[b]قالوا تعيش كتير تشوف كتير!!!!!!!![/b]
+5
محمد قادم نوية
عوض السيد ابراهيم
nashi
طارق كمبال
Hassan Khalil
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
[b]قالوا تعيش كتير تشوف كتير!!!!!!!![/b]
بقلم: زهير السراج
* الحكومة لم يكفها كل ما فعلته فى الشعب المسكين من ضرائب ورسموم وجبايات .. إلخ، وهاهى تمد يدها الغليظة الى (فول) المواطن !!
* حتى الفول الذى صار الملاذ الوحيد للمواطن من الجوع والغلاء، لا تريد الحكومة أن تتركه للمواطن، فتصدر وزارة التجارة الخارجية قرارا غريبا بحظر دخوله مع رفيقيه العدس والأرز من مصرعبرالتجارة الحدودية بين البلدين التى ظلت قائمة منذ الاف السنوات، ولا ندرى هل هو عقاب لمصر على على عدم شراء اللحمة السودانية، أم عقاب لشعب السودان الذى سيضطر الى شراء الفول بعد هذا القرار الغريب بضعف ثمنه ؟!
* والغريب أن وزارة التجارة الخارجية تزعم ان القراريصب فى مصلحة المواطن والتاجر لأن السلع التى تستورد من الدول المجاورة لا تعود بأية فائدة على التاجر والمواطن لارتفاع أسعارها، بالاضافة الى (التقليل من ظاهرة كساد الفول والعدس والأرز بالاسواق) !!
* تقول هذا برغم أن القرار يتضمن تحذيرا شديدا لكل تاجر يخالف القرار بسحب الرخصة التجارية والسجل التجارى واتخاذ الاجراءات القانونية ضده، فإذا كان التاجر لا يستفيد من هذه التجارة، فلماذا يمارسها، ولماذا تضطر الوزارة الى اصدار هذا التحذير الشديد حتى تخيفه وترغمه على التوقف عن ممارستها ؟!
* بالتأكيد ليس هذا هو السبب، وانما السبب الحقيقى حسبما قالت وزارة التجارة فى تبريرها للقرار هو (التقليل من ظاهرة كساد الفول والعدس والأرز بالأسواق)، أى بعبارة أخرى ..(الأسمحاربة الوفرة وخلق ندرة فى السلعة حتى تتحرك السلعة فى الاسواق وترتفع عار ويموت المواطن) !! تخيلوا الى مدى يكون تزويق العبارات بديعا ورائعا .. (التقليل من ظاهرة الكساد) .. لممارسة الخداع وتحقيق المصالح الضيقة على حساب المواطن الغلبان !!
* إذا كانت الحكومة حريصة بالفعل على التاجر والمواطن كان يمكنها أن تلجأ الى خيارات أخرى وعملية مثل تخفيض الجمارك والضرائب والرسوم على هذه السلع المرتبطة بحياة المواطن، وليس حظر استيرادها من الدول المجاورة، ولكن لأن القضية ليست مصلحة المواطن والتاجر البسيط، وانما مصلحة الذين اغدقت عليهم البنوك المليارات لاستيراد السلع من أعالى البحار، فإن الحكومة تمنع صغار التجار من ستيراد الفول والعدس والأرز من مصر ليخلو السوق للقطط السمان لتحقيق المزيد من الثراء على حساب آخر ما بقى للمواطن .. الفول والعدس !!
* كلنا نذكر تلك القصة الطريفة عن الدجاجة الكادحة التى تكد فى زراعة الفول وتطلب من الأرنب مساعدتها ولكنه يرفض وعندما تحصد يأتى ليأكل معها فتقول له .. (زالفول فولى رعته وحدى وحصدته وحدى وسآكله وحدى)، وهاهى القصة تتكرر ولكن الذى يأكل ليس هو الذى يشقى ويتعب، وانما الذى يحصل على المال بالتلفون ويستورد بالتلفون ويحتكربالتلفون ويقضى على المواطن بالتلفون .. آه يا بلد !!
جريدة السودانى، 10 نوفمبر، 2009
* الحكومة لم يكفها كل ما فعلته فى الشعب المسكين من ضرائب ورسموم وجبايات .. إلخ، وهاهى تمد يدها الغليظة الى (فول) المواطن !!
* حتى الفول الذى صار الملاذ الوحيد للمواطن من الجوع والغلاء، لا تريد الحكومة أن تتركه للمواطن، فتصدر وزارة التجارة الخارجية قرارا غريبا بحظر دخوله مع رفيقيه العدس والأرز من مصرعبرالتجارة الحدودية بين البلدين التى ظلت قائمة منذ الاف السنوات، ولا ندرى هل هو عقاب لمصر على على عدم شراء اللحمة السودانية، أم عقاب لشعب السودان الذى سيضطر الى شراء الفول بعد هذا القرار الغريب بضعف ثمنه ؟!
* والغريب أن وزارة التجارة الخارجية تزعم ان القراريصب فى مصلحة المواطن والتاجر لأن السلع التى تستورد من الدول المجاورة لا تعود بأية فائدة على التاجر والمواطن لارتفاع أسعارها، بالاضافة الى (التقليل من ظاهرة كساد الفول والعدس والأرز بالاسواق) !!
* تقول هذا برغم أن القرار يتضمن تحذيرا شديدا لكل تاجر يخالف القرار بسحب الرخصة التجارية والسجل التجارى واتخاذ الاجراءات القانونية ضده، فإذا كان التاجر لا يستفيد من هذه التجارة، فلماذا يمارسها، ولماذا تضطر الوزارة الى اصدار هذا التحذير الشديد حتى تخيفه وترغمه على التوقف عن ممارستها ؟!
* بالتأكيد ليس هذا هو السبب، وانما السبب الحقيقى حسبما قالت وزارة التجارة فى تبريرها للقرار هو (التقليل من ظاهرة كساد الفول والعدس والأرز بالأسواق)، أى بعبارة أخرى ..(الأسمحاربة الوفرة وخلق ندرة فى السلعة حتى تتحرك السلعة فى الاسواق وترتفع عار ويموت المواطن) !! تخيلوا الى مدى يكون تزويق العبارات بديعا ورائعا .. (التقليل من ظاهرة الكساد) .. لممارسة الخداع وتحقيق المصالح الضيقة على حساب المواطن الغلبان !!
* إذا كانت الحكومة حريصة بالفعل على التاجر والمواطن كان يمكنها أن تلجأ الى خيارات أخرى وعملية مثل تخفيض الجمارك والضرائب والرسوم على هذه السلع المرتبطة بحياة المواطن، وليس حظر استيرادها من الدول المجاورة، ولكن لأن القضية ليست مصلحة المواطن والتاجر البسيط، وانما مصلحة الذين اغدقت عليهم البنوك المليارات لاستيراد السلع من أعالى البحار، فإن الحكومة تمنع صغار التجار من ستيراد الفول والعدس والأرز من مصر ليخلو السوق للقطط السمان لتحقيق المزيد من الثراء على حساب آخر ما بقى للمواطن .. الفول والعدس !!
* كلنا نذكر تلك القصة الطريفة عن الدجاجة الكادحة التى تكد فى زراعة الفول وتطلب من الأرنب مساعدتها ولكنه يرفض وعندما تحصد يأتى ليأكل معها فتقول له .. (زالفول فولى رعته وحدى وحصدته وحدى وسآكله وحدى)، وهاهى القصة تتكرر ولكن الذى يأكل ليس هو الذى يشقى ويتعب، وانما الذى يحصل على المال بالتلفون ويستورد بالتلفون ويحتكربالتلفون ويقضى على المواطن بالتلفون .. آه يا بلد !!
جريدة السودانى، 10 نوفمبر، 2009
Hassan Khalil- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: [b]قالوا تعيش كتير تشوف كتير!!!!!!!![/b]
والله ده الكلام البجنن بوبي والنصيحة ان القرض ليس محاربة الكساد المزعوم السبب واضح امس الاول علي عثمان كورك في عوض الجاز في ارتفاع سعر السكر وقال ليهم انتم ديايرين تحركو الشارع ضد الحكومة كيف يكون شوال السكر ب200ج دون مبرر اليوم يحظروا استيراد الفول والعدس والارز ؟ يا سيدي حسون ان الفول المصري بيزرع في ولاية واحدة في السودان ينتمي اليها كل الحكام
وهذه الايام هي موسم حصاد الفول عشان كدة يحظروهة حتي يستفيد مواطن تلك الولاية لانة ابن خال وزير التجارة او ابن عم وزير المالية وبعد ما تنفد بضاعتهم سيفتح باب الاستيراد لكن ده بعد ما تنفد روح المواطن
وهذه الايام هي موسم حصاد الفول عشان كدة يحظروهة حتي يستفيد مواطن تلك الولاية لانة ابن خال وزير التجارة او ابن عم وزير المالية وبعد ما تنفد بضاعتهم سيفتح باب الاستيراد لكن ده بعد ما تنفد روح المواطن
طارق كمبال- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
رد: [b]قالوا تعيش كتير تشوف كتير!!!!!!!![/b]
الله يرحمها ويرحمنا بت الجزيرة تقول اها بتاكلوا تراب الواطه ؟؟؟؟؟؟شكلنا يا اخوي حناكل تراب الواطه والله في!
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
ياحليلك يا(بوش)
حتي البوش بقي في (كف عفريت),بكره (تراب الواطه زاته ببقي في كف عفريت).
Hassan Khalil- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: [b]قالوا تعيش كتير تشوف كتير!!!!!!!![/b]
كدى خلونا من الفول والعدس وشوفو وجاهة ود عمى طارق دى .....ما قلنا ليكم عشان ما تعقدونا ما تعلقو لينا صور أولاد الليله دى.
ماشاء الله لا زحف ولا تعريه باقى الباقين ولا شنو يا ابن عمى
ماشاء الله لا زحف ولا تعريه باقى الباقين ولا شنو يا ابن عمى
عوض السيد ابراهيم- مشرف المنتدى العام
رد: [b]قالوا تعيش كتير تشوف كتير!!!!!!!![/b]
اضافة لكلام طارق والحكومة برضو دايرة الشعب المقلوب علي امره لا يفكر الا في لقمة العيش ويتبعو سياسة جوّع كلبك يتبعك وربنا موجود ياكيزان بجي اليوم الذي تتحاسبون فيه
محمد قادم نوية- مشرف منتدى الصوتيات
رد: [b]قالوا تعيش كتير تشوف كتير!!!!!!!![/b]
شكرا اخوتى قد مررت على الموضوع ولى راى مخالف لما ذهب اليه السراج و اخى طارق000 الفهم لهذا الموضوع اعمق من ذلك والقضيه ماهى قضيت فول وعدس ولا ناس شماليه القضيه لها علاقه بحماية المنتجات الوطنيه نحن لنا امكانيات زراعيه غير متوفره لجميع الدول التى نستورد منها هذه المحاصيل 0ولكن تنقصنا الاراده الصادقه لتطوير امكالياتنا الزراعيه0لعمل هذه النقله لابد من بعض الجراحات فمثلا نحن نقوم بزراعة هذه المحاصيل فى السودان ويتم دعمها من الحكومه 0وعند الحصاد تاتينا الاسواق الخارجيه بانتاجها القديم لينافس انتاجنا الجديد وياتى انتاجهم عن طريق الكسر وهذه عمليه طويله وفيها اجنده ظاهره واخرى خفيه وهذه العمليه ظاهره فى زيت الاولين 0درج بعض التجار استيراد هذا الزيت تحت مظلت زيوت الصناعات وذلك فى اكتوبر من كل عام هذا هو الغرض الظاهر والمقصود هو ضرب موسم الحبوب الزيتيه وذلك بخلط الاولين مع زيت الفول واغراق الاسواق فى هذه الفتره ومن ثم تنهار اسعار الحبوب الزيتيه 00قمنا فى اتحاد المزارعين باقناع الحكومه بمحاربت هذه الظاهره وبعد صراع مع تجار الاولين استمره لسنوات استطعنا ايقافه تماما 000النتيجه استقرار اسواق الحبوب الزيتيه ولعدت سنوات وتبع ذلك توسع مستمر فى زراعتها وبالتالى تطور وتحديث للزراعه وادخال محاصيل جديده مثل زهرة الشمس00السؤال الذى يجب طرحه الى متى نظل نستورد القمح والفول والعدس من دول نحن مؤهلين اكثر منها بالف مره لانتاج هذه المحاصيل والى متى نظل نستهلك الانتاج البائت عند غيرنا 0اخوتى هذا الامر ليس بهذه البساطه وهو امر متعلق بالتجاره الخارجيه بكل تعقيداتها 0000قناعتنى مالم تتم حمايه حكوميه للمنتجات الوظنيه لايمكن ان نحقق الاكتفاء الذاتى ونصدر وهذه اولى الحمايات
غريق كمبال- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: [b]قالوا تعيش كتير تشوف كتير!!!!!!!![/b]
أخي غريق ... أولا يسرني جدا مثل هذا الفهم وبالذات عندما يأتي من أمثالكم المؤتمنين على زراعتنا ومزارعينا وينبغي حماية المحاصيل السودانية وأن تكون لنا الريادة في الإنتاج الزراعي ، ولكن ينبغي أن يكون ذلك ضمن خطة جيدة ومدروسة بتأن وتنفذ تنفيذا جيدا ، حتى لا يدفع المواطن الغلبان ذلك من دمه ، ليس هناك مبررا لأن يكون سعر السكر في السودان هو الأعلى في العالم وعندنا مليون مصنع ، المواطن السوداني يطحن من الحكومة وسارقي أقواته من عديمي الضمائر... أتمنى أن تسير الأمور في صالح المزارع والمواطن معا .. والله ولي التوفيق .
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
حماية المنتجات السودانية
يبدو واضح ان الشعب ناغم جدا على الدولة التى تتبنى سياسات ايا كانت اقتصادية او سياسية
و لكن سرعانه ما تتحول الى شعارات ترفع للمكاسب السياسية الضيقة للخروج من مأزق ما.
ان حماية المنتجات و المنتجين يجب ان تتبعها سياسات أقتصادية أخرى لا يستطيع النظام اتباعها
كونها تكلف خزينة الدولة الشئ الفلانى و ان الحكومة لا تقدم تضحيات على حساب ميزانيتها و لكنها
فى الوقت نفسه تدفع فواتيركثيرة ليست لها علاقة بالانتاج و المنتجين ( فواتير السلام مثلا ) او الترضيات
السياسية او دفع مبالغ لشق صف حزب سياسى ( كلها ليست لها علاقة بالاقتصاد ).
المتابع لحركة الاقتصاد السودانى يشهد على انهيار كل قطاعات الانتاج ( الزراعة و الصناعة ) وحتى القطاع
الخدمى انهار ( السياحة ) مثلا.
هل هناك ما يبرر ارتفاع اسعار السكر ( و ليس سكر وارغو ) و الطماطم و ( البصل 280 جنيه ) لو افترضنا
فى مسألة الفول حماية المنتج ما هى الاسباب التى تجعل من الطماطم و أحى من الطماطم يا غريق.
علينا تناول الامور بشكل منطقى و واقعى يا اخوان بعيدا عن ساسه يسوسو.
انا اعانى من نقص كبير جدا فى ميزانيتى بسبب الاسعار ( المسألة ) ليست بالضرورة الفول فكيلو الطماطم 12
جنيه دا جن يا جماعة.
ارجو من الاخوة أعادة تشريح الملف من جديد حتى يمكننا من الاستفادة.
و نحتاج لخبير فى ال (budgetting) لزوى الدخل المحدود حتى يتمكنوا من العيش بالسودان
( وطنى المحبوب ) كما تقول ريان بتى.
لكم التحية
و لكن سرعانه ما تتحول الى شعارات ترفع للمكاسب السياسية الضيقة للخروج من مأزق ما.
ان حماية المنتجات و المنتجين يجب ان تتبعها سياسات أقتصادية أخرى لا يستطيع النظام اتباعها
كونها تكلف خزينة الدولة الشئ الفلانى و ان الحكومة لا تقدم تضحيات على حساب ميزانيتها و لكنها
فى الوقت نفسه تدفع فواتيركثيرة ليست لها علاقة بالانتاج و المنتجين ( فواتير السلام مثلا ) او الترضيات
السياسية او دفع مبالغ لشق صف حزب سياسى ( كلها ليست لها علاقة بالاقتصاد ).
المتابع لحركة الاقتصاد السودانى يشهد على انهيار كل قطاعات الانتاج ( الزراعة و الصناعة ) وحتى القطاع
الخدمى انهار ( السياحة ) مثلا.
هل هناك ما يبرر ارتفاع اسعار السكر ( و ليس سكر وارغو ) و الطماطم و ( البصل 280 جنيه ) لو افترضنا
فى مسألة الفول حماية المنتج ما هى الاسباب التى تجعل من الطماطم و أحى من الطماطم يا غريق.
علينا تناول الامور بشكل منطقى و واقعى يا اخوان بعيدا عن ساسه يسوسو.
انا اعانى من نقص كبير جدا فى ميزانيتى بسبب الاسعار ( المسألة ) ليست بالضرورة الفول فكيلو الطماطم 12
جنيه دا جن يا جماعة.
ارجو من الاخوة أعادة تشريح الملف من جديد حتى يمكننا من الاستفادة.
و نحتاج لخبير فى ال (budgetting) لزوى الدخل المحدود حتى يتمكنوا من العيش بالسودان
( وطنى المحبوب ) كما تقول ريان بتى.
لكم التحية
فيصل خليل محمد احمد- ابوجبيهه يابلدى
رد: [b]قالوا تعيش كتير تشوف كتير!!!!!!!![/b]
شكرا احبتى ابو الزهوروفيصل هنالك برنامج يحرى تنفيزه الان وله وثيقه تسمى النهضه الزراعيه وبها باجماعه رؤيه علميه للزراعه فى السودان وهذه الدراسه محل اشاده من جميع المحافل الاقتصاديه العالميه والان يجرى تنفيزها وبها رؤيه متكامله0000 تناولت كل التفاصيل للنهضه الزراعيه وعمر هذا البرنامج20 سنه بعدها يكون السودان سلة غزاء العالم والان نحن فى العام الثانى ولا ننتظر من مثل هكذا برامج نتائج محسوسه للعامه الابعد 5سنين من التنفيذ الصارم ومثلا يافيصل الطماطم المدوخانه فى الخرطوم الان الصفيحه فى الحباك بسعر الكيلو فى الخرطوم لو كان فى ظلط كان الجماعه صبحوها فى المركزى طازجه 000عشان كده برنامج النهضه فيه الظلط وكل الاشياء البتقود للتنميه 000مع حبى احبتى
غريق كمبال- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: [b]قالوا تعيش كتير تشوف كتير!!!!!!!![/b]
شكرا لك اخي غريق على هذا التنوير
نحن في السودان بنعاني من مشكلت استراتيجيات فالحكومة وضعت من قبل استراتيجيات ربع قرنية واخرى عشرة سنوات مثل الاستراتيجية القومية الشاملة والمشروع الحضاري وغيرها لاكن سرعان ما تضع في خبر كانا
استراتيجية النهضة الزراعية استراتيجيه طموحة لكن الحكومة لا تملك الالية التى تنفزها بها وان كانت الحكومة قادرة لكن الحكومة ضرورياتها هي شق الاحزاب و الترضيات السياسية
مع اكيد حبنا
نحن في السودان بنعاني من مشكلت استراتيجيات فالحكومة وضعت من قبل استراتيجيات ربع قرنية واخرى عشرة سنوات مثل الاستراتيجية القومية الشاملة والمشروع الحضاري وغيرها لاكن سرعان ما تضع في خبر كانا
استراتيجية النهضة الزراعية استراتيجيه طموحة لكن الحكومة لا تملك الالية التى تنفزها بها وان كانت الحكومة قادرة لكن الحكومة ضرورياتها هي شق الاحزاب و الترضيات السياسية
مع اكيد حبنا
طارق كمبال- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
هي بقت في الفول
الموضوع حرقني شوية و أتخيلت البلد بدون فول
الأخ غريق: حقيقة عجبني كلامك الجميل عن دعم المنتجات الوطنية و تحقيق الأكتفاء الذاتي من الحبوب بس المشكلة أتذكرت نأكل مما نزرع و نلبس مما نصنع و بعدها أضطرينا نزيد كمية القمح المستورد و الملابس الجاهزة و أنهار مشروع الجزيرة.
الأفكار جميلة و براقة لكن مشكلتنا لمن نجي للتطبيق دايما فاشلين. جات النفرة الخضراء و لم نرى منها غير عربات يركبها كبار موظفي الوزارات و المعدات وزعت حسب الأولويات السياسية. و مات المشروع.
أيضا أذا سلمنا أن الفكرة سوف تنجح بعد سنة أو أكثر و أن المواطن الذي هو في خصام مع مشاريع الحكومة نسبة لمرارات التجارب السابقة. هل يموت الناس في هذه الفترة و كيلو الفول يصل سعره ألى عشرة جنيهات؟
هل يموت الناس لأننا نريد دعم زراعة الذرة و يصل الجوال ألى 200 جنيه و أكثر؟ و بالمناسبة سوف تكون هناك مجاعة أو (فجوة غذائية ) كما يسميها المسئولين هذا العام لو لم تفتح الحكومة أسيراد الذرة.
هناك طرق أخرى لدعم الأنتاج غير الضغط علي المواطن.
عندما تم فتح أسيراد البصل أحتج أتحاد منتجي البصل بحجة أن أنتاجهم سوف يدخل السوق. أين كانو عندما وصل السعر ألى أكثر من 200 جنيه؟
الأخ غريق: حقيقة عجبني كلامك الجميل عن دعم المنتجات الوطنية و تحقيق الأكتفاء الذاتي من الحبوب بس المشكلة أتذكرت نأكل مما نزرع و نلبس مما نصنع و بعدها أضطرينا نزيد كمية القمح المستورد و الملابس الجاهزة و أنهار مشروع الجزيرة.
الأفكار جميلة و براقة لكن مشكلتنا لمن نجي للتطبيق دايما فاشلين. جات النفرة الخضراء و لم نرى منها غير عربات يركبها كبار موظفي الوزارات و المعدات وزعت حسب الأولويات السياسية. و مات المشروع.
أيضا أذا سلمنا أن الفكرة سوف تنجح بعد سنة أو أكثر و أن المواطن الذي هو في خصام مع مشاريع الحكومة نسبة لمرارات التجارب السابقة. هل يموت الناس في هذه الفترة و كيلو الفول يصل سعره ألى عشرة جنيهات؟
هل يموت الناس لأننا نريد دعم زراعة الذرة و يصل الجوال ألى 200 جنيه و أكثر؟ و بالمناسبة سوف تكون هناك مجاعة أو (فجوة غذائية ) كما يسميها المسئولين هذا العام لو لم تفتح الحكومة أسيراد الذرة.
هناك طرق أخرى لدعم الأنتاج غير الضغط علي المواطن.
عندما تم فتح أسيراد البصل أحتج أتحاد منتجي البصل بحجة أن أنتاجهم سوف يدخل السوق. أين كانو عندما وصل السعر ألى أكثر من 200 جنيه؟
مرتضى عبدالعظيم عبدالماجد- مشرف المنتدى العلمى
مواضيع مماثلة
» إنشاء آلية لمكافحة الفساد بأجهزة الدولة
» تعود ان تعيش لغيرك كما تعيش لنفسك
» ضيف الاسبوع
» مكتبة الكترونية!!!
» رحبوا معي ... بصديقي ورفيق دربي ...أبوشنب
» تعود ان تعيش لغيرك كما تعيش لنفسك
» ضيف الاسبوع
» مكتبة الكترونية!!!
» رحبوا معي ... بصديقي ورفيق دربي ...أبوشنب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى