سيدة روسية تبث برسالة مؤثرة للشرطة السودانية حول اختفاء
صفحة 1 من اصل 1
سيدة روسية تبث برسالة مؤثرة للشرطة السودانية حول اختفاء
سيد روسية تبث برسالة مؤثرة للشرطة السودانية حول اختفاء زوجها الغامض بالخرطوم
بتاريخ 23-6-1433 هـ الموضوع: اخبار الاولى
عبر صفحتها الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي الروسي (ميل ديت رومو) بعثت سيدة الأعمال الروسية الينا برسالة مؤثرة للشرطة السودانية مفادها : (أرجو شاكرة من السلطات السودانية المختصة مساعدتي في العثور على زوجي صمويل حداد الذي يحمل الجنسية السورية والذي شدَّ الرحال إلى أفريقيا بموجب عقد ابرمته معه الجهة المشرفة على إنشاء سد مروي قبل عامين من تاريخ اختفائه في ظروف غامضة كان يتواصل قبلها معها عبر الاتصالات الهاتفية وموقع التواصل الاجتماعي الروسي ( ميل ديت رمو ) وقد أرسل لها صوراً من الموقع الذي يعمل فيه إلى أن انقطع التواصل معه في العامين الآخرين وكلما ادارات مكالمة هاتفيه برقم هاتفه الجوال يآتيها الرد من الطرف الآخر على النحو التالي : ( هذا المشترك لا يمكن الوصول إليه حالياً ) وهو الأمر الذي استدعاها للبحث المضني عن عنوان صحيفة الدار السودانية
من على شاشة الشبكة العنكبوتية حتى تتمكن خلالها إيصال صوتها إلى قيادات الشرطة السودانية والأجهزة الأمنية الأخرى المختصة في ذات الجوانب الأمنية ..
خاصة وأنه تم الإنتهاء من انشاء المشروع المتعلق بالكهرباء والسدود .. لذلك اطلق صرخة استغاثه بعد أن طرقت كل الأبواب لا لشيء سوى أن احافظ على حياة زوجي . وهذا هو ديدن السيدة الروسية التي دائماً ما تهدف إلى الأسرة والعائلة بقوة وتراها محبة لبيتها وتسعد حوله أكثر من الإناث الآخريات بالولايات المتحدة الأمريكية واوربا وعادة ماتضع النسوة الروسيات العائلة فوق المهنة أو أي أمر آخر.
{ فشل كل المراسلات والمحاولات :
وفي سياق ذي صلة قالت إلينا للدار أمس : زوجي صمويل حداد المختفي عن الإنظار لديه شركة تعمل في مجال انابيب المياه في العاصمة السودانية الخرطوم وبما أنه مفقود عني لمدة عامين . ها أنا أرسل لكم صورته الشخصية وصورة أخرى تجمعه بالطاقم الذي نفذ المشروع في سد مروي مما يؤكد أنه عمل في ذلك المشروع الشيء الذي قادني إلى البحث عنه طوال الفترة الماضية ومازلت افعل لكي اصل إلى حقيقة فيما اتطرق له في هذه القصة المثيرة للدهشة والأستغراب . لان كل المراسلات والمحاولات التي اجريتها في هذا الإطار باءت بالفشل الذريع .. مما ساد في دواخلي واقعاً راهناً تفشت على إثره أفكار كثيرة.. ولكن يبقي الأمل معقود في أن أضع نصب عيني أنه موجود في مكان ما حتى يثبت العكس .. لأنني وهبته افضل ما في الطبيعة الروسية التأملية الممزوجة بالفطرة السلمية المتأصلة في كل امرأة روسية لتسهم في بناء حياة زوجة خالية من الضغوطات ومليئة بالرضي والسعادة وذلك لما تتحلى به من رغبة قوية في أن تحب وأن تبادل الحب بحب أعمق مما تتصور وأن تبني وفقاً إلى ذلك أسرة وتسعد زوجها وترعي اطفالها هذا بالإضافة إلى أنها الصديقة الصدوقة والمشجعة والزوجة المحبة والأم الحنون.
صحيفة الدار
بتاريخ 23-6-1433 هـ الموضوع: اخبار الاولى
عبر صفحتها الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي الروسي (ميل ديت رومو) بعثت سيدة الأعمال الروسية الينا برسالة مؤثرة للشرطة السودانية مفادها : (أرجو شاكرة من السلطات السودانية المختصة مساعدتي في العثور على زوجي صمويل حداد الذي يحمل الجنسية السورية والذي شدَّ الرحال إلى أفريقيا بموجب عقد ابرمته معه الجهة المشرفة على إنشاء سد مروي قبل عامين من تاريخ اختفائه في ظروف غامضة كان يتواصل قبلها معها عبر الاتصالات الهاتفية وموقع التواصل الاجتماعي الروسي ( ميل ديت رمو ) وقد أرسل لها صوراً من الموقع الذي يعمل فيه إلى أن انقطع التواصل معه في العامين الآخرين وكلما ادارات مكالمة هاتفيه برقم هاتفه الجوال يآتيها الرد من الطرف الآخر على النحو التالي : ( هذا المشترك لا يمكن الوصول إليه حالياً ) وهو الأمر الذي استدعاها للبحث المضني عن عنوان صحيفة الدار السودانية
من على شاشة الشبكة العنكبوتية حتى تتمكن خلالها إيصال صوتها إلى قيادات الشرطة السودانية والأجهزة الأمنية الأخرى المختصة في ذات الجوانب الأمنية ..
خاصة وأنه تم الإنتهاء من انشاء المشروع المتعلق بالكهرباء والسدود .. لذلك اطلق صرخة استغاثه بعد أن طرقت كل الأبواب لا لشيء سوى أن احافظ على حياة زوجي . وهذا هو ديدن السيدة الروسية التي دائماً ما تهدف إلى الأسرة والعائلة بقوة وتراها محبة لبيتها وتسعد حوله أكثر من الإناث الآخريات بالولايات المتحدة الأمريكية واوربا وعادة ماتضع النسوة الروسيات العائلة فوق المهنة أو أي أمر آخر.
{ فشل كل المراسلات والمحاولات :
وفي سياق ذي صلة قالت إلينا للدار أمس : زوجي صمويل حداد المختفي عن الإنظار لديه شركة تعمل في مجال انابيب المياه في العاصمة السودانية الخرطوم وبما أنه مفقود عني لمدة عامين . ها أنا أرسل لكم صورته الشخصية وصورة أخرى تجمعه بالطاقم الذي نفذ المشروع في سد مروي مما يؤكد أنه عمل في ذلك المشروع الشيء الذي قادني إلى البحث عنه طوال الفترة الماضية ومازلت افعل لكي اصل إلى حقيقة فيما اتطرق له في هذه القصة المثيرة للدهشة والأستغراب . لان كل المراسلات والمحاولات التي اجريتها في هذا الإطار باءت بالفشل الذريع .. مما ساد في دواخلي واقعاً راهناً تفشت على إثره أفكار كثيرة.. ولكن يبقي الأمل معقود في أن أضع نصب عيني أنه موجود في مكان ما حتى يثبت العكس .. لأنني وهبته افضل ما في الطبيعة الروسية التأملية الممزوجة بالفطرة السلمية المتأصلة في كل امرأة روسية لتسهم في بناء حياة زوجة خالية من الضغوطات ومليئة بالرضي والسعادة وذلك لما تتحلى به من رغبة قوية في أن تحب وأن تبادل الحب بحب أعمق مما تتصور وأن تبني وفقاً إلى ذلك أسرة وتسعد زوجها وترعي اطفالها هذا بالإضافة إلى أنها الصديقة الصدوقة والمشجعة والزوجة المحبة والأم الحنون.
صحيفة الدار
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مواضيع مماثلة
» (((( ++ حوادث وجرائم محلية وعالمية ++ ) ))
» تفاصيل اختطاف ابن سيدة أعمال سودانية..قالوا لوالدته : زوج سيدة ضبطه مع زوجته
» (((( ++ حوادث وجرائم محلية وعالمية ++ ) ))
» الاغتراب نار.. شنو صار للحب في زمن الحصار
» نحو مفهوم معاصر لتعاونيات فاعلة مؤثرة
» تفاصيل اختطاف ابن سيدة أعمال سودانية..قالوا لوالدته : زوج سيدة ضبطه مع زوجته
» (((( ++ حوادث وجرائم محلية وعالمية ++ ) ))
» الاغتراب نار.. شنو صار للحب في زمن الحصار
» نحو مفهوم معاصر لتعاونيات فاعلة مؤثرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى