السؤال و .. الإشتباك ...!!؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
السؤال و .. الإشتباك ...!!؟
هذه المساحة اليومية مخصصة للكلمة الرصينة والحرف البهي ...
وهى نافذه للإطلاع على كل ماتيسر من الشعر والبوح عودة طيبه بالقصيدة إلى موطنها الأول وجسرا" من المحبه والتواصل والإحترام .. أعتذر لكل الأعضاء للغياب ونتواصل :
الشاعر / محمد عبد الله حرسم
تمهيد :
يتعبني الركض لكني أمارسه
يتعبني المرابط لكني أجالسه
يتعبني الحب لكني حارسه
برغم التعب أصبر سؤال
برعم ساذج كالأطفال
فكيف تجئ العصافير بعد مجئ القتلة
وكيف نواجه نغرس كل الطرق المحتلة
و لا نتخلى
عنا .. عن الشرفات المبتلة
--
مدخل (1) :
هنا آه ..
إذاعة بيع الموال
القائد هزم الزبال
الجيش يحاصر خبز
الجائع في الأدغال
هنا آه ..
إذاعة قتل الأطفال
هنا يرمون الخبز عيان
للكلب الأجرب .. و كل جبان
هنا الخازوق المتمكن
هنا السر مغتال
هنا رسم رجال
هنا رسم قتال
هنا بطل الأبطال
في دين القادة .. الدجّال
هنا تسمع .. فقط
تسمع بدون سؤال
فقط تسمع بدون سؤال
فقط تسمع بدون سؤال
فقط تسمع ..
مدخل (2) :
يظل السؤال نفس السؤال
ألهث يركض خلفي في كل مجال
و أبدأ أرسم نفس الخطوط
تجئ العيون مكررة
عودّتها ليالي السهاد .. الاحمرار
عوّدتها المقاصل .. كيف يموت الصغار
و ترتمي الأسئلة
فكيف أنتقي منها السؤال المحدد
غير المردد
كيف السكون إليك وكيف التودد
و الكل مهدد
اشتباك أول :
أهدهدك .. أظل أهدهد
مبتغاي يا ذات الدلالة
عفوك .. هي المتاحة لي في هذي العجالة
اشتباك ثان:
يا سماد التشابه و الميكنة و ظل الطريق
صخرة الانعتاق تسد المنافذ طول الطريق
وتربة أرضك تضم بقايا البريق
و تغيب نهارات المجئ إليك
وتجئ ليالي الأسئلة
فكيف يكون العثور عليك وسط هذي المهزلة
مشارف:
رغبة التهجد
تطارد فلول التردد
و تنمحي كل العناوين القديمة تتبدد
وعند السؤال / التفرد
تبين نواجذ وحش التجدد
نفق:
وكان السؤال عجوزاً .. و عاجز
و كانت المشتهاة تمد .. المنافذ
و أطل أجئ .. تجئ الحواجز
حين يكون صفير قطار التجرد
المحطة الرابعة:
تظل الأماني معلقة
تظل على ساعد المقصلة
تسد المسالك الموغلة
تموت الحناجر .. البوصلة
و عقب السؤال
ارتعاش السؤال
يغطي وعورة كل المعاني الموصلة
اشتهاء أول:
تضمني بعنف .. أمي الحنونة
وصهوي .. صهيل المشارف و الأمكنة
أنا و الوطن
كفين بقدر مساحة كل الزمن
وعمري يكون الثمن
تعلق
أعلق فوق عامود الأماني .. الممكنة
عجوز تجئ بقية الأسئلة
وعكاز يتوكأ في دفتر الطفولة
أين القرار ؟ أو أين الفرار ؟
و أين مداخل المسألة ؟؟
اشتهاء بعنف :
أحبك
أحب المساحة المزروعة بك
محطة أخيرة :
كيف أوقف زحف مراسم حفر البواطن
وقتل المواطن ؟؟
متى أعلق بالجدار عيونك يا ..
أشتهيك و أنت معي .. أفتديك
وكل المواكب تهلل لك
تغني لك .. تمتد فيك
تركض معك .. بلا ميكنة
إني اشتهيتك ذاك النهار
لأني سكنت نهاراتك المنعشة
جربت منك فتنتك المرعشة
و نفضت غبار السؤال
وتجاوزت عجز السؤال
لمعنى السؤال
صافرة :
إصابة أولى في أولى الدقائق
تورق الفصول .. وكل الحدائق
هنا من إذاعة هّل
يعلن حكم المدينة
حالة تسلل
و رجال الخطوط
تنكس كل البيارق
تنكس بعد البنادق
تهرول منك الخنادق
تسكن عند الفنادق
رجال الخطوط
تنكس كل البيارق
وهى نافذه للإطلاع على كل ماتيسر من الشعر والبوح عودة طيبه بالقصيدة إلى موطنها الأول وجسرا" من المحبه والتواصل والإحترام .. أعتذر لكل الأعضاء للغياب ونتواصل :
الشاعر / محمد عبد الله حرسم
تمهيد :
يتعبني الركض لكني أمارسه
يتعبني المرابط لكني أجالسه
يتعبني الحب لكني حارسه
برغم التعب أصبر سؤال
برعم ساذج كالأطفال
فكيف تجئ العصافير بعد مجئ القتلة
وكيف نواجه نغرس كل الطرق المحتلة
و لا نتخلى
عنا .. عن الشرفات المبتلة
--
مدخل (1) :
هنا آه ..
إذاعة بيع الموال
القائد هزم الزبال
الجيش يحاصر خبز
الجائع في الأدغال
هنا آه ..
إذاعة قتل الأطفال
هنا يرمون الخبز عيان
للكلب الأجرب .. و كل جبان
هنا الخازوق المتمكن
هنا السر مغتال
هنا رسم رجال
هنا رسم قتال
هنا بطل الأبطال
في دين القادة .. الدجّال
هنا تسمع .. فقط
تسمع بدون سؤال
فقط تسمع بدون سؤال
فقط تسمع بدون سؤال
فقط تسمع ..
مدخل (2) :
يظل السؤال نفس السؤال
ألهث يركض خلفي في كل مجال
و أبدأ أرسم نفس الخطوط
تجئ العيون مكررة
عودّتها ليالي السهاد .. الاحمرار
عوّدتها المقاصل .. كيف يموت الصغار
و ترتمي الأسئلة
فكيف أنتقي منها السؤال المحدد
غير المردد
كيف السكون إليك وكيف التودد
و الكل مهدد
اشتباك أول :
أهدهدك .. أظل أهدهد
مبتغاي يا ذات الدلالة
عفوك .. هي المتاحة لي في هذي العجالة
اشتباك ثان:
يا سماد التشابه و الميكنة و ظل الطريق
صخرة الانعتاق تسد المنافذ طول الطريق
وتربة أرضك تضم بقايا البريق
و تغيب نهارات المجئ إليك
وتجئ ليالي الأسئلة
فكيف يكون العثور عليك وسط هذي المهزلة
مشارف:
رغبة التهجد
تطارد فلول التردد
و تنمحي كل العناوين القديمة تتبدد
وعند السؤال / التفرد
تبين نواجذ وحش التجدد
نفق:
وكان السؤال عجوزاً .. و عاجز
و كانت المشتهاة تمد .. المنافذ
و أطل أجئ .. تجئ الحواجز
حين يكون صفير قطار التجرد
المحطة الرابعة:
تظل الأماني معلقة
تظل على ساعد المقصلة
تسد المسالك الموغلة
تموت الحناجر .. البوصلة
و عقب السؤال
ارتعاش السؤال
يغطي وعورة كل المعاني الموصلة
اشتهاء أول:
تضمني بعنف .. أمي الحنونة
وصهوي .. صهيل المشارف و الأمكنة
أنا و الوطن
كفين بقدر مساحة كل الزمن
وعمري يكون الثمن
تعلق
أعلق فوق عامود الأماني .. الممكنة
عجوز تجئ بقية الأسئلة
وعكاز يتوكأ في دفتر الطفولة
أين القرار ؟ أو أين الفرار ؟
و أين مداخل المسألة ؟؟
اشتهاء بعنف :
أحبك
أحب المساحة المزروعة بك
محطة أخيرة :
كيف أوقف زحف مراسم حفر البواطن
وقتل المواطن ؟؟
متى أعلق بالجدار عيونك يا ..
أشتهيك و أنت معي .. أفتديك
وكل المواكب تهلل لك
تغني لك .. تمتد فيك
تركض معك .. بلا ميكنة
إني اشتهيتك ذاك النهار
لأني سكنت نهاراتك المنعشة
جربت منك فتنتك المرعشة
و نفضت غبار السؤال
وتجاوزت عجز السؤال
لمعنى السؤال
صافرة :
إصابة أولى في أولى الدقائق
تورق الفصول .. وكل الحدائق
هنا من إذاعة هّل
يعلن حكم المدينة
حالة تسلل
و رجال الخطوط
تنكس كل البيارق
تنكس بعد البنادق
تهرول منك الخنادق
تسكن عند الفنادق
رجال الخطوط
تنكس كل البيارق
الحاج عبدالرازق الحاج الب- نشط مميز
رد: السؤال و .. الإشتباك ...!!؟
الحاج عبدالرازق الحاج الب كتب:
الشاعر / محمد عبد الله حرسمتمهيد :
يتعبني الركض لكني أمارسه
يتعبني المرابط لكني أجالسه
يتعبني الحب لكني حارسه
برغم التعب أصبر سؤال
برعم ساذج كالأطفال
فكيف تجئ العصافير بعد مجئ القتلة
وكيف نواجه نغرس كل الطرق المحتلة
و لا نتخلى
عنا .. عن الشرفات المبتلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
--
الحاج الف حمداً لله على سلامتكم........ سعيدين والله
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
مواضيع مماثلة
» نرحب بالعضو الجديد ...
» أرجوك لا تسأل هذا السؤال !!!!
» كل واحد يختار رقم ويجاوب على السؤال
» السؤال عن العضوالقامة / عثما ن محمد يعقوب شاويش
» هل يستحق أوباما جائزة نوبل للسلام ؟
» أرجوك لا تسأل هذا السؤال !!!!
» كل واحد يختار رقم ويجاوب على السؤال
» السؤال عن العضوالقامة / عثما ن محمد يعقوب شاويش
» هل يستحق أوباما جائزة نوبل للسلام ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى