خليل ابراهيم هلك

هلك المتمرد خليل ابراهيم تحت رماح الاشاوش من صناديد القوات المسلحه

قتل الهالك خليل فى ريفى ود بنده وهو فى طريقه الى كردفان الى الجبال الى كودا تنفيذا الى اتفاق كوده بينه والمتمرد الحلو والشويعى عرمان والهارب عقار هؤلاء الذين يشكلون العار للسودان بارتمائهم فى وحل العماله بعد ان ولقوا فى موائد الارتزاق واخيرا هرب خليل من خليله الهالك الغزافى بعد ان حمل من متاع الدنيا ما شاء

والان يلقى مصرعه فى رمال كردفان البارده 00وبهذا يسدل الستار عن سيرةواح د من افظع العملاء والبقيه تاتى

شكراً عمو غريق على الخبر.
ولكن على حسب معلوماتي ان خليل ابراهيم مسلم.

ورغم اختلافاته السياسية مع الحكومة لم يغير ديانته.

انا لله وانا اليه راجعون.
اللهم تقبله قبولاً حسنا.

انا لله و انا اليه راجعون

أعزى نفسى و كل ابناء الشعب السودانى فى وفاة الدكتور خليل ابراهيم الذى تناقلت الاخبار اليوم خبر وفاتة مقتولا على

ايدى قوات الشعب المسلحة

دكتور خليل رجل اسلامى معروف و ان نفرح او نشمت على خبر وفاته يعتبر عارا علينا و على قيم هذا الشعب

دكتور خليل يناضل من أجل قضايا وطنية و قومية و نحسبه شهيدا عندالله

نسأل الله ان يتقبله قبولا حسن و يحشره مع زمرة الصديقين و الشهداء

خبر مؤسف للغاية

كنت اتمنى ان يهلك المجرم المرتد المرتزق العميل عرمان بدلا عن الدكتور خليل..
يا حاج غريق الدكتور خليل وان كان قد حمل السلاح فهو من حملة القران الكريم فضلا عن انه طبيب قدير ومتمكن يشهد له العدو قبل الصديق بالخبرة و بالكفاءة.. ورجل شجاع ومقاتل صعب المراس في ميدان الكلمة وساحات الحوار الوطني الجاد وحمله للسلاح كان مجبرا عليه اجبارا ومدفوعا اليه دفعا .
يا حاج غريق موت خليل ابراهيم يعتبر خسارة فادحة للوطن وان اختلفنا معه في الراي او في حمله للسلاح واعلانه الحرب والقتال..

الدكتور خليل ابراهيم حمل على عاتقه احلام اهل دارفور وهمومهم وطموحاتهم المشروعة..ولم يكن انفصاليا ولم يدعوا الى الانفصال طوال حياته..كان ينادي بتحقيق العدالة وتوسيع خريطة التنمية لتشمل كل اجزاء الوطن الواحد..

كنت اتمنى ان يضع الدكتور خليل السلاح و ان يجنح الى السلم ويعود الى مائدة التفاوض والحوار الاخوي الجاد الذي ربما يطفئ نيران الفتنة التي اضرمها ويزيدها ضراما واشتعالا شياطين الانس وخدم الماسونية العالمية من امثال هذا العرمان العميل المرتزق...

نسال الله ان يتقبل الدكتور خليل الرجل التقي الورع قبولا حسنا وان يسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء...

نسال الله ان يوحد كلمة اهل السودان جميعا ليكونوا على قلب رجل واحد وان يجنبهم الفتن ما ظهر منها وما بطن..وان يجمع شملهم ويوحد هدفهم ويقوي صفوفهم وعزائمهم..فالوطن يسع الجميع وليس هناك من مالك له الا الله عز وجل مالك الارض والسماء

الف شكر

هل قتل خليل الحل الجذري لقضية دارفور ؟؟؟؟
نعم قد يكون مقتل خليل ضربة قوية للحركة و لكن في تصوري المشكلة لا زالت قائمة ؛و قد تزداد تعقيداً خاصة قد يظهر عدد من القادة الجدد و يتعقد ملف الحوار اكثر فأكثر ...وقد يظهر للسطح ثأر وحمية للرجل من عشيرته ....
يجب ان تنتهى قضية دارفور بالحوار الجاد لايجاد مخرج للازمة والمأساة التى يعيشها
انسان دارفور .. وبسط العدالة والتوزيع العادل للسلطة والثروة .. فمقتل خليل
ابراهيم لن يحل المشكلة .. اتمنى ان نجلس جميعا على طاولة الحوار من اجل حقن
دماء المسلمين وابعاد شبح الموت ويحل السلام وتعم التنمية والاعماركل ربوع السودان

محمد نوية كتب:
هل قتل خليل الحل الجذري لقضية دارفور ؟؟؟؟
نعم قد يكون مقتل خليل ضربة قوية للحركة و لكن في تصوري المشكلة لا زالت قائمة ؛و قد تزداد تعقيداً خاصة قد يظهر عدد من القادة الجدد و يتعقد ملف الحوار اكثر فأكثر ...وقد يظهر للسطح ثأر وحمية للرجل من عشيرته ....

ابوجا الاولى وابوجا مناوى وابشى الاولى والثانيه وطرابلس لعدد من المرات واديس لمرات والدوحه والدوحه لسنين والقاهره وغيراها من العواصم حتى برلين ذهب اليها المفاوض السودانى باحث عن السلام ولكن يا اخوه عناد الهالك خليل لا تخطئه العين

لم تترك الحكومه فجا يودى الى السلام الا سلكته ونجد خليل قد سلك فجا غيره انا اعلم خليل جيدا كان اميرى فى ساحات الوغى وكنت من ضمن جنوده فى ساحات الفداء ولكن الرجل نكس على عقبيه وتنكر للقران الذى يحفظه وارتمى فى احضان الغزافى الى سنين عددا وروع الامنين فى دارفور وامدرمان

خليل بتاع العدل والمساواه هو خليل اخر خليل علمانى وخليل اكثر عماله من ياسر عرمان

لكم الشكر ايها الاحباب

الهم لا شماته

يا زعيم سلام

يا اخى دكتور خليل هو دكتور خليل المعروف ليكم اكثر من معرفتنا نحن عامة الشعب به

قلنا انه مناضل سودانى و لم تختلف معنا و كنت تحت امارة الرجل فى ساحات القتل و التشريد ضد اخوتكم من الجنوب و جبال النوبة

و مع ذلك لم نقل احدكم هلك بل كنا نحزن كثيرا لفقد احد ابناء شعبنا

انا فيصل احترم الرجل كونه يناضل من اجل قضية تهمنى و تهم معظم ابناء شعبنا و انت واحد مننا

كل ما زكر من اتفاقات مليئة بالخوازيق يا زعيم و دونك مشكلتنا التى تهمنا بجنوب كردفان و حتى تاريخه لم نجنى ثمار اى اتفاق تم ابرامه

تحيه خالصة و سلم على الجماعة

شكرا يا فيصل

اتفق معاك ان الرجل صاحب مبدا وراجل ركز لقضيتو الاقتنع بيها تمام

لكنو مات بى جنس غبينه

تحياتى

الوحش يقتل ثائر و الارض تنبت ألف ثائر

تسلم يا زعيم بالجد حزنت حزن عميق لرحيل الشهيد دكتور خليل

تحايا

نعم يافيصل نحن كلنا حزينون علي كل نفس راحت ضحية السياسيات العرجاء
لكن ياسيدي من الملام عن إستباحة كل هذه الدماء ؟ في رأي حكومة الخرطوم الطاغيه وحركات دارفور المتمردة شركاء في كل هذه الدماء

طبعا العنف ايا كان شكلو هو مرفوض

الحكومه هى السبب فى سياست الترضيات التى انتهجتها وهى وسعت دائرة العنف

الله يستر القادم افظع

اللهم ارحمه واغفرله ما فعله من دمار وقتل
خليل طحن خلق الله من اجل ان يزول النظام
وهو ابن الشيخ
وابن الشيخ الاخر كمال عمر قاطع وهاجم ودالمهدي
عندما قال من اشار الي سلفا بزيارة اسرائيل خائن وشيطن مؤد
وشيخهم هوصاحب الفتاوى الفلتة
وهل كان خليل مجاهدا" في سبيل الله؟
اللهم خلص السودان من زنقاته
واضرب الظالمين بالظالمين
واخرجنا سالمين

نعم خالتو اقبال كان مجاهدا من أجل قضية يؤمن بها و لم يقتل داخل فندق خمسة او سبعة نجوم بل استشهد فى

ساحات الفداء و ميدان الرجال و غابات الدمار

فى خلط للاوراق واضح هنا يا اقبال فى شكل و مضمون القصة

افتكر الشهيد دكتور خليل قدم نموزج جدا رائع و عملى فى قيادة المعارضة و يكفيه شرف الاستشهاد فى ميدان المعركة

اللهم ارحم خليل و اغفر له

خليل إبراهيم

«الطبيب الثائر».. والوزير.. ثم «المتمرد الشرس»، جميعها ألقاب وصف بها خليل إبراهيم، زعيم حركة العدل والمساواة، أقوى جماعات التمرد في إقليم دارفور، والذي أعلن الجيش السوداني عن مقتله أمس، على تخوم دارفور.

وإبراهيم البالغ من العمر 54 عاما، مولود في قرية الطينة على الحدود السودانية - التشادية لأسرة تعود لقبيلة الزغاوة المشتركة بين السودان وتشاد، والتي ينتمي إليها الرئيس التشادي إدريس ديبي، ويتردد أن لديه علاقة دم بالزعيم المقتول.

وتخرج إبراهيم في كلية الطب بجامعة الجزيرة وسط السودان، وقد التحق بالحركة الإسلامية السودانية التي يتزعمها حسن الترابي منذ أن كان طالبا في المرحلة الثانوية. وبعد تخرجه عمل في مهنة الطب في عدد من المستشفيات السودانية، قبل أن ينتقل إلى المملكة العربية السعودية في عام 1985.

عاد إبراهيم إلى السودان بعد انقلاب الرئيس عمر البشير في عام 1989 الذي نفذته الجبهة الإسلامية القومية بزعامة حسن الترابي الذي انشق في وقت لاحق عن الحكومة، وعمل في عدة مواقع وزراية في ولايات السودان المختلفة، فقد عين وزيرا للصحة في إقليم دارفور، ثم وزيرا للتربية والتعليم، وبعد ذلك مستشارا لوالي ولاية النيل الأزرق (جنوب شرقي السودان). كما عمل وزيرا للصحة في ولاية شرق الاستوائية بجنوب السودان. وقد شارك في الحرب الأهلية بين شمال السودان وجنوبه في تسعينات القرن الماضي تحت لواء قوات الدفاع الشعبي، وكان ضمن الفريق الطبي للدفاع الشعبي.

يقول عنه زملاؤه في الحركة الإسلامية إنه كان «أميرا للمجاهدين» في فترة الحرب الأهلية بالجنوب التي أعلنت فيها حكومة البشير الجهاد على الجيش الشعبي والحركة الشعبية لتحرير السودان التي كان يقودها الراحل جون قرنق، غير أن أحد المقربين لإبراهيم نفي ذلك، وقال إن جهاز الأمن والمخابرات الوطني هو من أطلق هذه الإشاعات لتشويه صورته.

وكان خليل إبراهيم يشغل منصب وزير في حكومة ولاية شمال دارفور قبل حدوث الانشقاق الذي قاده حسن الترابي عن البشير في حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان في 1999.

وقد انضم إلى حزب الترابي الذي أسس حزب المؤتمر الشعبي المعارض، إلا أنه غادر إلى أوروبا هولندا وفرنسا، ليؤسس من هناك حركة العدل والمساواة، في عام 2001، التي عرفت بأنها أكثر الحركات الدارفورية المتمردة تسليحا وكانت لاعبا رئيسيا في الأيام الأولى من الصراع الذي اندلع في 2003.

دخلت الحركة في معارك عسكرية ضد القوات الحكومية في عام 2003 أبرزها عملية مطار الفاشر التي دمر خلالها الكثير من الطائرات وعدد من قوات الجيش والشرطة، وتمت بالتنسيق مع حركة تحرير السودان، والتي كانت نقطة تحول في الصراع بدارفور. غير أن هجومه على العاصمة السودانية في مايو (أيار) من عام 2008 كان أكبر العمليات التي نفذتها حركة تمرد في البلاد على الإطلاق، في عملية أسفرت عن سقوط أكثر من مائتي قتيل لكن القوات الحكومية تصدت لها مما أدى إلى اشتباكات عنيفة، ثم محاكمة عدد من المتمردين الذين صدرت عليهم عقوبات إعدام في وقت لاحق.

في حديثه لجريدة «الشرق الأوسط» منذ أربع سنوات.. وبعد غزو الخرطوم، قال مستهزءا «أنا بين جنودي أتناول الشاي ومن أرادني فليأت»، ردا منه على اعتباره المطلوب الأول لحكومة الخرطوم ورصد الأجهزة الأمنية جائزة ماليه هائلة لمن يدلي بمعلومات تؤدي للقبض عليه، بعد قيامه بعملية غزو الخرطوم، والتي سماها «الذراع الطويلة».

غير أن خليل لجأ لاحقا إلى تشاد التي طردته في مايو 2010 بعد تقارب مفاجئ مع السودان، ثم انتقل إلى ليبيا التي وفر له زعيمها معمر القذافي ملاذا. عرف إبراهيم بعلاقته الوثيقة بالقذافي واتهم بتلقي أموال منه لدعم التمرد في دارفور، وتوطدت العلاقة أكثر بعد أن توجه إبراهيم إلى طرابلس لاجئا في 20 مايو 2010، وأقام بها إلى حتى اندلاع الثورة الليبية في فبراير (شباط) الماضي، فتداولت أنباء عن كونه زعيم المرتزقة السودانيين في ليبيا. وحتى بعد رجوعه إلى دارفور في سبتمبر (أيلول) الماضي، ذكرت عدة مصادر أن سيف الإسلام نجل القذافي كان تحت حماية إبراهيم بناء على توصية القذافي له بحماية أسرته والإشراف عليها مقابل أموال ضخمة قدمها له وخرج بها من ليبيا.

ظهر اهتمام إبراهيم بالأقليات في السودان مبكرا، يقول عنه الناطق الرسمي باسم حركة العدل والمساواة أحمد حسين «إنه من القيادات التي لديها رؤية ثاقبة في قضايا المهمشين، فقد قدم الكثير من المشاريع خلال عمله في الحكومة الولائية بدارفور». وقد أصدر إبراهيم كتابا سماه «الكتاب الأسود» عام 1999، وهو ذات العام الذي انفصل فيه عن النظام الحاكم بعد أن قام بعدد من العمليات الشهيرة مثل اعتقال يحيي بولاد عام 1993، قال فيه إن «وسط وشمال السودان يستحوذان على السلطة والثروة وإن أبناء دارفور والجنوب والشرق مهمشون بصورة كبيرة».

ويعتقد أن ذلك الكتاب من الشرارات التي أطلقت الثورة والتمرد في دارفور، بينما يعتقد آخرون انتقدوا الكتاب أنه (كتاب عنصري يقود إلى فتنة بين السودانيين).

بعد ذهابه إلى هولندا للدراسات العليا بدأ إبراهيم تشكيل الخلايا السرية لحركته، وبعد عودته عام 2000 إلى الخرطوم مكث لفترة وغادر سرا إلى تشاد ومنها إلى فرنسا لإعلان حركته ذات التوجه الإسلامي، والتي تناصرها القبائل الأفريقية مثل الزغاوة والمساليت والسنار، في أغسطس (آب) عام 2001. وقد بدأت نشاطها العسكري في فبراير 2003، وظل من حينها على قيادتها وخاض بها حروبا طويلة مع الحكومة المركزية.

ورفض إبراهيم التوقيع على اتفاق سلام مع الخرطوم في عام 2006 يعرف باتفاق أبوجا، وقعه فصيل مهم في حركة تحرير السودان، بزعامة ميني أركو مناوي، الذي أصبح مساعدا للرئيس، قبل أن ينفض هذا الاتفاق ويعود مناوي إلى القتال، متحدا مع إبراهيم. كما أن إبراهيم رفض أيضا مواصلة التفاوض مع الحكومة السودانية في منبر الدوحة، رغم أنه وقع اتفاقين إطاريين في فبراير من عام 2009، وأعقبها في مارس (آذار) 2010، لكنه غادر الدوحة في مايو من عام 2010 متوجها إلى دارفور عبر تشاد التي رفضت دخوله وقامت بطرده لرفضه مواصلة المفاوضات، غير أن العقيد الليبي المخلوع معمر القذافي قام باستضافته. وقبل السقوط النهائي لنظام القذافي عاد إبراهيم إلى دارفور في سبتمبر الماضي، في عملية وصفتها الحركة بأنها الأكبر للحركة لإنقاذ قائدها الذي كانت تطارده الخرطوم وتعمل على القبض عليه أو قتله، وهو ما حدث الآن.

وتوقعت مصادر لـ«الشرق الأوسط» أن تصدر الحركة بيانا في حال تأكدها من مقتل زعيمها، وأن تعلن رئيس جديد للحركة خلفا لخليل إبراهيم الذي يمثل مقتله ضربة كبيرة لها، رغم أنها انضمت إلى تحالف جديد يعرف بتحالف (الجبهة الثورية السودانية)، والتي تشمل حركتي تحرير السودان بقيادة عبد الواحد نور وميني أركو مناوي والحركة الشعبية في شمال السودان، والتي تدعو إلى إسقاط نظام البشير.

الشرق الاوسط

خليل كان يا فيصل ومحمود ينفذ أجندة المؤتمر الشعبي وليس هموم أهله

وضع يده مع القذافي عدو السودان الموحد الأول .. ويا فاضل الإسلام مبدأ وسلوك وفعل

وليس إعتناق .. لقد إختار طريقه و ذهب إلى ظل عدالة كبرى

الخرطوم : ارباب: عمر الفاروق:

زار الامين العام للمؤتمر الشعبي، حسن الترابي، مساء امس منزل اسرة خليل ابراهيم ، ضاحية عد حسين جنوبي الخرطوم معزيا، والتقى ابناء وزوجة واقارب خليل.
وطلب الترابي من اسرة خليل الصبر،وقال في حديثه : «ان خليل ابراهيم لم يكن جبانا» واضاف ان خليل لم يكن يتوارى في الصفوف الخلفية اثناء المعارك، وذكر ان الرجل كان يؤمن بالعدالة لكل السودانيين، وان حركته قومية وستثبت على مبادئها. وافاد بأن زعيم حركة العدل والمساواة كان يعد في خليفته خلال الفترة الماضية وفقا لما اخبره به خليل.

شكرا يا محمود على الاضافه

ابو الزهور يا رائع تحياتى

ابونوال سلامات

و هل المؤتمر الشعبى حزب سياسى اسرائيلى يا ازهرى ؟

المؤتمر الشعبى حزب سياسى سودانى انشطر منه هذا الذى يدير دفة الحكم الآن بالسودان و دكتور خليل يا ازهرى

مناضل سودانى

اما تعامله مع عدو السودان القذافى فما الجديد فى هذا و تعلم ان حكومة المؤتمر الوطنى قد سلمت اكثر من اربعين

من الاسلاميين الليبين لعدو السودان يا ازهرى و قام بتصفيتهم جميعا

نعم هذه ازدواجية معايير

ابونوال:
لم اختلف معك في ان الاسلام مبدأ وسلوك وفعل.
والاية الكريمة تدل على ان الدين عند الله الاسلام.
قال تعالى:
"إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلاَمُ"
ولكن اختلافي في كلمة (هُلك).

لقد تابعنا رد فعل الحكومة اتباعها وانصارها مدى تهليلهم وتكبيرهم ابتهاجا وفرحا بمقتل زعيم حركة العدل والمساواة ليه رحمة الله واستخدموا تعابير كثيره ولم تجرأ احدهم بتعبير هلك لان المسلم لا يقال له ذلك بل يصلى عليه ويدفن فى مقابر المسلمين (وان طائفتان

وحتى قيادات المؤتمر الوطنى فيهم من كتم مشاعره ومواقفه كامين حسن عمر ورفض الافصاح لان المشاعر شخصية

ووزير العدل دوسة ذهب الى بيت العزاء حيث لم يذهب اى من الوزراء غيره

والذى يهمنا هو ا لحكومه لم تقم بواجبها فى حل الازمه بل تذيدها من تازم وهذا شئ مؤسف للغايه

فهى لم تقم العدل ولم تنفذه

والان خيل للحكومة ان مشكل دار فور سينتهى بموت خليل اليس هم الذين تمنوا لو قرنق كان حى لان الذين جاءو بعده كانو اسوا منه

وهل مشكلة دافور بدات مع خليل وهل مشكلة الغرب فى الحركة الاسلامية جديدة علينا

الم يكن داود يحى بولاد من رواد الحركة قتل بمحاكمة غير عادلة ووصف بانه عميل وجاء بعده خليل

وهذا التباين لازال موجودا واكثر كمان

فى السابق لاتوجد عنصرية وجهوية داخل الحركة الاسلامية لكن الان عندما يحكى اليك احدهم تستغرب

رحم الله الدكتور خليل فقد كان رجل مبادئ ومواقف رغم اختلافنا معه فى بعض الاشياء والمواقف فهو قد امن بقضيته واسس لها وصمد حى مات من اجلها

من طرف **nashi** 2nd يناير 2012, 04:47

ابوهريرة عثمان عبدالسلام كتب:فى السابق لاتوجد عنصرية وجهوية داخل الحركة الاسلامية لكن الان عندما يحكى اليك احدهم تستغرب

سلام اخي ابوهريرة وكل عام وانت بخير
هل لي ان اسال سؤال؟ ما هو تعامل اعضاء الحركة الاسلامية في السابق مع غير المنتمين للتنظيم؟ هل فيه شئ من عنصرية؟
لانك رجل قانون سالتك..ولاني التمست صدقك في ردودك ومداخلاتك.. ولو كنت غير ذلك والله ما سالت!.

حائط المبكى

موت خليل سيفتح حلقات جديده من العنف

وستقود الى نهايه للصراع سريعه

نعم ياحاج غريق موت خليل سيفتح حلقات بل مسلسل مكسيكي من الحروب .. لأن القوات الموجوده الان هي مليشيا تابعه للمؤتمر الوطني وتنفذ أجندته قوات تخصصت في ضرب الشعب السوداني بكل جهاته ولم تكن صمام أمان للبلد وأضحي يتحكم فيها الحزب الحاكم كيفما شاء؛لم تطلق القوات المسلحة طلقة في وجه أعداء السودان بل كل رصاصها كان موجه لأبناء الوطن ولم تصن تراب الوطن فأراضينا محتلة .؛والأدهي من ذلك مجرمي الحرب يكذبون في الإعلام ويضللون الراي العام بأن جنوب كردفان الأمن فيها مستتب وجل مدنها وقراها تحت سيطرة التمرد

اختى الدكتورة

الحق يقال فى السابق كانت العنصرية فى هذا حركة اسلامية وهذا غير ذلك وهذة كانت كارثه مزقت الوطن لان الالوية لمن كان عضو بالتنظيم وتسلق عديمى الخبرة لاجهزة الدوله دون درايه والذين هم افضل وادرى موجودون لكنهم غير منتمون للنظام فكانت النكسه

وبعد ضيق الوظائف انتقلت ذات العنصرية الى ماعون اضيق اى داخل التنظيم وهذه ستكون النكسة الكبرى

يا الشيخ عبدالرازق ود داوؤد

قلت انه حائط المبكى

تحايا

من طرف **nashi** 3rd يناير 2012, 16:29

ابوهريرة عثمان عبدالسلام كتب:اختى الدكتورة

الحق يقال فى السابق كانت العنصرية فى هذا حركة اسلامية وهذا غير ذلك وهذة كانت كارثه مزقت الوطن لان الالوية لمن كان عضو بالتنظيم وتسلق عديمى الخبرة لاجهزة الدوله دون درايه والذين هم افضل وادرى موجودون لكنهم غير منتمون للنظام فكانت النكسه

وبعد ضيق الوظائف انتقلت ذات العنصرية الى ماعون اضيق اى داخل التنظيم وهذه ستكون النكسة الكبرى

اشكرك اخي ابوهريرة علي الرد
بارك الله فيك وزاد فضلك

ابوهريره كتب

لقد تابعنا رد فعل الحكومة اتباعها وانصارها مدى تهليلهم وتكبيرهم ابتهاجا وفرحا بمقتل زعيم حركة العدل والمساواة ليه رحمة الله واستخدموا تعابير كثيره ولم تجرأ احدهم بتعبير هلك لان المسلم لا يقال له ذلك بل يصلى عليه ويدفن فى مقابر المسلمين (وان طائفتان

يا عزيزى ابوهريره 00انا من استخدم كلمة هلك وبالنسبه لى ان خليل مثل الغزافى وخليل استكثر عليه كلمة مسلم

خليل ضرب الفاشر وهو واحد من الذين اججوا الحرب فى دارفور وخليل هو واحد من مجرمى الحرب لو هناك زره من العداله فى العالم لطالته

هل خليل مناضل ؟؟

من الذى قتل عشرات الالاف فى دارفور من هم الترابورا اليس هذه قوات خليل

اعرف وعن قرب عشرات من اتباع خليل قاموا بتغير دينهم واسمائهم الى جون وجرجس وهم من ابناء دار فور دار المحمل استطاع خليل ان يؤثر فيهم حتى يغيروا دينهم

خليل يفاوض فى الحكومه منذ ابشى حتى الدوحه ومن اجندته التفاوضيه ان يسمح للكنيسه ان تمارس نشاط دعوى فى دارفور وليس فرية الام بخيته فى نيالا ببعيده عن الاذهان

لو وجدت فى قاموس العربيه عباره افظع من هلك لنعت الهالك خليل بها وانا على يغين ان خليل من الافضل له ان يرتد عن الاسلام يكون ذلك افضل مما اقدم عليه وهو مسلم

خليل هتك النسيج الاجتماعى فى دارفور (امزرقه وعرب)

خليل اصل لعنصريه فى دارفور ستظل لعقود خميرت عكننه لمجتمعات دارفور

اما بخصوص الحركه الاسلاميه ووجود العنصريه فيها هذا امر يحتاج الى المزيد من التوضيح

اولا :كل الاحزاب السياسيه فى السودان حتى التى لها قواعد جماهيريه ضخمه فى الغرب مثل حزب الامه كلها تستشرى فيها العنصريه وبصوره ابغض من التى يمارسها نافع

كل الحكومات منذ الاستقلال وحتى الان تدار بعقليه عنصريه فى مثلث شايقى جعلى دنقلاوى

هؤلاء هم الذين اسسوا للعنصريه وفى جميع الاحزاب حتى الاحزاب اليساريه حتى الحزب الشويعى ظل يحوم فى حمى العنصريه منذ تاسيسه وحتى الان والانقسامات التى حدثت فى كل الاحزاب الدافع العنصرى بها هو الغالب ويكفى ان نشير هنا الى مسار ونهار وكليهما من دارفور وكليهما من اصول شماليه

ليه ما جابو فوراوى او زغاوى

فان مسالة العنصريه والقبليه فى الحكم فى السودان لم يسلم منها احد

يجب ان ننظر للامور بعقولنا لا بعواطفنا وانطباعاتنا

تحياتى

الاخوه الكرام

الاخ غريق

اولا هل خليل اول من بدا القتال والقتل ولماذا يقاتل وماهى ضربة مايسمى بالمرتزقة فى عهد النميرى الم تشترك فيها كل الاحزاب بما فيهم الحركة الاسلامية.

ثانيا عشرات الالآف الذين قتلو ا هل قتلهم خليل ام استعانة الدولة بالاعراب الذين ليس لهم دين ولا رافة ولا امره ولا حتى قرى يسكنوها او دولة ينتمون اليها من الذى اطلق اياديهم للقتل والتشريد وحرق القرى الم يقل الواحد منهم ان ثار من ينتسب اليه مائة من الذين قتلوه

ثالثا عندما احال مجلس الامن قضية دارفور للمحكمة الجنائية وارسلت لجنة من الخبراء والمختصين فى القانون الدولى التحقيق الجنائى ووافقت بهم الدولة وزاروا دارفور واستجوبوا اكثر من 400 شاهد اتهام والتقوا باغلب المسؤلين حتى بكرى حسن صالح وزير الدفاع حينها الذى رد عليهم بانه ضرب القرى بالطيران لان المتمردين دخلوها وهو طبعا لايدرى كيف يعامل القانون الدولى فى الحروب مثل هذة القضايا ولم يدرى بان ذلك اعتراف منه -اخيرا لمن وقع الاتهام لخليل ام لهم حتى بحر ادريس الذى يبوأ منصب وزير الصحة الان اثبت براءته

رابعا خليل واتباعه المعروفين لدينا من حيث التدين يشهد عليه كل اعضاء الحركة الاسلامية وخاصة الذين كانو معه فى ساحات القتال

خامسا مفاوضات الحكومة معروفة للكل وكذلك اتفاقياتها واى اتفاقية اتت اوكلها ومتى التزمت الحكومة بعهدها وميثاقها منذ اتفاقية الخرطوم للسلام وفشودة وجبال النوبة والشرق وووووووووحتى منى اركو مناوى رفض ان يكون كالاسد فى القفص ومارس حقه فى اقتلاع حريته واحسن الخروج.

سادسا خليل ودى كانت المشكلة هو اعلم من غيره بسياسات الحكومة والبيع والشراء لذلك كان ياتى بالمضاضات وهذا الذى لايعجب الحكام

سابعا ناس دارفور فى التمرد سواء وحركة خليل لم تكن للزرقة او العرب وحكاية عرب وزرقة دبرت من زمن بعيد لهتك نسيج دارفوروما التجمع العربى فى دارفور عنا ببعيد

ثامنا عنصرية الحركة الاسلامية معروفة واصطدم بها اناس كثر نحن نعرفهم وربما تكون قد لمستها بنفسك اخى غريق وانت الان تقر بوجود العنصريه فى السودان وكل الاحزاب يعنى هو فى عنصرية وجهوية كيف ما يكون فى حرب ونصرية الحركة اسوأ من غيرها لانها اكثر دراية بدعوها فانها منتنة

الم تشاهد برنامج فى ساحات الفداء او لم تذهب يااخى غريق الى ساحات الوغى اين صورك

والان اذا احضرنا لك شابا من ابوجبيهة ينتمى للمؤتمر الوطنى لمساعدتة او حتى التوسط اليه للالتحاق بكلية الشرطة او الكلية الحربية او جهاز الامن ما اظن تستطيع ذلك

اما موضوع الهلاك واسلام خليل دا خليه

تسلمى يا احسان اختى وكان محتاجه لتوضيح اكثر انا مستعد

شكرا يا ابوهريره

اوفيت

حوار ممتع و سلس

اشكركم على سعة صدركم و تقبل الأخر بهذه السهولة

الزعيم و ابوهوريرة و كل الاخوة المتداخلون

تحايا

اتمنى ان يستمر الحوار

1=هل موت خليل يقود الى حل ازمة دارفور

2=هل مايشاع عن ان خليل قتل بواسطة طائرات ايرانيه بقيادة فلسطينين هذا صحيح

3=بعد موت خليل هل اتسعت فرص نجاح اتفاق الدوحه

4= الصمد المريب من اصدقاء خليل مناوى وعقار والحلو وحتى عبد الواحد بم يفسر

تحياتى

بوست يتمتع بكثير من الشفافية فى تناول المشكل السودان و فيه حوار ممتع للغاية ايضا

وددت رفع البوست و الاجابة على اسئلة الزعيم لما فيها من فائدة كبيرة

تحايا

حسب علمي دكتور خليل قتل بتقنية فرنسية وبطلب من دبي شخصيا
قتل الزبير وشمس الدين ومجزوب الخليفو وجون قرنق وكاربينو وببيوكوان هل اثروا بشي بعد موتهم
موضوع كافر وهالك دا كلام غير موضوعي ممكن يكون راي شخصي والموت ما فيه شماتة

يجب ان لا نحرج من القيم والاخلاق ربما نكتب مقال سياسي ويحاسبنا به الله ونكسب منه ذنب واثم

شكرا اخ محمد النو

طبعا الحوار تجاوز ما ذهبت اليه الى رحاب اعمق فدعونا نتناول ما جاء به الزعيم بكثير من التحليل

خليل ابراهيم هلك Empty

رد: خليل ابراهيم هلك
خليل ابراهيم هلك Empty

من طرف غريق كمبال في الخميس يناير 05, 2012 2:32 pm
اتمنى ان يستمر الحوار

1=هل موت خليل يقود الى حل ازمة دارفور

2=هل مايشاع عن ان خليل قتل بواسطة طائرات ايرانيه بقيادة فلسطينين هذا صحيح

3=بعد موت خليل هل اتسعت فرص نجاح اتفاق الدوحه

4= الصمد المريب من اصدقاء خليل مناوى وعقار والحلو وحتى عبد الواحد بم يفسر

تحياتى

شكرا لكم جميعا