اللون الازرق

إسماعيل حسن ستظل معنا بأمر مكانتك فينا!!
* صعب على الناس أن يجتمعوا على رأي واحد وعلى شخصية واحدة دون مجرد خلاف صغير، ولكن أستاذنا إسماعيل حسن وبسحره الغريب جمع كل الناس حوله محبين له باختلاف ألوانهم وانتماءاتهم، إسماعيل حسن ظل أباً للجميع وأخاً وصديقاً توجه تواضعه وابتسامته وطيبته ملكاً على كل القلوب فاختاروا إسماعيل رفيقاً دائماً!!

* اعتزال إسماعيل حسن لن يكون هيناً علينا وعلى الصحافة وعلى ناديه المحبوب المريخ، ولن يكون سهلاً على قرائه ومحبيه، فإسماعيل قلم متصالح مع نفسه ومع الآخرين لذلك لم يكن غريباً أن يحدث قراره شرخاً كبيراً في نفوسنا لا تداويه الأيام ولا تطببه التطمينات، ولأننا مقتنعون أن إسماعيل حسن لا يرد لنا طلباً فإنا نقود من هنا حملة لعودة إسماعيل حسن للكتابة ومواصلة المشوار ولو تطلب ذلك أن نعتصم بميدان أبو جنزير!! (منقول)

* ولعل ما لا يعرفه الجميع أن إسماعيل هو الذي قادني في هذا المشوار وهو الذي مد إلي يده لأضع أولى خطواتي في الصحافة الرياضية وكان نعم الأب والأخ والأستاذ والمربي، لم يتذمر من انتمائي الأزرق وكان الحادي والموجه دائماً وأبداً لذلك فإني أعتبر شهادتي فيه مجروحة لأنه يمثل الكثير بالنسبة لي!!

* وبكل ما نملك من معزة لإسماعيل حسن، وبكل ما يكنه لنا من تقدير نضم صوتنا إلى الآخرين ونطالبه بالعدول عن فكرة الاعتزال هذه وعشمنا في إسماعيل لا ينقطع أبداً!!

* أستاذنا أبو السباع: هو العجب والحضري لي هسة بيلعبوا.. تعتزل انت؟؟

اللون الأزرق

* من عجائب نكسات المريخ إنها (بتورينا) البدع دائماً عقب كل إخفاق من إخفاقاته المستمرة، ولعلها تفسر أسباب تراجعه على كل الأصعدة، اسم لمجموعة تم تكوينها على موقع الفيس بوك الاجتماعي ذائع الصيت تبناه عدد من الإخوة (الطايرين من بدري) أمام إنتركلوب ليس حباً في الأفريقي ولكن نكاية في الهلال، هذا هو جمهور المريخ الذي يتحدث إعلامه باستمرار عن الوطنية حتى باتت الوطنية عندهم (حبة عند اللزوم) و(توب قشرة) في المناسبات ليس إلا!!

* هذا القروب سيكون وبالاً على الأفريقي التونسي لأن (محبي) الأفريقي التونسي بالسودان لديهم ناد يعتبر الثاني في السودان ومع ذلك فشلوا في دعمه لتخطي الأدوار الأولى من دوري أبطال أفريقيا، ولو أن دعمهم ينفع الأفريقي لنفع المريخ قبله، ولا أدري حقيقة من أين يأتي هؤلاء المشجعون الذين يحسبون على أنديتهم ويجرون عليها السخط والسخرية من خلال فعائلهم التي تشبه (حركات الأطفال) حتى باتت مجموعات محبي الأندية التي تواجه الهلال أكثر من روابط مشجعي المريخ نفسه!!

* ولو كنت مكان هؤلاء لأنشأت مجموعة واحدة تريحهم من (انبثاق) المجموعات الكثيرة التي (فترتنا) ولأنشأت مجموعة واحدة وسميتها (رابطة محبي الأندية التي تواجه الأسياد) لأن مشوار الهلال طوييييييل في دوري الأبطال، وكان ما الأبطال مجموعات الكونفدرالية، إن شاء الله الأفريقي يغلبنا 18/ صفر برضو حنواصل في بطولات الكاف، وح يكلفكم ملايين المجموعات، مشوارنا يا دوب ابتدأ، وتكوين المجموعات في الفيس بوك مجاناً بتوصية من سيد البلد زي ما أشركناكم في الأبطال بدون وجه حق بنديكم مجموعات (ملح) في الفيس بوك، ما تبقى عليكم مصاريف مجموعات وغرامة الحضري، وبس إنتو أقعدوا لي دي!!.

* يا حليل السكوهة!! حضارة سادت يومين وانتهت (بدري)!!

* المريخ فرط في بطاقة التأهل بصورة لا تشبه المريخ إطلاقاً ولا تشبه فريقاً باسمه وسمعته!!

* بذلت إدارة الفريق كل ما تملك حتى صار الصرف (بوباراً) عند أهل المريخ، أنفقت الإدارة ملايين الدولارات وكان الناتج صفراً، عشرات الأسماء الرنانة زارت الكشف ولا يمكن التشكيك في قيمتها الفنية لأنه سبقتها سمعتها وإنجازاتها، عشرات المدربين تقلدوا زمام التدريب و(الجابرية بلد في حالها) كما يقول حميد المريخابي وكأنه تنبأ بالحال المايل، الشي الوحيد الما اتغير في المريخ (الحرس القديم والإدارة)!!

* الحرس القديم شهر ستة.. الإدارة متين؟؟

* البدري والحضري والنحاس.. إتركلوب وخلاص!!

* الزميل عمر المكابرابي أنفق يوم أمس بكامله يتابع الأندية التي ستواجه الهلال حال تأهل على حساب فريق (المحبين) التونسي أو هبط إلى الكونفدرالية، وظل يجادل بذات الطريقة التي جادل بها إعلام المريخ في قضية الحضري!!

* مكابرابي الذي عاد مع المريخ من ليبيا بطائرة (البوبار) الملكية أصبح يشجع التونسي وح يركبوا (التونسية)!!

* وبعدين بتقولوا (يس) قال!!

* أها يا ناس إنتركلوب.. البامية كيف؟؟

* ياها ولا مااااااا ياها!!؟

* ولا شيء سوى اللون الأزرق