أفريقيا لا تستحق جائزة الحكم الرشيد
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أفريقيا لا تستحق جائزة الحكم الرشيد
الجزيرة نت
أحجم السوداني محمد إبراهيم، هذا العام، عن منح جائزة الحكم الرشيد التي تقدمها المؤسسة التي تحمل اسمه لإنجازات القيادات الأفريقية، والبالغة خمسة ملايين دولار أميركي.
وتمنح الجائزة -التي مضى عليها الآن ثلاث سنوات- إلى القائد المنتخب ديمقراطيا من جنوب الصحراء الكبرى بأفريقيا، والذي يخدم فترة حكمه كاملة ثم يترك منصبه. وقال إبراهيم، في تصريحات صحفية، إنه يترك للناس استنتاج الأسباب التي جعلته يلغي الجائزة هذا العام.
وحصل على هذه الجائزة في السابق رئيس جنوب أفريقيا ثابو مبيكي والرئيس الغيني جون كفور.
ويحصل الفائز بالجائزة على خمسة ملايين دولار على مدى عشر سنوات، ثم مائتي ألف دولار سنوياً لبقية حياته.
وإبراهيم سوداني الأصل، وهو رجل أعمال بقطاع الهواتف المحمولة، هاجر إلى بريطانيا عام 1974 من أجل الدراسة، وعام 1983 أصبح مديراً لشركة بي تي سيلنيت، وعام 2007 أطلق جائزة محمد إبراهيم للحكم الرشيد، وعام 2009 حاز على لقب أكثر الرجال السود نفوذاً في بريطانيا.
ويعلل إطلاق جائزته بأن الكثير من الزعماء الأفارقة ينحدرون من عائلات فقيرة، ولذا يتمسكون بالسلطة خشية الفقر، ولذا أوجد لهم حوافز من أجل الحكم الرشيد ولتشجيعهم على ترك مناصبهم عند انتهاء ولاياتهم، وأضاف أنه قد تمضي سنوات دون أن يحصل على الجائزة أي أحد.
أحجم السوداني محمد إبراهيم، هذا العام، عن منح جائزة الحكم الرشيد التي تقدمها المؤسسة التي تحمل اسمه لإنجازات القيادات الأفريقية، والبالغة خمسة ملايين دولار أميركي.
وتمنح الجائزة -التي مضى عليها الآن ثلاث سنوات- إلى القائد المنتخب ديمقراطيا من جنوب الصحراء الكبرى بأفريقيا، والذي يخدم فترة حكمه كاملة ثم يترك منصبه. وقال إبراهيم، في تصريحات صحفية، إنه يترك للناس استنتاج الأسباب التي جعلته يلغي الجائزة هذا العام.
وحصل على هذه الجائزة في السابق رئيس جنوب أفريقيا ثابو مبيكي والرئيس الغيني جون كفور.
ويحصل الفائز بالجائزة على خمسة ملايين دولار على مدى عشر سنوات، ثم مائتي ألف دولار سنوياً لبقية حياته.
وإبراهيم سوداني الأصل، وهو رجل أعمال بقطاع الهواتف المحمولة، هاجر إلى بريطانيا عام 1974 من أجل الدراسة، وعام 1983 أصبح مديراً لشركة بي تي سيلنيت، وعام 2007 أطلق جائزة محمد إبراهيم للحكم الرشيد، وعام 2009 حاز على لقب أكثر الرجال السود نفوذاً في بريطانيا.
ويعلل إطلاق جائزته بأن الكثير من الزعماء الأفارقة ينحدرون من عائلات فقيرة، ولذا يتمسكون بالسلطة خشية الفقر، ولذا أوجد لهم حوافز من أجل الحكم الرشيد ولتشجيعهم على ترك مناصبهم عند انتهاء ولاياتهم، وأضاف أنه قد تمضي سنوات دون أن يحصل على الجائزة أي أحد.
حيدر خليل- نشط مميز
رد: أفريقيا لا تستحق جائزة الحكم الرشيد
شكرا لك اخي حيدر
معظم الحكام الافارقة جاءوا الى سدت الحكم من على ظهر دبابة وبتشبثون بمناصبهم ولا يتركوناها الى في حالتين اما الى القبر او الى المنفى
والتحية لمحمد ابراهيم الذي درس وحلل تلك الظاهرة
معظم الحكام الافارقة جاءوا الى سدت الحكم من على ظهر دبابة وبتشبثون بمناصبهم ولا يتركوناها الى في حالتين اما الى القبر او الى المنفى
والتحية لمحمد ابراهيم الذي درس وحلل تلك الظاهرة
طارق كمبال- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
رد: أفريقيا لا تستحق جائزة الحكم الرشيد
لا ادري اخي حيدر ان السوداني هذا لا يدري ان اهله احق بهذه الجائزة ؟؟...أما كان الافضل لنا وله ان يحل مشاكل السودان وعلي الاقل المساهمه في حل قضية دارفور؟؟ الم يسمع باولي لك ثم اولي؟ ام يحتاج الرجل الي الشهرة؟ سبحان الله !!!!
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
Billing system
نعم انه اول من صمم نظام لفوترة الهواتف النقالة فى ظل وجود عدد شبكات تمنح الخدمة ومنح براة اختراع.
فى الحقيقة هذا الموضوع يستحق ان يتم تحليلة بشكل جيد حتى يعى كل الناس من هو المهندس محمد ابراهيم
و كيف انه صار ثريا الى هذا الحد و كيف تم ابتداع جائزة الحكم الراشد فى افريقيا.
أعود الى سؤال د.احسان ( اولى لك فاولى ) هل تعلمى يا احسان ان زوجتة لديها مشروع ضخم ( مستشفى
متخصص فى سرطان الثدى ) بالعمارات ش61 و شارف المبنى على النهاية.
و لكن ما هى قصة هذا المستشفى؟
اتى هذا الرجل قبل فترة ليست بالقصيرة للاستثمار بالسودان ولكن كما تعلمون واجهته مشاكل كاد ان يجن منها.
وضعت امامه كل العراقيل و ( طلبوا منه الخروج من السودان ) بطريقة او اخرى.
نرجع لموضوع المستشفى.طلبت زوجتة قطعة ارض لتشيد عليها المستشفى من العام 2000 و فى النهاية
( تلكع -- و تسويف -- و مماطلة ) كأنها طلبت ارض لتشيدها منزل لاسرتها.
أطرت هذه المرأة لشراء قطعة ارض بمبلغ ( مليون دولار ) و بدأت عملها فى المبنى الذى شارف على النهاية.
اننا فى السودان لا نعلم قدر الرجال.
تحياتى
فى الحقيقة هذا الموضوع يستحق ان يتم تحليلة بشكل جيد حتى يعى كل الناس من هو المهندس محمد ابراهيم
و كيف انه صار ثريا الى هذا الحد و كيف تم ابتداع جائزة الحكم الراشد فى افريقيا.
أعود الى سؤال د.احسان ( اولى لك فاولى ) هل تعلمى يا احسان ان زوجتة لديها مشروع ضخم ( مستشفى
متخصص فى سرطان الثدى ) بالعمارات ش61 و شارف المبنى على النهاية.
و لكن ما هى قصة هذا المستشفى؟
اتى هذا الرجل قبل فترة ليست بالقصيرة للاستثمار بالسودان ولكن كما تعلمون واجهته مشاكل كاد ان يجن منها.
وضعت امامه كل العراقيل و ( طلبوا منه الخروج من السودان ) بطريقة او اخرى.
نرجع لموضوع المستشفى.طلبت زوجتة قطعة ارض لتشيد عليها المستشفى من العام 2000 و فى النهاية
( تلكع -- و تسويف -- و مماطلة ) كأنها طلبت ارض لتشيدها منزل لاسرتها.
أطرت هذه المرأة لشراء قطعة ارض بمبلغ ( مليون دولار ) و بدأت عملها فى المبنى الذى شارف على النهاية.
اننا فى السودان لا نعلم قدر الرجال.
تحياتى
فيصل خليل حتيلة- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
رد: أفريقيا لا تستحق جائزة الحكم الرشيد
شكرا لك صديقي فيصل على هذا التنوير
كنت راجيك في جبرة عشان تتش معاي العويش
خلاص ح انتظر نوية
كنت راجيك في جبرة عشان تتش معاي العويش
خلاص ح انتظر نوية
طارق كمبال- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
مواضيع مماثلة
» قضية تستحق النقاش
» رسالة عاجلة إلى هارون الرشيد
» قلَّ في شَطِّ نَهْرَوَانَ اغْتِمَاضِي.... وَدَعَانِي هَوَى العُيُونِ الْمِرَاضِ ...ضاديات العرب
» حافظ كوكو وهشام الرشيد فعلوها
» حكم وامثال تستحق القرائة
» رسالة عاجلة إلى هارون الرشيد
» قلَّ في شَطِّ نَهْرَوَانَ اغْتِمَاضِي.... وَدَعَانِي هَوَى العُيُونِ الْمِرَاضِ ...ضاديات العرب
» حافظ كوكو وهشام الرشيد فعلوها
» حكم وامثال تستحق القرائة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى