الأحزاب، الإنتخابات، ياسرعرمان
+2
nashi
أشرف أدهم
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الأحزاب، الإنتخابات، ياسرعرمان
احترامى لكل الذين ينتمون إلى الأحزاب السياسية فى السودان ... لكن هناك حقيق سوف أذكرها بتلخيص شديد ... و سوف اطرحها بالتفصيل فى وقت لاحق.
ليس لدينا فى السودان أحزاب بالمعنى أو المفهوم الذى تعرف به الأحزاب من حيث البناء و المؤسسية و الممارسة الديمقراطية الداخلية و من حيث وجود إطار فكرى و برامج و استراتيجيات و آليات لتنفيذ البرامج ،،، و إنما لدينا لافتات تحمل أسماء أحزاب .. و ليس لدينا قيادات حزبية بالمعنى المتعارف عليه و إنما لدينا أشخاص سياسيه إذا غابت، غابت معها لافتة الحزب .. وليس لدينا جماهير حزبية بالمعنى المتعارف عليه تلك الجماهير التى تعرف بوضوح المذهب الفكرى لحزبها وتعرف بوضوح برامجه و آليات تنفيذها و لديها الفرصة فى الوصول لقيادة الحزب عبر الانتخبات و الديمقراطية الداخلية، وإنما لدينا مريدين و حيران حزبيين عقيدتهم فى الأشخاص السياسية تحت لافتة (حزب) لويس لديهم عقيدة سياسية نابعة من معرفة الإطار الفكرى لهذه اللافتة أو الأشخاص.
يتحدثون عن غياب الديمقراطية .. التزوير .. التنظير .. بينما الديمقراطية غير موجودة إلا على أطراف ألسنة تلك الأشخاص السياسية (فاقد الشئ لا يعطيه) لدينا أمراض نفسية من لم تآتى منه المبادر يرفض أى مبادرات حتى ولو كان الثمن الوطن !!!!! فالوطن غائب .. و المصالح الذاتية و القبلية و الجهوية حاضرة.
الإنقاذ أو المؤتمر الوطنى لا تختلف كثيرا ولكن تتميز بوجود الإطار الفكرى والبرامج و الإستراتيجيات وأبرز و أهم أعمال قامت بها هى وقف حرب الجنوب وتحقيق سابقة لم تسبق فى السودان وهى تحول حكومة عسكرية إلى حزب و اتاحة الفصة للأحزاب الأخر بخوض انتخابات حتى لو كانت مقيدة أو مزورة كان على الأحزاب السودانية إن وجدت أن تشارك لكى لاتصبح هذه الانتخابات الأولى و الأخيرة و لكتى تنتعش الساحة السياسية السودانية وتتطور لافتاتها الحزبية إلى أحزاب حقيقية لديها جماهير حقيقية تصوت لها و تفوزها فى المرات القادمة(أنظرو إلى واقع المسماة بالأحزاب السودانية) تتميز الحركة الشعبية بأنها لديها إطار فكرى واضح و برامج و استراتيجيات ولكنها فى بداية طريق الممارسة السياسية و اتوقع أن تتمكن من الصمود أمام التحديات من خلال التمسك بأساسيات إطارها الفكرى و تطويره حسب المقتضيات السياسية. المؤتمر الشعبى حزب لديه إطاره الفكرى و برامجه و آلياته فهو الشق الأيمن أو الأيسر للمؤتمر الوطنى وهما مدرسة واحدة مع الإختلاف فى بعض وجهات النظر .... هذه الأحزاب الثلاث هى التى سوف تستمر فى الساحة إذا مرت الإنتخابات بسلام إنشاء الله و مر الإستفتاء بسلام إنشاء الله و البقية إلى متحف التاريخ السياسى مع الإحترام.
ياسر عرمان رسب فى مجموعة من الإختبارات السابقة وفى أخر اختبار رغم سهولته تصور شخصية رئيس الجمهورية قبل أن يمسك صولجانها و يجلس على كرسيها. سوف يحدث انقسام غير مؤثر فى الحركة الشعبية وسوف يكون ياسر عرمان أحد أبرز زعماء الإنشقاق الجديد وبعد فترة ربما يضطر لمغازلة المؤتمر الوطنى ثم الإرتماء فى أحضانه
( عن انتمائى السياسى أنا أنتمى إلى الأكاديمية فقط ولى أصدقا من كل التيارات السياسية السودانية و أحترمهم ولكن ما أقدمة هو تحليل علمى محايد )ليس لدينا فى السودان أحزاب بالمعنى أو المفهوم الذى تعرف به الأحزاب من حيث البناء و المؤسسية و الممارسة الديمقراطية الداخلية و من حيث وجود إطار فكرى و برامج و استراتيجيات و آليات لتنفيذ البرامج ،،، و إنما لدينا لافتات تحمل أسماء أحزاب .. و ليس لدينا قيادات حزبية بالمعنى المتعارف عليه و إنما لدينا أشخاص سياسيه إذا غابت، غابت معها لافتة الحزب .. وليس لدينا جماهير حزبية بالمعنى المتعارف عليه تلك الجماهير التى تعرف بوضوح المذهب الفكرى لحزبها وتعرف بوضوح برامجه و آليات تنفيذها و لديها الفرصة فى الوصول لقيادة الحزب عبر الانتخبات و الديمقراطية الداخلية، وإنما لدينا مريدين و حيران حزبيين عقيدتهم فى الأشخاص السياسية تحت لافتة (حزب) لويس لديهم عقيدة سياسية نابعة من معرفة الإطار الفكرى لهذه اللافتة أو الأشخاص.
يتحدثون عن غياب الديمقراطية .. التزوير .. التنظير .. بينما الديمقراطية غير موجودة إلا على أطراف ألسنة تلك الأشخاص السياسية (فاقد الشئ لا يعطيه) لدينا أمراض نفسية من لم تآتى منه المبادر يرفض أى مبادرات حتى ولو كان الثمن الوطن !!!!! فالوطن غائب .. و المصالح الذاتية و القبلية و الجهوية حاضرة.
الإنقاذ أو المؤتمر الوطنى لا تختلف كثيرا ولكن تتميز بوجود الإطار الفكرى والبرامج و الإستراتيجيات وأبرز و أهم أعمال قامت بها هى وقف حرب الجنوب وتحقيق سابقة لم تسبق فى السودان وهى تحول حكومة عسكرية إلى حزب و اتاحة الفصة للأحزاب الأخر بخوض انتخابات حتى لو كانت مقيدة أو مزورة كان على الأحزاب السودانية إن وجدت أن تشارك لكى لاتصبح هذه الانتخابات الأولى و الأخيرة و لكتى تنتعش الساحة السياسية السودانية وتتطور لافتاتها الحزبية إلى أحزاب حقيقية لديها جماهير حقيقية تصوت لها و تفوزها فى المرات القادمة(أنظرو إلى واقع المسماة بالأحزاب السودانية) تتميز الحركة الشعبية بأنها لديها إطار فكرى واضح و برامج و استراتيجيات ولكنها فى بداية طريق الممارسة السياسية و اتوقع أن تتمكن من الصمود أمام التحديات من خلال التمسك بأساسيات إطارها الفكرى و تطويره حسب المقتضيات السياسية. المؤتمر الشعبى حزب لديه إطاره الفكرى و برامجه و آلياته فهو الشق الأيمن أو الأيسر للمؤتمر الوطنى وهما مدرسة واحدة مع الإختلاف فى بعض وجهات النظر .... هذه الأحزاب الثلاث هى التى سوف تستمر فى الساحة إذا مرت الإنتخابات بسلام إنشاء الله و مر الإستفتاء بسلام إنشاء الله و البقية إلى متحف التاريخ السياسى مع الإحترام.
ياسر عرمان رسب فى مجموعة من الإختبارات السابقة وفى أخر اختبار رغم سهولته تصور شخصية رئيس الجمهورية قبل أن يمسك صولجانها و يجلس على كرسيها. سوف يحدث انقسام غير مؤثر فى الحركة الشعبية وسوف يكون ياسر عرمان أحد أبرز زعماء الإنشقاق الجديد وبعد فترة ربما يضطر لمغازلة المؤتمر الوطنى ثم الإرتماء فى أحضانه
أشرف أدهم- ابوجبيهه يابلدى
رد: الأحزاب، الإنتخابات، ياسرعرمان
باقي د.أدهم انت الما عندك انتماء حزبي ده زولي تاب وموضوعك او بالاحري تحليلك سمح بالحيل إلا اخيتك عندها مشية علي المعمل وبتجيك صاده نقرأ معاك تحليلك بالرواقة كدي
دم بخير
دم بخير
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
رد: الأحزاب، الإنتخابات، ياسرعرمان
أتفق معك يا عزيزي في كل ما ذهبت إليه ولقد عرّت هذه الإنتخابات كل الأحزاب التقليدية والتي ثبت تماما أنها احزاب اسريه لا تقيم وزنا لجماهيرها وتفتقر إلى الممارسة الديقراطية داخل أجهزتها الضعيفة أصلا ولم تأخذ العملية بمحمل الجد مراهنة على سقوط النظام القائم قبل قيام الإنتخابات الأمر الذي أربكها تماماعندما أستبانت خطل تقديراتها .. عرمان كما قلت سيفقد مكانه فى الحركة وسيكابر فوق ذلك لكنه لن يجد له مكانا في المؤتمر الوطني، أنا إتحادي واقعي
وأحسب ضمن جماعة الأمانة العامة
تحياتي
وأحسب ضمن جماعة الأمانة العامة
تحياتي
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
لا يجب أن نحكم علي الأمور بهذه البساطة
الأخ أشرف
الجميل في موضوعك أنه مكتوب بحيادية و نظرة أكاديمية
لكن هناك تحفظات علي بعض النقاط:-
1- غالبية الشعب السوداني أميين و يعتمدون في فهمهم السياسي علي مقاييس ليست كالتي نراها نحن أنما يعمدون علي عواطفهم و أنتمائاتهم الدينية أو القبلية في تحديد أنتمائاتهم السياسية. من هنا تتكون القاعدة الكبيرة للحزبين الكبيرين و لا أتوقع أن تندثر هذه القواعد في المستقبل القريب مع وجود الكاريزما المؤثرة للسيدين. الشيء المتوقع هو حدوث تغيير أو أنقلابات داخل الأحزاب و تجديد للدماء مثلا مبارك الفاضل أو حاتم السرو لو حدث هذا ستعود هذه الأحزاب أقوى من ذي قبل.
2- المؤتمر الشعبي حزب مؤسس بقواعد متينة و يمتازبهيكل صلب و فيه كل مميزات الأحزاب الكبيرة و هو في الحقيقة أمتداد للجبهة الأسلامية لكن ينقصه شيء واحد هو الجماهيرية و هذا نابع من السلبيات التي صاحبت تجربة حكم الاسلاميين الأنقاذ.
3- المؤتمر الوطني لديه جماهيرية و لكن وقع في نفس خطأ الحزبين الكبيرين حيث بنى جماهيريته علي القبلية و أستقطب الكوادر أعتمادا علي الكم دون الكيف خاصة بعد أنشقاق المؤتمر الشعبي و خروج خيرة كوادرالاسلاميين مما أدى لأنضمام كوادر غير مؤهلة .
أيضا تنظيم المؤتمر الوطني يعتمد كليا علي وجوده في السلطة ولم يجرب الصمود و هو خارج السلطة و الدليل الأن تجاوزات التزوير في الأنتخابات. قديما وصل تنظيم الأتحاد الأشتراكي لمستوى عالي من التنظيم و الجماهيرية و لكنه أندثر بعد سقوط نميري. أيضا تجربة الأنتخابات لم تكن مبشرة حيث حدثت خلافات و تذبذب في أختيار المرشحين علي كل المستويات مما يشير ألي عدم وجود نظام داخلي و شورى في التنظيم.
4- الحركة الشعبية كانت و لم تزل حركة أقرب للعسكرية منها للسياسية و قابلة للتفكك و الانشقاق ( خروج لام اكول و الأن عرمان و غيرهم)
في النهاية كل الأحزاب علي الساحة قابلة للأهيار مالم تغير في فكرها و هيكلها و تنفتح علي كل طبقات الشعب
الجميل في موضوعك أنه مكتوب بحيادية و نظرة أكاديمية
لكن هناك تحفظات علي بعض النقاط:-
1- غالبية الشعب السوداني أميين و يعتمدون في فهمهم السياسي علي مقاييس ليست كالتي نراها نحن أنما يعمدون علي عواطفهم و أنتمائاتهم الدينية أو القبلية في تحديد أنتمائاتهم السياسية. من هنا تتكون القاعدة الكبيرة للحزبين الكبيرين و لا أتوقع أن تندثر هذه القواعد في المستقبل القريب مع وجود الكاريزما المؤثرة للسيدين. الشيء المتوقع هو حدوث تغيير أو أنقلابات داخل الأحزاب و تجديد للدماء مثلا مبارك الفاضل أو حاتم السرو لو حدث هذا ستعود هذه الأحزاب أقوى من ذي قبل.
2- المؤتمر الشعبي حزب مؤسس بقواعد متينة و يمتازبهيكل صلب و فيه كل مميزات الأحزاب الكبيرة و هو في الحقيقة أمتداد للجبهة الأسلامية لكن ينقصه شيء واحد هو الجماهيرية و هذا نابع من السلبيات التي صاحبت تجربة حكم الاسلاميين الأنقاذ.
3- المؤتمر الوطني لديه جماهيرية و لكن وقع في نفس خطأ الحزبين الكبيرين حيث بنى جماهيريته علي القبلية و أستقطب الكوادر أعتمادا علي الكم دون الكيف خاصة بعد أنشقاق المؤتمر الشعبي و خروج خيرة كوادرالاسلاميين مما أدى لأنضمام كوادر غير مؤهلة .
أيضا تنظيم المؤتمر الوطني يعتمد كليا علي وجوده في السلطة ولم يجرب الصمود و هو خارج السلطة و الدليل الأن تجاوزات التزوير في الأنتخابات. قديما وصل تنظيم الأتحاد الأشتراكي لمستوى عالي من التنظيم و الجماهيرية و لكنه أندثر بعد سقوط نميري. أيضا تجربة الأنتخابات لم تكن مبشرة حيث حدثت خلافات و تذبذب في أختيار المرشحين علي كل المستويات مما يشير ألي عدم وجود نظام داخلي و شورى في التنظيم.
4- الحركة الشعبية كانت و لم تزل حركة أقرب للعسكرية منها للسياسية و قابلة للتفكك و الانشقاق ( خروج لام اكول و الأن عرمان و غيرهم)
في النهاية كل الأحزاب علي الساحة قابلة للأهيار مالم تغير في فكرها و هيكلها و تنفتح علي كل طبقات الشعب
عدل سابقا من قبل مرتضى عبدالعظيم عبدالماجد في 15th أبريل 2010, 23:34 عدل 1 مرات
مرتضى عبدالعظيم عبدالماجد- مشرف المنتدى العلمى
رد: الأحزاب، الإنتخابات، ياسرعرمان
[quote="
1- غالبية الشعب السوداني أميين و يعتمدون في فهمهم السياسي علي مقاييس ليست كالتي نراها نحن أنما يعمدون علي عواطفهم و أنتمائاتهم الدينية أو القبلية في تحديد أنتمائاتهم السياسية. من هنا تتكون القاعدة الكبيرة للحزبين الكبيرين و لا أتوقع أن تندثر هذه القواعد في المستقبل القريب مع وجود الكاريزما المؤثرة للسيدين. الشيء المتوقع هو حدوث تغيير أو أنقلابات داخل الأحزاب و تجديد للدماء مثلا مبارك الفاضل أو حاتم السرو لو حدث هذا ستعود هذه الأحزاب أقوى من ذي قبل.
2[/quote]
لا اتوقع
1- غالبية الشعب السوداني أميين و يعتمدون في فهمهم السياسي علي مقاييس ليست كالتي نراها نحن أنما يعمدون علي عواطفهم و أنتمائاتهم الدينية أو القبلية في تحديد أنتمائاتهم السياسية. من هنا تتكون القاعدة الكبيرة للحزبين الكبيرين و لا أتوقع أن تندثر هذه القواعد في المستقبل القريب مع وجود الكاريزما المؤثرة للسيدين. الشيء المتوقع هو حدوث تغيير أو أنقلابات داخل الأحزاب و تجديد للدماء مثلا مبارك الفاضل أو حاتم السرو لو حدث هذا ستعود هذه الأحزاب أقوى من ذي قبل.
2[/quote]
لا اتوقع
yasir- Admin
رد: الأحزاب، الإنتخابات، ياسرعرمان
[quote="مرتضى عبدالعظيم عبدالماجد"]
المؤتمر الوطني لديه جماهيرية و لكن وقع في نفس خطأ الحزبين الكبيرين حيث بنى جماهيريته علي القبلية و أستقطب المتردية و النطيحة
أخي دكتور ..... مرتضي
صبحك الله بالخير
اجتمعنا في هذا المنتدى كي يآنس بعضنا البعض أخوه كل في غربته ومنا ما ابتلاه الله بغربه داخل الوطن .
وقوية علاقاتنا مع بضعهم دون أن نراهم وتواقون لمشاهدتهم ومعظمهم مشكورين تواصلوا معنا وكل ذلك بسبب هذا الصرح العظيم أثاب الله من يقفون وراءه .
وفي كثير من المشاركات الكل يحرص علي إدخال البهجة في نفوس الآخرين ولو بدعابة من الدرجة الخشنة .
أخي مرتضي
ليس عيبا أن اختلف معك في رأي , فكر , أو انتماء .
لكن الثابت عندي انك ( أخي )
أخي
أود أن اعتب عليك قليلا
في بعض مشاركاتك أراك تستخدم بعض المفردات التي نتآذي وتأذي منها الكثير .
مثلا في هذا البوست وردت كلمة ( النطيحه) ووصفت عضوية المؤتمر الوطني بالنطيحه
والنطيحه حسب علمي هي الشاه المنطوحة تموت فلا يحل أكلها
عجبا أخي أن تختصر المؤتمر الوطني ( بالرمة )
أنا هنا لا أود أن احجر عليك في رأي إنما راع مشاعر أخوه لك
ينتمون لهذا المؤتمر الوطني
والله من وراء القصد
المؤتمر الوطني لديه جماهيرية و لكن وقع في نفس خطأ الحزبين الكبيرين حيث بنى جماهيريته علي القبلية و أستقطب المتردية و النطيحة
أخي دكتور ..... مرتضي
صبحك الله بالخير
اجتمعنا في هذا المنتدى كي يآنس بعضنا البعض أخوه كل في غربته ومنا ما ابتلاه الله بغربه داخل الوطن .
وقوية علاقاتنا مع بضعهم دون أن نراهم وتواقون لمشاهدتهم ومعظمهم مشكورين تواصلوا معنا وكل ذلك بسبب هذا الصرح العظيم أثاب الله من يقفون وراءه .
وفي كثير من المشاركات الكل يحرص علي إدخال البهجة في نفوس الآخرين ولو بدعابة من الدرجة الخشنة .
أخي مرتضي
ليس عيبا أن اختلف معك في رأي , فكر , أو انتماء .
لكن الثابت عندي انك ( أخي )
أخي
أود أن اعتب عليك قليلا
في بعض مشاركاتك أراك تستخدم بعض المفردات التي نتآذي وتأذي منها الكثير .
مثلا في هذا البوست وردت كلمة ( النطيحه) ووصفت عضوية المؤتمر الوطني بالنطيحه
والنطيحه حسب علمي هي الشاه المنطوحة تموت فلا يحل أكلها
عجبا أخي أن تختصر المؤتمر الوطني ( بالرمة )
أنا هنا لا أود أن احجر عليك في رأي إنما راع مشاعر أخوه لك
ينتمون لهذا المؤتمر الوطني
والله من وراء القصد
moneertom- نشط مميز
معذرة لكل من تأذى من كلامي
الأخ العزيز منير
أعتذر بشدة منك و من كل من تأذى بكلامي و عذري أني لم أقصد الأساءة لشخص أو أشخاص و لكن كلامي لو كان غليظا بعض الشيء فهو ناتج عن مرارات بسبب هذا الحزب. و لكنه أيضا لا يخلو من حقيقة حسب تجاربي.
أما عن كلامي فهو راي شخصي قد يكون خاطئا. و نابع من فكرة أنني لا أنتمي لحزب سياسي.
و أكرر العذر لكل عضوية المؤتمر الوطني بهذا المنتدى رغم أننا نكتب هنا بدون أنتماءات حزبية فقط أنتمائنا لأبوجبيهة.
حتى أنني و كبار مؤيدي المؤتمر الوطني مثال الأخ غريق لا يجمعنا ألا النقاش المثمر و لو كان هناك أي أساءة لا أعتقد أنهم كانو سيسكتو عليها و لكن تقبل الناس للكلام يختلف من شخص لأخر.
أخيرا شكري للجميع
أعتذر بشدة منك و من كل من تأذى بكلامي و عذري أني لم أقصد الأساءة لشخص أو أشخاص و لكن كلامي لو كان غليظا بعض الشيء فهو ناتج عن مرارات بسبب هذا الحزب. و لكنه أيضا لا يخلو من حقيقة حسب تجاربي.
أما عن كلامي فهو راي شخصي قد يكون خاطئا. و نابع من فكرة أنني لا أنتمي لحزب سياسي.
و أكرر العذر لكل عضوية المؤتمر الوطني بهذا المنتدى رغم أننا نكتب هنا بدون أنتماءات حزبية فقط أنتمائنا لأبوجبيهة.
حتى أنني و كبار مؤيدي المؤتمر الوطني مثال الأخ غريق لا يجمعنا ألا النقاش المثمر و لو كان هناك أي أساءة لا أعتقد أنهم كانو سيسكتو عليها و لكن تقبل الناس للكلام يختلف من شخص لأخر.
أخيرا شكري للجميع
مرتضى عبدالعظيم عبدالماجد- مشرف المنتدى العلمى
تعليق
أخوتى فى منتدى أبو جبيهة العامر دائما بك
السلام عليكم ورحمة الله
سعيد جداً بالردود الموضوعية و المداخلات فى موضوع الأحزاب، الانتخابات، ياسر عرمان.
وقد لفت انتباهى العتاب الحميم بين الأخوين مرتضى و منير، و أقول أن هذا هو نموذج السودانيين و أتمنى أن يستمر هذا النموذج بين السودانيين حتى نضرب مثل فى التحضر فى إطار العلاقات السياسية الاجتماعية، التى لا يفسدها الخلاف السياسى، فقد لاحظت خيبة الأمل التى أصابت أجهزة الإعلام العالمية و العربية أثناء سير عملية الإنتخابات السودانية حيث يكمن جوهر عمل الإعلام فى عكس الصراعات و المصادمات و الإنفجارات و القتل فلم يجدوا هذا السوق بحمد الله فى السودان، وقد تم استضافتى فى قناة الحرة قبل الانتخابات بأيام وضمن الأسئلة كان سؤال عن تأثير تعدد الإنتماءات السياسية داخل الأسرة السودانية والذى من المفترض أن يؤدى إلى تفكك الأسرة، فكان ردى أن المجتمع السودانى مجتمع تغلب عليه العاطفة بمعنى أنه يرمم جراحة بسرعة و يتناسى، وعن أسباب التنوع قلت أنه عندما شاخت الأحزاب التقليدية بحث الشباب عن مذاهب سياسية جديدة تلبى طموحاتهم فانتظموا فى أحزاب أو تنظيمات سياسية غير تنظيمات الآباء فأصب فى المنزل الواحد على سبيل المثال الأب حزب أمة أو اتحادى وقد يكون أحد الأناء مؤتمر أو حركة أو بعثى وكلهم يأكلون فى صينية واحدة وينامون فى حوش واحد ويخرجون فى الصباح كلٌ إلى اتجاهه.
أعتقد أن على الشباب أن يتدافعوا من أجل تغير النمط التقليدى الموروث لإنهاء (دكتاتورية الفرد الواحد المدنية) وانتاج أحزاب سياسية تلبى تطلعات الشباب وغيرهم لستقرار سياسى يؤدى إلى استقرار اقتصادى واجتماعى
بالمناسبة حقو الزول لو انتقدو حزبو السياسى ما ياخذ المسئلة شخصية فهذه هى الدكتاتورية بعينها
مع احترامى وتقديرى للجميع
السلام عليكم ورحمة الله
سعيد جداً بالردود الموضوعية و المداخلات فى موضوع الأحزاب، الانتخابات، ياسر عرمان.
وقد لفت انتباهى العتاب الحميم بين الأخوين مرتضى و منير، و أقول أن هذا هو نموذج السودانيين و أتمنى أن يستمر هذا النموذج بين السودانيين حتى نضرب مثل فى التحضر فى إطار العلاقات السياسية الاجتماعية، التى لا يفسدها الخلاف السياسى، فقد لاحظت خيبة الأمل التى أصابت أجهزة الإعلام العالمية و العربية أثناء سير عملية الإنتخابات السودانية حيث يكمن جوهر عمل الإعلام فى عكس الصراعات و المصادمات و الإنفجارات و القتل فلم يجدوا هذا السوق بحمد الله فى السودان، وقد تم استضافتى فى قناة الحرة قبل الانتخابات بأيام وضمن الأسئلة كان سؤال عن تأثير تعدد الإنتماءات السياسية داخل الأسرة السودانية والذى من المفترض أن يؤدى إلى تفكك الأسرة، فكان ردى أن المجتمع السودانى مجتمع تغلب عليه العاطفة بمعنى أنه يرمم جراحة بسرعة و يتناسى، وعن أسباب التنوع قلت أنه عندما شاخت الأحزاب التقليدية بحث الشباب عن مذاهب سياسية جديدة تلبى طموحاتهم فانتظموا فى أحزاب أو تنظيمات سياسية غير تنظيمات الآباء فأصب فى المنزل الواحد على سبيل المثال الأب حزب أمة أو اتحادى وقد يكون أحد الأناء مؤتمر أو حركة أو بعثى وكلهم يأكلون فى صينية واحدة وينامون فى حوش واحد ويخرجون فى الصباح كلٌ إلى اتجاهه.
أعتقد أن على الشباب أن يتدافعوا من أجل تغير النمط التقليدى الموروث لإنهاء (دكتاتورية الفرد الواحد المدنية) وانتاج أحزاب سياسية تلبى تطلعات الشباب وغيرهم لستقرار سياسى يؤدى إلى استقرار اقتصادى واجتماعى
بالمناسبة حقو الزول لو انتقدو حزبو السياسى ما ياخذ المسئلة شخصية فهذه هى الدكتاتورية بعينها
مع احترامى وتقديرى للجميع
أشرف أدهم- ابوجبيهه يابلدى
رد: الأحزاب، الإنتخابات، ياسرعرمان
بالمناسبة حقو الزول لو انتقدو حزبو السياسى ما ياخذ المسئلة شخصية فهذه هى الدكتاتورية بعينها
اصبت اخي الدكتور ادهم واعتقد ان المسأله تحتاج سنوات من الصبر
لك الشكر اجزله
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
رد: الأحزاب، الإنتخابات، ياسرعرمان
الراقي .....
دكتور ادهم
انت اضافة حقيقيه لهذا المنتدي وخاصة السياسي بمشاركاتك القيمة الثرة والشغلة لما تجي من خبير ومراقب زيك بكون ليها طعم ونكهه غير
فقط لا تبخل علينا بالمشاركة من فترة لاخرى والعشم كبير
دكتور ادهم
الكل هنا اخوه
نختلف في وجهات النظر والراي ونتعاون فيما نتفق فيه ونتناصح فيما اختلفنا فيه
اتسأل
الذي يصف جماهير حزبك بالمطبلاتية والنطيحه وظلامي ومنافق ...... الخ
اهذه هي الديمقراطية التي ينشدونها
اخي دكتور ادهم
ومن منا لا يتقبل النقد الموضوعي البناء ... !!!
خارج النص
وَاحَرّ قَلْباهُ ممّنْ قَلْبُهُ شَبِمُ وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ
دكتور ادهم
انت اضافة حقيقيه لهذا المنتدي وخاصة السياسي بمشاركاتك القيمة الثرة والشغلة لما تجي من خبير ومراقب زيك بكون ليها طعم ونكهه غير
فقط لا تبخل علينا بالمشاركة من فترة لاخرى والعشم كبير
دكتور ادهم
الكل هنا اخوه
نختلف في وجهات النظر والراي ونتعاون فيما نتفق فيه ونتناصح فيما اختلفنا فيه
اتسأل
الذي يصف جماهير حزبك بالمطبلاتية والنطيحه وظلامي ومنافق ...... الخ
اهذه هي الديمقراطية التي ينشدونها
اخي دكتور ادهم
ومن منا لا يتقبل النقد الموضوعي البناء ... !!!
خارج النص
وَاحَرّ قَلْباهُ ممّنْ قَلْبُهُ شَبِمُ وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ
moneertom- نشط مميز
مواضيع مماثلة
» هل تعرف كم عدد الأحزاب بالسودان ؟؟ وما هي ؟؟؟
» الإنتخابات السودانية: ضرورة ملحة للبشير... والمؤتمر الطني؟؟!! .
» هل يطوي الفرقاء صفحة الإنتخابات ويواجهون تحدي الإستفتاء ؟؟؟
» الأحزاب المنسحبة تلوح بعدم المشاركة في وليمة المطلقة ....
» الأحزاب التاريخية ستكون في ذمة التاريخ إذا لم تطور خطابها وهياكلها
» الإنتخابات السودانية: ضرورة ملحة للبشير... والمؤتمر الطني؟؟!! .
» هل يطوي الفرقاء صفحة الإنتخابات ويواجهون تحدي الإستفتاء ؟؟؟
» الأحزاب المنسحبة تلوح بعدم المشاركة في وليمة المطلقة ....
» الأحزاب التاريخية ستكون في ذمة التاريخ إذا لم تطور خطابها وهياكلها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى