الشهيدة (عوضية) اختبار أخير للشخصية السودانية التى مسخت!!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الشهيدة (عوضية) اختبار أخير للشخصية السودانية التى مسخت!!
فى الاسبو ع الذى
يستعد فيه العالم بأجمعه للأحتفال باليوم العالمى للمرأة للمرة
الأولى بعد المائه، أبى نظام الخرطوم الفاشى
ومليشيات ما يعرف بشرطة أمن المجتمع الذى خلقها تجار الدين من أصحاب العقد وشوهوا
بها صورة البوليس السودانى الا أن يغتالوا وبوحشية (عنصرية) الشهيدة (عوضية)
باطلاق النار عليها، بدعوى أنهم ساهرين على أمن المجتمع الذى أنتهكوا حرماته..وفى
رواية لأحد المجندين سابقا فى الخدمة الوطنية وكان يعمل فيما يعرف بشرطة النظام (م)
قال أنه فى العام 1998م، أمرهم الضابط المسئول بالتوجه معه فى العربة لمداهمة بيت
أحدى السيدات سيئات السمعة وكان عددهم 6 أفراد فأمرهم بالقفز من على السور،فقفزوا
وهم يوجهون فوها بنادقهم للرجل وزوجته والذين هلعوا من هذا المنظر وكما قال محدثى
بتنه يثق بأن هذين الزوجين حتى الآن يكونان (مخلوعين ) من هذا المنظر كلما
تذكروها،واتضح بعد ذلك أن هذا الضابط راود تلك المرأة فعندما رفضت الأنصياع لأمره
توجه لمداهمة منزلها وكم كان أمله خائبا حين أكتشف هو وجنوده أن هذه المرأة
متزوجة!!!
وهذا هو أسلوب هذا
الجهاز الفاسد والذى تم تغيير أسمه ليصبح أمن المجتمع،وربما نسى تجار الدين قول
الرسول صلى الله عليه وسلم ما أكرمهمن الا كريم وما أهانهن الا لئيم)..وهذه هى
حقيقية هذا الجهاز الفاسد والذى لايدخل الأبواب من بيوتها أنما يروع الآمنيين من
القفز عليهم من حوائط منازلهم التى تسترهم،وبالتأكيد هذا الضابط تصرف بهذه الصورة
وهو يعلم أن لاجهة يمكن تعاقبه أو تسائله،وهو وزملائه كثيرا ما ينتهكون القانون
باسمه ويروعون البسطاء.
فهل بعد الذى حدث
للشهيدة عوضية وقبلها ما حدث لصفية اسحاق وغيرهن الكثيرات من حرائر السودان بعيد
أن يحدث لأسرة أى شخص أخر؟؟
لا أعتقد فهذا هو
ديدن ودين هذا النظام الذى أتبعها ولازال مستمرا فيه ما دامت النخوة قد ماتت فى
قلوب السودانيين وجعلتهم يقفوا مكتوفى الأيدى حيال أنتهاكات وجرائم هذه العصابة
التى يقودها الرئيس الراقص (الفاشى) والذى لايفرد عضلاته ألا امام شعبه الذى دمره
وأنهكه بجرائمه وأمام الآخرين نعامة خصوصا على المستوى الأقليمى والدولى حتى أن
كرامة السودان أريقت وأهدرت وأراضيه أستبيحت فى عهده!!
وقد أجدنى أميل
لتصديق حديث أحدى الحرائر التى قالت لى (اننى أشك فى أن رغيف الخبز الذى نتناوله
فى بيوتنا يضع فيه هذا النظام مادة تقتل قلوب ونخوة الرجال،اذ أننى لا يمكننى أن
أصدق أن هذا الشعب السودانى الذى فجر الثورات وانتفض على الظلم فى مرات عديدة تصل
به مرحلة الخنوع لهذه الدرجة التى يريق بها هذا النظام ويهدر بها كرامته)!!
وهاهو النظام يعود
بنا الى الخلف لعام 1857م والذى انتفض فيه النساء فى أمريكا على الظروف اللا
أنسانية التى كن يجبرن على العمل فيها مع ملاحظة الظروف والتى لم تصل لحد القتل،ولابد
ان هذا العيد الذى يصادف ال8 من مارس من كل عام الاحتفال بهذه المناسبة جاء على
أثر عقد أول مؤتمر للاتحاد النسائى الديمقراطى العالمى والذى عقد فى باريس عام 1945م،قد
مر هذا العيد على نساء السودان الرائدات دوما وأبدا كئبا وأسودا،بدلا من أن يفرحن
فيه ويستعدن فيه التاريخ والمواقف التى منحتهن هذا الحق مر عليهن وهن يعشن مثل هذه
الجريمة البشعة التى أرتكبت فى حق أختهن او بنتهن الشهيدة (عوضية) ويمكن أن ترتكب
فى حق أى واحدة منهن مادام هذا هو أسلوب مليشيات ما يعرف بأمن المجتمع وليس لمجتمع
أمن من دون نسائه ..واذا لم تحرك هذه الجريمة فى المجتمع السودانى ساكنا وتكون هى
نقطة الأنطلاق للقضاء على هذه العصابة الحاكمة بأسم الدين فعلينا وعلى وطن وكيان أسمه
السودان السلام!!
يستعد فيه العالم بأجمعه للأحتفال باليوم العالمى للمرأة للمرة
الأولى بعد المائه، أبى نظام الخرطوم الفاشى
ومليشيات ما يعرف بشرطة أمن المجتمع الذى خلقها تجار الدين من أصحاب العقد وشوهوا
بها صورة البوليس السودانى الا أن يغتالوا وبوحشية (عنصرية) الشهيدة (عوضية)
باطلاق النار عليها، بدعوى أنهم ساهرين على أمن المجتمع الذى أنتهكوا حرماته..وفى
رواية لأحد المجندين سابقا فى الخدمة الوطنية وكان يعمل فيما يعرف بشرطة النظام (م)
قال أنه فى العام 1998م، أمرهم الضابط المسئول بالتوجه معه فى العربة لمداهمة بيت
أحدى السيدات سيئات السمعة وكان عددهم 6 أفراد فأمرهم بالقفز من على السور،فقفزوا
وهم يوجهون فوها بنادقهم للرجل وزوجته والذين هلعوا من هذا المنظر وكما قال محدثى
بتنه يثق بأن هذين الزوجين حتى الآن يكونان (مخلوعين ) من هذا المنظر كلما
تذكروها،واتضح بعد ذلك أن هذا الضابط راود تلك المرأة فعندما رفضت الأنصياع لأمره
توجه لمداهمة منزلها وكم كان أمله خائبا حين أكتشف هو وجنوده أن هذه المرأة
متزوجة!!!
وهذا هو أسلوب هذا
الجهاز الفاسد والذى تم تغيير أسمه ليصبح أمن المجتمع،وربما نسى تجار الدين قول
الرسول صلى الله عليه وسلم ما أكرمهمن الا كريم وما أهانهن الا لئيم)..وهذه هى
حقيقية هذا الجهاز الفاسد والذى لايدخل الأبواب من بيوتها أنما يروع الآمنيين من
القفز عليهم من حوائط منازلهم التى تسترهم،وبالتأكيد هذا الضابط تصرف بهذه الصورة
وهو يعلم أن لاجهة يمكن تعاقبه أو تسائله،وهو وزملائه كثيرا ما ينتهكون القانون
باسمه ويروعون البسطاء.
فهل بعد الذى حدث
للشهيدة عوضية وقبلها ما حدث لصفية اسحاق وغيرهن الكثيرات من حرائر السودان بعيد
أن يحدث لأسرة أى شخص أخر؟؟
لا أعتقد فهذا هو
ديدن ودين هذا النظام الذى أتبعها ولازال مستمرا فيه ما دامت النخوة قد ماتت فى
قلوب السودانيين وجعلتهم يقفوا مكتوفى الأيدى حيال أنتهاكات وجرائم هذه العصابة
التى يقودها الرئيس الراقص (الفاشى) والذى لايفرد عضلاته ألا امام شعبه الذى دمره
وأنهكه بجرائمه وأمام الآخرين نعامة خصوصا على المستوى الأقليمى والدولى حتى أن
كرامة السودان أريقت وأهدرت وأراضيه أستبيحت فى عهده!!
وقد أجدنى أميل
لتصديق حديث أحدى الحرائر التى قالت لى (اننى أشك فى أن رغيف الخبز الذى نتناوله
فى بيوتنا يضع فيه هذا النظام مادة تقتل قلوب ونخوة الرجال،اذ أننى لا يمكننى أن
أصدق أن هذا الشعب السودانى الذى فجر الثورات وانتفض على الظلم فى مرات عديدة تصل
به مرحلة الخنوع لهذه الدرجة التى يريق بها هذا النظام ويهدر بها كرامته)!!
وهاهو النظام يعود
بنا الى الخلف لعام 1857م والذى انتفض فيه النساء فى أمريكا على الظروف اللا
أنسانية التى كن يجبرن على العمل فيها مع ملاحظة الظروف والتى لم تصل لحد القتل،ولابد
ان هذا العيد الذى يصادف ال8 من مارس من كل عام الاحتفال بهذه المناسبة جاء على
أثر عقد أول مؤتمر للاتحاد النسائى الديمقراطى العالمى والذى عقد فى باريس عام 1945م،قد
مر هذا العيد على نساء السودان الرائدات دوما وأبدا كئبا وأسودا،بدلا من أن يفرحن
فيه ويستعدن فيه التاريخ والمواقف التى منحتهن هذا الحق مر عليهن وهن يعشن مثل هذه
الجريمة البشعة التى أرتكبت فى حق أختهن او بنتهن الشهيدة (عوضية) ويمكن أن ترتكب
فى حق أى واحدة منهن مادام هذا هو أسلوب مليشيات ما يعرف بأمن المجتمع وليس لمجتمع
أمن من دون نسائه ..واذا لم تحرك هذه الجريمة فى المجتمع السودانى ساكنا وتكون هى
نقطة الأنطلاق للقضاء على هذه العصابة الحاكمة بأسم الدين فعلينا وعلى وطن وكيان أسمه
السودان السلام!!
عبد الغفار المهدى- ابوجبيهه يابلدى
رفع الحصانة عن الملازم المتهم في أحداث الديم
رفع الحصانة عن الملازم القاتل..أسرة "عوضية" تتمسك بالقصاص..
تمسكت أسرة الفقيدة عوضية عجبنا بالقصاص ، بينما اعتذر والي الخرطوم عبد الرحمن الخضر ووزير الداخلية إبراهيم محمود لأسرة الفقيدة عوضية عجبنا ،التي لقيت مصرعها قبل يومين برصاص الشرطة بحي الديم وسط الخرطوم ، ووجه الخضر انتقادات عنيفة لبيان الشرطة ،الذي صدر في أعقاب الحادثة ، مشيراً إلى أنه لم تكن هنالك ضرورة لمثل هذا البيان ، ووعد الخضر الذي تحدث وسط أجواء مشحونة بالتوتر في سرادق العزاء أمس بتقديم اعتذار من قبل الشرطة عن البيان ،صوناً للحق الأدبي والنفسي للأسرة وأهل الحي . مشيراً إلى أنه ليس هنالك كبير على القانون ، وأن وزارة الداخلية شكلت مجموعة من اللجان للتحقيق في الحادث ورفع الحصانات عن الجناة ، معرباً عن أسفه للحادثة وما لحق بأسرة الفقيدة وأهل منطقة الديم من أضرار . فيما أكد وزير الداخلية إبراهيم محمود على أن القانون سيأخذ مجراه ، متعهداً بحل القضية في إطار القانون .واستمع الوالي ووزير الداخلية لشهود عيان قدمهم عضو مجلس قيادة الثورة ،أحد أقرباء الفقيدة إبراهيم نايل إيدام ، وأشار شهود العيان إلى أن الاعتداء تم من قبل الشرطة ، مشيرين إلى عدم صحة ما ورد في البيان حول وجود مخمورين ، ووصف إيدام بيان الشرطة حول الحادث بـ"المفبرك"، وأن "من غشنا ليس منا" ، مطالباً بأن تأخذ العدالة مجراها ، وأن يقدم الجاني للمحاكمة ، كما عضد شقيق الفقيدة إفادات شهود العيان ، مؤكداً على ضرورة تلقيهم اعتذاراً رسمياً من الشرطة في جميع وسائل الإعلام ، لرفع الضرر المعنوي . الأحداث
________________________________________________________
رفع الحصانة عن الملازم المتهم في أحداث الديم
تعهد المهندس إبراهيم محمود حامد وزير الداخلية بتقديم الملازم الذي أطلق النار على المواطنة عوضية عجبنا جبريل بالقرب من منزل أسرتها بحي الديم وأدى لوفاتها في الحال للعدالة. وقال الوزير خلال تقديمه لواجب العزاء لأسرة القتيلة أمس أن الملازم رفعت حصانته وتم فتح بلاغ جنائي في مواجهته، وهو الآن قيد الحراسة لحين اكتمال ملف التحقيق ورفعه للمحاكمة. واستمع الوزير لعدد من الشهود الذين كانوا موجودين لحظة الهجوم على أسرة القتيلة بواسطة قوة من الشرطة بقيادة الملازم، ونفى الشهود صحة ما ورد حول القبض على مخمورين، وأكدوا أن الملازم تجاوز القانون في إطلاقه للنار على المجني عليها، ودعا الوزير أسرة القتيلة للتحلي بالصبر حتى تأخذ العدالة مجراها. وقد وجدت زيارة الوزير ووالي الخرطوم لأسرة القتيلة لتقديم واجب العزاء الإرتياح من قبل أهالي وأسرة المجني عليها. ومن جانبه هاتف الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأُمَّة القومي أمس أسرة القتيلة وقدَّم واجب العزاء وتمنى عاجل الشفاء لوالدتها، واعتبر المهدي أن الحادث يعد غير مشروع وأن الوطن ملك للجميع تتساوى فيه حقوق المواطنة، كما يجب أن تكون حقوق المواطنة مكفولة ومصانة. وعلى ذات الصعيد قام وفد عالي المستوى من حزب الأمَّة القومي وهيئة شؤون الأنصار بزيارة أسرة الفقيدة لتقديم واجب العزاء. وكانت المواطنة عوضية عجبنا جبريل نائبة أمانة المرأة بالمؤتمر الوطني قد لقيت مصرعها أمس الأول بنيران الشرطة على بعد أمتار من منزل أسرتها بحي الديم بالخرطوم، فيما أصيب (6) أشخاص من بينهم (4) أشخاص من أفراد أسرة القتيلة. ووذلك في الأحداث التي شهدتها منطقة الديم أمس الأول اثر تشييع جثمان المجني عليها حيث تحرك موكب التشييع أمام منزل الأسرة مروراً بقسم شرطة النظام العام الديم حيث تهجم المواطنون على القسم وقاموا بتحطيم الواجهة الأمامية للقسم واتلفوا عدداً من المكاتب ورشقوا الشرطة بالحجارة احتجاجاً على إطلاق أفراد الشرطة النيران أمام أسرة المجني عليها مما أدى لوفاتها حيث قامت قوات شرطة مكافحة الشغب بفض جموع المتظاهرين بالغاز المسيل للدموع والهروات مما أدى لاصابة عدد من المواطنين. و تمكنت الشرطة من بسط سيطرتها على الموقف وقامت بتطويق قسم الشرطة وأعادت الهدوء إليه، وسجلت «آخر لحظة» زيارة لأسرة المجني عليها وقدمت واجب العزاء والتقت بشقيقة المجني عليها التي قالت أنه في يوم الحادث في حوالي الساعة (11) ليلاً جاء دورية الشرطة مكونة من أربعة أفراد وحاولوا القبض على شقيقها وليد وأثناء ذلك خرجت من المنزل لمعرفة ما يدور بالخارج وحدثت مشادة كلامية مع أفراد الشرطة التي انسحبت من موقعها وعادت مرة أخرى بعد أن استعانت بقوة أكبر. وأشارت إلى أن القوة عندما حضرت أطلقت كمية من الذخيرة خارج المنزل وخرجت المجني عليها لمعرفة الحاصل عقب ذلك تناقشت مع ضابط برتبة الملازم وقام باطلاق طلقتين على شقيقتها وسقطت على إثرها تسبح في دمائها وعندما رأت والدتي الموقف تحركت نحو الضابط الذي قام بضربها بمؤخرة البندقية الكلاش في يدها مما أدى لكسرها كما أصبت أنا وشقيقي واثنين من أبناء الجيران.
وفي تصريح لـ«آخرلحظة» قال وليد شقيق المجني عليها أنه خرج من المنزل ليلة الحادث قاصداً أحد المتاجر بالمنطقة وصادف أحد أبناء الجيران ووقفا يتجاذبان أطراف الحديث وحضرت دورية الشرطة، وأضاف أن أحد أفراد الشرطة سألهما عن أسباب الوقوف وأشاروا إلى أنهما من أبناء المنطقة وأنه - شقيق المجني عليها - يقف بالقرب من منزله فقال له الشرطي أن هذا المنزل مشبوه وقام باختباره للتأكد إذا كان مخموراً أم لا ..! وفي الأثناء حضر شرطي آخر وحاولوا القبض عليه - على حد تعبيره - ، لكن القوة انصرفت وعادت مرة أخرى مما أدى إلى وقوع الأحداث.
آخر لحظة
___________________________________________
ود المهدي الفارس
نتمنى ان يكون حديث الوالي ووزير داخليته حديث جاد وان تتم محاسبة ومعاقبة الملازم وافراد الشرطة
الذين تسببوا في هذه الفتنة التي راحت ضحيتها مواطنة مسكينة ومظلومة. واتمنى ان يتم كبح جماح افراد الشرطة المتفلتين وقد خيل اليهم ان القانون سيحميهم ويدافع عنهم فعاثوا في البلد فسادا وتخريبا وتدميرا وترويعا..
رحم الله المواطنة عوضية سليلة السلطان الفارس الجسور عجبنا واسكنها فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وجعل قبرها روضة من رياض الجنة والهم الها وذويها البر والسلوان..
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: الشهيدة (عوضية) اختبار أخير للشخصية السودانية التى مسخت!!
ياجماعة الملازم دا كان تجيبهوا يحارب معانا الخوارج
أمن المجتمع (بي بنادقو دي) اولى بيهو محاربة الأعداء من(المتمردين)
صيحات(البوليس )وإرهاب المواطنين في الطرقات والأحياء لا تجدي، لدينا خلاء فسيح وغابات واسعة تصلح للصراخ والنطيط والإرهاب.
راجل بي (نجومو)يقتل (مرة)
عار على الشرطة السودانية قتل النساء
حماة القانون ينتهكون القانون
ولكن.... في الشرطة رجال شرفاء
رجال ......رجال
(مما بدو يستوعبوا الفاقد التربوي في الشرطة الواطة خربت)
عدد(الشُرط) 1القمعية . النظام العام 2. النجدة والعمليات
نظفوا الشرطة من الدهماء والغوغاء والمجرمين وال....
أين الفيش والتشبيه
ألحقوا الشرطة ألحقوا الشرطة فقد قتلت إمرأة
أمن المجتمع (بي بنادقو دي) اولى بيهو محاربة الأعداء من(المتمردين)
صيحات(البوليس )وإرهاب المواطنين في الطرقات والأحياء لا تجدي، لدينا خلاء فسيح وغابات واسعة تصلح للصراخ والنطيط والإرهاب.
راجل بي (نجومو)يقتل (مرة)
عار على الشرطة السودانية قتل النساء
حماة القانون ينتهكون القانون
ولكن.... في الشرطة رجال شرفاء
رجال ......رجال
(مما بدو يستوعبوا الفاقد التربوي في الشرطة الواطة خربت)
عدد(الشُرط) 1القمعية . النظام العام 2. النجدة والعمليات
نظفوا الشرطة من الدهماء والغوغاء والمجرمين وال....
أين الفيش والتشبيه
ألحقوا الشرطة ألحقوا الشرطة فقد قتلت إمرأة
الطيب الشيخ حسين كندة- مشرف التراث
مواضيع مماثلة
» زهيرة وين(هى الطالبة التى كانت تنظر نتيجة الشهادة السودانية)
» رحيل الكاتب ووزير العمل السعودي غازي القصيبي
» والله يا كامبوس كان أخدت بعضك ومشيت أخير ليك
» حكاية نجاح السيدة عوضية.. أشهر بائعة سمك في الخرطوم
» اختبار الذكاء والغباء
» رحيل الكاتب ووزير العمل السعودي غازي القصيبي
» والله يا كامبوس كان أخدت بعضك ومشيت أخير ليك
» حكاية نجاح السيدة عوضية.. أشهر بائعة سمك في الخرطوم
» اختبار الذكاء والغباء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى