لاقيتِ يا نفسُ حقاً ما حكى الحاكي ... برعي اليمن
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لاقيتِ يا نفسُ حقاً ما حكى الحاكي ... برعي اليمن
لاقيتِ يا نفسُ حقاً ما حكى الحاكي | فامضي لشأنكَ إني لستُ ألحاكِ |
واستعذ بي غصصَ التعذيبِ راضية ً | و حكمي الحبَّ علَّ الحبَّ يرعاك |
واستنظري فرصَ الأيامِ عائدة ً | و استعملي الصبرَ وارعى تركَ شكواكِ |
عساكِ إنْ متِّ في ذكراكِ متِّ على | شهادة ِ الحقِّ حيثُ الحقُّ يلقاكِ |
و اللهِ لولا أمانيٌّ تجاذبني | ذمامَ عهدٍ قديمٍ كنتُ أنعاكِ |
أغفلتِ منْ غفلاتِ الدهرِ آونة | آوتْ منْ الجيرة ِ الغادينَ مثواكِ |
أيامَ ليلى بوادي السدرِ نازلة ً | مقيمة ٌ خدرها المضروبَ يمناكِ |
و العيشُ أخضرُ والأيامُ مشرقة ٌ | و عينِ ربِّ الهوى العذرى ترعاكِ |
و نظرة ٍ جلبتْ حتفي وليسَ لها | شاكٍ لأني أنا المشكوُّ والشاكي |
ردي بقية َ روحٍ فاتَ منْ رمقي | يا شمسَ حسنٍ بدتْ منْ برجِ شباكِ |
وارثي لقلبي بما في سحرِ عينكِ منْ | حبائلٍ مرصداتٌ لي وأشراكِ |
و بينَ سفحِ جيادٍ فالمسيلِ إلى | دارِ الأميرِ عروسٌ نورها زاكي |
سحارة ُ الطرفِ ترمي من لواحظها | حبَّ القلوبِ بإحياءٍ وإهلاكِ |
خذي بحقكِ منْ عينيكِ لي خفراً | حتفاً فعائفتي عيناكِ عيناكِ |
و ساعديني على التقبيلِ مغتنماً | فما ألدكِ تقبيلاً وأحلاكِ |
فكمْ وديعة ِ شوقٍ لي إليكِ مضتْ | قدْ كنتُ يومَ النوى أودعتها فاكِ |
عواطلُ السربِ ترعى في الخزام وما | يحنَُ ذو شجنٍ إلا لذكراك |
صفتْ صفاتكِ للعشاقِ وابتهجتْ | أنوارُ حسنكَ منْ أنوارِ حسناكِ |
خلفَ الخمارِ جمالٌ منكِ خامرهُ | حسنٌ بديعٌ محاني في محياكِ |
و دونَ ستركِ سرٌّ في طلائعهِ | نورٌ كبهجة ِ نورِ الشمسِ غشاكِ |
و روضة ٌ منْ رياضِ الخلدِ قد ملئتْ | من الجمالِ حواها منكِ ركناكِ |
و ثمَّ روحٌ منَ الفردوسِ منتفخٌ | في الجسمِ يعبقُ منْ رياهُ رياكِ |
و في الشاهدِ آياتٌ مبينة ٌ | تنبي شواهدها عنْ فضلِ معناكِ |
ما يملأُ العينَ منْ حسنٍ وَ منْ حسنٍ | و يشرحُ الصدرَ إلاَّ حسنُ مرآكَ |
كمْ منْ قتيلِ الهوى العذريِّ أحسبهُ | لايستفيقُ بشيءٍ غيرِ لقياكَ |
و كمْ منْ أفنى الليالي نضوُ صبوتهِ | ما طابَ نفساً بغيرِ حينَ وافاكَ |
حياك َ ربيعنيكل َّ آونة ٍ | بكل ِّ مكرمة ٍ حياكِحياكِ |
و جادَ طيبة ََ صوبُ المزنِ منسجماً | تثجهُ معصراتٌ ذاتُ أحلاكِ |
حيثُ النبوة ُ مضروبٌ سرادقها | و الحقُّ يزهو بسامي النورِ سماكِ |
و حيثُ منْ طهرَ الأقطارَ قاطبة ً | بالسيفِ منْ كلِّ ذا بغيٍ واشراكِ |
محمدٌ سيدُ الساداتِ منْ مضرٍ | حامي الحمى فرعُ أصلٍ طيبٍ زاكي |
هداية ُ اللهُ فيِ شامِ وفييمنٍ | و خيرة ُ اللهِ منْ رسلٍ وأملاكِ |
مهذبٌ قرشيُّ الأصلِ يشرفُ عنْ | حامٍ وسامٍ وعنْ رومٍ وأتراكِ |
مستجمعُ الحسنِ والإحسانِ والكرمُ ال | فياضُ فاضٍ فلمْ يعرفْ بإمساكِ |
لسانهُ الوحيُ والتنزيلُ معجزة ً | ينسيكَ عجمة َ قبطيٍّّ وأنطاكي |
معطى الحقوقِ لمن والي وقاطعُ منْ | عادى وعاندَ منهمْ قطع َ فشاكِ |
طلقُ المحيا لكلِّ النازلينَ بهِ | و فيِ الكريهة ِ حتفُ الفارسِ الشاكيِ |
غضبانَ تحتَ ظلالِ السمرِ ممتلئاً | بأساً وعندَ عبوسِ الدهرِ مضحاك |
و راسخُ العلمِ والصفحِ الجميلِ إذا | يرجى وليسَ لذي سترٍ بهتاكِ |
جلالة ٌملئتْجوداً ومرحمة َ | عنْ ماجدٍلدم ِ الطاغين َ سفاكَ |
أغنى وأقنى وأحيا دينَ أمتهِ | بصولة ٍ بثها فيِ كلِّ معراكِ |
و الحربُ قامتْ على ساقٍ بهِ وسمتْ | إذ قامَ منتقماً منْ كلِّ أفاكِ |
فاتوا فادركهمْ بالسيفِ منتصراً | فما يفيقونَ منْ فوتٍ وإدراكِ |
نكاية ً لمْ تدعْ للمشركينَ يداً | تعلوُ وما كلُّ منْ يبغيِ العلا ناكيِ |
ياسيدي يا رسولَ اللهِ يا أمليِ | يا راحة ِ الروحَ منْ ضيمٍ وإضناكِ |
ناداكَ منْ برعِ الغراءِ قائلها | عبدُ الرحيمِ المسىء ُ الخائفُ الباكيِ |
أمليتها فيكَ منْ بعدٍ ولستُ بها | بغيرِ عروتكَ الوثقى بمساكِ |
إذْ لمْ أكنْ لسبيلِ الرشدِ متبعاً | و لا لمنهجِ زلاتي بتراكِ |
و لا منَ الجهلِ والعصيانِ ممتنعاً | ولا بنسكِ أولى التقوى بنساكِ |
فاجعلْ جزائي عليها كلَّ مكرمة ٍ | منْ أنعمٍ لا قناطيرَ وألكاكِ |
و البسْ شعارَ صلاة ِ اللهِ دائمة ً | ممتدة ً مرَّ إعصارٍ وأفلاكِ |
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
قصيدةٌ في مناجاةِ اللهِ تعالى........... برعي اليمن
أستاذي .... غفر الله لنا ولكم ...و للأعضاء الكرام
قِفْ بالخضوعِ ونادِ ربَّكَ ياهُو إِنَّ الكريم يُجيبُ من ناداه
واطلُبْ بطاعتِه رضاهُ فلم يزلْ بالجودِ يُرْضِيَ طالبين رضاه
واسألْهُ مغفرةً وفضلاً إِنَّهُ مبسوطتان لسائليه يداه
واقصدْهُ مُنْقَطِعًا إِلَيْهِ فَكُلُّ مَنْ يَرْجوهُ مُنْقَطِعًا إِلَيْهِ كفاه
**** *****
شَمِلَتْ لطائفُهُ الخلائقَ كلها ما للخلائقِ كافلاً إلا هو
فعزيزها وذليلها وغنيها وفقيرها لا يرتجون سِواه
مَلِكٌ تَدينُ لَهُ المُلُوكُ ويلتجي يوم القيامة فقرهم بغناه
هو أولٌ هو آخرٌ هو ظاهرٌ هو باطنٌ ليس العيونَ تراه
**** *****
حَجَبَتْهُ أَسْرَارُ الجلالِ فَدُونَهُ تَقِفُ الظُّنُونُ وَتَخْرَسُ الأَفْوَاهُ
صَمْدٌ بلا كفء ولا كيفية أبدًا فما النظراء والأشباه
شَهِدَتْ غَرَائِبُ صُنْعِهِ بِوُجُودِهِ لَوْلاَهُ مَا شَهِدَتْ بِهِ لَوْلاَهُ
وإِلَيْهِ أَذْعَنَت العُقولُ وَآمَنَتْ بِالغَيْبِ تؤثر حبها إياه
**** *****
سُبْحَانَ مَنْ عَنَت الوُجُوهُ لِوَجْهِهِ وَلَهُ سُجُودٌ أَوْجُهٌ وَجِبَاه
طَوْعًا وَكَرْهًا خَاضِعِين لِعِزِّهِ وله عليها الطَّوْعُ والإكراه
سَلْ عنه ذراتَ الوجودِ فإنها تدعوهُ معبودًا لها ربّاه
ما كان يُعْبَدُ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِهِ والكُلُّ تحت القهر وهو إله
**** *****
أبدى بمحكمِ صُنْعِهِ من نطفةٍ بشرًا سويًا جَلَّ من سواه
وبنى السماواتَ العُلا والعرشَ والكُرْسِيَّ ثم علا عليه عُلاَه
ودحا بساطَ الأرضِ فرشًا مُثْبِتًا بالراسيات وبالنبات حُلاه
تجري الرياح على اختلافِ هبوبِها عن إذنِه والفلك والأمواه
**** *****
ربٌ رحيمٌ مشفقٌ متعطفٌ لا ينتهي بالحصرِ ما أعطاه
كَم نعمةٍ أولى وكَم من كربةٍ أَجلى وكَم من مبتلًى عافاه
وإذا بُلِيتَ بغُرْبَةٍ أو كُرْبَةٍ فادعُ الإلهِ وقُل سريعا: يا هو
لا محسنٌ الظنَّ الجميلِ به يرى سوءًا ولا راجيهِ خَابَ رجاهُ
**** *****
ولحلمِه سبحانه يُعْصَى فلم يُعَجِّل على عبدٍ عصى مولاه
يأتيهِ مُعْتَذِرًا فَيَقْبَلُ عُذْرَهُ كرمًا ويغفرُ عمدَه وخطاه
يا ذا الجلال وذا الجمال وذا البقا يا منعمًا عمَّ الأنامَ نداهُ
يا من هو المعروف بالمعروفِ يا غوثاه يا مولاه يا مولاه
**** *****
لي صاحبٌ يشكو الديونَ فقضها عنه وبلغه الذي يهواه
واقبل توسُّلَنا بفضلِ محمدٍ وبمن له وجه لديك وجاه
واُشْدُد عرى عبد الرحيم برحمةٍ إِنَّ الحوادثَ قد فصمن عراه
وأَنِلْهُ في دنياه كُلَّ كرامةٍ وقِهِ الذي يخشاه في أخراه
**** *****
وأَذِقْهُ بَرْدَ رِضاكَ عَنْهُ فلم يخب من كان عينك بالرضا ترعاه
واقمَعْ بحولِك حاسديه وكُنْ له حرمًا عن المكروهِ واحم حماه
واغْفِر ذنوبَ أصولِه وفروعِه وصحابِه وجميع من وآخاه
مالي إذا ضاقَتْ وجوهُ مذاهبي أحدٌ ألوذُ بِرُكْنِهِ إلا هو
ثُمَّ الصَّلاَةُ عَلَى النبي تَخُصُّهُ وَتَعُمُّ بالخيراتِ مَنْ والاه
ما صاحَ في عذبِ العذيبِ مُغَرِّدٌ أو لاحَ بَرْقُ الأبْرَقَيْنِ سَناهُ
**** *****
قِفْ بالخضوعِ ونادِ ربَّكَ ياهُو إِنَّ الكريم يُجيبُ من ناداه
واطلُبْ بطاعتِه رضاهُ فلم يزلْ بالجودِ يُرْضِيَ طالبين رضاه
واسألْهُ مغفرةً وفضلاً إِنَّهُ مبسوطتان لسائليه يداه
واقصدْهُ مُنْقَطِعًا إِلَيْهِ فَكُلُّ مَنْ يَرْجوهُ مُنْقَطِعًا إِلَيْهِ كفاه
**** *****
شَمِلَتْ لطائفُهُ الخلائقَ كلها ما للخلائقِ كافلاً إلا هو
فعزيزها وذليلها وغنيها وفقيرها لا يرتجون سِواه
مَلِكٌ تَدينُ لَهُ المُلُوكُ ويلتجي يوم القيامة فقرهم بغناه
هو أولٌ هو آخرٌ هو ظاهرٌ هو باطنٌ ليس العيونَ تراه
**** *****
حَجَبَتْهُ أَسْرَارُ الجلالِ فَدُونَهُ تَقِفُ الظُّنُونُ وَتَخْرَسُ الأَفْوَاهُ
صَمْدٌ بلا كفء ولا كيفية أبدًا فما النظراء والأشباه
شَهِدَتْ غَرَائِبُ صُنْعِهِ بِوُجُودِهِ لَوْلاَهُ مَا شَهِدَتْ بِهِ لَوْلاَهُ
وإِلَيْهِ أَذْعَنَت العُقولُ وَآمَنَتْ بِالغَيْبِ تؤثر حبها إياه
**** *****
سُبْحَانَ مَنْ عَنَت الوُجُوهُ لِوَجْهِهِ وَلَهُ سُجُودٌ أَوْجُهٌ وَجِبَاه
طَوْعًا وَكَرْهًا خَاضِعِين لِعِزِّهِ وله عليها الطَّوْعُ والإكراه
سَلْ عنه ذراتَ الوجودِ فإنها تدعوهُ معبودًا لها ربّاه
ما كان يُعْبَدُ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِهِ والكُلُّ تحت القهر وهو إله
**** *****
أبدى بمحكمِ صُنْعِهِ من نطفةٍ بشرًا سويًا جَلَّ من سواه
وبنى السماواتَ العُلا والعرشَ والكُرْسِيَّ ثم علا عليه عُلاَه
ودحا بساطَ الأرضِ فرشًا مُثْبِتًا بالراسيات وبالنبات حُلاه
تجري الرياح على اختلافِ هبوبِها عن إذنِه والفلك والأمواه
**** *****
ربٌ رحيمٌ مشفقٌ متعطفٌ لا ينتهي بالحصرِ ما أعطاه
كَم نعمةٍ أولى وكَم من كربةٍ أَجلى وكَم من مبتلًى عافاه
وإذا بُلِيتَ بغُرْبَةٍ أو كُرْبَةٍ فادعُ الإلهِ وقُل سريعا: يا هو
لا محسنٌ الظنَّ الجميلِ به يرى سوءًا ولا راجيهِ خَابَ رجاهُ
**** *****
ولحلمِه سبحانه يُعْصَى فلم يُعَجِّل على عبدٍ عصى مولاه
يأتيهِ مُعْتَذِرًا فَيَقْبَلُ عُذْرَهُ كرمًا ويغفرُ عمدَه وخطاه
يا ذا الجلال وذا الجمال وذا البقا يا منعمًا عمَّ الأنامَ نداهُ
يا من هو المعروف بالمعروفِ يا غوثاه يا مولاه يا مولاه
**** *****
لي صاحبٌ يشكو الديونَ فقضها عنه وبلغه الذي يهواه
واقبل توسُّلَنا بفضلِ محمدٍ وبمن له وجه لديك وجاه
واُشْدُد عرى عبد الرحيم برحمةٍ إِنَّ الحوادثَ قد فصمن عراه
وأَنِلْهُ في دنياه كُلَّ كرامةٍ وقِهِ الذي يخشاه في أخراه
**** *****
وأَذِقْهُ بَرْدَ رِضاكَ عَنْهُ فلم يخب من كان عينك بالرضا ترعاه
واقمَعْ بحولِك حاسديه وكُنْ له حرمًا عن المكروهِ واحم حماه
واغْفِر ذنوبَ أصولِه وفروعِه وصحابِه وجميع من وآخاه
مالي إذا ضاقَتْ وجوهُ مذاهبي أحدٌ ألوذُ بِرُكْنِهِ إلا هو
ثُمَّ الصَّلاَةُ عَلَى النبي تَخُصُّهُ وَتَعُمُّ بالخيراتِ مَنْ والاه
ما صاحَ في عذبِ العذيبِ مُغَرِّدٌ أو لاحَ بَرْقُ الأبْرَقَيْنِ سَناهُ
**** *****
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
رد: لاقيتِ يا نفسُ حقاً ما حكى الحاكي ... برعي اليمن
استاذي ....في هدأة الليل البهيم
قبل أن تعانق الأجفان..أطياف الوسن..
نتــــأمل !!! يلفنا الصمت...
تزغرد الأحلام..
ينتشي الربيع.. بدواخلنا
ويهدر الشلال..
تنفجر الآهات..
ويرتعش الفؤاد..
نابضا بالحان عشق ....نهفو بها شوقاً الى الحبيب
تأوي بنا الى ركن قصي ....نغفو.....
رويدا رويدا ...حتى تعانق الأجفان الوسن...................
قبل أن تعانق الأجفان..أطياف الوسن..
نتــــأمل !!! يلفنا الصمت...
تزغرد الأحلام..
ينتشي الربيع.. بدواخلنا
ويهدر الشلال..
تنفجر الآهات..
ويرتعش الفؤاد..
نابضا بالحان عشق ....نهفو بها شوقاً الى الحبيب
تأوي بنا الى ركن قصي ....نغفو.....
رويدا رويدا ...حتى تعانق الأجفان الوسن...................
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
رد: لاقيتِ يا نفسُ حقاً ما حكى الحاكي ... برعي اليمن
و نظرة ٍ جلبتْ حتفي وليسَ لها
شاكٍ لأني أنا المشكوُّ والشاكي
ردي بقية َ روحٍ فاتَ منْ رمقي
يا شمسَ حسنٍ بدتْ منْ برجِ شباكِ
وأرثي لقلبي بما في سحرِ عينكِ منْ
حبائلٍ مرصداتٌ لي وأشراكِ
شكرا فاتح إذ أحييت هذا البوست الذي يحوي هيامنا وشكرا للوصلة الإنشادية في حضرة شيخنا البروفسير
الراحل الدكتور عبدالله الطيب وهذا شأنك دوما ما ولجت مكانا إلا تركت روائحك هناك
شاكٍ لأني أنا المشكوُّ والشاكي
ردي بقية َ روحٍ فاتَ منْ رمقي
يا شمسَ حسنٍ بدتْ منْ برجِ شباكِ
وأرثي لقلبي بما في سحرِ عينكِ منْ
حبائلٍ مرصداتٌ لي وأشراكِ
شكرا فاتح إذ أحييت هذا البوست الذي يحوي هيامنا وشكرا للوصلة الإنشادية في حضرة شيخنا البروفسير
الراحل الدكتور عبدالله الطيب وهذا شأنك دوما ما ولجت مكانا إلا تركت روائحك هناك
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
مواضيع مماثلة
» ضربت سعاد خيامها بِفؤادي ... برعي اليمن
» أول من أحضر الراديو ... والدراجة لأبي جبيهة ...
» المناديل الوضيئة.
» نم الروح / الي اصدقائي عاصم الحزين والراحل هيثم هاشم
» كنت جاهل حقاً ... أحبائي أهل السنة ...
» أول من أحضر الراديو ... والدراجة لأبي جبيهة ...
» المناديل الوضيئة.
» نم الروح / الي اصدقائي عاصم الحزين والراحل هيثم هاشم
» كنت جاهل حقاً ... أحبائي أهل السنة ...
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى