زكريات ابوجبيهة في الزمن الجميل ...فطور المدارس ...والزي المدرسي ...

لما فتحنا إينينا كانت الرغيفة بقرش ... (إينيناأي عيوننا) ... والرغيفة سميكة ...مليئة باللب والذي كنا نحبه كثيراً ... رغيفه تشبعك شبع ما بعده شبع ...ولذا كنا نشتري نصف رغيفة بتعريفة واحده ....
وكان معظمنا يفطر بالسوق ...
والطالبات كن يفطرن بمدارسهن ...حيث توفر لهن الأمهات الفطور بجوار الفصول ....
وقيمة الفطور : قرش واحد ...نص رغيفة بتعريفة وطعمية بتعريفة ( خمس حبات محمرات جميلات ...) مع شطة الليمون العجيبة ...
حيث كنا نستمتع جداً بساندوتش الفطور ...وكان بعض زملاءنا يقول ليك أقرم لي حبة ....
وصراحة كنا نفضل فطور السوق من فطور البيت بأم رقيقة بالكسرة في معظم بيوت أبوجبيهة...
لأن فطور السوق ممتع جداً ...
وأيضاً توجد بالسوق الوينا ...وتشبه القراصة ولكنها خفيفةالسمك وتقل قليلاً من كفة اليد ...وأعتقد تصنع من العيش الريف ...والطعمية تصنع من اللوبيا ...وتنفرد ببيعها بنات الفلاته ...
وفي سنة 1968م أذكر أن فطور المدرسة أصبح يكلف قرش ونص ...
نصف رغيفة بقرش وطعمية بتعريفة ...وكان مصروف الصباح قرش ونصف فقط ...ومن حاول أن يترفهه يشتري الفول المدمس ويباع بعلبة الصلصة (الفارغة) تعبأ تماماً بتعريفة ومعها زيادة بطرف أصابع بائعة الفول ... ويوجد التسالي ...والبامبي ... وبالسوق حركة رائجة وقت الإفطار ...وبالجد كان الجو جميل وكنا نستمتع جداً بساعة الفطور ...وحينما يضرب جرس الساعة 10ص معلناً زمن نهاية حصة الفطور ...حيث كنا نهرول نحو المدرسة والفصول خوفاً من العقاب ...وبالجد كان زمناً جميلاً ...وياليته يعود .... محبتي

الزي المدرسي ... كانت بأبوجبيهة ثلاث مدارس إبتدائية ... الجنوبية والشمالية للأولاد ...ومدرسة بالبنات ...بوسط البلد والتي فصولها بالجحر ... أشغال الأبيض ...البنيان الما خمج ...
وكان اللبس في بداية الأمر جلابية بلياقة ... ولكن في عهدنا ... قميص دمورية ...ونكسي دمورية ....وشنطة كتب مربعة الشكل في طول المسطرة ...ومخيطه بقماش الدمورية وعليها سير ( لحملها) ولكي تعلق من الكتف وتنزل على جانب التلميذ...ومخيط بالشنطة جيب صغير لعلبة الهندسة والأقلام ...
وكان التلاميذ : بالصف الأول والثاني والثالث يستخدمون قلم الرصاص في الكتابه ...
أما طلاب الصف الرابع فكانوا يستخدمون الحبر ..حيث توجد بالكنبة أربعة فتحتات لوضع المحبرة أمام كل تلميذ محبرة ...وهذه المحابر شكلها ...مصنوعة ( من خامة تشبه خامة الصحن الصيني)...في حجم فنجان القهوة ... إن صح الوصف .
وتعبأ بالحبر السائل ...حيث كان التلميذ يستخدم الريشة للكتابة ...والتي بها ( السنة ، والبنة ) بكسر السين والباء ).
وبكنبة الخشب مجري صغير لوضع القلم أو الريشة ....
وكنا ونحن بالصف الثاني أو الثالث نرش ملابسنا بالحبر وأحياناً الشنط أيضاً وحتي نخدع من يرانا من عامة الناس ويقول أننا بالصف الرابع ...
كان معظم التلاميذ يهتمون بالنظافة ...غسيل وكي ...ولكن كانت فانلة الكورة .... عراقي من دمورية وعلية شريط محوري ...أي يخيط في شكل دائري وينزل من الكتف وتحت الإبط ويلتقي بالكتف .... وهذا الشريط بلون : أحمر ...أو أزرق (والأحمر أول )....كدا بس ....
وكان كفر كرة القدم بداخله أنبوبة حمراء تنفخ بالمنفاخ وتربط بخيط من فمها ...ثم تداس داخل فهوة الكفر ثم يخاط فم الكفر بدباره ....ولكن (البوز ضربته موجعة) ...
كنا نحب كرة القدم جداً ...وهنالك لعبة الرنق ...وهي حلقة مصنوعة من الربل الرخو في قدر (حجم الرغيفة) ولكنها حلقة ربما قطرها 15سم ... ويتكون الفريقين من أربعة أشخاص ...
وميدانها كميدان الكرة الطائرة ..وتلعب بالقيم ...
وقد إتصلت في أخي ومرجعي ابو الزهور ...
وقال لي : نعم يتكون الفريق من أربعة أشخاص أو شخصين ...وذكر لي أن مدرسة البنات كانت بها لعبة إسمها
( الرونّدس Round Us) تلعب بكرة بمضارب تشبه كرة التنس (الربل )....وقال لي أن مدرسة البنات الحالية كانت : داخل منزل العم والوالد الجليل : خليل حتيلة الله يرحمه بقدر ما قدم لأبوجبيهة ... وكان مكتب المعلمات في الغرفة التي بالركن ...والمدرسة كان فيها إثنان كرنك ...والمعلمات يسكن داخل منزل الوالد خليل ...
ثم تم نقل المدرسة لمدرسة البنات الحالية بعد إنتهاء البنيان...

وبلغة الرسائل أري النوم يسري في حديثي وخوفي أن يذوب في أجفانكم الطاهرة ...... محبتي

يا سلاااام يا أبوعفان ...مشكور على هذه الزكريات الجميلة ...
ومعليش لم نشارك بموضوعك لأننا لم نعد نتذكر عن ماضي المدارس شيئاً ...

عموماً لك الشكر والتقدير ،،،،،،

في خطأ فني ولا عمو عثمان برد علي عمو عثمان؟

صحي باقي عواجيز المنتدي مشو وين


ناس عمو فيصل

عم برد على حالي ، عشان مافي حد عبرني ...هيك ولا مو هيك؟؟

تشكر يا الحبيب دائما بتذكرنا باشياء جميلة
ومحببة لانفسنا نكاد ننساها مع الجرى ومشاغل الدنيا
الكتيرة ربنا يديك العافية ويحفظ لنا تلكم الذاكرة الحديدية ما شاء الله عليها.

أحبائي : أحمد كوكو إبن جارة الوادي الباااار !!؟
توحة الظريف ...
مداخلاتكم بطعم السكر ونكهة منقة الحباك وريحة عيش الريف الخريف ....
وريحة الدليب العطرة ودعاش مطر الحباك الهادئ ونفحات طيبة ناس ابوجبيهة الزينين الطيبين العفويين المخلصين الصادقين .
وبتن شكراً لكما ...

نعم أخي الفاتح كان التوزيع الجغرافي لطلاب السودان لغاية وهدف سامي ...
ومن أول أهدافه التداخل والتمازج بين أبناء السودان بمختلف سحناتهم وعاداتهم وتقاليدهم ولهجاتهم ...وهذا التمازج يوطد أواصر الأخوة والمودة ...ويجعل الترابط حميماً قوياً بين أبناء السودان الواحد ...
وصدقني كنا بشق الأنفس نصل مدارسنا النائية عن أبوجبيهة وخاصة في فصل الخريف حيث كنا نعاني الأمرين خطورة ومعاناة الطريق والإجهاد والإرهاق ...
ولكن كنا نجهل شئ : هو التعود وتعلم الصبر على المعاناة وتحمل الصعاب للقدرة على مواجهة الحياة في المستقبل ...
نعم لقد أخذنا درساً رائعاً نظري وتطبيقي ...
كنا نأخذ معنا صفيحة الزواده ... وكان يجيد صنعها أخونا الله يرحمه عبدالرحيم ود أبو شنب ...
البعض منا يأخذ صفيحة واحده وبغفل (طبله)
وبعضنا كان يأخذ جوز من صفيحة الزواده ملحومة مع بعض وبإغلاق واحد ...(+ لحاف وملاية للداخلية وكده).
وزوادة المسافر وخاصة الطلبه والطالبات كانت : آبري أبيض خفيف وآبري أحمر (حلو مر) وخبيز ... وصرة سكر + ملعقة + صحن وكوز [ والتجهيز بيد أمهاتنا العزيزات الحنينات) الله يبارك في صحة من كانت على قيد الحياة ويرحم أمهاتنا اللائي فارقن الحياة بصفحاتهن الناصعة البياض ...آمين .
كنت أدرس بهيبان في أعماق جبال النوبة ...
موقع الحدث الآن ...
وكي أسافر لهيبان لازم أسلك هذا الطريق :
أبوجبيهة ...رشاد ...الرهد ...الأبيض ...الدلنج ...كادقلي ....الشاواية ( بلد زميلي الوزير الخيري القديل أرباب. متعه الله بالصحة والعافية )ثم...هيبان ...
وبين كادقلي وهيبان فقط كنا نسافر 9 أيام بالتمام والكمال .... وفي هذه الفترة نكون قد خلصنا على صفيحة الزواده (والجوز كمان)...

وبإذن الله لي عوده .
كي نواصل السفر للمدارس ... محبتي

كلامك جميل ياود الشاويش
صراحة ماعرفتك بصورة واضحة الا اليوم
طبعا انا بعرف سعد الدين محمد يعقوب و معتصم مصطفى وبابكر مسطفى وابرهيم سلام والخالة زهرة وحبوبة فضيلة والوالد ود الشاويش. الا أنت يبدو لى انت صغير شوية من زميليى سعد الدين ومعتصم. على العموم انا سعيد جدا بمساهماتك.
وانشاء الله كلامى يكون صاح

جابر الأحمد الصبااااح

صباااح الورد ... إنت ظريف ودمك خفيف ومداخلاتك بالجد حلوة ولك التحية أيها الغالي ...
عمنا خليل حتيلة الله يرحمه ... والله العظيم يستحق مدرسة كامله بإسمه وليس فصل ...هذا الرجل سليل عائلة الحتيلاب العملاقة ... من أحب العائلات لوالدي العزيز الغالي ....
هذه العائلة الكريمة لم نعرف عنهم سوي السيرة الحسنة والمعاملة الطيبة الراقية ...
وإذا تحدثنا عن والدنا وأبونا وعمنا خليل الله يرحمه ربما لاتسعنا الدفاتر لسرد معاملته الطيبه الكريمة وإبتسامته الوديعة الدائمة ...طيلة حياتي لم أراه مقطب الوجه عابس ...بل دائماً أجده مبتسماً ... وكان محباً لكل طلاب المدارس يساعدهم كثيراً كثيراً لأنهم جميعاً أبناءه ...
وياليت ...ياليت تؤسس مدرسة بإسمه لأن أول مدرسة للبنات تأسست كان يحتويها منزل هذا الإنسان الشامخ وفي منزله المفتوح لكل إنسان حيث يجد كامل الرعاية والعطف والكرم ...
نعم لقد عرفت أخيراً من المرجع أبوالزهور أن مدرسة البنات الإبتدائية والتي بنيانها بالحجر (البناء الصاح والما خمج ) أشغال الأبيض الرائعة )))كانت بمنزل الوالد خليل قبل إكتمال بنيانها ...
معليش خرجت بره الشبكة ... أتمني أن تخلد زكري الوالد خليل بمدرسة بأبوجبيهة ... ( وطبعاً نحن بنكتب بأبوجبيهة والصحيح بأبي جبيهة لأنها مجرورة بحرف الباء ...ولكن تحلو لنا بأبوجبيهة )...
شكراً لك أخي جابر على مداخلتك الرائعة .... معزتي ،،،

عزيزي العزيز : يعقوب النو حامد ...

تصدق حينما أكون بمنزلنا والنسوان يأتين زيارة لوالدتي الله يرحمها ...بقولن ليها دا ود منو اللي قاعد معاكم دا ...الوالده تقول ليهم دا ولدي ... ويبدأن في الغلاط ولما تحلف يصدقنها ...
لأن (خيابي ) عن أبوجبيهة الحبيبة كثير وكتير ...
وأنا أكبر من أخي العزيز : سعداليدن ...الرجل الهمام الله يحفظه ...وكبيرنا طبعاً شاويش ... وهكذا ...
وشكراً على السعااال عنا ...
بالجد مداخلتك رائعة وأثلجت صدري ...ولك التحية أيها الغالي .... معزتي ،،،

طاف بي الخيال وسرحت بعيداً مع دروس المطالعة بالمدرسة الأولية ...في الزمن الجميل ...
تذكرت الدرس ...
عندما عاد حسن من المدرسة وخلع جلبابه الأبيض ، ولبس جلبابه المزركش الجميل ...
وقد سأله والده : ماذا درست اليوم يا حسن ؟
فقال حسن : في درس الحساب عرفت المتر وأجزاءه ، وفي دروس الطبيعة عرفت أن الجمل سفينة الصحراء ...
الوالد : يا سلااام عليك يا حسن . فقد إشتريت لك صفارةً جميلة ولكني أخاف أن تزعجني بها ...
فقال حسن : لا تخاف يا أبي ، فإنني لن أصفر إلا بعد أن تنام ....!!!؟؟

ولازلنا نحفظ هذا الدرس ولنا أكثر من أربعين عاماً ....
وسؤالي هل جيل اليوم يحفظ دروسه كما كنا نحفظها ...
وإنه لزمن جميل ...وياليته يعود ..... محبتي ...

كنا نتمني أن لا نرجع من المدرسة ونفطر بالبيت ...
وكنا نسعد جداً إذا صرفوا لنا قروش الفطور كي نفطر بالسوق ... الطعمية اللذيذة بالخبز اللذيذ + الشطة المميزة .. وطبعاً في نظري لا يوجد أحلي من طعمية اللوبيا ...
كنا حينما نعود للفطور بالمنزل كنا نتزامن مع المدرسة الجنوبية ...حيث كنا بالشمالية ...وما يحز في نفسي وحتي هذه اللحظة ... حركة بايخة كنت أقوم بها ونحن نتحلق حول صينية الفطور ...
كان يسكن معانا تلميذ ويدرس بالصف الثاني معي ...لأن ليس له أهل بأوجبيهة وكان يسكن معنا ...
وحينما تأتي لنا صينية الفطور كنت أجلس عبثاً ليكون هذا التلميذ بيساري ... وكنت بأكل باليد اليمني وبمد اليد اليسري أمامه وحتي أعيقه من الفطور ...
حركة بايخة سخيفة ...وما كنت أدري كيف أتلذذ بها ...وهو المسكين يتفادي يدي ...ومره يمد اللقمة من أسفلها ومره من الأعلي .... يالله ... ما هذا التصرف والذي ما زلت أتألم جداً حينما أتذكره ...
وأخي وزميلي والذي ظلمته كثيراً ... يعمل الآن معلماً ...وكل ما أجده أتذكر تصرفي السخيف معه وأتألم ...
وما أدري كيف أتجرأ وأتصرف بهذه الطريقة البايخة ...
وما يخفف ألمي ... أقول لأنني كنت صغير وبالصف الثاني ...
يارب تغفر لي من هذا التصرف الغير حميد ....

وآ أسفي الشديد ....

ما يهمك اخى الكريم هى شقاوة الطفولة
وسوف تظل جزء اصيل من ماضينا بحلاوته وذكرياته
الجميلة التى لن تنسى ابدا فلا تحسس من ذلك .

ابوعلياء

لك التحيه

يا اخى انت كنز فى الزكريات زكرتنا ايام الصبى والفطور بالوينا تزكرها يا عثمان الوينا بموية الشطه

ياااااااه زمن جميل لن يبقى منه الا هذه الزكريات المتناسره

تسلم أخي غريق أنت دائماً رائع ...

نعم أتذكر الوينا ...واتذكر طعمية اللوبيا ذات اللون الذهبي واللون المحمر وما أحلاها بشطة الليمون ...وكمن أري فيه نكهة خاصة حيث كنا نستمتع تماماً بأكل ساندوتش الطعمية ...ونص رغيفة ...لأن الرغيف كان كبير ....وكانت المواصلات فاضيات ...وتعيش الحكومة ....
محبتي ،،،

Ahmed kuku Ahmed كتب:ما يهمك اخى الكريم هى شقاوة الطفولة
وسوف تظل جزء اصيل من ماضينا بحلاوته وذكرياته
الجميلة التى لن تنسى ابدا فلا تحسس من ذلك .

تسلم أبوحميد ...وبالجد شعورك نبيل ...وصدقني قد ندمت بالجد لهذا التصرف غير المسئول .... إحتراماتي ،،،

قال لي أنا لو ما أكلت هالوك طوالي نسمع وجع راااس ....

أين أنت اليوم يا أحمد بيلو ...جاري العزيز بالفصل .... سلااامي ،،،

آهـ اننقطعت الذكريات أين انت ياعمنا الحبيب عثمان محمد يعقوب ؟

نحتاج لهذا السرد الجميل لنعرف بعض الاشياء عن ذلك الزمن الجميل فالرغيفة اصبحت 50% منها (قوار ) هذه النبتة التى فتح الله بصيرة مسئولينا للاستفادة منها في صنع الدقيق ولذلك يا عمنا عثمان الرغيف صبح مابشهي وماعندو ريحة لذيذة والطعمية بتاعة اللوبيا اصبحت كبكبي والهالوك غلى والشنطة من الصين ويمكن الشطة برضو من الصين ، اذن لابد ان تذكرنا ياعم عثمان حتى نعرف نمت ابوجبيهة حتى صارت قبلة الجميع لنعرف لماذا وصلت لهذه الدرجة من التدهور بالرغم من ان التدهور عم الريف والحضر

نحتاج ذكرياتك الجميلة

ولك المحبة والاحترام

(( زمان كنت بنقل الرد وبعلق عليه ...لكين قدر ما حاولت إقتباس ...لم أستطيع ....المهم :

((آهـ اننقطعت الذكريات أين انت ياعمنا الحبيب عثمان محمد يعقوب ؟

نحتاج لهذا السرد الجميل لنعرف بعض الاشياء عن ذلك الزمن الجميل فالرغيفة اصبحت 50% منها (قوار ) هذه النبتة التى فتح الله بصيرة مسئولينا للاستفادة منها في صنع الدقيق ولذلك يا عمنا عثمان الرغيف صبح مابشهي وماعندو ريحة لذيذة والطعمية بتاعة اللوبيا اصبحت كبكبي والهالوك غلى والشنطة من الصين ويمكن الشطة برضو من الصين ، اذن لابد ان تذكرنا ياعم عثمان حتى نعرف نمت ابوجبيهة حتى صارت قبلة الجميع لنعرف لماذا وصلت لهذه الدرجة من التدهور بالرغم من ان التدهور عم الريف والحضر

نحتاج ذكرياتك الجميلة

ولك المحبة والاحترام )))

شاذلي مرورك رائع ...رائع كروعتك ....وتفضل بقبول إحترامي دائماً ،،،،

فخرنا الصحفي المحترم ...والإبن العزيز الغالي : ود أخوي : فيصل عبدالله سعد بحر .... مرورك رائع وكلامك زين ...بس ما قدرت أظلل عليهو :

((ياسلام ياعثمان ياتفاحة المنبر نتمنى ان تسرد لنا المزيد حتى نعرف المزيد عن تاريخ ايوجيبهة الحباك )) ولك تحياتي ....

تحياتي لولدك الغالي وجميع أفراد أسرتك الكريمة .... إحترامي ،،،

الشاذلي محمد عبدالله ادم كتب:آهـ اننقطعت الذكريات أين انت ياعمنا الحبيب عثمان محمد يعقوب ؟

نحتاج لهذا السرد الجميل لنعرف بعض الاشياء عن ذلك الزمن الجميل فالرغيفة اصبحت 50% منها (قوار ) هذه النبتة التى فتح الله بصيرة مسئولينا للاستفادة منها في صنع الدقيق ولذلك يا عمنا عثمان الرغيف صبح مابشهي وماعندو ريحة لذيذة والطعمية بتاعة اللوبيا اصبحت كبكبي والهالوك غلى والشنطة من الصين ويمكن الشطة برضو من الصين ، اذن لابد ان تذكرنا ياعم عثمان حتى نعرف نمت ابوجبيهة حتى صارت قبلة الجميع لنعرف لماذا وصلت لهذه الدرجة من التدهور بالرغم من ان التدهور عم الريف والحضر

نحتاج ذكرياتك الجميلة

ولك المحبة والاحترام

قلنا نحاول للمره الأخيرة .... شكراً عزيزي شاذلي ...

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه  قلت لي الغداء فاتهم .....

وصراحة الداخليات كان أكلها رائع جداً ... 

وياليت الحكومات تفك تجفيف الداخليات ...

ولعبة الحلق الربل أو الرنق في الزمن الجميل كانت من اروع لعبات الشباك وقد بحثت في القوفل عن صورة للرنق ولم اجدها 

ماشاء الله  . يالأمريكي تاريك قديم .

وتحياتي لك .

آخ منك يا عجوز ....

 الله يبارك  في عمرك