرون يرون أنك ولجت ساحات الغناء (بحلاتك) وليس صوتك ؟
– الجمال مطلوب والشنه ما حبابا ، القبول من الله والجمال ما مقياس في إستمراية الفنان، وأظن إنو الزمن دا (ما فضلت بت شينه )، وهنا يفرض محورك سؤال، وهو ألا ترى أن هنالك أصواتاً نسائية ذات قدر فائق من الجمال لم تجد حظها في الإنتشار لماذا طالما أن المقياس (الحلاه )؟ أنا دخلت الساحة وبحمد الله وجدت الإستمرارية بنجاح كبير وبتطور ملحوظ هذا يعني أنني قدمت شيئا أقنع الجمهور وشد من بالهم ووجدانهم تجاه ما قدمت.
*هل هذا تبرير ينفي حقيقة أن الجمهور أستوعبك كمغنية عوضاً عن موديل ؟
– أنا لا أنفي أن ظهوري أولا في مجال الموديل كنجمة إعلان ساهم وبقدر كبير في قبول الجمهور لي كمغنية ،ومن ثم بدأ التركيز على ما قدمت على خلفية سابقة ، وأنا أتيت إلى ساحات الغناء بشهرتي فقد أتيتها وأنا معروفة ، وهذا ماقدمه لي مجال الموديل والاعلان، ومن ثم بدأ التركيز فيما أقدم من غناء والفيصل بين كل ذلك القبول والحضور والنية .
من بوابة الخروج
بعيداً عن الغناء .. مالا يعرفه الناس عن مونيكا:
أنا سفيرة للأغنية السودانية وسط أسرتي التي كانت لا تعرف شيئا عنها .
محافظة على حقوقي الخاصة ومازلت ألعب نط الحبل.
أدخلت التوب إلي عالمي ولم أتنازل عنه في شتى الظروف .
نحنا ناس بنعيش حياتنا الغالية بالنية السليمة وأي زول دايرين سعادتو.. والمادايرينا ذاتو نتمنى ليهو الخير في دربوا وفي حياتوا.
أمارس كثير من الرياضة الجيم وزمبا وغيرها .
أنا طفلة كبيرة وزولة الله فى ارض الله.
حوار : على ابوعركي
صحيفة الجريدة
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اخبار الفن والفنانين
السودان يودع "أميرة العود"
الملحنة السودانية أسماء حمزة
05-21-2018 10:52 PM
الخرطوم: طارق التيجاني
غيب الموت مساء الاثنين، أميرة العود في السودان، وأول ملحنة في البلاد أسماء حمزة عن عمر ناهز 82 عاماً.
وغنى لحمزة التي تعد أول ملحنة غنائية في السودان كبار الفنانين السودانيين في مقدمتهم عبد الكريم الكابلي ومحمد ميرغني، كما غنى ألحانها مجموعة من الفنانين الشباب.
وسجلت أسماء حمزة بأحرف من نور في خريطة الغناء السوداني، وذاع اسمها على المستوى الأفريقي والعربي. كما برعت في العزف على آلة العود التي كان شبه محتكرة على الرجال في السودان.
وخلدت الملحنة أسماء حمزة في ذاكرة السودانيين بألحانها لمختلف أنواع الغناء الدارج والفصيح والأوبريت.
ويسجل لها أنها تبنت عددا من الفنانين الشباب، وعبرت بهم إلى النجومية في الفن في السودان وتجاوزت ألحانها أكثر من تسعين لحناً.
سكاي نيوز عربية
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اخبار الفن والفنانين
بالفيديو: الممثل محمد نعيم سعد يمنع ابنته الفنانة من المشاركة في برنامح (أغاني وأغاني)
أوضح المخرج والممثل محمد نعيم سعد بأنه أجبر ابنته الفنانة رؤي محمد نعيم بالالتحاق بكلية الموسيقى والدراما قسم الموسيقى موضحاً بأنه منعها من الظهور في البرامج الغنائية مثل برنامج (أغاني وأغاني) عندما أبدت له رغبتها في المشاركة فيه.
وقال محمد نعيم إنه أراد لأبنته أن تنطلق من المكان الصحيح والطبيعي الذي يمكنها من تطوير موهبتها ، مشيراً إلى أن مرحلة الظهور الإعلامي لها عبر البرامج الغنائية لم يحن وقته خاصة وأنها ما زالت تتلمس طريق الفن ، مؤكداً بأن الفن يحتاج إلى المعرفة والعلم لصقل الموهبة بالاحتكاك بالخبراء والفنانين الكبار ، إضافة إلى التعامل مع المنهج العلمي.
وأشار المخرج محمد نعيم بأن الجري وراء الظهور الإعلامي لا يقدم ولا يطور الفنان بل سيجعله يقدم تجارب لن تفيده مستقبلاً في حياته الفنية.
الخرطوم (كوش نيوز)
للمشاهدة
بالفيديو: الممثل محمد نعيم سعد يمنع ابنته الفنانة من المشاركة في برنامح (أغاني وأغاني)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اخبار الفن والفنانين
سامي مصطفى شقيق الفنان جمال فرفور : محمد خضر بشير لا يعرف غير العكننة ويعيش في غيبوبة وحاسد جمال فرفور!!
سامي مصطفى شقيق الفنان جمال فرفور :
محمد خضر بشير لا يعرف غير العكننة ويعيش في غيبوبة وحاسد جمال فرفور!!
النظام لم يصنع جمال وعمله في جهاز الأمن وظيفة ولسنا مؤتمراً وطنياً.
جمال سُمي على جمال عبد الناصر ووالدي حضر تشييعه مع النميري.
جمال له أعماله الخاصة ونجاحه يعبر عنه جمهوره الواسع وعوض حسن صاحب (أو تذكرين صغيرتي) عمه لزم!!
إتصل بنا سامي مصطفى حسن شقيق الفنان المطرب جمال مصطفى (فرفور) عاتباً على (الجريدة) نشر الانتقادات الحادة التي صوبها الفنان محمد خضر بشير من خلال الحوار الذي أجريناه معه والذي وصف فيه صوت فرفور بـ(السخلي) وأنه صنعه النظام، في الوقت الذي أكد أن هنالك أربعة فنانات فقط أثرن الساحة الفنية والبقية (فسخ وجلخ).
دار نقاش حول المهنية بينا وبين سامي وأكدنا من خلاله أنها ديدننا وأن رسالة الجريدة هي إتاحة المساحة لـ(الرأي) و(الرأي الآخر)، ومن جهته أوضح لنا أنه يمثل جمال في التوضيح على ما أثاره محمد لأن كثير من ما جاء في الحوار له صلة بالأسرة وليس جمال وحده.
جاء سامي إلى الصحيفة وكشف عن صلة سابقة تربطه بناشرها ومع ذلك جددنا له كامل التزامنا بحق الرد وإن لم تكن هنالك علاقة وجاء الحوار ساخناً وحمل كثير من التفاصيل فإلى مضابطه.
*هل النظام صنع جمال فرفور فنياً؟
– النظام لم يصنع جمال فرفور، ولا أسرته، وهي أسرة مشهورة ومعروفة لدى كل المجتمع السوداني عامة، وأهلنا في بحري الصبابي خاصة، وجمال صنعته موهبته ومقدرته على إصقالها، وموهبة جمال لم تتفجر اليوم، وإنما ظهرت منذ نعومة أظفاره وبيض سنيه الأولى، وجمال نافس كثير من المطربين من أبناء جيله الراحل محمود عبدالعزيز والراحل أيضاً نادر خضر، وعصام محمد نور مد الله في أيامه وفج مساحة معتبرة في أوساطهم، وكذلك تغني للعديد من الشعراء مثل الحلنقي والكوباني، المرحوم حسن الزبير، ولحن له صلاح ادريس وشادول والتيجاني الحاج موسى والماحي سليمان، هل هؤلاء الشعراء والملحنون أتى بهم النظام لجمال؟ جمال شق طريقه لوحده ووفق وجمهوره الآن هو الذي يحكي قصة نجاحه وسر صناعته وليس النظام، وأي حديث من هذا القبيل مردود، ولم يدر الجهمور لجمال ظهرة لحظة وظل وفياً له والصوت المقبول يقبله الجمهور.
* ما الخلاف بين محمد خضر بشير وجمال؟
– محمد يتحدث عن أن جمال تغنى بأغاني والده المرحوم الأستاذ خضر بشير، وجمال لم يعش على أغاني خضر بشير، وإن كان أشقاء إبراهيم عوض الفنان الذري قد منحوه إذنا ًبالتغني بأغاني إبراهيم عوض مثلما وافق أبناء سيد خليفة لمكارم بشير بالتغني بأغاني والدهم الراحل، ومن هذا المنبر أناشد جمال بعدم التغني بأغاني خضر بشير وإن كان هو لا يفعل ذلك، وأقول إن محمد خضر لا يعرف غير العكننة والعيش في الجو غير الصحي، بل في الغيبوبة وحاسد جمال، وجمال غناءه الخاص تتحدث عنه الوسائل الإعلامية ولا يحتاج سبر أغوار فقط أضغط على قوقل وأكتب جمال مصطفى (فرفور)، وأقول لمحمد لما تكون في كامل وعيك إنتقد جمال، (ولو داير تعرف جمهور وغناءه الخاص أمشي أحضر حفلاته الجماهيرية، أو (ليالي البروف) وبالمناسبة جمال من أسرة فنيه وعمه عوض حسن هو صاحب القصائد التي تغنى بها أبوداؤود (أو تذكرين صغيرتي) و(فينوس)، وتاني بقول النظام ما صنعنا كأسرة ولسنا مؤتمراً وطنياً… محمد خضر بشير يفتقد للباقة ولذلك يكثر من الاساءات كما أساء لبعض الفنانات في الحوار الذي أجراه معكم والإساءة فشل.
*جمال على علاقة بالنظام ويعمل في جهاز الأمن؟
– كوظيفة نعم أو كميول ولكن لم يصنعه النظام كفنان، ففي مصر الآن هناك فنانون يقفون مع السيسي من زاوية إهتمامهم بالقضية الوطنية وليس كل الذين يعملون في جهاز الأمن جزء من منظومات النظام الحزبية منهم من يعملون كمهنيون فقط، وجمال يهتم بكثير من الجوانب الإنسانية وله علاقة بمستشفى سرطان الأطفال، وليست منة، إذهب وأرى أهل الحاجة الذين يقفون أمام منزله، جمال رجل نيته في عمل الخير شهادتي فيها مجروحة، وأقول لمحمد خضر بشير ألزم (حدودك) ونحن بنعرف نأخذ حقوقنا.
*هل فعلاً أنك إعترضت على إمتهان جمال للفن في بداياته؟
– نعم أنا إعترضت جمال لوصية الوالد رحمة الله عليه بأن يكمل أبناءه من بعده تعليمهم، وجمال كما أسفلت بدأت تظهر موهبته منذ أن كان عمره 16 عاماً، وكان يتحف أصدقائه بالغناء الرصين، وتصديت له إلى أن تخرج والتحق بالنيابة ثم بالمحاماة وبعدها احترف الغناء وشق طريقه حتى أصبح فناناً يشار له بالبنان.
*يلاحظ أن جمال هو الأسم الوحيد في العائلة الذي يبدأ بحرف الجيم؟
– نعم هو وحسن أسماءهما لم تبدأ بالسين كما في حالتي سامي وبقية إخواني سلمى والآخرين، وجمال وُلد بعد وفاة القائد جمال عبدالناصر، وشارك والدي مع النميري في تشييع جمال، ووالدي كان قيادياً بالاتحاد الاشتراكي، فإختار له والدي هذا الإسم تيمناً بجمال عبدالناصر، ووالدي رحمة الله عليه كان حريصاً على تعليمنا وتجد أخانا الأكبر طبيب أسنان وأنا خريج قانون وكل الأشقاء والآن أنا وجمال فقط موجودين في السودان.
*صف لنا شخصية جمال؟
– هادئ ودود لا يحب إيذاء الآخرين، أخلاقه سمحة أقول ذلك ليس لأنه أخي وإنما لأن هذه فعلاً هي طباعه فدماثة الخلق لجمال يشهد له بها الجميع.
حوار: علي أبوعركي
صحيفة الجريدة
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
صحفي يتهم فنانة ووالدتها بالتسبب في مرضه بـ(السحر الأسود)
تهم الصحفي الفني سراج مصطفى فنانة ووالدتها بعمل (سحر أسود) له سبب إنتقاده المتواصل لها .
وقال سراج إن الاماً عاودته قبل عدة سنوات، إستمرت معه كثيراً، ولم تكشف الفحوصات الطبية عن تعرضه لأي مرض حتى أكتشف عبر رحلة (فيها مافيها من الأوجاع والأهوال) عن تعرضه لعمل (سحر أسود) من قبل المطربة ووالدتها .
ووعد سراج وبحسب صحيفة المجهر بالكشف عن تفاصيل (العمل الأسود) الذي قامت به الفنانة ضده ووعد بأنه سوف يسرد كل تفاصيله .
الخرطوم (كوش نيوز)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اخبار الفن والفنانين
الموسيقي الشافعي شيخ إدريس يقاضي شكر الله عز الدين وسودانية 24!
كشف الموسيقي الشافعي شيخ إدريس عن نيته في مقاضاة المطرب شكر الله عز الدين وفضائية سودانية 24 بسبب أغنية (عزة نفس)، وصب الشافعي عبر صفحته الشخصية بالفيس بوك جام غضبه على شكر الله عز الدين قائلاً: (العمل من ألحاني وكلمات الشاعر الراحل سيف الدين الدسوقي وطلبت من شكر الله معاودة الدسوقي لأنه كان مريضاً من ثم يعمل على أخذ الإذن منه لترديد العمل، إلا أنه لم يفعل، وتفاجأت بترديده للأغنية عبر شاشة النيل الأزرق فاتصلت عليه معاتباً إلا أنه اعتذر وأكد ذهابه لأسرة الدسوقي ولم يفعل، وطلبت منه من مقر إقامتي بالقاهرة ضرورة الذهاب للمشاركة في زواج كريمة الدسوقي إلا أنه لم يذهب وأحرجني مع أسرة الدسوقي، وحتى بعد رحيله لم يكلف شكر الله نفسه عناء الذهاب لأداء واجب العزاء في الفقيد ويأتي ليكرر الخطأ بترديد العمل عبر برنامج (المايسترو) عبر فضائية سودانية 24! لذا سألجأ للقضاء مضطراً لأخذ حقوقي الأدبية والمادية، وأكدت أسرة الدسوقي أنها لن تسكت عن هضم حقوقها).
الخرطوم: تفاؤل العامري
صحيفة السوداني
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اخبار الفن والفنانين
حنان بلوبلو : الاسلاميون ضايقوني والآن الرقيص وفك الشعر علي عينك ياتاجر!!
الفنانة حنان بلوبلو :
& الاسلاميون ضايقوني والآن الرقيص وفك الشعر علي عينك ياتاجر!!
& ليست هنالك قواسم مشتركة بيني وندى القلعة!!
& لن أعتزل الغناء رغم العوارض!!
& هذه هي تفاصيل محاولة إغتيالي الأولى وزواجي من الحوت!!
الفنانة حنان بلوبلو صاحبة مدرسة غنائية أخرجت أغاني البنات في ثوب جديد ، ولكن هذه المدرسة كانت مواجهة بانتقادات واسعة وحملات من متشددين وصلت حد التهديد بالقتل ومحاولة إغتيال بلوبلو التي واجهت خصومها بشجاعة وثابرت من أجل ترسيخ أركان تجربتها الجديدة التي مزجت فيها الغناء بالرقص.
بلوبلو سخرت من الذين تصدوا لها ومازالت تؤكد أنها ماضية بخطوات واثقة ، ولا تحبذ المقارنات مع رصيفاتها وتؤكد أنها استطاعت تحقيق ما تصبو له فنياً لتكشف في هذه اللقاء ما جمعها بالحوت ، وتتحدث عن رؤيتها لكثير من التفاصيل الفنية التي تدور في الساحة وخاصة أغاني البنات .
*ماهي أهم التضحيات التي قدمتها حنان بلوبلو في سبيل ترسيخ الفن الاستعراضي؟
– أنا أكتر فنانة تعبت وضقت المُر في البلد دي واتحاربت حرب شديد منذ 1985م ، واعتبر كثير من شيوخ التيار الاسلامي أن ظهوري في المسرح بشكل جديد ورقصات إستعراضية مصاحبة هو خروج عن الملة ، ومنافي للقيم والتقاليد ، وواجهت في سبيل ذلك بلاغات رفعت ضدي وتوقيف من قبل السلطات بل واعتقالات ، ومع ذلك صمدت وهاهي التجربة تنتشر لأنها قيمة فنية أصيلة.
*تعرضتي لأكثر من محاولة إغتيال؟
– نعم المحاولة الأولى كانت في كسلا، وتفاجأت حينها أن مدير الشرطة والأجهزة كانت متأهبة وتبحث عني وكنت وقتها في (الكوافير) للتجهيز للحفل الذي كان سيقام في سينما كسلا ، وقال لي المسؤولين بالاجهزة انت وين وفي مخطط لإغتيالك ، وبعد أن تمت الإحتياطات اللازمة ومن بينها شرط بأن ألبس توب بدلاً عن (الموضة) وبالفعل نفذت أوامر الجهات الأمنية ولكن لم أتفاعل مع الموسيقي وأصبحت كالصنم.
*من هو الذي أثر عليك وأرشدك لهذه النوعية من الفن (الاستعراضي)؟
– اهتماماتي بالرقص قديمة ، وهوايتي منذ الطفولة أن اكون إما (سيستر) أو (فنانة) ، وبالتالي وجدانياً انقسم إحساسي بين الجانب الانساني كراغبة في عمل التمريض، وفنانة أحبت الاداء الفني الاستعراضي ، ولها تجربة مع شعوب آخرى (أثيوبيين ، صومال) ، وحقيقة أول من شجعني للمزج مابين الغناء المصاحب بالاستعراض هو الفنان كمال ترباس.
*مسيرتك برغم المشوار الطويل تدور في فلك أغاني البنات؟
– أنا حبيت غناء البنات ، وهو امتداد لثقافاتنا ، وهو أسلوب حياه يعبر عن المرأة وسلوكها والجانب الانساني فيها ، وانا أردت أن أكون فنانة تجسد قضايا المرأة الاجتماعية وبحمد الله ووفقت بتسجيل 17 شريط كاسيت اغنياتها مع أنها أغنيات للبنات لكن رددها الجميع رجال ونساء.
*لماذا لم يجمعك عمل مع ندى القلعة بالرغم من أنها الأقرب لك من حيث الآداء؟
– أنا لونيتي التم التم ودلاليك ، وندى ظهرت بالحماسة ، وهاجر سبقتها في ذلك ، وبصراحة لم تكن هناك قواسم مشتركة بيننا من حيث الآداء.
*أصوات نسائية جاءت الى الساحة بعدك وسيطرت عليها؟
– كل أخذ طريقه بعض هذه الأصوات مثل نانسي وعابدة إتجهوا للغناء الحديث ، أما أنا فواصلت طريقي في اطار المفردة الشعبية ، والمقارنات ينبغي أن لا تكون بهذه الكيفية والحمد الله سيطرت على الساحة و(الفي راسي كلو عملتو).
*هل مازلت محاربة من قبل متشددين؟
– الفضائيات الآن أصبحت مفتوحة وتتقبل أي نوع من الأعمال ، والقنوات (ملانه) بالموضة وكشف الراس على عينك ياتاجر ، مع أننا مازلنا نعيش تحت قوانين الشريعة ، وبالمناسبة حتى الآن مضايقة ، وآخر تضييق كان في حلقة تلفزيونية ومعي فرقة الفنون الشعبية ، تفاجأت باستدعاء من السلطات لتحقيق معي حول العرض الذي قدماناه بالرغم من أن الرقيص أصبح أمر طبيعي والبلد كلها بترقص.
*هل فكرت في الاعتزال؟
– أنا الغنى ما بخليهو بالرغم من المضايقات والعوارض لأني بذلت مجهود حتى أثبت لونيتي ومدرستي التي ضحيت من أجلها ، لكني قنعت من الحفلات الجماهيرية وحصرت نشاطي في اطار محدد.
*زاوجك من الراحل محمود محطة غامضة في حياتك؟
– سبحان الله قصة زاوجي من محمود كانت سريعة وماخضعت لتخطيط أنا سافرت وقتها للقاهرة ، وجيت لقيت ولدي معتز ، معجب بمحمود ، وقال لي لدي رغبة في أن يحي حفل عيد ميلادي محمود ، وفعلاً مشيت لمحمود وكلمتو ووافق ، وسألني من تلفوني ، وسبحان الله تم العرس قبل عيد الميلاد ، وقام بدعوتي لحفل جماهيري وتوطدت العلاقة بيننا ، وبالمناسبة شهود عقد قراني بمحمود هم حسن فضل المولى وترباس ومبارك البلال، وبعد ذلك كانت التوأمة الفنية وغنيت مع محمود في شريط جواب للبلد ، وشهادة في حقه هو فنان لن يتكرر وطيب ومسكين وزول الله، وبالمناسبة أيضاً محمود غنى في أربعين محمد ولدي الفنان الحالي وكان وقتها في بدايات مشواره الفني.
*هل شجعت محمد إبنك ليصبح فناناً؟
– والده كان رافض يغني وكان شرطه الأساسي اكمال الجامعة وبعد وفاة والده رحمه الله ، واكماله الجامعة لم أمنعه الغناء ، ومحمد شق طريقه بنفسه وأن مرشدة بالنسبة له فقط.
حوار: علي أبوعركي
صحيفة الجريدة
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اخبار الفن والفنانين
الفنان “الطيب عبدالله”: ياقدور اتق الله ولا تكن معول هدم لتحف فنية
خرج الفنان “الطيب عبدالله” من صمته الطويل وبعث ببيان شديد اللهجة خاطب به عدة جهات، وبعث برسالة حادة للسر قدور مقدم برنامج (أغاني وأغاني) خاطبه بقوله: “أتق الله يا شيخ فيما كان نصيب بعض الفنانين الشباب هجوماً مماثلاً وإتهم بعضهم بتشويه أصل اللحن بإدخال إضافات لا معنى لها .
وقال “الطيب عبدالله” في بيان: (دائما يجول بخاطري ضرورة الإهتمام بالملكية الفكرية وحقوق المؤلف، وضرورة أن ينتبه الجميع لهذا الأمر، راجياً من القائمين على الإذاعات والقنوات التلفزيونية الفضائية أن يتقوا الله فينا وألا يضطرونا الى اللجؤ للقضاء والمحاكم .. نحن لا نرفض أن يتعلم الفنانون من إبنائنا الشباب على أيدينا.. كما كنا نفعل في بدايات مسيرتنا الفنية ..كنا نردد إغنيات مطربينا الكبار.. ولكن دون تشويه أو تحريف.. أو أخطاء قاتلة في أن نسب أغنية لشاعر لا صلة له بالعمل، كما حدث في إحدى القنوات الفضائية نسب أحدهم أغنية (أيامي الخوالي) لـ”إسماعيل خورشيد” .. وهي للشاعر “إبراهيم سيد أحمد” رحمة الله.
وتابع “الطيب عبدالله”: (رسالة أخرى أهمس بها في أذن السر قدور وأقول له أتق الله ياشيخ السر أنت عاصرت ميلاد أجمل وأحلى هذه الاعمال من التحف وكنت أحد بناتها ومهندسيها .. لا تكن أحد معاول هدمها لأسباب دنيوية تافهة .. فهذا تاريخ أمة ولا بد من المحافظة عليه من الضياع بالتوثيق السليم وحفظ الحقوق) .
وأضاف صاحب “السنين”: (من متابعي لاحظت أن هناك مطربون يضيفون إضافات (فارغة) على اللحن الأساسي.. وهي إضافات لا معنى لها سوى إستعراض عضلات جوفاء.. تنم عن جهل المؤدي لجمال اللحن الذي يتعامل معه.. مما يشوه ويشوش على المستع ما إعتاد على سماعه منا ولزمان طويل.. وعندما إعتمدنا نحن كفنانين رسميين في الإذاعة والتلفزيون قدمنا أعمالنا لم نكن عالة، ولم نعتمد على أعمال الأخرين كما حدث اليوم من الفوضى ) .
وتابع قائلاً: ( لكنه الزمن الأغبر زمن الهمبتة وقوة العين وغياب الرادع القانوني لحماية حق الأداء العلني من السرقة. وكذلك الملكية الفكرية.. نحن لم نرتزق أبداً من عرق الأخرين..) .
وختم “الطيب عبدالله” وبحسب صحيفة المجهر حديثه قائلاً: (أكرر لا تضطرونا ..رجاء.. للجؤ الى المحاكم لنسترد كل حقوقنا الضائعة.. ولن يستمر سكوتنا فما ضاع حق وراءه مطالب) .
الخرطوم (كوش نيوز)
خرج الفنان “الطيب عبدالله” من صمته الطويل وبعث ببيان شديد اللهجة خاطب به عدة جهات، وبعث برسالة حادة للسر قدور مقدم برنامج (أغاني وأغاني) خاطبه بقوله: “أتق الله يا شيخ فيما كان نصيب بعض الفنانين الشباب هجوماً مماثلاً وإتهم بعضهم بتشويه أصل اللحن بإدخال إضافات لا معنى لها .
وقال “الطيب عبدالله” في بيان: (دائما يجول بخاطري ضرورة الإهتمام بالملكية الفكرية وحقوق المؤلف، وضرورة أن ينتبه الجميع لهذا الأمر، راجياً من القائمين على الإذاعات والقنوات التلفزيونية الفضائية أن يتقوا الله فينا وألا يضطرونا الى اللجؤ للقضاء والمحاكم .. نحن لا نرفض أن يتعلم الفنانون من إبنائنا الشباب على أيدينا.. كما كنا نفعل في بدايات مسيرتنا الفنية ..كنا نردد إغنيات مطربينا الكبار.. ولكن دون تشويه أو تحريف.. أو أخطاء قاتلة في أن نسب أغنية لشاعر لا صلة له بالعمل، كما حدث في إحدى القنوات الفضائية نسب أحدهم أغنية (أيامي الخوالي) لـ”إسماعيل خورشيد” .. وهي للشاعر “إبراهيم سيد أحمد” رحمة الله.
وتابع “الطيب عبدالله”: (رسالة أخرى أهمس بها في أذن السر قدور وأقول له أتق الله ياشيخ السر أنت عاصرت ميلاد أجمل وأحلى هذه الاعمال من التحف وكنت أحد بناتها ومهندسيها .. لا تكن أحد معاول هدمها لأسباب دنيوية تافهة .. فهذا تاريخ أمة ولا بد من المحافظة عليه من الضياع بالتوثيق السليم وحفظ الحقوق) .
وأضاف صاحب “السنين”: (من متابعي لاحظت أن هناك مطربون يضيفون إضافات (فارغة) على اللحن الأساسي.. وهي إضافات لا معنى لها سوى إستعراض عضلات جوفاء.. تنم عن جهل المؤدي لجمال اللحن الذي يتعامل معه.. مما يشوه ويشوش على المستع ما إعتاد على سماعه منا ولزمان طويل.. وعندما إعتمدنا نحن كفنانين رسميين في الإذاعة والتلفزيون قدمنا أعمالنا لم نكن عالة، ولم نعتمد على أعمال الأخرين كما حدث اليوم من الفوضى ) .
وتابع قائلاً: ( لكنه الزمن الأغبر زمن الهمبتة وقوة العين وغياب الرادع القانوني لحماية حق الأداء العلني من السرقة. وكذلك الملكية الفكرية.. نحن لم نرتزق أبداً من عرق الأخرين..) .
وختم “الطيب عبدالله” وبحسب صحيفة المجهر حديثه قائلاً: (أكرر لا تضطرونا ..رجاء.. للجؤ الى المحاكم لنسترد كل حقوقنا الضائعة.. ولن يستمر سكوتنا فما ضاع حق وراءه مطالب) .
الخرطوم (كوش نيوز)
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اخبار الفن والفنانين
زواج الفنانة السودانية “ستونة” في مصر يشعل الفرحة
تداول مرتادي التواصل الإجتماعي مساء الأحد صوراً لزواج المغنية السودانية الشهيرة “ستونة مجروس” المقيمة بجمهورية مصر العربية.
ونشر العريس “كامل” الخبر ومعه الصور وكتب على فيسبوك (تم عقد قراني وسط الاهل والاحباب بقاهرة المعز، زواجي الميمون علي الفنانة ستونة).
ونالت ستونة وزوجها، التهنئة من أصدقائهم ومن مرتادي التواصل وكتبت زينب (ألف مبروك لى ستونة ربنا يسعدها فى زواجها وبالرفاه والبنين …ستونة زولة طيبة وعفوية وما شغالة بى اى زولة والشعب المصرى هو الشعب الوحيد الذى يفتح قلبه لى اى انسان يريد ان ينجح فى مشواره من غير اى judgement اما انحنا لا عاجبنا العجب لا الصيام فى رجب ).
وبحسب تقرير سابق لصحيفة المجهر (استطاعت المطربة السودانية المقيمة بمصر”ستونة” بخفة روحها، ورغم ثقل جسدها الذي جعل جمهورها يطلق عليها لقب (مجروس)- وهي ماركة سيارات عسكرية كبيرة الحجم تستخدم لنقل الجنود في على الأماكن الوعرة- استطاعت “ستونة” نقل بعض من ثقافتنا وإرثنا الفولكلوري إلى ” قاهرة المعز” عاصمة الإعلام والانتشار والتنوير، عبر وسائط إعلامية كثيرة، ورغم المعاناة التي وجدتها في بواكير إقامتها في مصر إلاّ أنها حجزت لنفسها مكانة رفيعة واستوطنت قلوب جماهيرها العريضة التي تنتمي لمختلف الشرائح والطبقات الاجتماعية في فترة وجيزة.
ولم تكتف “ستونة” بالغناء، بل مارست إلى جانبه نقش الحناء السودانية، مستصحبة في ذلك كل طقوسها وفولكلوريتها الباذخة والمترفة، كما اقتحمت مجال التمثيل ووقفت بثقة ودون خشية أمام كاميرات المخرجين المصريين الكبار، جنباً إلى جنب (عتاة) الممثلين المصريين كالكوميديان الكبير “عادل أمام” في فيلمي (هالو أمريكا) و(طيور الظلام)، كما شاركت الفنان “محمد هنيدي” فيلم (صعيدي في الجامعة الأمريكية).. ومع ذلك ظلت “ستونة” تردد دوماً أنها تجد نفسها في الغناء أكثر من التمثيل).
ريم منصور/النيلين
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اخبار الفن والفنانين
ظهور حلمات ثدي الحسناء لوشي على الهواء يثير غضباً واسعاً على قناة سودانية24.. فيديو
حلقة صادمة للجمهور بثتها قناة سودانية24 يوم الجمعة في أول أيام عيد الفطر المقابل قدمتها مذيعة القناة ألاء المبارك الشهيرة بلقب لوشي.
وقد وصف جمهور متابعي القناة على موقع يوتيوب، أن ملابس لوشي في برنامج (جانا العيد – الاء المبارك “لوشي” – اليوم الاول – عيد الفطر المبارك، الجمعة 15-6-2018) كانت غير لائقة حيث أظهرت حلمات ثدي لوشي بحسب الفيديو المرفق الذي شاهدته محررة النيلين، وحمل المتابعين المسؤولية لإدارة قناة سودانية24 التي بثت الحلقة.
وتشير متابعات محررة النيلين بإنخافض شعبية لوشي على مواقع التواصل حيث إنخفضت عدد الإعجابات والتعليقات على منشورات لوشي على فيسبوك بنسبة كبيرة جداً عكس ما كان سابقاً، رغم أنها تملك عدد كبير من المتابعين على حسابها الرسمي يقترب من نحو 200 ألف.
ريم منصور/النيلين
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اخبار الفن والفنانين
في نتيجة مخالفة لكل التوقعات عبد القادر سالم يقصي محمد الأمين من انتخابات اتحاد الفنانين!
فاز د. عبد القادر سالم أمس برئاسة اتحاد المهن الموسيقية وذلك عقب حصوله على (75) صوتا مقابل (61) صوتا لمنافسه الموسيقار محمد الأمين، وذلك في نتيجة خالفت كل التوقعات والتي كانت تشير لاكتساح محمد الأمين للانتخابات، هذا وقد شهد مراسم النتيجة عشرات الفنانين والذين أبدوا عن سعادتهم الكبيرة بما تحقق من ديمقراطية وشفافية خلال الانتخابات. ونال عضوية الاتحاد كل من “سيف الجامعة، نجم الدين الفاضل، سمية حسن، عمر إحساس، محمد حسن حاج الخضر، جبريل فضل المولى، يوسف محمد القديل، محمد سليمان أبو سريع، التاج عبد الله ساكس وصلاح خليل”.
الخرطوم: أحمد دندش
صحيفة السوداني
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
صفحة 11 من اصل 11 • 1, 2, 3 ... 9, 10, 11
مواضيع مماثلة
» صور من بلدنا
» الفن الكردفانى
» محمود منصور ... مرحبتين
» أخبار -------- أخبار
» الفن الموريتاني هل يغزو السودان؟؟؟
» الفن الكردفانى
» محمود منصور ... مرحبتين
» أخبار -------- أخبار
» الفن الموريتاني هل يغزو السودان؟؟؟
صفحة 11 من اصل 11
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى